تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/لهيب الحرب
من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
النقاش التالي بشأن حذف المقالة الآتي ذكرها قد أغلق وأرشف. لا تعدله. أي مراجعة بعد هذا النقاش يجب أن تحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو ضمن طلبات مراجعة نتيجة نقاش الحذف إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا. نتيجة مراجعة الإداري: دمج
29 مايو 2020 نقاش لحذف لهيب الحرب
- هذه المقالة لا تستوفي معيار الملحوظية لعدة أسباب:
- المقالة عبارة عن فقاعة، ملحوظية عابرة وحظي ببعض الزخم في وسائل الإعلام عام 2014 وأنتهى أثره.
- الفيلم ليس بفيلم للعامة ولا نشر في سينما أو أي وسيلة إعلامية، عبارة عن فيديو نشر في مواقع مجهولة، لا نستطيع حتى قياس هل حظى بإهتمام أو مشاهدة عالي أم لا.
- كل المصادر والإهتمام الإعلامي قائم على فكرة أنه فيلم صادر عن تنظيم داعش وليس عن الفيلم نفسه، يعني نحن نتحدث عن "ملحوظية مشتقة" وشيء يحظى بشهرة لمجرد أنه تابع لكيان معروف وليس لأان الفيلم في حد ذاته مشهور، وبالتالي لا يستحق مقالة منفصلة.
هناك سبب رابع وهو أن هذا الفيلم ليس أكثر من بروباغندا ودعاية للتنظيم ليس أكثر، والفيلم حقق بعض الضجة لكنه لم يصنع أي تأثير تاريخي يجعله مقالة مهمة حالياً، ولذلك أقترح بدمج المقالة مع إعلام تنظيم الدولة الإسلامية --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 22:42، 29 مايو 2020 (ت ع م)
- ملحوظة: وجود جزء ثاني للفيلم ليس بأساس نعتمد عليه فهو ليس بفيلم تجاري وصدور جزء جديد دليل على نجاح الجزء الأول مثلاً، كما قلت الفيلم مجرد دعاية وبروباغندا للتنظيم. --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 22:42، 29 مايو 2020 (ت ع م)
- ضد الفيلم تناولته العديد من وسائل الأعلام و حقق قدر كبير من الملحوظية مستخدم:Mohamed Ouda/توقيعي 22:51، 29 مايو 2020 (ت ع م)
- تعليق: في الوقت الحالي أنا سأقوم بتغيير محتوى المقالة، كونها تتحدث عن فيلم بدل السلسة، وهي بحاجة لتحديث. --عبد الله (نقاش) 10:59، 30 مايو 2020 (ت ع م)
- المقالة ليست مطروحة للحذف بسبب علة أو سوء تنسيق أو تقادم، قيامك بتغيير لمحتوى أو تحديثه مجهود تشكر عليه ولكنه لا يغير من موقف المقالة --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 10:43، 1 يونيو 2020 (ت ع م)
- إبقاء الفيلم ذو ملحوظية عالية، تناولته وسائل الإعلام العربية والغربية ومحطات عالمية شهيرة. خصوصًا ارتباط الإصدار الأول مع البداية القوية للتنظيم والإصدار الثاني مع ارتباطه بانتهاء التنظيم في العراق. --عبد الله (نقاش) 16:13، 1 يونيو 2020 (ت ع م)
- إبقاء اختلف في إسقاط مصطلح فقاعة على هذه المقالة، لا يجب أن تكون مواضيع المقالات مهمة للجميع، يمكن أن ينسى بعض الناس هذا الفيلم، لكن سيظل الباحثين والمختصيين يتذكرونه، خاصة باحثو الحركات الإسلامية، لأن هذا الفيلم يُعد نقلة نوعية خطيرة وكبيرة جدا وغير مسبوقة في التقنية المستخدمة والجرافيك والجودة العالية ولغة الخطاب واستخدامه اللغة الإنجليزية كلغة أساسية للفيلم واستخدامه التصوير بالدرونز، كل هذا لم يقم به أي حركة مسلحة من قبل، مما جعل الإعلام العالمي يهتم به على وجه الخصوص، لكن الأهم في رأيي هو اهتمام الباحثين والمختصين في تحليله مما يجعله ليس حدثًا عابرًا بل موضوعًا للتاريخ والدراسة.--إسلامنقاش 03:10، 6 يونيو 2020 (ت ع م)
- @إسلام: هذا مجرد رأيك الشخصي وليس بمعلومات أكيدة، أين هي هذه التحليلات والأبحاث التي يعكف عليها الباحثين وهل لديك مصادر على ذلك؟ كل هذا ربما جرى منذ 5 سنوات لكن لم يعد أحد يهتم، ومن ناحية أخرى هذه المعلومات (التي لم تضاف للمقالة من الأساس) يمكن إضافتها في سطر أو أثنين في مقالة من مقالات تنظيم داعش ولا تستحق مقالة مستقلة، نحن لا نتحدث عن فيلم مستقل بذاته بل فيلم دعائي ترويجي واستعراض عضلات لتنظيم الإرهابي يتفاخر بقطع الرؤس وحرق الأشخاص حياً، صدقني هذا الإهتمام الذي تظنه هو إهتمام بالتنظيم عموماً وليس اهتمام بهذا الفيلم تحديداً، ولو بحثت في الأنترنت ستجد ذلك بوضوح --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 19:27، 8 يونيو 2020 (ت ع م)
- دمج أقترح بدمج المقالة مع إعلام تنظيم الدولة الإسلامية مثل ما قال الأخ@Ibrahim.ID: .--عماد الدين المقدسي (نقاش) 12:54، 25 يونيو 2020 (ت ع م)
- @عماد الدين المقدسي: عذرًا لوأردنا الدمج لدمجناها مع مركز الحياة للإعلام وليس مع إعلام تنظيم الدولة الإسلامية لأن مقالة إعلام تنظيم الدولة الإسلامية هي مجرد قائمة. تحيَّاتي. --عبد الله (نقاش) 14:09، 25 يونيو 2020 (ت ع م)
- خلاصة: دُمجت مع مركز الحياة للإعلام.--إسلامنقاش 16:52، 13 يوليو 2020 (ت ع م)
تصنيف مخفي: