هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

الدعاوى القضائية المتعلقة بالانتخابات الرئاسية الأمريكية 2020

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

قبل وبعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2020، تقدمت حملة الرئيس دونالد ترامب الانتخابية بعدد من الدعاوى القضائية المشككة بالعمليات الانتخابية، وعملية عد الأصوات، وعملية المصادقة على الأصوات في العديد من الولايات، من ضمنها: أريزونا، جورجيا، ميشيغان، نيفادا، بنسلفانيا، تكساس، ويسكونسن.[1] صرف النظر سريعًا عن عدة قضايا؛ إذ وصف قضاة ومحامون ومراقبون آخرون الدعاوى بأنها «عبثية»[2][3][4][5] و«بلا مستند».[6][7] لا تعتبر هذه الدعاوى القضائية مرجحة لتغيير نتيجة الانتخابات.[8][9][10][11] أكد ترامب ومناصروه ومحاموه زيفًا وجود تزييف واسع الانتشار في الانتخابات عبر تصريحات علنية،[8][12][13][14][15][16] ولكن لم تجر تأكيدات من هذه النوع في المحاكم، والدعاوى القانونية كان فيها أخطاء من النوع البدائي.[17][18][19][20] بحلول 21 نوفمبر، كان أكثر من ثلاثين طعن قضائي قدم منذ يوم الانتخابات قد فشل.[21]

خلفية

قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2020، أدت جائحة كوفيد-19 إلى تغيير العديد من الولايات لقواعد وإجراءات الانتخابات فيها. كان هناك دعوات من قبل المنتمين إلى الحزب الديمقراطي، سعيًا وراء إجراءات لتسهيل التصويت، ومن الجمهوريين، بهدف حجب هكذا إجراءات.[22][23][24] أقيمت أكثر من «230 دعوى قضائية فدرالية تتعلق بالانتخابات من 1 يناير حتى 23 أكتوبر، رقم أعلى من أي من سنوات الانتخابات الرئاسية الثلاث الماضية خلال نفس هذه الفترة الزمنية»، وذلك وفقًا لتحليل يو إس إيه تودي.[23] تتعلق القضايا بالتصويت عبر البريد والتصويت على الرصيف والتصويت المبكر وتسجيل الناخبين وبطاقة الهوية المزودة بصورة ومتطلبات توقيع الشهود وحقوق الانتخاب للمجرمين المدانين.[24]

سواءً قبل الانتخابات أو بعدها، أقامت حملة الرئيس دونالد ترامب عددًا من الدعاوى القضائية المشككة بالعمليات الانتخابية وعملية عد الأصوات وعملية التحقق من الأصوات في العديد من الولايات، ومن بينها: أريزونا، جورجيا، ميشيغان، نيفادا، بنسلفانيا، تكساس، ويسكونسن.[1] سرعان ما صرف النظر عن العديد من القضايا، ولاحظ محامون ومراقبون آخرون أن الدعاوى القضائية هذه لا يرجح بأنها ستؤثر على نتيجة الانتخابات.[8][9][10][11] أكد ترامب ومناصروه ومحاموه زيفًا وجود تزييف واسع الانتشار في الانتخابات عبر تصريحات علنية، ولكن لم تجرِ تأكيدات من هذه النوع في المحاكم، والدعاوى القانونية كان فيها أخطاء من النوع البدائي.[17][18][19][20]

عانت حملة ترامب من عدة نكبات في 13 نوفمبر. أصدرت وزارة الأمن الوطني تقريرًا يقول إن الانتخابات كانت «الأكثر أمانًا في التاريخ الأمريكي» ويؤكد عدم وجود أي أدلة على عطل في أنظمة التصويت.[25] أرسل ستة عشر محامي ادعاء فيدرالي معينين لمراقبة الانتخابات رسالةً إلى المدعي العام وليام بار يقولون فيها إنه لا يوجد أدلة على خروقات واسعة الانتشار. استقالت شركة محاماة معينة من قبل الحملة الانتخابية في بنسلفانيا وسط مخاوف من كونها تُستخدم وسيلةً للتشكيك في العملية الانتخابية. أسقطت الحملة دعواها القضائية التي عرفت باسم «شاربي غيت» في أريزونا. رفض قاضٍ في وين كاونتي، ميشيغان، إيقاف عد الأصوات أو تأكيد الفائز. في بنسلفانيا، رفض قضاة حجب 8,927 صوتًا أرسل بالبريد في مقاطعتي مونتغومري وفيلادلفيا.[26]

أسقطت أربع دعاوى قضائية أقامها المحامي المحافظ جيمس بوب جونيور في كل من جورجيا، ويسكونسن، ميشيغان، بنسلفانيا في 16 نوفمبر بعد قول محكمة استئنافية فيدرالية إن الناخبين لم يستطيعوا تقديم أي ادعاءات دستورية.[27]

بحلول 19 نوفمبر، كان أكثر من 24 تشكيك قانوني مقام منذ يوم الانتخابات قد فشل في المحاكم.[28][20]

خلال عام 2020، أصدرت المحكمة العليا على الأقل 12 أمرًا متعلقًا بالانتخابات التمهيدية والعامة لعام 2020. اعترض قضاة المحكمة المحافظون على التغييرات في الدقيقة الأخيرة للانتخابات التي أمر بها القضاة الفيدراليون، قائلين إن سلطة الإشراف على الانتخابات تقع حصرًا في أيدي مشرعي الولايات (المحليين لكل ولاية)؛[29][30][31] فضل قضاء المحكمة الليبراليون تخفيف قواعد الانتخابات. كان القرار الحاسم غالبًا في يد القاضي الأعلى جون روبرتس، وفق جوناثان آدلر، أستاذ في كلية القانون في جامعة كيس ويسترن ريزيرف.[29] بإدارة روبرتس، ركزت المحكمة على إخراج المحاكم الفيدرالية من الانتخابات الخاصة بالولايات، وعاملت باستمرار التغييرات الانتخابية التي يجريها قضاة الولايات بتساهل أكبر من تلك التي يجريها قضاة المحاكم الفيدرالية.[30]

التحليل القانوني وردود الفعل

الدعاوى القضائية بعد الانتخابات

قال أستاذ كلية لويولا للقانون البروفيسور جاستن ليفيت: «لا يوجد حرفيًّا أي شيء رأيته حتى الآن له قدرة محتملة فعلية يمكنها أن تؤثر على النتيجة النهائية».[32] لاحظ أستاذ قانون الانتخاب في جامعة ولاية أوهايو نيد فولي: «عليك أن تمتلك حجةً قانونية، ويجب أن يكون لديك دليل يدعمها. ولا يوجد أي من هذا هنا».[11] قال أستاذ كلية القانون في جامعة كنتاكي البروفيسور جوشوا دوغلاس إن الدعاوى القضائية: «كلها يبدو أنها لا تمتلك أي أساس بأي شكل من الأشكال».[7] كتب برادلي بّ. موس، وهو محامٍ يختص في الأمن القومي، إن الدعاوى «تستمر في تحدي المنطق والعقل، وهي مسرحية بامتياز... كلها مسرحية هزلية».[33] قال أستاذ قانون الانتخابات في جامعة كاليفورنيا، إيرفين إنه لا يوجد «أي دليل على التزييف حتى الآن يمكنه أن يؤثر فعليًّا في نتائج الانتخابات».[10] دعا باري ريتشارد، الذي ساعد في الإشراف على جهود الجمهوريين في إعادة عد الأصوات في فلوريدا خلال انتخابات عام 2000، الدعاوى القضائية بأنها «دون أي أساس» وقال إنها «لن تكون ناجحة»؛[34] قال جيري ماك دونوه، وهو محامٍ عمل مع حملة غور الانتخابية، إن ترامب «ليست لديه فرصة في قلب النتيجة – الأمر مستحيل وحسب».[35] أصدرت وكالة الأمن الرقمي وأمن البنى التحتية بيانًا يدعو انتخابات عام 2020 «الأكثر أمانًا في التاريخ الأمريكي» مع ملاحظة أنه «لا يوجد أي دليل على أن نظام التصويت حذف أو أضاع أصواتًا، أو غير أصواتًا، أو كان مهددًا بأي شكل من الأشكال».[36]

جوني داي، واحدة من شركات المحاماة العديدة التي تعمل لصالح حملة ترامب وهي التي تعاملت بشكل خاص مع قضية الحزب الديمقراطي ضد بوكفّار،[37] واجهت انتقادات داخلية بسبب «قصر نظر» محاولاتها في إقامة دعوى بشكل «يمحو ثقة العامة في نتائج الانتخابات».[38][39]

مراجع

  1. ^ أ ب Davis، Tina (7 نوفمبر 2020). "Trump's Election Lawsuits: Where the Fights Are Playing Out". Bloomberg Law. مؤرشف من الأصل في 2020-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-10.
  2. ^ Shubber، Kadhim (15 نوفمبر 2020). "Lawsuit tracker: where and how is Donald Trump fighting the result?". Financial Times. مؤرشف من الأصل في 2020-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-15.
  3. ^ Wagstaffe، Jim (13 نوفمبر 2020). "Trump Doesn't Have a "Right" to Keep Filing Frivolous Lawsuits". سلايت. مؤرشف من الأصل في 2020-11-28. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-24.
  4. ^ Winkler، Adam (20 نوفمبر 2020). "Trump's wildest claims are going nowhere in court. Thank legal ethics". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2020-11-28. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-24.
  5. ^ Griffin، Kelsey J. (19 نوفمبر 2020). "'Frivolous,' 'Insubstantial,' 'Bad Faith': Harvard Law Experts Weigh In On Trump Election Lawsuits". جريدة هارفارد كريمسون. مؤرشف من الأصل في 2020-11-24. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-24.
  6. ^ Sullivan، Andy؛ Wolfe، Jan (22 نوفمبر 2020). "Trump bid to overturn election stumbles as judge rejects 'meritless' Pennsylvania lawsuit". مؤرشف من الأصل في 2020-11-24. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-24.
  7. ^ أ ب Levine، Sam (6 نوفمبر 2020). "Trump's last-ditch US election lawsuits not going well for president, experts say". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2020-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-11.
  8. ^ أ ب ت Tillman، Zoe (5 نوفمبر 2020). "Judges Are Rejecting Trump's False Claims Of Shady Poll Practices After Looking At The Evidence". Buzzfeed News. مؤرشف من الأصل في 2020-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-11.
  9. ^ أ ب "Courting failure: Donald Trump still hopes lawsuits will make up for his lack of votes". The Economist. 7 نوفمبر 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-12.
  10. ^ أ ب ت Shubber، Kadhim (8 نوفمبر 2020). "Trump clings to courtroom hopes despite lawsuit losses". Financial Times. مؤرشف من الأصل في 2020-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-12.
  11. ^ أ ب ت Parks، Miles (10 نوفمبر 2020). "Trump Election Lawsuits Have Mostly Failed. Here's What They Tried". NPR. مؤرشف من الأصل في 2020-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-11.
  12. ^ Corasaniti، Nick؛ Epstein، Reid J.؛ Rutenberg، Jim (10 نوفمبر 2020). "The Times Called Officials in Every State: No Evidence of Voter Fraud". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2020-11-28. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-27.
  13. ^ Seitz، Amanda؛ Klepper، David؛ Ortutay، Barbara (10 نوفمبر 2020). "False claims of voting fraud, pushed by Trump, thrive online". AP News. مؤرشف من الأصل في 2020-11-26. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-27.
  14. ^ Rubin، Olivia (13 نوفمبر 2020). "A look at 5 false or misleading Trump team claims of election fraud". ABC News. مؤرشف من الأصل في 2020-11-27. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-27.
  15. ^ Funke، Daniel (19 نوفمبر 2020). "Fact-checking false claims about the 2020 election". بوليتيفاكت.كوم. مؤرشف من الأصل في 2020-11-25.
  16. ^ Chotiner، Isaac (24 نوفمبر 2020). "Why Newsmax Supports Trump's False Voter-Fraud Claims". New Yorker. مؤرشف من الأصل في 2020-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-27.
  17. ^ أ ب Tau، Byron؛ Randazzo، Sara (13 نوفمبر 2020). "Trump Cries Voter Fraud. In Court, His Lawyers Don't". The Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في 2020-11-28.
  18. ^ أ ب Berenson، Tessa (20 نوفمبر 2020). "In Court, Trump's Lawyers Aren't Claiming 'Massive' Fraud". Time. مؤرشف من الأصل في 2020-11-28.
  19. ^ أ ب Lerer، Lisa (19 نوفمبر 2020). "Giuliani in Public: 'It's a Fraud.' Giuliani in Court: 'This Is Not a Fraud Case.'". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2020-11-28.
  20. ^ أ ب ت Merchant، Nomaan (19 نوفمبر 2020). "Trump's election lawsuits plagued by elementary errors". AP NEWS. مؤرشف من الأصل في 2020-11-26.
  21. ^ Feuer، Alan (22 نوفمبر 2020). "Judge Dismisses Trump Lawsuit Seeking to Delay Certification in Pennsylvania". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2020-11-28.
  22. ^ Chaggaris, Steve (29 Oct 2020). "How the COVID-19 pandemic has changed the US election". www.aljazeera.com (بEnglish). Archived from the original on 2020-11-20. Retrieved 2020-11-23.
  23. ^ أ ب Gomez, Alan; McCoy, Kevin (30 Oct 2020). "Federal election lawsuits have already set a recent record. A look at 2020 in the courts". USA TODAY (بen-US). Archived from the original on 2020-11-26. Retrieved 2020-11-23.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  24. ^ أ ب Hassan, Lila; Glaun, Dan (28 Oct 2020). "COVID-19 and the Most Litigated Presidential Election in Recent U.S. History: How the Lawsuits Break Down". Frontline (بen-US). PBS. Archived from the original on 2020-11-23. Retrieved 2020-11-23.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  25. ^ "Joint Statement from Elections Infrastructure Government Coordinating Council & the Election Infrastructure Sector Coordinating Executive Committees | CISA". www.cisa.gov. 12 نوفمبر 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-11-28. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-21.
  26. ^ Feuer، Alan (14 نوفمبر 2020). "Trump Loses String of Election Results Lawsuits". msn.com. نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2020-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-15.
  27. ^ Polantz، Katelyn (16 نوفمبر 2020). "Lawsuits that tried to disrupt Biden's wins in four states are withdrawn". CNN. مؤرشف من الأصل في 2020-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-16.
  28. ^ Fessler، Pam (19 نوفمبر 2020). "Despite More Than 2 Dozen Legal Losses, Trump's Lawyers Press On With Election Fights". NPR.org. مؤرشف من الأصل في 2020-11-27.
  29. ^ أ ب Quinn, Melissa (30 Oct 2020). "Supreme Court referees spate of election battles: What their decisions say about how elections are regulated". www.cbsnews.com (بen-US). Archived from the original on 2020-11-24. Retrieved 2020-11-23.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  30. ^ أ ب Kilgore, Ed (29 Oct 2020). "How the Supreme Court Has Already Tinkered With the 2020 Election". Intelligencer (بen-us). Archived from the original on 2020-11-18. Retrieved 2020-11-23.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  31. ^ Sherman، Mark (29 أكتوبر 2020). "Supreme Court issues flurry of last-minute election orders". AP News. مؤرشف من الأصل في 2020-11-20. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-23.
  32. ^ Abramson، Alana؛ Abrams، Abigail (9 نوفمبر 2020). "Here Are All the Lawsuits the Trump Campaign Has Filed Since Election Day—And Why Most Are Unlikely to Go Anywhere". Time. مؤرشف من الأصل في 2020-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-10.
  33. ^ Kalmbacher، Colin (10 نوفمبر 2020). "'It's All a Farce': Trump Campaign Lawsuit Challenges Less Than One Percent of Biden's Arizona Ballot Lead". Law & Crime. مؤرشف من الأصل في 2020-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-12.
  34. ^ Franck، Thomas (6 نوفمبر 2020). "Bush 2000 recount lawyer says Trump election suits are 'entirely without merit'". CNBC. مؤرشف من الأصل في 2020-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-12.
  35. ^ Epstein، Reid J. (12 نوفمبر 2020). "Can Trump still win? No. He's already lost". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2020-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-13.
  36. ^ "Joint Statement from Elections Infrastructure Government Coordinating Council & the Election Infrastructure Sector Coordinating Executive Committees". Cybersecurity and Infrastructure Security Agency. 12 نوفمبر 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-13.
  37. ^ "Emergency application for injunction filed by Republican Party of Pennsylvania in U.S. Supreme Court" (PDF). SCOTUSblog. 6 نوفمبر 2020. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2020-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-11.
  38. ^ Silver-Greenberg، Jessica؛ Abrams، Rachel؛ Enrich، David (9 نوفمبر 2020). "Growing Discomfort at Law Firms Representing Trump in Election Lawsuits". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2020-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-11.
  39. ^ Bazelon، Emily (13 نوفمبر 2020). "Trump Is Not Doing Well With His Election Lawsuits. Here's a Rundown". New York Times. New York Times. مؤرشف من الأصل في 2020-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-16.