الثورة الأوكرانية 2014

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
الثورة الأوكرانية 2014
جزء من احتجاجات الميدان الأوروبي
حشد في كييف يوم 21 فبراير بعد اتفاق السلام أمام منصة كتبت في أعلاها جملة مجد أوكرانيا.
التاريخ 18 إلى 23 فبراير 2014 (5 أيام )
المكان ميدان الاستقلال (كييف)، كيف
الأهداف
المظاهر احتجاج، أعمال شغب، عصيان مدني
الأطراف
* ناشطو احتجاجات الميدان الأوروبي
  • وحدات الدفاع الذاتي (Sotnia)
  • قطاع الحق (Right Sector)
* وزارة الداخلية
  • خدمة أمن أوكرانيا
  • تيتوشكي[2]
    		•


    عدد المشاركين
    20,000–100,000+ محتاج 7,000+ عسكري حكومي


    الخسائر
    قتيل: 69–100[3]
    جريح: 1,100+[4][5]
    موقوف: 77[6]     		قتيل: 16[7]
    جريح: 272[5]
    اعتقال: 67[8]


    قتيل: 82
    جريح: 748
    Ministry of Healthcare ‏ totals (25 Feb @18:00 LST)[9]
    تعديل مصدري - تعديل  طالع توثيق القالب
    جزء من سلسلة مقالات حول
    الأزمة الأوكرانية
    أحداث رئيسة
    مواضيع رئيسة
    مواضيع ذات صلة
    شعار بوابة بوابة أوكرانيا
    جزء من سلسلة مقالات حول
    الحرب الروسية الأوكرانية
    خلفية
    القرم
    الموضوعات الرئيسية
    دونباس
    • الجدول الزمني ‏
    • السيطرة على دونيتسك ‏
    • سلوفيانسك
    • كراماتورسك ‏
    • أرتيميفسك
    • ماريوبول ‏
    • سيفيرودونيتسك ‏
      • إسقاط الطائرة Il-76 ‏
      • الهجوم الصاروخي على زيلينوبيليا ‏
    • كارليفكا ‏
    • المعركة الأولى في مطار دونيتسك ‏
    • قاعدة لوهانسك الحدودية ‏
    • كراسني ليمان ‏
    • الحدود الأوكرانية الروسية ‏
    • الاقتحام الكبير ‏
    • شاختارسك ريون ‏
    • هورليفكا ‏
    • ياسينوفاتا ‏
    • إيلوفيسك ‏
    • نوفوازوفسك ‏
    • الهجوم الثاني على ماريوبول ‏
    • المعركة الثانية في مطار دونيتسك ‏
    • ديبالتسيفي ‏
    • شيروكين ‏
    • مارينكا
    • سفيتلودارسك
    • أفدييفكا ‏
    • الاعتراف الدولي

    الهجمات على المدنيين

    الغزو الروسي لأوكرانيا 2022
    الجدول الزمني

    الآثار والعواقب

    وقعت الثورة الأوكرانية 2014[10][11][12] (المعروفة أيضًا باسم ثورة الميدان الأوروبي، أو الانقلاب الأوكراني، أو ثورة الكرامة الأوكرانية) (بالأوكرانية: Революція гідності)‏ في أوكرانيا في شهر فبراير عام 2014، حين انتهت سلسلة من الأحداث العنيفة التي شارك بها متظاهرون وشرطة مكافحة الشغب ومسلحون مجهولون في العاصمة كييف، بطرد الرئيس الأوكراني المُنتخب، فيكتور يانوكوفيتش، وإسقاط النظام الأوكراني.[13]

    سعت الحكومات الأوكرانية المتعاقبة في بدايات الألفية الثالثة إلى تشكيل علاقات أوثق مع الاتحاد الأوروبي.[14][15] كانت حكومة يانوكوفيتش تتفاوض على اتفاقية شراكة مع الاتحاد الأوروبي منذ عام 2012.[16] كان هكذا اتفاق تجاري شامل مع الاتحاد الأوروبي سيؤثر على الاتفاقيات التجارية الأوكرانية مع روسيا، بكونها أكبر شريك تجاري لأوكرانيا في ذلك الوقت.[17] اعتقد يانوكوفيتش أنه يمكن معالجة التعقيدات، وقال أنه يعتزم دخول الاتفاقية،[18] لكنه استمر بالتأجيل.[19] فُسر هذا الأمر على أنه محاولة للتراجع عن توقيع هذه الاتفاقية، وأدى إلى موجة من الاحتجاجات باتت تُعرف بحركة «الميدان الأوروبي».[20] أصبحت الاشتباكات بين المتظاهرين وشرطة مكافحة الشغب عنيفة، وأسفرت عن سقوط قتلى وصلت أعدادهم لما يقارب 130 شخص، من بينهم 18 ضابط شرطة.[21] مع ازدياد التوترات، أصبح من المتعذر الدفاع عن سلامة الرئيس الشخصية؛[22] في 22 فبراير فرّ من كييف إلى روسيا.[20] شرع المتظاهرون بأخذ السيطرة على الحكومة. في نفس ذلك اليوم، أعلن البرلمان إعفاء يانوكوفيتش من مهامه بنحو 328 صوت مقابل 0.[23][24][25]

    قال يانوكوفيتش أن هذا التصويت ليس شرعيًا ومن الممكن أن يكون بالإكراه، وطلب المساعدة من الاتحاد الروسي.[26] اعتبرت روسيا أن إطاحة يانوكوفيتش عبارة عن انقلاب غير شرعي، ولم تعترف بالحكومة المؤقتة التي اتخذها المحتجون.[27] قامت مظاهرات حاشدة ضد الثورة موالية لروسيا في المناطق الشرقية والجنوبية من أوكرانيا، إذ تلقى يانوكوفيتش هناك دعمًا قويًا في الانتخابات الرئاسية لعام 2010. تصاعدت هذه التظاهرات ووصلت إلى إجراء استفتاء القرم عام 2014، والتدخل العسكري الروسي،[28][29] وتأسيس دول بحكم الأمر الواقع ومستقلة في دونيتسك ولوغانسك.

    أقدمت الحكومة المؤقتة، بقيادة أرسيني ياتسينيوك، على توقيع اتفاقية الشراكة مع الاتحاد الأوروبي. أصبح بترو بوروشنكو رئيسًا لأوكرانيا بعد نصر ساحق في الانتخابات الرئاسية المبكرة غير المقررة لعام 2014. أعادت الحكومة الجديدة تعديلات الدستور الأوكراني لعام 2004 والتي أُلغيت بشكل مثير للجدل واعتُبرت غير دستورية عام 2010،[30] وبدأوا بعملية تطهير واسعة النطاق للموظفين المدنيين الذين كان لهم علاقة بالنظام المخلوع.[31][32][33] أُلغي القانون المتعلق باللغات الإقليمية، الذي سمح للمناطق الأوكرانية التي تحوي أقليات ثقافية كبيرة باستخدام لغاتهم الخاصة في إداراتهم المحلية.

    وجد استطلاع، رُصد في شهر ديسمبر عام 2016 من قِبل معهد كييف العالمي لعلم الاجتماع، أن 34 بالمئة من المستَطلعين في أوكرانيا الواقعة تحت سيطرة الحكومة، اعتبروا التغيير في السلطة بأنه «انقلاب مسلح غير شرعي»، بينما اعتبر 56 بالمئة منهم أنها «ثورة شعبية».[34]

    نظرة عامة

    المقالة الرئيسية: الأزمة الأوكرانية

    بدأت الاشتباكات بعد فترة من الهدوء النسبي في المظاهرات المناهضة للحكومة. انتهت فجأة في 18 فبراير 2014 عندما اشتبك المتظاهرون مع الشرطة. وقتل 82 شخصا على الأقل بينهم 13 من رجال الشرطة، وأكثر من 1,100 جريح.[35]

    بدأت أعمال الشغب الأولي في 18 فبراير 2014 عندما تقدم بعض من 20,000 من محتجين الميدان الأوروبي في كييف في محيط البرلمان الأوكراني لدعم استعادة دستور أوكرانيا إلى شكله عام 2004، الذي كان قد أُلغي من قبل المحكمة الدستورية محكمة أوكرانيا بعد فترة وجيزة من انتخاب فيكتور يانوكوفيتش رئيسا في عام 2010. سدت الشرطة الطريق أمامهم. ووصارت المواجهة عنيفة، ونقل عن مراسلين من هيئة الإذاعة البريطانية، أن كلا الجانبين يلقي باللوم على الطرف الآخر.[36] أطلقت الشرطة المدافع والرصاص المطاطي، وبعد ذلك الذخيرة الحية (بما في ذلك الأسلحة الآلية وبنادق قنص)، في حين تستخدم أيضا الغاز المسيل للدموع وقنابل الفلاش في محاولة لصد الآلاف من المتظاهرين، الذين ردوا بالأسلحة البيضاء، والأسلحة النارية، والمتفجرات البدائية.[37] حطم المتظاهرون مقر حزب الأقاليم وأضرمو فيه النار. اقتحمت الشرطة مخيم الاحتجاج الرئيسي على ميدان نيزاليجنوستي واجتاحو الساحة الرئيسية.[36] مقر نقابات البناء، الميدان الأوروبي، أحرقت. واقترح المعلقون السياسيون أن أوكرانيا كانت على شفا حرب أهلية.[38] بعض المناطق، بما في ذلك لفيف أوبلاست، أعلنت استقلالها السياسي عن الحكومة المركزية.[39]

    تمهيد

    اندلعت المظاهرات أولًا في نوفمبر عام 2013 بعد أن رفض يانوكوفيتش توقيع شراكة سياسية واتفاقية تجارة حرة مع الاتحاد الأوروبي في اجتماع للشراكة الشرقية في فيلنيوس عاصمة ليتوانيا، مختارًا بدلًا عن ذلك روابط أوثق مع روسيا. كان رئيس الوزراء ميكولا أزاروف قد طلب 20 مليار يورو (27 مليار دولار أمريكي) على شكل قروض ومساعدات.[40] كان الاتحاد الأوروبي مستعدًا لتقديم 610 مليون يورو (838 مليون دولار) على شكل قروض، لكن روسيا كانت ستقدم 15 مليار دولار، فضلًا عن أسعار غاز أرخص.[41] بالإضافة إلى ذلك، طلب الاتحاد الأوروبي تغييرات كبيرة في الأنظمة والقوانين الأوكرانية، لكن روسيا لم تطلب ذلك. طبقت روسيا أيضًا ضغط اقتصادي على أوكرانيا وأطلقت حملة دعائية ضد صفقة الاتحاد الأوروبي.[42]

    كان يانوكوفيتش مكروهًا بشكل كبير في الغرب الأوكراني لكنه حظي ببعض الدعم في الشرق - حيث كان مُتحدثي لغته الأصلية الروسية أكثر تعدادًا - وفي الجنوب. كانت المسيرات في البداية سلمية لكنها أصبحت عنيفة في يناير عام 2014 بعد أن مرّر البرلمان، الذي يهيمن عليه مؤيدي يانوكوفيتش، قوانين تستهدف قمع الاحتجاجات. حث الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة يانوكوفيتش على التفاوض من أجل نهاية سلمية للنزاع وقالوا بأنهم سيفرضون عقوبات على مسؤولي الحكومة إذا اتضحت مسؤوليتهم عن العنف.[43]

    في الفترة السابقة لثورة فبراير قُدمت اتفاقية عفو مع المتظاهرين سيتجنبون من خلالها تهم جنائية مقابل مغادرة المباني المحتلة من قِبلهم. أخلى المحتجون جميع مباني الإدارات الحكومية الإقليمية المحتلة، وفضّ الناشطون في كييف مواجهة شارع غروشيفسكي؛ حُرر مبنى بلدية كييف أيضًا وعاد إلى سيطرة الحكومة في 16 فبراير. كان من المقرر تحرير كل من سُجن سابقًا، لاشتراكه في الاحتجاجات، بعد 17 فبراير.

    في 14 فبراير، قال يانوكوفيتش: «أود القول بأني استُفززت، وأنا مدفوع لاستخدام وسائل وطرق مختلفة لتسوية الوضع، لكن أود القول بأني لا أريد أن أكون في حرب. لا أريد لأي قرارات أن تُتخذ باستخدام هكذا طرق متطرفة». استدعى كل السياسيين ليكفوا عن الراديكالية ولفهم أنه «هناك خط لا يجب تجاوزه، وهذا الخط هو القانون».[44]

    الانخراط الروسي

    طالع أيضًا: العلاقات الأوكرانية الروسية

    لعب الاعتقاد القائل بأن يانوكوفيتش كان يحاول تأسيس روابط أوثق مع روسيا، دورًا كبيرًا في الاحتجاجات. قبِل يانوكوفيتش «كفالة إنقاذ مالية» – 2 مليار دولار من أصل 15 مليار دولار – من روسيا، وفُسر هذا الأمر على أنه علامة تدل على مسعاه نحو روابط أوثق مع بوتين.[45] كان المسؤولون الروس يضغطون على الإدارة الأوكرانية من أجل اتخاذ إجراء حاسم لسحق المظاهرات، وصدرت أوامر هجوم الشرطة على متظاهري الميدان الأوروبي بعد ساعات من تحويل المبلغ المالي - 2 مليار دولار - من روسيا.[46][47] لام عدة وزراء حكوميين عبر أوروبا، روسيا على مفاقمة العنف.[48]

    في مقابلة جرت يوم 20 فبراير، قال ألكسندر موسينكو، كولونيل متقاعد من مديرية المخابرات الرئيسية الروسية، أنه لا يمكن حل النزاع إلا بالقوة،[49] وأن أوكرانيا قد أثبتت أنها لا تستطيع الوجود كدولة مستقلة ذات سيادة.[50] وفقًا للوثائق الحكومية التي نشرها نائب وزير الداخلية الأوكراني السابق غينادي ماسكال، فقد عمل المسؤولون الروس كمستشارين للعمليات ضد المتظاهرين. تضمنت العمليتان التي أُطلق عليهما اسم «ويف (الموجة)» و«بوميرانغ (المرتد)»، استخدام قناصين لتفريق الحشود وأخذ مقرات المتظاهرين في دار النقابات العمالية. قبل انشقاق بعض ضباط الشرطة، تضمنت الخطط نشر 22,000 شخص تابع لقوات أمن مشتركة في كييف.[51] وفقًا للوثائق، مكث النائب الأول السابق لمديرية المخابرات الرئيسية الروسية في فندق كييف، ولعب دورًا كبيرًا في التحضيرات، ودُفع له من قِبل الأجهزة الأمنية الأوكرانية.[52] وفقًا لرويترز، فإنه لا يمكن تأكيد صحة الوثائق.[53] قال وزير الداخلية أرسين أفاكوف أن النزاع قد أُثير من قِبل طرف ثالث «غير أوكراني» وأن التحقيق كان جاريًا.[54]

    في 21 فبراير، بعد عملية قمع فاشلة تسببت بمقتل ما يقارب 100 شخص، قام يانوكوفيتش بعدة تنازلات. ردًا على ذلك، قال رئيس وزراء روسيا دميتري ميدفيديف أنه يجب على يانوكوفيتش التوقف عن التصرف «كشخص ذليل»، وأن التحويلات المستقبلية من القرض ستُجمد. قال سيرجي ماركوف، مستشار سياسي روسي، «ستفعل روسيا كل شيء يسمح به القانون لمنع [المعارضة] من الوصول إلى السلطة».[55] في 24 فبراير، أصدر وزير الخارجية الروسي بيانًا يحث فيه الأوكرانيين على «اتخاذ إجراءات صارمة ضد المتطرفين الذين يحاولون أن يثبّتوا أنفسهم في السلطة»،[56] ورفض ميدفيديف الاعتراف بشرعية الحكومة المؤقتة الأوكرانية.[57]

    خلال مؤتمر صحفي أُجري في 3 أبريل عام 2014، اتهم وزير الداخلية الأوكراني الجديد والمدعي العام وكبير مسؤولي الأمن، أكثر من 30 عميل من هيئة الأمن الفدرالية الروسية بالانخراط في عمليات القمع ضد المتظاهرين، قائلين أن هؤلاء العملاء، بالإضافة إلى مشاركتهم في عملية التخطيط، قد نقلوا جوًا شحنات من المتفجرات بكميات كبيرة إلى مطار قرب كييف. قال فالنتين ناليفايتشينكو، الرئيس المؤقت لوكالة أمن الدولة التابعة لجهاز أمن أوكرانيا، أن العملاء كانوا متمركزين في كييف خلال احتجاجات الميدان الأوروبي، وكانوا مزودين «بوسائل تواصل مع الدولة» أثناء إقامتهم في مُجمّع تابع لجهاز أمن أوكرانيا، وأبقوا على اتصال منتظم مع مسؤولي الأمن الأوكرانيين. قال ناليفايتشينكو: «نملك أسس مُثبتة لاعتبار أنه كان لهذه المجموعات التي تمركزت في أراضي التدريب التابعة لجهاز أمن أوكرانيا، دور في عمليات تخطيط وتنفيذ نشاطات ما يُسمى بعملية مكافحة الإرهاب». أضافَ، أكد المحققون، أن رئيس جهاز أمن أوكرانيا التابع ليانوكوفيتش، ألكسندر ياكيمنكو، الذي فر لاحقًا من البلاد، قد تلقى تقارير من عملاء هيئة الأمن الفدرالية الروسية المتمركزين في أوكرانيا، وأن ياكيمينكو عقد عدة اجتماعات مع العملاء. رفضت هيئة الأمن الفدرالية الروسية هذه الادعاءات باعتبارها «اتهامات لا أساس لها» ورفضت التعليق أيضًا.[58]

    نتائج الأحداث

    إقالة يانوكوفيتش

    مظاهرات ضد الحكومة الجديدة

    جنوب وشرق أوكرانيا

    المقالة الرئيسية: اضطرابات 2014 الموالية لروسيا في أوكرانيا
    متظاهرون موالون لروسيا في دونيتسك، 1 مارس 2014.

    القرم

    المقالة الرئيسية: ضم الاتحاد الروسي للقرم
    المقالة الرئيسية: التدخل العسكري الروسي في أوكرانيا

    تحطيم المعالم السوفييتية

    المقالة الرئيسية: إزالة الشيوعية من أوكرانيا

    مراجع

    1. ^ "К сегодняшнему расстрелу митингующих может иметь отношение подразделение "Альфа" СБУ" [By now in massacre of protesters may have relation unit "Alpha" SBU]. Zerkalo Nedeli (بрусский). Archived from the original on 2008-12-01. Retrieved 2014-02-20.
    2. ^ "EuroMaidan ralles in Ukraine (20 Jan updates)". Kyiv Post. 21 يناير 2014. مؤرشف من الأصل في 2015-10-03.
    3. ^ "Ukraine bloodshed: Kiev death toll jumps to 75". ار تي (شبكة تلفاز). مؤرشف من الأصل في 2008-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-22.
    4. ^ "МОЗ: З початку сутичок померло 28 людей". Ukrayinska Pravda (بукраїнська). Archived from the original on 2014-02-20. Retrieved 2014-02-20. {{استشهاد ويب}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (help)
    5. ^ أ ب "Police advance on EuroMaidan at night after government ultimatum". Kyiv Post. 18 فبراير 2014. مؤرشف من الأصل في 19 February 2014.
    6. ^ "В полоні МВС: затримано 77 активістів، в'язниця загрожує 40 з них". Ukrayinska Pravda. مؤرشف من الأصل في 2014-02-20. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-20. {{استشهاد ويب}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
    7. ^ Ukraine protests: Death toll rises as police and protestors clash after truce collapses | World | News | Daily Express نسخة محفوظة 15 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.
    8. ^ "Police held hostage by protesters in Kiev: interior ministry". شيكاغو تريبيون. 19 فبراير 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-02-23. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-23. {{استشهاد ويب}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
    9. ^ "Information about the victims of clashes in the center of Kyiv". Ministry of Healthcare. مؤرشف من الأصل في 2014-02-27. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-25.
    10. ^ Damien McElroy (23 فبراير 2014). "Ukraine revolution: live – Ukraine's president has disappeared as world awakes to the aftermath of a revolution". The Daily Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2014-02-24.
    11. ^ "Ukraine conflict: Tymoshenko speech ends historic day of revolution". BBC News. 22 فبراير 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-02-13.
    12. ^ Neil Buckley and Roman Olearchyk (22 فبراير 2014). "Yanukovich toppled in new Ukrainian revolution". Financial Times. مؤرشف من الأصل في 2015-06-24.
    13. ^ Viktory for the blue campThe Economist, published 11 February 2010, accessed 16 January 2016 نسخة محفوظة 6 يونيو 2020 على موقع واي باك مشين.
    14. ^ "Frequently asked questions about Ukraine, the EU's Eastern Partnership and the EU-Ukraine Association Agreement". European Union External Action. 24 أبريل 2015. مؤرشف من الأصل في 2019-12-29. اطلع عليه بتاريخ 2015-05-06.
    15. ^ Thompson، Mark (12 مارس 2014). "Soros: Ukraine needs EU Marshall Plan". CNN Money. مؤرشف من الأصل في 2014-03-16. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-24.
    16. ^ Coy، Peter؛ Matlack، Carol؛ Meyer، Henry (27 فبراير 2014). "The New Great Game: Why Ukraine Matters to So Many Other Nations". بلومبيرغ بيزنس ويك. مؤرشف من الأصل في 2020-06-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-23.
    17. ^ Workman, Daniel (24 Apr 2019). "Ukraine's Top Trading Partners". World's Top Exports (بen-US). Archived from the original on 2019-11-30. Retrieved 2019-07-03.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
    18. ^ "EU to Ukraine: Reforms necessary for trade pact - Feb. 25, 2013". KyivPost. 25 فبراير 2013. مؤرشف من الأصل في 2019-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-17.
    19. ^ Kramer، Andrew (15 ديسمبر 2013). "EU suspends trade deal talks with Ukraine". بوسطن غلوب. مؤرشف من الأصل في 2014-03-28. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-27.
    20. ^ أ ب "Ukraine crisis: Timeline". BBC News. 13 نوفمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2020-06-09.
    21. ^ Smith-Spark، Laura؛ Gumuchian، Marie-Louise؛ Magnay، Diana (23 يناير 2014). "Ukraine, Russia sign economic deal despite protests". مؤرشف من الأصل في 2020-05-30. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-27.
    22. ^ Golubov, Alexander Baunov, Balázs Jarábik, Alexander. "A Year After Maidan: Why Did Viktor Yanukovych Flee After Signing the Agreement With the Opposition?". Carnegie Moscow Center (بEnglish). Archived from the original on 2019-04-07. Retrieved 2019-03-22.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
    23. ^ "Parliament votes 328-0 to impeach Yanukovych on Feb. 22; sets May 25 for new election; Tymoshenko free" (بBritish English). 22 Feb 2014. Archived from the original on 2020-06-01. Retrieved 2019-07-18.
    24. ^ "Ukraine MPs vote to oust president" (بBritish English). 22 Feb 2014. Archived from the original on 2020-04-26. Retrieved 2019-03-24.
    25. ^ "Ukraine's parliament votes to oust president; former prime minister is freed from prison". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2019-12-18.
    26. ^ Kramer, Andrew E. (24 Jan 2019). "Ukraine's Ex-President Is Convicted of Treason". The New York Times (بen-US). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2020-05-27. Retrieved 2019-03-24.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
    27. ^ "Lavrov: If West accepts coup-appointed Kiev govt, it must accept a Russian Crimea – RT News". RT. 30 مارس 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-19.
    28. ^ Sullivan، Tim (1 مارس 2014). "Russian troops take over Ukraine's Crimea region". Associated Press. مؤرشف من الأصل في 1 مارس 2014. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
    29. ^ Somini Sengupta (15 مارس 2014). "Russia Vetoes U.N. Resolution on Crimea". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2020-05-08. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-12.
    30. ^ Damien McElroy (23 فبراير 2014). "Ukraine revolution: live – Ukraine's president has disappeared as world awakes to the aftermath of a revolution". The Daily Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2020-06-01.
    31. ^ Zabyelina، Yuliya (2017). "Lustration Beyond Decommunization: Responding to the Crimes of the Powerful in Post-Euromaidan Ukraine". State Crime Journal. ج. 6 ع. 1: 55–78. DOI:10.13169/statecrime.6.1.0055. ISSN:2046-6056. JSTOR:10.13169/statecrime.6.1.0055.
    32. ^ "Ukraine to launch 'full clean-out' of corrupt officials". Reuters (بEnglish). 10 Oct 2014. Archived from the original on 2016-01-02. Retrieved 2019-05-21.
    33. ^ Mishina, Ekaterina (14 Apr 2015). "Risks of Delayed Lustrations". Institute of Modern Russia (بen-us). Archived from the original on 2019-08-04. Retrieved 2019-05-21.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
    34. ^ "В Украине растет дезориентация граждан: социологический опрос". 13 فبراير 2017. مؤرشف من الأصل في 2020-05-14.
    35. ^ "Ukraine Violence Leaves at Least 10 Dead". ABC News. 18 فبراير 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-02-22. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-18. {{استشهاد ويب}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
    36. ^ أ ب "Ukraine police storm main Kiev protest camp". BBC News. 18 فبراير 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-18. {{استشهاد ويب}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
    37. ^ "Four reported dead, more than 100 injured as violent clashes break out near Ukraine's parliament (live updates)". Kyiv Post. 18 فبراير 2014. مؤرشف من الأصل في 18 February 2014.
    38. ^ Matthews، Owen (19 فبراير 2014). "Ukraine: Heading for Civil War". نيوزويك. مؤرشف من الأصل في 2008-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-20.
    39. ^ Gianluca Mezzofiore. "Ukraine Facing Civil War: Lviv Declares Independence from Yanukovich Rule". International Business Times. مؤرشف من الأصل في 2014-02-21. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-21. {{استشهاد ويب}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
    40. ^ "EU talking to IMF, World Bank, others about Ukraine assistance". Cnbc.com. 11 ديسمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2013-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-12.
    41. ^ "Ukraine leader seeks cash at Kremlin to fend off crisis". Cnbc.com. 17 ديسمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2019-08-08. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-12.
    42. ^ Russia's shifting role in Ukraine crisis, aljazeera, 2 March 2014 نسخة محفوظة 19 يونيو 2020 على موقع واي باك مشين.
    43. ^ Vladmir Isachenkov and Maria Danilova (20 فبراير 2014). "Roots and Consequence's of Ukraine's Violence". Associated Press. مؤرشف من الأصل في 2014-02-21. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-20.
    44. ^ "Yanukovych: I don't want to be at war, my goal is to restore stable development of country". Interfax-Ukraine. 15 فبراير 2014. مؤرشف من الأصل في 2008-12-01.
    45. ^ Fisher، Max (18 فبراير 2014). "The three big reasons that protests reignited in Ukraine". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2020-05-26. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-18.
    46. ^ "Ukraine protests: 14 dead in worst day of violence". هيئة البث الأسترالية. 19 فبراير 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-18. They moved in hours after Moscow gave Ukraine $2 billion in aid which it had been holding back to demand decisive action to crush the protests.
    47. ^ MacKinnon، Mark (22 فبراير 2014). "How Putin's Sochi dream was shattered by Ukraine's nightmare". The Globe and Mail. مؤرشف من الأصل في 2020-06-19. the Kremlin unsubtly pushing Mr. Yanukovych to use force to clear the fortified tent city on Independence Square [...] shortly before the fighting began, Moscow announced it would pay the next $2-billion tranche.
    48. ^ Matt Clinch. "EU moves toward Ukraine sanctions amid bloodshed". سي إن بي سي. مؤرشف من الأصل في 2008-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-20.
    49. ^ Massacre in Kiev: the truth in power?. Pravda.ru (original source). 20 February 2014 نسخة محفوظة 8 أغسطس 2019 على موقع واي باك مشين.
    50. ^ Massacre in Kiev: the truth in power? على يوتيوب. Pravda.ru. 20 February 2014
    51. ^ "Ukraine averted greater bloodbath, Moskal alleges". Kyiv Post. 24 فبراير 2014. مؤرشف من الأصل في 2019-10-17.
    52. ^ "Arrest warrants issued for Yanukovych, other former Ukraine officials on suspicion of mass murder". Kyiv Post. 24 فبراير 2014. مؤرشف من الأصل في 2020-03-16.
    53. ^ "Yanukovich planned harsh clampdown on protesters: Ukraine deputy". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2019-12-23. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-23.
    54. ^ "У кривавому побоїщі в Києві брала участь неукраїнська третя сила – Аваков". Ukrayinska Pravda. 4 مارس 2014. مؤرشف من الأصل في 2019-08-08. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-12.
    55. ^ Mark Mackinnon. "Analysis: Russia blaming West for Ukraine upheaval". ذا جلوب اند ميل ‏. مؤرشف من الأصل في 2014-02-22. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-22.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
    56. ^ "Moscow urges crackdown in Ukraine on 'extremists' in government". Kyiv Post. 24 فبراير 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-24.
    57. ^ "Medvedev: Ukrainian authorities' legitimacy in doubt". Kyiv Post. 24 فبراير 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-24.
    58. ^ Olearchyk، Roman (3 أبريل 2014). "Ukraine implicates Russian agents in deadly protester crackdown". Financial Times. مؤرشف من الأصل في 2018-11-07.
    مجلوبة من «https://3rabica.org/index.php?title=الثورة_الأوكرانية_2014&oldid=1688364»