|
تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أميرة الهيب
| أميرة الهيب | |
|---|---|
| معلومات شخصية | |
| مواطنة | إسرائيل |
| الجنسية | إسرائيلية |
| أقرباء | تيسير الهيب |
| الحياة العملية | |
| موظف في | جيش الدفاع الإسرائيلي |
| سبب الشهرة | أول امرأة إسرائيلية بدوية عربية في موقع قتالي |
تعديل مصدري - تعديل  | |
أميرة الهيب ((بالعبرية: אמירה אל הייב) من مواليد 1985) أول امرأة إسرائيلية بدوية عربية في موقع قتالي.[1][2] تخدم الهيب في جيش الدفاع الإسرائيلي وشرطة الحدود الإسرائيلية.[3]
السيرة الذاتية
ولدت أميرة في طوبا الزنغرية في الجليل الأعلى، انتقلت عائلتها إلى وادي الحمام عندما كان عمرها بضعة أشهر. قررت الهيب الانضمام إلى جيش الدفاع الإسرائيلي عندما كان عمرها تسعة عشر عاما.[3] في حين كان تجنيد الذكور أمرا شائع في إسرائيل كان يعتبر تجنيد النساء من المحرمات. هي إبنه نور الهيب «والد جنود البدو» محارب قديم قعيد من قرية عيلبون.
توجب على أميرة الهيب الخضوع للتدريب مرتين بسبب مشاكل اللغة حتى تم قبولها في شرطة الحدود الإسرائيلية. اجتذب مركزها كأول امرأة بدوية اهتمامًا إعلاميًا كبيرا، وتعتبر من أهم أسباب انضمام النساء البدويات إلى الجيش الإسرائيلي. التقت أميرة بالعديد من الشخصيات القيادية في إسرائيل من بينها الرئيس الإسرائيلي موشيه كتساف ورئيس الأركان الإسرائيلي شائول موفاز.
تم إصدار حكم بالسجن لمدة 8 سنوات على شقيق أميرة تيسير حيدر بتهمة القتل الخطأ في وفاة ناشط حركة التضامن العالمية توم هرندل، لكن تم الإفراج عنه بعد خمس سنوات.[4]
انظر أيضاُ
المصادر
- ^ Aryeh Dayan (29 أغسطس 2005). "מי נתן לו לפקד על עמדה בציר פילדלפי?" [Who gave him a commanding position on the Philadelphi route?]. هاآرتس (بالعبرية). مؤرشف من الأصل في 2016-01-31. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-14.
- ^ Danny Brenner (5 أكتوبر 2003). "NRG מעריב" בעקבות הגששים [Following the Scouts] (بעברית). NRG מעריב. مؤرشف من الأصل في 2017-12-23. اطلع عليه بتاريخ 2013-08-16.
- ^ أ ب Kanaaneh، Rhoda Ann (2009). Surrounded: Palestinian soldiers in the Israeli military. Stanford University Press. ص. 87. ISBN:978-0-8047-5858-1. مؤرشف من الأصل في 2020-01-28. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-13.
- ^ Anshel Pfeffer (19 يوليو 2010). "IDF soldier who shot British peace activist to be released from jail". هاآرتس.
