تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:ترشيحات المقالات الجيدة/حقوق المرأة في سورية
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم جيدة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مرفوض؛ طالع سياسة وسم مقالات المحتوى المميز
ترشيح مقالة جيدة حقوق المرأة في سورية
تستعرض المقالة كافة الجوانب المتعلقة بحقوق المرأة السورية وتطورها عبر التاريخ، ارجوا الاطلاع عليها والحكم فيما اذا كانت تستحق درجة المقالة الجيدة ولكم جزيل الشكر--محمد العمر (نقاش) 17:14، 26 يناير 2016 (ت ع م)
- مع
- ضد
- ضد تفتقر المقالة إلى حقوق المرأة في ظل الحرب الأهلية الجارية. وأظن يجب دمجها مع المقالة الرئيسية (المرأة في سوريا) --عماد الدين المقدسي (نقاش) 23:31، 19 فبراير 2016 (ت ع م)
- ضد المقالة تفتقر للطريقة الموضوعية والحيادية في عرض المعلومة فيمكن لأي قارئ للمقالة بأن يلحظ أن اللهجة والنبرة الترويجية وحتى الانتقادية (استخدام ألفاظ مثل: بصورة مقززة وعبارة اعتداء صارخ أولاد شاذين في المجتمع قضايا محيرة....)الموجودة في المقالة لا تناسب موسوعة حيادية بل هذا الأسلوب الغير موضوعية (الموضوعية هي الالتزام بعرض المعلومة كما هي دون إضفاء لهجة أو آراء شخصية على الموضوع سواء كان سلاباً إو إيجاباً) المقالة تستخدم ألفاظ غشبه معبرة عن السياسة الرسمية للحكومة مع العلم أن أرابيكا ليس موقع حكومي فمثلاً استخدام لفظ (عربي) مع العلم أن تعدد الإثنيات في دولة مثل سوريا هو كثير فليس كل السوريين هم من الإثنية العربية وأيضاً طريقة عرض المعلومات أشبه بالكتاب المرسي وليس بالموسوعة أعتقد بأن علينا دمج المقالتين كما أقترح الزميل @عماد الدين المقدسي:--Exmak (نقاش) 11:49، 24 فبراير 2016 (ت ع م)
- محايد
- تعليقات
- عزيزي عماد الدين المقدسي شكراً لك على رأيك وأود أن أوضح لك بعض النقاط:
- المقالة تبحث في مشكلة التمييز ضد المرأة على أساس الجنس في سورية، أي حقوق المرأة في الدستور والقوانين والأعراف والتقاليد وممارسات المجتمع، وأظن ان المقالة غطت قسم كبير منها.
- الحديث عن حقوق المرأة في الظروف الحالية يعني الحديث عن حقوقها في ظل الممارسات الأمنية، وللعلم، خطأ كبير أن تتحدث عن الممارسات الأمنية في سورية ضد المرأة فهذا يعني ضمناً أن المرأة وحدها من تتعرض لهذه الممارسات وأن الرجال يعيشون في أحسن حال ويتمتعون بجميع حقوقهم وهذا منافٍ للواقع، فالسلطات الامنية لا تميز بين أمراة أو رجل أو بين فتى أو شاب أو عجوز، والصحيح أن تتحدث عن الظروف الحالية في سورية ضمن مقالة تتحدث عن حقوق الإنسان في سورية.
- يوجد العديد من المقالات ذات المواضيع المتشابهة في أرابيكا ولا مانع من الدمج على أن تدمج المقالة المختصرة والضيقة بالمقالة الأشمل وليس العكس.
--محمد العمر (نقاش) 05:05، 20 فبراير 2016 (ت ع م)
- عزيزي Exmak سأبدء من أخر ملاحظة لك، وهي وسم كل شيء بالعربي، لم أطلق لفظ عربي إلا على المسميات الدولية والحكومية، فمثلاً الجمهورية العربية السورية، الجيش العربي السوري، البلدان العربية وهكذا، وهي مسميات موجودة في صفحات أرابيكا وحتى المؤسسات الدولية مثل البنك الدولي تطلق مسمى منطقة البلدان العربية.
أما بالنسبة للألفاظ الانتقادية فجميعها وردت في وصف التحرش الجنسي الذي تتعرض له المرأة ومن الطبيعي أن تنتقد المقالة هذا الفعل كونها تتحدث عن حقوق المرأة وهذا الفعل يعتبر انتهاكاً لحقوقها وانسانيتها.
--محمد العمر (نقاش) 13:29، 24 فبراير 2016 (ت ع م)
@Free Syrian 200: زميلي العزيز، حتى ولو تعلق الأمر بجرائم مثل التحرش الجنسي والاغتصاب هذه موسوعة وليست مقالة لكاتب صحفي ما على موقع أخبار، إذا فتحت أي موسوعة سترى أن هذا النوع من الكلام والانتقاد الصادر عن شخصك لا يمت للموضوع بصلة ولا رأي أيضاً ولكننا نحن المستخدمون من نقوم بنقل المعلومة كما هي من مصادر أكادمية وجامعية وأبحاث وهذا ما نعاني منه في الدول الناطقة للغة العربية لأنه وعلى العكس من واللغة الإنجليزية فالمصادر الحيادية والأبحاث الجامعية في اي موضوع كان هي قليلة سواء كن هذا على الإنترنت أو في المؤلفات من كتب وإحصائيات وغيرها هذا الإنتاج الفكري والعلمي طبيعي في دول هي في غالبييتها دول تصنف تحت فئة "العلم الثالث" فلا أعتقد بأن المعلومات التي تجدها من مواقع مستقطبة سياسياً ومواقع حكومية في دول غير ديمقراطية ومواقع اخبار أيضاً مستقطبة وقلة لأبحاث الجامعية والواقع أؤكد لك أنه سيء عن المرأة في هذه الدولل وليست هناك أي مساواة حقيقية لأن المساواة هي 50 بخمسين وهذا لم تصل إليه أفضل دول العالم المتقدم من الولايات المتحدة لليابان لكن هناك تقدم مستمر ولكن التجارب الأفضل هي في دول إسكندنافيا فيمكنك البحث أكثر واستخدام دراسات غربية عن الوضع الحقيقي من جامعات (انظر لهذه المقالة من رويترز وسترى ذكر حول تقرير عن الفجوة بين الجنسين وترتيب دول اسكندنافيا على القائمة) فيجب كتابة ونقل المعلومة دون استخدام هذا النمط من المعلومات وتذكر بأنني لا أملي عليك قواعدي هذه سياسات الموسوعة فأرابيكا ليست مكانًا لنشر الأبحاث الجديدة غير المنشورة وليست لعرض الآراء أو وجهات النظر أو الانتقادات أوالتحليلات السياسية والفلسفية والدينية المبنية على وجهات نظر من يكتبها. فالحيادية تتطلب منا أن نتبعد عن هذه اللغة التي لن تجدها من النسخ عالية الجودة مثل أرابيكا الإنجليزية وأرابيكا الألمانية وأرابيكا الفرنسية وأرابيكا اليابانية ، مع تحياتي --Exmak (نقاش) 18:22، 24 فبراير 2016 (ت ع م)
@Exmak: أخي العزيز، اتفق معك بأن الدستور والقوانين أوالمشاركة السياسية قد لا تعكس الوضع الحقيقي للمرأة داخل المجتمع، فمثلاً حدد دستور عام 2005 التمثيل النسبي للمرأة في مجلس النواب العراقي ب25% وهي أعلى نسبة تميثل بين جميع البلدان العربية، ولكن تقارير المنظمات والمؤسسات الإنسانية تؤكد أن العراق من أسوء بلدان المنطقة في حقوق المرأة.
ولكن الوضع مختلف في سورية، فالمراة السورية حصلت على نسبة كبيرة من حقوقها مقارنة بمثيلاتها في البلدان العربية، وحتى في حال وجود بعض الانتهاكات أو الممارسات المجتمعية الخاطئة كالحرمان من الإرث والاعتداء الجسدي وزواج القصر فهي ممارسات محصورة في بعض الأرياف والمناطق المتخلفة. وهذا لا ينفي أن النساء السوريات يتعرضن للاعتقال التعسفي والتعذيب وحتى الإعدام، وكما تعرف الرجال ليسوا بأفضل حال منهم، لكن جميع هذه الإنتهاكات يجب ذكرها في مقالة تتحدث عن حقوق الإنسان في سورية كون هذه الإنتهاكات لا تميز بين السوريين على أساس الجنس.
--محمد العمر (نقاش) 04:39، 25 فبراير 2016 (ت ع م)
- خلاصة: لم يتمَّ اختيارها إذ انقضت فترة التصويت دون أن تحصد المقالة صوتًا مؤيدًا واحدًا--مستخدم:باسم/توقيع--: 19:48، 1 مايو 2016 (ت ع م)