يرجى إضافة وصلات داخلية للمقالات المتعلّقة بموضوع المقالة.

انفتاح ذهني

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
(بالتحويل من الانفتاح)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
الانفتاح الذهني

الانفتاح الذهني أو التفتح الذهني هو قبول الأفكار الجديدة. يتعلق التفتح المنفتح بالطريقة التي يتعامل بها الأشخاص مع وجهات نظر الآخرين ومعرفتهم، و «دمج المعتقدات التي يجب أن يكون لدى الآخرين الحرية في التعبير عن وجهات نظرهم، وأنه يجب الاعتراف بقيمة معرفة الآخرين».[1][2] هناك مقاييس مختلفة لقياس الانفتاح الذهني.[3] لقد قيل أن على المدارس التأكيد على انفتاح العقل أكثر من النسبية في تعليم العلوم، لأن المجتمع العلمي لا يحتضن طريقة تفكير نسبية. [4] تعتبر العقلية المتفتحة بوجه عام سمة شخصية مهمة للمشاركة الفعالة في فرق الإدارة والمجموعات الأخرى. عادة ما يتم تشجيع العقل المفتوح في إعدادات المجموعة، داخل الثقافات المختلفة والبيئات الجديدة.[5] وفقًا لما يجعل دماغك سعيدًا ولماذا يجب عليك القيام به، فإن العقلية المتقاربة، أو عدم الرغبة في التفكير في أفكار جديدة، يمكن أن تنجم عن كراهية الدماغ الطبيعية للغموض. وفقا لهذا الرأي، فإن الدماغ لديه علاقة «بحث وتدمير» مع الغموض والأدلة المتناقضة مع معتقدات الناس الحالية يميل إلى جعلهم غير مرتاحين من خلال تقديم مثل هذا الغموض.[6] تؤكد الأبحاث أن الأشخاص المتعايشين-المتخلفين عن التفكير لديهم قدراً أقل من التسامح إزاء التناقض المعرفي.[7]

مراجع

  1. ^ Tjosvold، Dean؛ Poon، Margaret (سبتمبر 1998). "Dealing with scarce resources: openminded interaction for resolving budget conflicts". Group & Organization Management. ج. 23 ع. 3: 237–58. DOI:10.1177/1059601198233003.
  2. ^ Rebecca Mitchell؛ Stephen Nicholas (2006). "Knowledge Creation in Groups: The Value of Cognitive Diversity, Transactive Memory and Open-mindedness Norms". Electronic Journal of Knowledge Management. University of Sydney, Australia. مؤرشف من الأصل في 2018-07-02. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |lastauthoramp= تم تجاهله يقترح استخدام |name-list-style= (مساعدة)
  3. ^ Haiman, Franklyn S. (2 يونيو 2009). "A revised scale for the measurement of open‐mindedness". Speech Monographs. ج. 31 ع. 2: 97–102. DOI:10.1080/03637756409375396. مؤرشف من الأصل في 2019-12-13.
  4. ^ Patricia Harding, William Hare؛ Hare (مارس 2000). "Portraying Science Accurately in Classrooms: Emphasizing Open-Mindedness Rather Than Relativism". Journal of Research in Science Teaching. ج. 37 ع. 3: 225–236. DOI:10.1002/(SICI)1098-2736(200003)37:3<225::AID-TEA1>3.0.CO;2-G.
  5. ^ Hambrick, Donald C. (1987). "The Top Management Team: Key to Strategic Success". California Management Review. Strategy Research Center, Graduate School of Business, Columbia University. ج. 30 ع. 1: 88–108. JSTOR:41165268.
  6. ^ David DiSalvo (22 نوفمبر 2011). What Makes Your Brain Happy and Why You Should Do the Opposite. Prometheus Books. ISBN:1616144831.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: التاريخ والسنة (link)
  7. ^ Hunt Jr., Martin F.؛ Miller, Gerald R. (يناير 1968). "Open- and closed-mindedness, belief-discrepant communication behavior, and tolerance for cognitive inconsistency". Journal of Personality and Social Psychology. ج. 8 ع. 1: 35–37. DOI:10.1037/h0021238. PMID:5638020. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16.