الضربة العالمية الفورية
الضربة العالمية الفورية هي جهود الجيش الأمريكي لتطوير منظومة تستطيع ضرب أي مكان في العالم في أقل من ساعة واحدة بغض النظر عن موقعه على الكرة الأرضية. تشترك هذه المنظومة مع مبدأ الصواريخ البالستية العابرة للقارات فكلاهما يهدفان إلى ضرب الأهدف البعيدة في أنحاء العالم.[1][2] ستعمل المنظومة عبر صواريخ تزيد سرعتها عن أضعاف سرعة الصوت وستحمل رؤوس تقليدية تضاهي القوة التدميرية للسلاح النووي. في حالة دخول هذه المنظومة في الخدمة فمن المتوقع أنه لن يكون هناك حاجة لأن تقوم الولايات المتحدة بإنشاء قواعد صاروخية خارج أراضيها.
مكونات المنظومة
- تتولى قيادة الجيش الأميركي قسم الفضاء والدفاع الصاروخي/ مكتب قيادة القوات الإستراتيجية في هانتسفيل، ألاباما إدارة وتنفيذ برنامج السلاح الفرط صوتي المتقدم AHW.
- بينما تولت مختبرات سانديا الوطنية في ألبكيركي ولاية نيو مكسيكو تطوير نظام تعزيز الدفع الصاروخي والمركبة الانزلاقية.
- أما نظام الحماية من الحرارة الشديدة، فتم تطويره من قبل مركز هندسة أبحاث وتطوير الطيران والصواريخ في الجيش الأميركي في هانتسفيل، ألاباما.
مراجع
- ^ Grossman، Elaine (8 أبريل 2006). "Air Force Proposes New Strike Missile". Military.com. مؤرشف من الأصل في 2012-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-02.
- ^ Grossman، Elaine (8 أبريل 2006). "Air Force Proposes New Strike Missile". Military.com. مؤرشف من الأصل في 2012-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-02.