التحولات الرئيسية في التطور (كتاب)

التحولات الرئيسية في التطور هو كتابٌ من تأليف البريطاني جون ماينارد سميث و- أورز سزتماري (مطبعة جامعة أكسفورد، 1995).[1][2][3][4] علّق عالم البيئة إيجبرت جايلز ليه جونيور في مجلة ""Evolution العلمية على الكتاب في الوقت الذي نُشِر فيه بأنه «قد يكون أهم كتابٍ عن التطور منذ صدور كتاب النظرية الوراثية للانتقاء الطبيعي لعالم الوراثة رونالد فيشر في عام 1930».[5]

التحولات الرئيسية في التطور
The Major Transitions in Evolution
معلومات الكتاب
المؤلف جون ماينارد سميث و Eörs Szathmáry
البلد  المملكة المتحدة
اللغة الإنجليزية
الناشر دار نشر جامعة أكسفورد
تاريخ النشر 1995
التحولات الموضحة في الكتاب
الانتقال من: الانتقال إلى: ملاحظات
مضاعفة الجزيئات جزيئات "التجمعات السكانية" في المقصورات لا يمكن ملاحظتها
مضاعِفات مستقلة (ربما الحمض النووي الريبي RNA) الصبغيات الفرضيات العالمية للحمض النووي الريبي
الحمض النووي الريبي ككل من الجينات والأنزيمات الحمض النووي كجينات، والبروتينات كأنزيمات
بدائيات النوى حقيقيات النوى يمكن ملاحظتها
النسائل الاجنسية التجمعات السكانية الجنسية تطور الجنس
وحيدات الخلية الكائنات الحية متعددة الخلايا، كالحيوانات والنباتات والفطريات تطور تعدد الخلايا
أفراد أحاديين المستعمرات ذات الأفراد غير الإنجابية تطور الاجتماعية العليا
المجموعات الرئيسية المجتمعات البشرية مع اللغة، وتمكين الميمات التطور الإجتماعي الثقافي

حدد ماينارد سميث وسزتماري عدة خصائص شائعة في التحولات:

  1. غالبًا ما تتعاون الكيانات الأصغر لتكوين كيانات أكبر، مثل الصبغيات (الكروموسومات)، وحقيقيات النوى، والمستعمرات الجنسية متعددة الخلايا.
  2. غالبًا ما تصبح الكيانات الأصغر متباينة جزء من كيان أكبر، مثل الحمض النووي والبروتين، والعضّيات، وتباين الأمشاج، والأنسجة، والطوائف.
  3. غالباً ما تكون الكيانات الأصغر غير قادرة على النسخ في حالة عدم وجود كيان أكبر، مثل الحمض النووي، والصبغيات (الكروموسومات)، والعضّيات، والأنسجة، والطوائف.
  4. يمكن للكيانات الأصغر أحيانًا تعطيل تطوير الكيان الأكبر، مثل القرص المنقسم نصفيًا (الجينات الأنانية غير المندلية)، والتوالد البكري، والسرطانات، والانقلاب
  5. لقد نشأت طرق جديدة لنقل المعلومات، مثل الحمض النووي للبروتين، ووراثة الخلية، والتخلّق المتوالي، وقواعد اللغة العالمية.

كما ذكر المؤلفون أن هذا الكتاب موجّه إلى علماء الأحياء المحترفين ويفترض معرفة مسبقة كبيرة، وقد نشروا أيضًا عرضًا تقديميًا لأفكارهم لقرّاء عامون تحت عنوان "أصول الحياة - من ميلاد الحياة إلى أصول اللغة.[6]

المراجع

  1. ^ Maynard Smith، John؛ Szathmáry، Eörs (1995). The Major Transitions in Evolution. Oxford, England: Oxford University Press. ISBN:978-0-19-850294-4. مؤرشف من الأصل في 2017-03-13.
  2. ^ Sterelny، Kim (2007). Dawkins Vs Gould: Survival of the Fittest. Cambridge, U.K.: Icon Books. ISBN:978-1-84046-780-2. Also (ردمك 978-1-84046-780-2)
  3. ^ Benton، Michael (2009). "Paleontology and the History of Life". في Ruse، Michael؛ Travis، Joseph (المحررون). Evolution: The First Four Billion Years. Cambridge, Massachusetts: The Belknap Press of Harvard University Press. ص. 80–104. ISBN:978-0-674-03175-3. مؤرشف من الأصل في 2020-01-05.
  4. ^ Brett Calcott and Kim Sterelny (eds) The Major Transitions in Evolution Revisited http://mitpress.mit.edu/books/major-transitions-evolution-revisited نسخة محفوظة 19 يناير 2021 على موقع واي باك مشين.
  5. ^ Leigh، Egbert Giles؛ Smith، John Maynard؛ Szathmary، Eors (1995). "The Major Transitions of Evolution". Evolution. ج. 49 ع. 6: 1302. DOI:10.2307/2410462. JSTOR:2410462.
  6. ^ Maynard Smith، John؛ Szathmáry، Eörs (2000). The origins of life : from the birth of life to the origin of language (ط. 1st). Oxford: Oxford University Press. ISBN:978-0-19-286209-9. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15.