البيت الأعوج (فيلم)

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
البيت الأعوج (فيلم)
معلومات عامة
تاريخ الصدور
31 أكتوبر 2017 (2017-10-31) (إيطاليا)
مدة العرض
115 دقيقة
اللغة الأصلية
اللغة الإنجليزية
البلد
الطاقم
السيناريو والحوار
جوليان فيلوز
تيم روز برايس
جيل باكيه برينر
البطولة
الموسيقى
هيوغو دو شير
صناعة سينمائية
الميزانية
10 ملايين دولار[1]

البيت الأعوج (بالإنجليزية: Crooked House)‏ هو فيلم غموض بريطاني أمريكي من إخراج جيل باكيه برينر. الفيلم مبني على رواية لأجاثا كريستي في عام 1949 تحمل نفس الاسم. الفيلم من بطولة ماكس آيرون وتيرينس ستامب وغلين كلوز وجيليان أندرسون وستيفاني مارتيني. التصوير الرئيسي للفيلم بدأ في سبتمبر 2016، وتم بث الفيلم في المملكة المتحدة على القناة 5 في 17 ديسمبر 2017.

القصة

حفيدة رجل الأعمال اليوناني- البريطاني الراحل أريستيد ليونيدس، صوفيا ليونيدس، تزور المحقق الخاص تشارلز هايوارد في مكتبه. تريد صوفيا أن يقوم تشارلز بالتحقيق في وفاة أريستيد، لأنها تعتقد أنه قُتل على يد أحد أفراد عائلته. تلاحظ صوفيا أن جدها تم تسميمُه بمادة الفيسوستيغمين الموجودة في دواء العيون خاصته، وقد أعطيت له عن طريق حقنة أنسولين، مما تسبب في نوبة قلبية قاتلة. تعتقد صوفيا أن هذا كان مقصودًا وليس حادثا عرضيًا. تشارلز يتولى القضية على مضض، ويرجع ذلك جزئيًا إلى أنه كانت لديه علاقة حب قصيرة مع صوفيا في القاهرة. يسعى تشارلز لموافقة كبير المفتشين تافيرنر من سكوتلاند يارد للنظر في القضية، باستخدام علاقته الشخصية مع تافيرنر، الذي خدم مع والد تشارلز الذي اشتغل كمساعد مفوض سابق وقد قُتل هو الآخر.

طاقم التمثيل

الاستقبال النقدي

تلقى الفيلم إشادة متوسطة من النقاد. حيث حصل على تقييم 56٪ على موقع روتن توميتوز، مع متوسط تقييم 5/10، بناء على 25 مراجعة. [2] أما على موقع Metacritic، فقد حصل الفيلم على معدل 59 من 100 ، بناءً على 8 مُراجعات.[3]

انظر أيضًا

مراجع

  1. ^ "Crooked House". Cinando. مؤرشف من الأصل في 2019-07-03. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-19.
  2. ^ "Crooked House (2017)". [[روتن توميتوز|]]. Fandango. مؤرشف من الأصل في 2019-08-28. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-19.
  3. ^ "Crooked House Reviews". [[ميتاكريتيك|]]. [[سي بي إس إنتراكتيف|]]. مؤرشف من الأصل في 2018-08-16. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-11.

وصلات خارجية 

  • مقالات تستعمل روابط فنية بلا صلة مع ويكي بيانات