تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/بشار عبد الله (أديب)
21 سبتمبر 2009 نقاش لحذف بشار عبد الله (أديب)
تعليق: المقالة عبارة عن سيرة ذاتية. تم شطبها وإعادة إنشاؤها غير مرة، وهي حالياً تحوي عدداً من الوصلات. لدى تفحص الوصلات يتبين أن أغلبها إما إلى جريدة الزمان الدولية، مكان عمل الشخص موضوع المقالة، أو إلى المقالة بنفس الموضوع في أرابيكا الإنكليزية، أو إلى مدونة تحوي نفس المقالة من أرابيكا الإنكليزية. الوصلات الباقية هي إلى صفحات إعلانية، مثلاً تعلن عن بيع ترجمة كتاب كذا قام بترجمته الشخص موضوع المقالة (أي مصدر أولي).
- أرى أن المقالة تستحق الحذف لأنها سيرة لشخصية معاصرة غير موثقة من مصادر مستقلة موثوقة وتستند إلى مصادر أولية أي تشكل بحثاً أصلياً، ولأنها سيرة ذاتية أي من المستبعد أن تحقق الحيادية، كما أرى أن مساهمات المستخدم تهدف بالدرجة الأولى إلى الترويج لنفسه وأبحاثه الأصلية، كما يظهر من إنشاء مقالات حول الرواية الشعرية والقصاصة (انظر نقاشي حذف أدناه من 19 سبتمبر) وبإضافة معلومات عن نفسه إلى مقالات أخرى بصورة غير متوازنة: مثلاً، قام بإنشاء مقالة كتاب التغيرات، ومن توزع المعلومات فيها يبدو أن الأهمية الثقافية الرئيسية لهذا الكتاب تكمن في أنه مترجم من قبل بشار عبد الله، حيث يشغل وصف الكتاب حوالي نصف كيلوبايت بينما المعلومات عن ترجمة بشار عبد الله تشغل ستة أمثال ذلك، أي 3 كيلوبايت عن دور المترجم في التعقيب ووضع الحواشي في الترجمة، مع ادعاءات غير موسوعية حول القيمة التنبؤية العظيمة له. --abanima (نقاش) 18:01، 21 سبتمبر 2009 (تعم)
حذف كما قال ابانيما المقال هي سيرة ذاتية. Muhends (نقاش) 18:22، 21 سبتمبر 2009 (تعم)
تعليق: الأستاذالفاضل
- بدأت الكتابة منذ بداية الثمانينات، وهذا يعني أنني سأكمل مع بداية العام المقبل 2010 ثلاثين سنة في المسيرة الكتابية، وأنتم تعرفون أننا في العراق خضنا حربين متواصلتين وحصارا دامت جميعا ثلاثا وعشرين سنة، وكنا نواصل الكتابة مع فرص ضئيلة في النشر خارج العراق لأسباب تتعلق بمنع السفر وانعدام كافة وسائل الاتصال وخدمة الانترنيت لم دخل العرق إلا بعد سنة من الاحتلال. هذا إن كان قصدك من أسباب الحذف ضعف الانتشار.
- ثانيا ما علاقة عملي في جريدة الزمان بوصلات تتعلق بمنجزي الابداعي، أنا أعمل في هذه الجريدة بصفة صحفي، والمهم حسب معايير أرابيكا أن تكون المقالة معززة بوصلات خارجية تدعم الأفكار الواردة فيها وهذا متحقق.
- ثالثا ما علاقة أن تكون لي مقالة بالانكليزية بنفس الأفكار إن كانت تستوفي شروط النشر.
- رابعا فيما يخص كتاب التغيرات أود إعلامك أنه أعظم كتاب في الفلسفة ترجم إلى معظم لغات العالم وأمكنني أنجاز الترجمة العربية الأولى له أفلا يستحق الاضاءة؟ ولماذا تنظر إلى الاضاءة على أنها نوع من الترويج للكاتب لا للكتاب الذي لم يطلع عليه في عالمنا العربي سوى أشخاص على عدد الأصابع برغم أهميته التي تدلل عليها احتفاء العالم كله ولو تفضلت وقرأت المقالة الإنكليزية للكتاب IChing في أرابيكا وهي ليست من وضعي لعرفت كم هي كبيرة وعميقة الحقائق الموسوعية حول القيمة التنبؤية العظيمة له.
- وأما عن المصطلحات التي سبق أن كتبت لك بشأنها كالقصاصة والرواية الشعرية، فيا أخي الكريم، هذا شغل وجهد شخصي وله ما يسنده من تنظيرات أفنينا سنوات طويلة في تأسيسها ولنا فيها منجز منشور، ولا يمكن بأي حال من الأحوال التعاطي من جانبكم مع هذا لجهد بهذه الاستهانة، وليتني أعرف عنوانك البريدي لأرسل لك أي كتاب من كتبي المطبوعة لتقرأ سيرتي على غلافها، أرجو منكم يا سيدي الفاضل أن لا تتعاملوا مع كتابنا العرب بهذا التشدد لا يهمني إذا حذفت المقالة بقدر ما يهمني ان يكون لنا نحن الأدباء العرب في هذا الزمن الصعب مكانة في قلوبكم، فنحن لسنا نكرات، وإذا كانت الأحداث التاريخية العاصرة قد أعاقتنا عن الانتشار كما كان ينتشر من سبقونا فهذا ليس ذنبنا، أخي الفاضل لم أكتب هذا لكي استجدي عدم الحذف، بل أكتبه للتوضيح. سواء حذف المقال أو لم يحذف، فانا إرادة حرة لها وجود ومنجز وأملي أن يكون تعاطيك مع منجزي بإنصاف.. تقديري العميق وشكري لتفهمكم وصبركم. Hhammer (نقاش) 00:46، 22 سبتمبر 2009 (تعم)
إبقاء أعتقد أن هذه المقالة بالإمكان أن تكون موافقة لمعايير الموسوعة إذا أدخل عليها بعض التعديلات ..بنظري الشخصية تحظى بملحوظية ،كما أن هناك مصادر لا أرى سببًا يجعلها غير موثوقة وهي :
- مجلة الفوانيس
الزمان(غلام الأســــمـــر (نقاش) 18:21، 22 سبتمبر 2009 (تعم))
حذف أعتقد أن المداخلة الأخيرة للمستخدم abanima أوضحت الأمر بشكل وافي ،سحبتُ تأييدي للإبقاء(غلام الأســــمـــر (نقاش) 21:51، 22 سبتمبر 2009 (تعم))
تعليق: أحب أن أؤكد (أعتقد ليس للمرة الأولى) أنني لا أشك في كونك كاتباً وفي أنك كتبت هذه الكتب (وفي أنك موجود )، وفي أنك طورت وزملائك هذه المفاهيم، ولا أكنّ ضدك شخصياً أي مشاعر سلبية. الموضوع أن أرابيكا هي موسوعة، وهي مصدر ثالثي للمعلومات، ويجب أن يعتمد على المصادر الثانوية والثالثية الموثوقة قبل كل شيء في توثيق كافة المعلومات. في حالة المقالات الثلاث قيد النقاش لا توجد مصادر ثانوية مستقلة وموثوقة حول مواضيعها. مشكلة الجريدة أنها ليست مصدراً مستقلاً عنك لأنك تعمل فيها. هذا لا يمنع الاستشهاد بها لكن لا يجوز أن ترتكز المقالة على مصادر غير مستقلة. كما أنني شرحت بالتفصيل أنه، حتى لو أخذنا بهذه المراجع فإنها لا تحوي تأكيدات للمعلومات التي تم إدراجها في المقالة. كل ما تؤكده هذه الوصلات أن فلان موجود فعلاً ونشر كذا، زائد أن بعضها يعتمد على المعلومات أولية من الشخص نفسه. وهناك قاعدة: إذا لم يمكن توثيق المعلومات عن موضوع معين بمصادر مستقلة موثوقة، فهذا يعني ببساطة أنه لا يجب أن يكون في أرابيكا مقالة عن هذا الموضوع. هذا جوابي على أول نقطتين، وربما عن الثالثة أيضاً، أي أن هناك استشهادات حلقية: أنت تحاول تأكيد المعلومات في مقالة كتبتها أنت بمعلومات في مقالة أخرى كتبتها أنت، وهذا ليس توثيقاً.
- رابعاً: قلتها في أكثر من مناسبة وأكررها: افترض أنني جاهل تماماً (لكن لست أمياً بل أعرف القراءة). انظر إلى المقالة عن كتاب التغيرات من وجهة النظر هذه – جاهل يريد أن يعرف شيئاً جديداً عليه – واقرأها بعناية. ما هي المعرفة التي يكتسبها القارئ منها علماً بأن سبعها (نحو 250 حرفاً) هي عن الكتاب وستة أسباعها عن ترجمته ومترجمه؟ من الطبيعي أن يُنظر إلى مثل هذا التقسيم للمقالة على أن موضوعها الأساسي هو الترجمة الأولى لكتاب التغيرات إلى اللغة العربية (وهكذا يجب أن يكون عنوانها). أي أن الترجمة أهم من الكتاب بستة أمثال. هذا عدم توازن في تناسب أوزان المواضيع الفرعية، أي تحيز لموضوع على حساب المواضيع الأخرى. نظرت إلى المقالة الإنكليزية. لاحظت أولاً أنها لا تتكلم عن ترجمات الكتاب بتاتاً، لكنها تحوي معلومات كثيرة عن تاريخه والآراء حول مصدره وتغير النظرة إليه على مر العصور، وأمور أخرى كثيرة هامة لمقالة في مثل هذا الموضوع. (بالمناسبة، مذكور هناك أنه يُستخدم، فيما يستخدم، لكشف الطالع، لكن لا يوجد فيها ادعاءات بأن التنبؤات الناتجة فعالة. ولكن هذا موضوع جانبي.)
- مرة أخرى، لا أشك في أنك وضعت هذه المصطلحات واستخدمتها. السؤال: ما مدى أهميتها وملحوظيتها؟ هل يوجد ما يؤكد قبولها الواسع من جهة الأدباء والنقاد في الوطن العربي (لا أقول العالم)؟ هذه كلها متطلبات أرابيكا، وهي ليست من رأسي.
- عندما تحدثت عن الترويج، فهذا هو الانطباع الذي يتركه عندي تاريخ مشاركاتك في أرابيكا. وبالمناسبة، يوجد في أرابيكا صفحة تشرح لماذا من غير المحبذ كتابة السير الذاتية. السير الذاتية ليست ممنوعة بحد ذاتها، لكن من المحتمل جداً أن تخضع أي واحدة منها لنقاش الحذف، وهذا ما يحدث في أغلب الأحيان. صدقني، لم يكن الترويج خطر على بال أحد لو أنك بدأت بكتابة مقالة متكاملة بأسلوب علمي هادئ حول كتاب التغيرات، وأنت ربما أولى بذلك من جميع المتحدثين بالعربية بما أنك قضيت وقتاً في دراسته وفهمه وترجمته وحسب ما أتصور قرأت الكثير من البحوث العلمية حوله. لو أنك لخصت ما هو مهم من تلك البحوث بأسلوب موسوعي ثم أضفت في النهاية ملاحظة حول وجود ترجمة لهذا الكتاب بالعربية لما اعترض أحد. ولكن عندما تأتي وتكتب مقالة عن نفسك وتتبعها بأخرى حول مصطلح قمت بصياغته، ومقالة عن ترجمة كتاب التغيرات (هذا هو مضمونها في الواقع)، فمن الصعب أن تفسر هذه الأفعال إلا أنها ترويج.
- --abanima (نقاش) 19:02، 22 سبتمبر 2009 (تعم)
تعليق: سيدي الفاضل Abanima تحية تقدير وامتنان على الملاحظات التي تفضلتم بها. وإليك م تعقيبي: (1) نعم أنت محق كل الحق فيما يخص موضوع (كتاب التغيرات) فالأجدى هو عمل صفحة بعنوان آخر هو ( الترجمة العربية الأولى لكتاب التغيرات) وهذا ما قمت به على الفور إذ نقلت متضمنات صفحة كتاب التغيرات إلى صفحة جديدة بالعنوان الجديد، وسأعمل قريبا على تعديل متضمنات صفحة كتاب التغيرات القديمة لتكون متوافقة مع ملاحظاتكم. (2) تبقى الاشكالية قائمة بيني وبينك فيما يخص صفحتي الرئيسة التي تصفها بالسيرة الذاتية ، وهي في حقيقتها سيرة ذاتية وإبداعية. وهنا أود توضيحا وهو ليس التفافا على الموضوع بالمطلق بل حقائق ملموسة يمكنكم الاستفسار عنها ولتأكد من واقعيتها. للأسف يا سيدي أن الاحتلال منذ دخوله العراق عمل على تدمير كل ما يمكن أن يشير إلى الذاكرة الثقافية العراقية، وهو بذلك أطلق الأيدي نحو حرق وتدمير الوثائق كلها بلا استثناء فضاع كل ما نشرناه في الصحف العراقية من أدب وثقافة تأليفا وترجمة بحيث أصبح من المستحيل على أي مؤرشف أن يقوم بإدخال صحف العراق ما قبل الاحتلال ، تلك مشكلة كبرى تمنعنا من الاشارة إلى مصادر لا يمكن للمتعقب أن يتأكد من صحتها. وعليه لم يكن أمام أدباء العراق ومثقفيهم سوى إعادة نشر أو إنتاج أفكار عما سبق نشره خلال عقود سبقت الاحتلال لنشره من جديد في الصحف المتاحة عربيا، سيما وأن أكثرهم مهجرون وأنا منهم أقيم منذ أربع سنوات تقريبا في سوريا، وبالتالي فلا سبب يجعلني لإكثار النشر الثقافي والأدبي في جريدة الزمان، التي تعدها أنت مصدرا غير حيادي، سوى أنها الأيسر في توفير مساحات للنشر لي، ليس لأنني أعمل فيه صحفيا بل لعلم من يقيمون عليها بمنجزي السابق ومعرفتهم بي كوني أديبا عراقيا عانيت كما عانى كثيرون مثلي. ولو دققت في الأمر جيدا لرأيت أن معظم أدباء العراق اليوم يركزون النشر في الزمان كونها دولية وتصدر بطبعات عدة منها طبعة العراق وطبعة وسوريا والامارات ولندن وطبعات أخرى وهذا يحقق للأديب لعراقي انتشارا أوسع من الذي يمكن أن تحققه جريدة محلية وأكثرها العراق اليوم مشكوك فيها فضلا على أنها لا تنشر إلا لأسماء رضيت أن تكون قلما رخيصا. من هنا أرجوك أن تفرق بين عملي صحفيا وبين وجودي كاتبا أدبيا إبداعيا خارج المهنة. واسمح لي أن أقول لو كانت مقولة لكل قاعدة استثناء ما تزال فاعلة فإن من الأحرى بهذه الموسوعة أن تكون مرنة بعض الشيء في تطبيق المعايير الثانوية مثلا على أدباء العراق ومثقفيه لجملة الأسباب التي ذكرت، وإلا فلن نجد في الموسوعة من الآن لمئة سنة ربما أسماء عراقية حقيقية بسبب عدم توافق متضمنات مقالاتها مع المعايير التي تشترط حسبما ذكرتم تنوع المصادر، إذ أن الأولى هو التعزيز بمصدر، وهذا متحقق، هذا إيضاحي الذي يمكنكم التحقق من واقعيته على الأرض، و أتمنى لكم الخير وآسف على الاطالة. Hhammer (نقاش) 12:53، 23 سبتمبر 2009 (تعم)
- حذف، أتفق مع Abanima. --Tarawneh (نقاش) 15:35، 30 سبتمبر 2009 (تعم)
- خلاصة: النمر الأبيض صامت، التنين الأزرق ينشد. حذف. --abanima (نقاش) 21:29، 24 نوفمبر 2009 (تعم)