|
تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/أيمن ذو الغنى
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
النقاش التالي بشأن حذف المقالة الآتي ذكرها قد أغلق وأرشف. لا تعدله. أي مراجعة بعد هذا النقاش يجب أن تحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو ضمن طلبات مراجعة نتيجة نقاش الحذف إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا. نتيجة مراجعة الإداري: إبقاء
26 أكتوبر 2023 نقاش لحذف أيمن ذو الغنى
- مرحبًا، لا أجد أن الشخصية تُحقق ملحوظية، لا توجد مصادر مستقلة وثانوية تذكرها كما أنه ليس لمؤلفاته مرجعية، المؤلفات أقرب لكتيبات منها لكتب، في الأغلب سير ذاتية والناشر شبكة إلكترونية (ليست دار نشر)، والتحقيقات ضمن فريق، حتى أن هذا التوصيف «كاتب وباحث ومحقق» ليس دقيق. إضافةً إلى كونه عضو عامل في كل ما ذكر لا يعطيه ملحوظية ممكن يرتكز عليها. ----Ajwaan نقاش 18:26، 26 أكتوبر 2023 (ت ع م)
تعليق: إضافة لما ذكر، لا أجد له ميزة عن مئات الصفحات التي حُذفت لكتاب آخرين والذين عُدوا غير ملحوظين، لذا لا أدري ما الذي يجعل الشخصية تحظى بهذا القدر من الاهتمام --عادل امبارك راسلني 20:59، 27 أكتوبر 2023 (ت ع م)- تعليق: سأكتب غدًا تعليقًا مفصلًا حول ملحوظية الشخصية على الوضع الحالي للمقالة، وسأضيف المزيد من المراجع. تحياتي. أحمد ناجي راسلني 21:49، 28 أكتوبر 2023 (ت ع م)
حذف بعد الإطلاع على المقالة الشخصية لا تحقق معايير السير الشخصية.--أحمد بن مساعد (نقاش) 12:27، 31 أكتوبر 2023 (ت ع م)- تعليق: السلام عليكم جميعًا. في البداية أعتذر على التأخير في المشاركة في النقاش، فقد كنت الأيام الماضية منشغلًا ببعض أموري وكنت لا أتعامل إلا مع المسائل السريعة. بالنسبة لتحقيق شخصية أخي أيمن -حفظه الله- للملحوظية، فهو يحققها بكل تأكيد وجدارة لاعتبارين: أولًا ما جاء في ملحوظية الأشخاص عن الأكاديميين: «تكون شخصية الأكاديمي ملحوظة لو كان لديه: ثلاثة معرفات في مكتبات وطنية أو ما في حكمها لدى جهات أجنبية معروفة بعملها في مجال الضبط الاستنادي لمجال الكتب والأبحاث (بشرط ألا يكون بالإمكان شراؤها)»، وهذا متحقق في حال الأخ أيمن، فلديه معرفان دوليان: (دليل الألماس وVIAF)، ومعرف وطني (مكتبة الكونغرس). الأمر الثاني بالنسبة للمصادر المحايدة والمستقلة والثانوية، فقد أضفت ثلاثة كتبٍ في المصادر لمؤرخين معروفين غير المصادر الموجودة، والتي هي أيضًا مصادر صالحة للاستشهاد بها، وأرى أن هذه الكتب ستكون كفيلة بحسم مسألة المصادر، وهناك مصادر أخرى أمامي لم أضفها حتى الآن نظرًا لانشغالي، وستُضاف عما قريب إن شاء الله. أخيرًا أود أن أعرف من زميلتي العزيزة @Ajwaan: عن السبب الذي جعل رؤيتها لتوصيف كاتب وباحث ومحقق غير دقيق حتى أفهم أكثر وجهة نظرها، وبالنسبة لأمر التحقيق ضمن فريق، فكتاب الحافظ العراقي قد حققه الأخ أيمن منفردًا، ومسند الإمام أحمد هو أكبر ديوان حديثي باقٍ من دواوين السنة على حد علمي، ففيه 40 ألف حديث شاملًا المتون المكررة، وطبعة مؤسسة الرسالة من أفضل طبعات هذا المسند، وهذا توضيح مني لحجم هذا العمل لا أكثر. تحياتي للجميع وعذرًا على الإطالة. أحمد ناجي راسلني 21:25، 1 نوفمبر 2023 (ت ع م)
- مرحبًا @أحمد ناجي: لدي بعض الملاحظات على تعليقك أعلاه: من المفترض أن الأكاديمي هو الذي يحمل شهادة عليا ويعمل بالتدريس؟
- كتاب الحافظ العراقي أين نُشر؟ انت كتبت في سيرته الذاتية أنه حققه لوحده، ولكن أين؟
- أما بالنسبة لوصف كاتب وباحث ومحقق، الشخصية يكتبها عن نفسه ولكن هل يوجد مصادر مستقلة لهذا الوصف؟ ومقصدي من كل هذا أن الوصف أكبر بكثير من الواقع الفعلي! تحيّاتي. --Ajwaan نقاش 15:22، 4 نوفمبر 2023 (ت ع م)
خلاصة: الشخصية ملحوظة حسب سياسة الملحوظية، فهي تحقق، كما تقدم، البند التالي ضمن فئة الأكاديميين: "له ثلاثة معرفات في مكتبات وطنية أو ما في حكمها لدى جهات أجنبية معروفة بعملها في مجال الضبط الاستنادي لمجال الكتب والأبحاث (بشرط ألا يكون بالإمكان شراؤها)".
- @أحمد ناجي: أزلت كتاب الحافظ العراقي، فهو غير منشور، ولا تجوز إضافته.
- بخصوص سؤالك زميل @Ajwaan: حول من هو الأكاديمي، هذا التعريف مقتبس من السياسة: "تشمل كلمة "الأكاديميون" العلماء والباحثين وغيرهم من العاملين في الجامعات ودور التعليم العالي ومراكز الأبحاث، ممن يعملون مباشرة في توليد المعرفة البشرية وصيانتها وتحسينها، باختصار يولد الأكاديميون محتوىً غير ترفيهي مرتبط مباشرة بفرع من فروع المعرفة البشرية، وغالبًا ما تكون مساهماتهم في شكل مقالات مراجعة من الأقران أو كتب في مجال اختصاصهم منشورة ورقيًا أو إلكترونيًا"، أرجو أن تراجع المراجع التي أضفتها وترى هل أيمت ذو الغنى أكاديمي أم لا بعدها. أرجو أيضاً استكمال النقاش، لو وجدت حاجة لذلك، في صفحة نقاش المقالة، لا في نقاش الحذف.
- خالص الود للجميع، وشكراً على المشاركة.--Michel Bakni (نقاش) 20:55، 4 نوفمبر 2023 (ت ع م)