|
تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:فريق الترجمة/معمل الترجمة/تأثير أرقام يوم الميلاد/5
التطبيق
في التقييمات النفسية، تم استغلال تأثير رقم يوم الميلاد لقياس التقدير الضمني للذات.[1] وغالبا ما تستخدم مهمة تفضيل الرقم في تركيبة مع مهمة تفضيل الحرف الأكثر شعبية، وتسمى هذه الاشتراكات أحيانا بمهمة تفضيل الحروف الأولى وتاريخ الميلاد (بالإنجليزية: Initials and Birthday Preference Task : IBPT).[2][1] ويعد « اختبار الرابطة الضمنية » من أكثر الطرق شعبية لقياس الثقة الضمنية بالذات. [3]
لا توجد طريقة قياسية لتطبيق هذه المهمة. وأكثرها استخداما هي مهمة التقييم، التي تقضي بأن يقوم عدد من المشاركين بتنقيط جميع الأرقام تحت عتبة معينة (عادة أكثر من 31 لإخفاء الغرض من تقييم علاقة بالتواريخ)، تشير إلى مدى إعجابهم بكل رقم في مقياس من 7 نقاط .[2] لا توجد خوارزمية قياسية واحدة لحساب التقدير الضمني للذات. هناك، على الأقل، ستة خوارزميات مستخدمة. في تحليلهم الفوقي لتأثير الاسم-الحرف، يوصي كل من ستيجر و فوراسيك وفورمان باستخدام خوارزمية التصحيح المزدوج ذي الاختيار الصعب (بالإنجليزية: ipsatized double-correction algorithm). [4] وعادة ما تطبق الخوارزميات على أرقام اليوم وكذا الشهر.[2][4]
يوصي ستيجر وفوراسيك وفورمان كذلك، بأن تشمل المهمة كلا من تفضيل الحرف وتفضيل الرقم، وأن تطبق مرتين، وأن تركز التعليمات على الإعجاب بدلا من الجاذبية. [5] استخدمت مهمة تفضيل الأرقام لقياس الثقة الضمنية بالذات في سياقات متنوعة مثل تربية الأبناء [6] والعادات العقلية. [7]
- ^ أ ب Stieger, Voracek & Formann 2012، صفحة 70.
- ^ أ ب ت Bosson, Swann & Pennebaker 2000، صفحة 635.
- ^ Hoorens 2014، صفحة 230.
- ^ أ ب Stieger, Voracek & Formann 2012، صفحة 71.
- ^ Stieger, Voracek & Formann 2012، صفحة 76.
- ^ DeHart, Pelham & Tennen 2006، صفحة 5.
- ^ Verplanken et al. 2007، صفحة 534.