«برنسس أوف تشاينا» هي الدويتو بين فرقة الألتيرنتف روك البريطانية كولدبلاي والمغنية البربادوسية ريانا في ألبوم كولدبلاي الخامس مايلو زايلتو. كتبت الأغنية من قبل أعضاء الفرقة غاي بيريمان، جوني بكلاند، ويل تشامبين، وكريس مارتن، جنباً إلى جنب مع بريان إينو، الأغنية تحمل تأثيرات من الإلكترونيك روك، إلكتروبوبوآر أند بي. صدرت الأغنية كأغنية منفردة رابعة من مايلو زايلتو وأرسلت إلى راديو ماين ستريم الأمريكي في 14 فبراير، 2012. صدرت في وقت لاحق على شكل تحميل رقمي في 13 أبريل، 2012. أسطوانة مطولة صدرت للأغنية المنفردة، تضم نسخة أكوستك من الأغنية، في 1 يونيو، 2012.
تلقت «برنسس أوف تشاينا» مراجعات إيجابية عموماً من نقاد الموسيقى، مع البعض مشيداً بين تعاون كريس وريانا، لكن البعض انتقد الأغنية على كونها غير ملهمة. كان أداء الأغنية على المخططات العالمية جيداً. الأغنية بلغت ذروتها في المركز العشرين على الولايات المتحدة بيلبورد هوت 100 والمركز الرابع على مخطط المملكة المتحدة الأغاني المنفردة. أيضاً وصلت إلى المراكز العشرة الأولى في مخططات أستراليا ونيوزيلندا والمراكز الخمسة الأولى في المخططات العالمية الأخرى.
تم تصوير فيديو مصور للأغنية، من إخراج أدريا بتي وألان ببي، في مارس 2012 في لوس أنجلس وصدر في 2 يونيو، 2012. الفيديو يصور قصة حب معقدة بين ريانا وكريس مارتن، بعض المشاهد تشمل معركة سيف بينهم وريانا تقلد إلهة مع أيادي متعددة. تلقى الفيديو مراجعات إيجابية، مع النقاد مشيدين طابع الفيديو الآسيوي. تم أداء الأغنية على الهواء مباشرةً في حفل توزيع جوائز الغرامي الرابع والخمسين الذي عقد في ستيبلز سينتر في لوس أنجلس.
عندما صدر مايلو زايلتو، دخلت «برنسس أوف تشاينا» لأول مرة في المركز العشرين على مخطط الولايات المتحدة بيلبورد هوت 100.[1] الأغنية باعت 105,000 نسخة رقمية في الأسبوع الأول ودخلت لأول مرة في المركز الثامن على مخطط الهوت للأغاني الرقمية في 12 نوفمبر، 2011.[2] ومع ذلك، الأسبوع التالي تراجعت إلى المركز السادس والسبعين، وبهذا تعتبر أكبر انخفاض لهذا الأسبوع.[1] الأغنية عادت إلى مخطط الولايات المتحدة بيلبورد هوت 100 في 11 فبراير، 2012 في المركز الثامن والتسعين، عقب إعلان بأن ريانا وكولدبلاي سوف يقومون بأداء الأغنية معاً في حفل توزيع جوائز الغرامي الرابع والخمسين.[3][4] في الأسبوع المقبل خرجت من المخطط مجدداً، قبل أن ترجع من جديد في المركز الخامس والسبعين في 25 فبراير، 2012.[5] الأغنية المنفردة أصبحت خامس أغنية لكولدبلاي والعشرين لريانا التي تدخل المراكز العشرين الأولى في الولايات المتحدة.[6][7] دخلت «برنسس أوف تشاينا» لأول مرة المركز التاسع والثلاثين على مخطط الولايات المتحدة لأغاني البوب في 14 فبراير، 2012[8] وتمكنت في وقت لاحق إلى وصول ذروتها في المركز الرابع والعشرين في 31 مارس، 2012.[9] دخلت «برنسس أوف تشاينا» لأول مرة في مركز ذروتها السابع عشر على كندا هوت 100 في 12 نوفمبر، 2011 استناداً على التحميلات الرقمية.[10] في الأسبوع المقبل تراجعت إلى المركز الواحد والأربعين قبل أن تخرج من المخطط.[3]
أوروبا
الأغنية دخلت مخطط الأغاني المنفردة البريطانية في المركز الثالث والثلاثين في 5 نوفمبر، 2011, بعد صدور مايلو زايلتو.[11] تراجعت في الأسبوع المقبل إلى المركز التاسع والأربعين قبل أن تخرج من المخطط.[11] دخلت «برنسس أوف تشاينا» المخطط من جديد في 19 مايو، 2012 في المركز الواحد والستين. بعد خمسة أسابيع، الأغنية المنفردة وصلت إلى مركز ذروتها الرابع وأمضت على هذا المركز مدة أسبوع واحد.[11] الأغنية باعت 475,000 نسخة في المملكة المتحدة في 2012, وأدرجت في المركز الخامس والعشرين في قائمة أفضل الأغاني مبيعا لهذا العام.[12] دخلت «برنسس أوف تشاينا» لأول مرة مخطط الأغاني المنفردة في أيرلندا ومنطقة بلجيكا والونيا في 28 أكتوبر، 2011. في أيرلندا، الأغنية دخلت لأول مرة في المركز الثاني والعشرين، مما يعني بأن لدى ريانا أربع أغاني مختلفة من أربع ألبومات مختلفة، في المراكز الأربعين الأولى، مع «وي فوند لوف» (تاك ذات تاك، 2011) مع كالفين هاريس في المركز الأول، «برنسس أوف تشاينا» (مايلو زايلتو، 2011) في المركز الثاني والعشرين، «فلاي» (بينك فرايدي، 2010) مع نيكي مناج في المركز الثلاثين و «شيرز (درينك تو ذات)» (لاود، 2010) في المركز التاسع والثلاثين.[13] في منطقة والونيا في بلجيكا، الأغنية دخلت لأول مرة في المركز الخامس والأربعين على مخطط الأغاني المنفردة.[13] في الدنمارك، الأغنية دخلت لأول مرة في المركز السابع عشر في 4 نوفمبر، 2011.[14] الأغنية دخلت من جديد المخطط في المركز العشرين في 15 يونيو، 2012, وصلت إلى مركز ذروتها السابع بعد أسبوعين. أمضت مجموع عشرة أسابيع في هذا المخطط.[14] دخلت الأغنية لأول مرة في مركز ذروتها الرابع عشر لمدة أسبوع واحد على المخطط الأغاني المنفردة الفنلندية.[15] في ألمانيا، الأغنية بلغت ذروتها في المركز الواحد والأربعين.[16]