هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

بطاقة أس

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

بطاقة أس أو فيشة أس هي ورقة بيانات لملف الأشخاص المطلوبين في فرنسا. الحرف S هو اختصار لـsûreté de l'État أي «أمن الدولة». تُصدر 70 بالمائة من بطاقات أس[1] من قبل المديرية العامة للأمن الداخلي (DGSI).[2]

تنقسم بطاقة أس إلى مستويات مختلفة مُعلمة بأرقام، والتي تتراوح من «أس1» إلى«أس16». تتوافق هذه المستويات مع الإجراءات التي يجب أن يتخذها عضو الشرطة الذي يراقب هذا الشخص.

في عام 2015، أُدرج 850 مقاتلاً داعشيًا عائدًا من العراق أو سوريا، بما فيهم 140 كانوا يقيمون أو لا يزالون يقيمون في فرنسا، في بطاقية أس 14 في أكثر من 20000 بطاقة.[3]

تاريخ

روابط خارجية

  • "Attentats du 13 novembre : qu'est-ce qu'une "fiche S" ?". لو موند (بfrançais). 17 نوفمبر 2015. Archived from the original on 2023-06-11. Retrieved 24/10/2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help).
  • "À quoi sert une fiche S ?". موقع وزارة الداخلية الفرنسية (بfrançais). Archived from the original on 2023-06-11. Retrieved 24/10/2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help).
  • "Qu'est-ce qu'un fiché S ?". le site Libertés et droits fondamentaux (بfrançais). Archived from the original on 11 يونيو 2023. Retrieved 24/10/2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help).

المراجع

  1. ^ François Pillet (19 décembre 2018). RAPPORT D’INFORMATION FAIT au nom de la commission des lois constitutionnelles, de législation, du suffrage universel, du Règlement et d’administration générale (1) par le groupe de travail sur l’amélioration de l’efficacité des fiches S (2) (PDF) (بالفرنسية). Sénat. p. 67. Archived from the original (PDF) on 10 سبتمبر 2020. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  2. ^ "Fiches S des Renseignements : qui est dedans et pourquoi ils ne sont pas tous arrêtés". هافينغتون بوست. 16–11–2015. مؤرشف من الأصل في 2023-06-11. اطلع عليه بتاريخ 30–06–2020.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: تنسيق التاريخ (link).
  3. ^ "Police : comment fonctionne le fichier S". Les Echos (بfrançais). 16 Nov 2015. Archived from the original on 2020-10-24. Retrieved 2020-10-24.