أرابيكا:طلبات صلاحيات/إزالة/أرشيف/فبراير 2020

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

طلبات إزالة متنوعة

وضع الطلب: لم يتم، للأسباب الواردة في الرد أدناه.

إزالة صلاحية محرر: Pymouss (نقاش· مساهمات· صفحات جديدة· العداد· صلاحيات· راسل المستخدم)

وضع الطلب: أُزيلت الصلاحية. شكرًا لك!

حصل على الصلاحية في 2013 كونه إداري في مشاريع شقيقة، تعديلاته لا تتجاوز 10 تعديلات--Mohanad Kh نقاش 06:29، 21 فبراير 2020 (ت ع م)

رد الإداري  تم -- Ajwaan ناقِشني 06:57، 21 فبراير 2020 (ت ع م)

إزالة صلاحية محرر: Jafshy (نقاش· مساهمات· صفحات جديدة· العداد· صلاحيات· راسل المستخدم)

وضع الطلب: أُزيلت الصلاحية. شكرًا لك!

المساهمات الفعلية تعود لـ 9 أعوام، لا أظنه بعدُ ملماً بأساسيات التحرير، والمساهمات العالمية تعود لـ7 أعوام ومحدودة جداً.--Mohanad Kh نقاش 06:37، 21 فبراير 2020 (ت ع م)

رد الإداري  تم -- Ajwaan ناقِشني 06:54، 21 فبراير 2020 (ت ع م)

إزالة صلاحية محرر: Varlaam (نقاش· مساهمات· صفحات جديدة· العداد· صلاحيات· راسل المستخدم)

وضع الطلب: لم يتم، للأسباب الواردة في الرد أدناه.

139 تعديل، معظمها طفيف، أنشأ 3 مقالات، مساهماته محدودة وموزعة على أيام معدودة خلال السنوات العشر الماضية، لا يوجد نشاط فعلي مستمر--Mohanad Kh نقاش 06:51، 21 فبراير 2020 (ت ع م)


مرحبًا @Ajwaan وMohanad Kh: بدايةً أرجو إعادة الصلاحيات التي سُحبت من الحسابين أعلاه. ثانيًا، هناك توافق في أرابيكا العربية بأنَّ الصلاحيات (مراجع تلقائي، محرر، وغيرها) لا تُسحب بسبب الخمول أو التقادم، وهذا الأمر معروف لدى جميع الزملاء، وحصلت نقاشات مطولة حول الموضوع، وهناك عدم توافق مجتمع حول سحبها، والرأي الأعم بأنَّ الصلاحية استحقها المستخدم لخبرته في التحرير في ذلك الوقت وبالتالي تستمر معه حتى يثبت العكس، وأنا هنا لست بصدد النقاش حول الموضوع ويمكن التواجه للميدان حول الموضوع. وتذكر، الشروط لا تطبق بشكلٍ رجعي بتاتًا! فلا يعني اعتمادنا شروط جديدة لصلاحية مراجع تلقائي أن نسحب الصلاحية من أي شخص لديه الصلاحية ولا يطابق الشروط! ثالثًا، قبل سنوات (عام 2017) استطعت الحصول على توافق لنقاش بإعادة تقييم مساهمات جميع المستخدمين الحاصلين على صلاحيات وليست اللغة العربية لغتهم الأم (أي حصلو على الصلاحية كونهم إداريين عالميين، إداريين في مشاريع أُخرى وغيرها)، وقمنا بإرسال تنبيه للجميع، وناقشنا جميع الحالات الفردية! وبالتالي أي مستخدم نشط في مشروع شقيق ولديه صلاحية تأكد أنه تمت مراجعة حسابه بالكامل! أخيرًا، إزالة الصلاحيات لا تُغني ولا تُسمن من جوع، ولا يوجد أي فائدة لها. تحياتي --علاء راسلني 08:51، 21 فبراير 2020 (ت ع م)

@علاء: عذرًا علاء ليس لدي أي اطلاع على هذه النقاشات خصوصًا أنها حدثت منذ سنوات. شُكرًا على التوضيح-- Ajwaan ناقِشني 09:32، 21 فبراير 2020 (ت ع م)
Ajwaan لا عليك، والعيب في التوثيق حقيقةً. سأحاول قريبًا كتابة أرابيكا:لا سحب للصلاحيات مع وضع وصلات للنقاشات القديمة. تحياتي --علاء راسلني 09:58، 21 فبراير 2020 (ت ع م)
أشكرك @Ajwaan: على تنفيذ الطلبات، اهلا @علاء: بالفعل أنا اعتمدت على النقاش في 2017، وجميع الحالات أعلاه لا يحققون شروط الصلاحية بحسب النقاش، ويبدو أنها سقطت سهواً، لم أفهم سبب الأعتراض؟! --Mohanad Kh نقاش 11:48، 21 فبراير 2020 (ت ع م)
@Mohanad Kh: النقاش حصل في 2017، ولا خلاصة تقادمية له، بمعنى كان نقاش وقتي بأثر وقتي، ولا يُطبق بشكل رجعي أو بعد 3 سنوات، وأيضًا كانت هناك أفعال ضمنية بأنَّ أي شخص إداري في مشروع آخر وله نشاط في أرابيكا العربية بأن لا تسحب صلاحيته. أيضًا، طلباتك أعلاه لسحب الصلاحية لا تذكر نقاش 2017 أصلًا! وبرأيك "لا أظنه بعدُ ملماً بأساسيات التحرير" كافية لسحب صلاحية مُحرر؟ كما ذكرت لك، لا يُمكن سحب صلاحية أي مُستخدم حصل عليها بترقيةٍ تلقائية (قديمًا) أو منحها إياه إداري دون صدور أي مخالفة من المستخدم أو وجود نقاش فعلي بتوافق مجتمع، وهذا لا ينطبق على أي من الحسابات أعلاه --علاء راسلني 12:29، 21 فبراير 2020 (ت ع م)
اهلا مجدداً صديقي @علاء: وأتفق معك في عدم وجود سياسة واضحة لسحب الصلاحيات، أما «لا أظنه بعدُ ملماً بأساسيات التحرير» هذا توضيح للشرط غير المحقق، ونعم صديقي برأيي سبب جداً مهم، بل أهم من المخالفات والتخريب (برأيي طبعاً) فالسياسات وأساليب التحرير تغيرت خلال الـ 9 سنوات السابقة بما لايدع مجالاً للشك، في أن المستخدم يُحتمل أن يرتكب أخطاء في حال عودته للموسوعة، والمشكلة أن تعديلاته ستكون منظورة، وربما تكتشف لاحقاً بعد سنوات، وكل هذا صديقي من باب الحرص على سلامة المحتوى مستقبلاً، والا فلا يضرني أن يحمل كل الزملاء صلاحية محرر --Mohanad Kh نقاش 12:41، 21 فبراير 2020 (ت ع م)
مرحبًا عزيزي Mohanad Kh لا أختلف معك بتاتًا، ولكن أولًا ترك الحكم في سحب الصلاحيات للتقييم الذاتي يُسبب كوارث عادةً، ثانيًا ولا أرغب بالتخصيص ولكن لو أردنا فعلًا تطبيق شرط سحب الصلاحيات كونه قد "لا يكون ملم عند عودته" سيؤدي لفتح باب سحب الصلاحيات بالأكوام (لدينا 898 محرر و659 مراجع تلقائي)، ثالثًا احتمال أن لا يكون ملمًا بالسياسات 50% وهناك احتمال 50% أن يكون ملمًا كون لديه القواعد الأساسية للتحرير في أرابيكا، وهناك عدد كُثر من الزملاء النشطين حاليًا كمحُررين كانوا خاملين لمدة 3 أو 4 أو 5 سنوات، ومتواجدين معنّا الآن ولا أرغب بتخصيص أسماء منعًا لأي إحراج. أخيرًا، كنت قد وضعت عددًا من الوصلات في هذه الصفحة لنقاشاتٍ متعددة قديمة حصلت حول هذا الموضوع، وهناك آراء داعمة لرأيك وبعضها معارض وللجميع تبريرات منطقية. تحياتي --علاء راسلني 12:46، 21 فبراير 2020 (ت ع م)
  • لا أؤيد سحب الصلاحيات بحجة احتمال عدم معرفة السياسات الجديدة؛ لأنه فقط احتمال، وما هي المدة التي يمكن أن يغيبها الفرد عن أرابيكا ثم نفترض بمرورها أن هناك سياسات لا يعلمها العائد للمساهمة؟ سحب الصلاحيات قد يكون مزعجًا ومثبطًا للعائدين أيضًا.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 12:58، 21 فبراير 2020 (ت ع م)
اهلا @محمد أحمد عبد الفتاح: صديقي ولا أنا أؤيد ذلك، لكن عندما تكون أغلب مساهمات المستخدم طفيفة ولا يظهر له نشاط في مراجعة التعديلات أو استرجاع التخريب، أو كما في أحد الحالات أعلاه ( فقط 10 تعديلات) فعن أي أحباط نتحدث، عذراً ولكن أحياناً أشعر بنوع من المبالغة في الأمر --Mohanad Kh نقاش 14:22، 21 فبراير 2020 (ت ع م)

خلاصة: طالع أرابيكا:لا سحب للصلاحيات --علاء راسلني 13:33، 21 فبراير 2020 (ت ع م)

  • أشكرك @علاء: على الخاطرة، ولو كان العنوان منحازاً نوعاً ما --Mohanad Kh نقاش 14:22، 21 فبراير 2020 (ت ع م)