أرابيكا:تصويت للحذف/تصنيف:إرهابيون

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث


نص عريض1 مايو 2007 تصويت لحذف تصنيف:إرهابيون

  • -تصنيف غير محايد--Alrassking 20:03, 1 مايو 2007 (UTC)
  • no ضد --Charlie 21:17، 9 مايو 2007 (UTC)
  • مع. Slacker 20:07, 1 مايو 2007 (UTC)
  • مع أؤيد حذف التصنيف لأنه سيساء إستخدامه. --Link12 12:50، 2 مايو 2007 (UTC)
  • مع --Mohammed Khalil 21:23، 2 مايو 2007 (UTC)
  • مع غير حيادي --إسلامي 07:58، 5 مايو 2007 (UTC)
  • مع --سنان 03:10، 5 مايو 2007 (UTC)

* مع --مستخدم:rasko 10:30، 18 يونيو 2007 (UTC) rasko (نقاشمساهمات) لم يقم بأي تعديلات تذكر خارج هذا الموضوع!

  • no ضد هل العالم خال من الإرهابيين؟ هل تخلوا أرابيكا من مقالات عن إرهابيين؟ لماذا نحذف هذا التصنيف؟ لماذا لا نضع معايير لمن يوضع في هذا التصنيف ونواجه الموضوع بدلاً من حذف التصنيف؟--The Joke النكتة 17:14، 21 مايو 2007 (UTC)
  • no ضد مع ما قاله النكتة، بإمكان المجتمع هنا أن يحدد تعريف الإرهابيين --Shipmaster 01:18، 23 مايو 2007 (UTC)
ما الذي يجلعنا نعتقد أنه بإمكان أرابيكا إيجاد تعريف مقبول لمصطلح لم يتفق العالم بأسره على تعريفه؟ أرابيكا وظيفتها تقديم المعلومات و ليس إيجاد تعريفات لمصطلحات هلامية و مسيّسة تشغلنا عن مهمّة الموسوعة الأساسية. إذا كان شخص ما إرهابياً بالفعل فسيتبيّن ذلك من المعلومات الواردة عنه أو عنها. تصنيف سيء لا يختلف كثيراً عن "تصنيف:مجاهدون عرب" سوى أن أحدهما غربي و الآخر شرقي، في رأيي. Slacker 02:31، 23 مايو 2007 (UTC)
إضافة بسيطة قد تفيد النقاش: تم حذف تصنيف "معادون للسامية" من ويكي الإنجليزية بسبب هلاميّته و تسييسه و لأنه ما يسوى الصداع الذي يجلبه، و هذا على الرغم من وجود عدد هائل من المحررين و الإداريين اليهود المتعصّبين، في هذا دلالات لا تخفى على العاقلين :). طبعاً لا أقول إننا ملزمون باتباع كل ما يحصل في ويكي الإنجليزية، و لكن لا مانع من الاستفادة من تجارب الآخرين. تحياتي. Slacker 02:34، 23 مايو 2007 (UTC)
لكن تصنيف إرهابيون مازال موجودا هناك، لأنه أقل هلامية في معظم الحالات من معادون للسامية، كما إن لفظ معادون للسامية هو نفسه يحمل أكثر من معنى --Shipmaster 00:13، 24 مايو 2007 (UTC)
  • مع بحسب علمي ألارهابي هو المسلم المجاهد حسب الوصف الأمريكي فحينما يأتي غير مسلم فلا يسمى ارهابي والامثلة كثيرة قد نختلف مع بن لادن في كثير من الامور لكن في النهاية هو مجاهد شئنا او ابينا قد يكون متشدد وطريقته ليست سليمة تماما بالتعامل مع الدين لكننا نتفق انة ليس بزنديق الوصف متحيز فعلا الباحث عن الحقيقه 21:08، 14 يونيو 2007 (UTC)
[http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%A5%D8%B1%D9%87%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D9%88%D9%86&action=delete مسح المقال] 

* مع المشكلة انا الناس تطلق أسماء الارهابيين بناء على تصريحات من الغرب والتي يستخدمها للدعاية فنحن العرب اصبحنا ارهابيين انا اخترع المصطلح وانا اطلقه على من اريد اعتقد ان المقالة لا يجب ان توجد بل يوجد مقالة بعنوان أمريكا واسلوب دعايتها ضد اعدائها فنحن نرى في التلفاز الاجنبي تغيير للحقائق وكلمة ارهابي تأتي في الاخير ليصاب السكان بالذعر من المطلق عليه ارهابي بكل سذاجة حتى الشعب لم يطالب بتعريف لكلمة ارهابي بل تقبلوها بكل سذاجة لا يمكن التصويت مرتين --Shipmaster 23:18، 26 يونيو 2007 (UTC)

  • مع - إرهاب وإرهابيون من وجهة نظر سياسية مصطلحان غير علميين وغير موضوعيين البتة. أنهما حقا مصطلحان غامضان ومبهمان لدي معظم الناس، اخترعهما الكيان الصهيوني بدعم من الولايات المتحدة والغرب، لوصف المقاومة ولتجريم حركة التحرر الوطني العربي أولا، ثم جرى تعميمهما فيما بعد على معظم القوى المعارضة للهيمنة والإحتلال والإستعمار في العالم. شبيه بذلك أيضا إدخال مصطلح إنتحار وانتحاري في الإعلام السياسي وإطلاقه على المقاومة والعمليات الفدائية والإستشهادية. طبعا إستهداف المدنيين عمل إجرامي وغير مشروع، خاصة ما يرتبط منه بالإستعمار وشن الحروب غير المشروعة واحتلال واغتصاب بلاد الآخرين، الذي يقترب من الإبادة الجماعية والتطهير العرقي أو العنصري. ولكن وسائل الإعلام الغربية قلما تستخدم مصطلحات الإرهاب في هدا السياق الصحيح. فالمشكلة أحيانا ليست في الكلمات المستخدمة فقط، وإنما في التوظيف الإعلامي لها والربط النفسي. هناك مصطلحات تاريخية ودعائية وإعلامية غربية مضللة كثيرة، بل أن لغة متكاملة لغسل الأدمغة وقلب الحقائق، يصعب حصرها هنا، تستخدم بطريقة منهجية، بعد تلقينها للإعلاميين المرتزقة والسياسيين الغربيين ومن والاهم. أمثلة على ذلك: أنظمة ديموقراطية، أنظمة معتدلة، مسيرة السلام في الشرق الأوسط، حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، قوى متطرفة، حكومات معتدلة، حضارات وشعوب ولغات سامية (لتلافي استخدام عربية)، معاداة السامية (حصر العنصرية والإبادة الجماعية على ضحايا النازية من اليهود فقط لتوظيف ذلك في التعاطف مع الإستعمار الصهيوني في فلسطين)، الشعب اليهودي (مع أنه علميا وموضوعيا لا يوجد شعب يهودي واليهودية ديانة وأتباعها بالتأكيد لا يشكلون شعبا واحدا، لا نسبا ولا لغة ولا تاريخا ولا ثقافة ولا أرضا). للتوضيح أكثر، فيما يتعلق بإستخدام مصطلحات مضللة عند عرض التاريخ والقضايا العربية، أنظر المقالة يهود عرب/ 14 المستشرقون ومصادرة التاريخ العربي ......

--ع ع 09:50، 29 يونيو 2007 (UTC)