بوابة:الإسلام/هل تعلم/17

  • أن من جمال القرآن الكريم قال فيه ألد أعداء الإسلام - الوليد بن المغيرة - مُخَاطباً قبيلة قريش عندما أراد أبو جهل وأسيَّاد قريش أن يطيحوا بِنبي الإسلام محمد عن طريق قول بأنه شاعراً أو مجنوناً: " فو الله ما فيكم من رجلٍ أعلم بالأشعار مني ولا أعلم برجزه ولا بقصيدة ولا بِأشعار العرب والعجم وسجع الكُهان مني، والله ما يشبه الذي يقول شيئاً من هذا، والله إن لقوله حلاوةً، وإن عليه لطلاوةً، وإن أعلاه لمثمرٍ، وإن أسفله لمعذقٍ، وإنه ليعلو وما يُعلَّى عليهِ، وما أنتُم بقائلينَ من قولكم ذلك شيئاً إلا عُرف أنه باطلٌ ".
  • أن المسلمون كانوا خلال العهد الأموي وَالعهد العباسي يَستعملونَ الساعة المائية أو الساعة الزُجاجِيَّة من أجل تحديد مواقيت الصلاة.