بندف

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
بندف
 - مصر قرية مصرية - 
تقسيم إداري
البلد  مصر
المحافظة محافظة الشرقية
المركز منيا القمح
وحدة محلية التلين[1]
المسؤولون
رئيس الوحدة أحمد عبد المنعم السيد[2]
السكان
التعداد السكاني 12512 نسمة (إحصاء 2006)

قرية بندف هي إحدى القرى التابعة لمركز منيا القمح في محافظة الشرقية في جمهورية مصر العربية. حسب إحصاءات سنة 2006، بلغ إجمالي السكان في بندف 12512 نسمة، منهم 6407 رجل و6105 امرأة.[3]

التاريخ

قرية بندف من القرى القديمة، حيث وردت باسم «بنتف»[4] في أعمال الشرقية ضمن قرى الروك الصلاحي التي أحصاها ابن مماتي في كتاب قوانين الدواوين، كما وردت باسم «بنتف»[5] في أعمال الشرقية ضمن قرى الروك الناصري التي أحصاها ابن الجيعان في كتاب «التحفة السنية بأسماء البلاد المصرية». وفي العصر العثماني ورد اسمها في التربيع العثماني الذي أجراه الوالي العثماني سليمان باشا الخادم في عصر السلطان العثماني سليمان القانونيضمن قرى ولاية الشرقية، وفي تاريخ 1228هـ/1813م الذي عدّ قرى مصر بعد المسح الذي قام به محمد علي باشا باسم «بندف»[6] ضمن قرى مديرية الشرقية.

طالع أيضا

المصادر

  1. ^ "الوحدة المحلية سنهوا - الهيئة العامة للتخطيط العمراني". الهيئة العامة للتخطيط العمراني. مؤرشف من الأصل في 2023-03-18. اطلع عليه بتاريخ 27–1–2023.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: تنسيق التاريخ (link)
  2. ^ "حركة تنقلات في المحليات بالشرقية.. و3 رؤساء جُدد | أسماء". القاهرة 24 (بar-eg). 31 Dec 2022. Archived from the original on 2023-03-05. Retrieved 2023-1-27.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  3. ^ "البيانات السكانية لمدينة أو قرية حسب تقديرات السكان 2006". الجهاز المصري المركزي للإحصاء. مؤرشف من الأصل في 2018-02-15. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-12.
  4. ^ قوانين الدواوين، الأسعد بن مماتي، تحقيق عزيز سوريال عطية، مكتبة مدبولي، القاهرة - مصر، الطبعة الأولى، 1991م. ص110
  5. ^ التحفة السنية بأسماء البلاد المصرية، ابن الجيعان، مطبوعات الكتبخانة الخديوية، مطبعة بولاق الأميرية، القاهرة - مصر، 1898م. ص25
  6. ^ القاموس الجغرافي للبلاد المصرية من عهد قدماء المصريين، محمد رمزي، القسم الثاني - البلاد الحالية، الجزء الأول - المحافظات ومديريات القليوبية والشرقية والدقهلية، الهيئة المصرية للكتاب، 1994م. ص141