تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:ترشيحات المقالات الجيدة/الجريمة في إيطاليا
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم جيدة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مقبول
ترشيح مقالة جيدة الجريمة في إيطاليا
تم الإنتهاء من تطوير مقالة الجريمة في إيطاليا كي ترقى الى جيدة، المقالة لم تعتمد على الترجمة بشكل أساسي في عملية البناء، رغم حضورها في بعض الأقسام، ولكن دون أن تكون حرفية. وهي متعمقة على مقالة الشقيقتين الإيطالية والإنجليزية، تم توثيق حوالي 43 معلومة بمصادر موثوقة، ومازلت أشتغل على تطويرها وتدقيقها، كما أن الصفحة مفتوحة لمساهماتكم في إنتظار أي تعديل تشاركي يأتي بقيمة إضافية للمقالة. وفي انتظار تصويتكم أو مساهماتكم في المقالة، تقبلوا مني تحية ويكيبيدية خالصة--محمد بوعلام عصامي *«Md.Boualam» (نقاش) 22:18، 15 سبتمبر 2015 (ت ع م)
- مع
- مع بالتوفيق--مستخدم:Khalil-2016/توقيع 00:30، 16 سبتمبر 2015 (ت ع م)
- مع عمل جميل، مُلاحظات بسيطة في الأسفل--مستخدم:باسم/توقيع--: 12:02، 16 سبتمبر 2015 (ت ع م)
- مع عمل ومجهود رائع ومتميز كالعادة مستخدم:ياسين الأسطى/توقيع/1 18:32، 16 سبتمبر 2015 (ت ع م)
- مع----همام العواد (نقاش) 06:08، 17 سبتمبر 2015 (ت ع م)
- مع --Dhalami ناقشني 15:17، 18 سبتمبر 2015 (ت ع م)
- مع عمل مميز، لدي تعليق.--MrJoker07 (نقاش) 00:20، 20 سبتمبر 2015 (ت ع م)
- مع عمل رائع ومميز، أتمنى لك التوفيق Zeidan87
- ضد
- محايد
- تعليقات
- تعليق: محمد، قيل لي أنَّ الكفر أو التلفظ بالكفر يُعتبر جريمة يُعاقب عليها القانون الإيطالي، لأن الدولة تعتبر أنَّ المسيحيَّة الكاثوليكيَّة جزء لا يتجزّأ من تكوينها وهويتها الثقافيَّة والتاريخيَّة، وكُل ما يُهين المُقدسات والديانة المسيحيَّة يُعتبر جريمة. لا أعرف إن كان التلفظ بالكُفر يُصنَّف «جريمة» تستوجب عُقوبة الحبس مثلًا لفترة قصيرة، أم أنهُ مُجرَّد مُخالفة يُعاقب عليها بالغرامة الماليَّة، لذا إن كان بإمكانك التأكد من هذا، فإن كانت جريمة يجب إضافتها. كما أظن أنَّ عليك أن تذكر بكُل الأحوال تعريف الجريمة في القانون الإيطالي، كي يفهم القارئ ما هو المشمول ولماذا حُذفت بعض الأمور الأُخرى--مستخدم:باسم/توقيع--: 12:02، 16 سبتمبر 2015 (ت ع م)
- ملاحظات مهمة @باسم:، تتطلب التريث وبعض الوقت للبحث والتأكد من هذه الملاحظات، قبل الرد خصوصا تعريف الجريمة حسب القانون الإيطالي.
وحسب علمي فإيطاليا دولة علمانية، وأحد الدول التي استفادت كثيرا من التجربة الفاشية وما أنتجته من ويلات، منها مأساة تاريخ مستعمرة ليبيا الإيطالية واللجوء الى أسلوب البطش والتنكيل, وتحويل ليبيا معتقلا كبيرا لجميع الليبين، وتطويق الليبين والأبرياء بالجبل الأخضر من الشرق والغرب والشمال والجنوب بمد الأسلاك الشائكة، ونهج سياسة التجويع والإفناء. هذه التجربة الطويلة مع الفاشية والحنين الى عصور الإمبراطورية، كما هو الشأن بالنسبة لألمانيا مع النازية، جعلت إيطاليا تركز على نبذ العنصرية والفاشستية ثقافيا وأخلاقيا، وهي تعتبر أحد أرقى شعوب العالم اليوم، التي تتقبل وتحترم الإختلاف الثقافي والعرقي والديني. ومن أكثر شعوب العالم تسامحا، في عالم بات يعرف عودة العنصرية والكراهية رويدا رويدا، رغم كل التجارب المريرة التي مرت منها البشرية جمعاء. تحياتي--محمد بوعلام عصامي *«Md.Boualam» (نقاش) 13:49، 16 سبتمبر 2015 (ت ع م)
- تعليق: أرجو أن تركز المقدمة عن الحديث عن الجريمة في إيطاليا وليس عن مكافحة الجريمة، كما يجب إضافة فقرة عن جهود إيطاليا في مكافحة الجريمة جنبًا لجنب مع محاربة الرشوة --Dhalami ناقشني 16:39، 17 سبتمبر 2015 (ت ع م)
- مرحبا @Ali32liver: شكرا لهذا التفاعل مع ترشيح المقالة، المقدمة وكما هي في أرابيكا الإنجليزية تتحدث عن الهيئات المسؤولة مباشرة عن مكافحة الجريمة، سأعمل على إضافة أربعة أسطر في المقدمة+ تعريف الجريمة حسب القانون الإيطالي. وبهذا أكون قد أجبتك والزميل باسم في هذا الشق، أما بخصوص جهود مكافحة الجريمة جنبا الى جنب في مكافحة الرشوة، فقد آثرت أن أتحدث عن أهم الجرائم في إيطاليا وليس كلها، لأن الجريمة تتعدد أشكالها وأصنافها، وٍأرى أنه من الأفضل أن يتم الحديث عن مكافحة كل نوع من الجريمة على حدى في قسمها المخصص لها، إما في معرض التحليل أوالتطرق لها في نهاية كل القسم.
سأشير لك والزميل @باسم: قريبا عندما أحصل على المراجع المناسبة لتوثيق إضافاتي، وتقبل تحياتي.
- تم، @باسم: و @Ali32liver:، رغم اهتمامي بالمجال الحقوقي فإني غير مختص ولااطلع كثيرا في مجال القانون إلا ما يهمني في الحياة اليومية وعن قرب، ففي حقيقة الأمر وجدت صعوبة كبيرة في تعريف الجريمة طبقا للقانون الإيطالي. نظر لعدم توفر المصادر من جهة، وثانية لعدم وضوح تعريف الجريمة الخاص بالقانون الإيطالي. وهذا ما تعترف به الشقيقة الويكيبيدية الإيطالية في هذا الإقتباس:[1]
Nell'ordinamento italiano, poiché la categoria non è stata ripresa né dal Codice Zanardelli del 1889 né dal codice penale vigente, il termine "crimine" non ha più un significato giuridico, ma è rimasto nel linguaggio corrente per indicare genericamente un grave reato.
- وعليه فإني خصصت فقرة جديدة تحت عنوان "الجريمة في قانون العقوبات الإيطالي" بناءا على مصدر أكاديمي موثوق.
- وفي نفس الوقت قمت بإضافة سطرين جديدين للمقدمة كمدخل، شبيهة لما هو عليه في الشقيقة الإيطالية، بينما فضلت الإنجليزية الهيئات المسؤولة عن تطبيق القانون في إيطاليا بوصلة ويكي فرعية ومقدمة موجزة جدا.
Crime in Italy is combated by the spectrum of Italian law enforcement agencies.
- أما عن الكفر أو التلفظ بالكفر فلم أجد لها نصا صريحا إلا بما يمكن إن صح القول أن يصطلح عليه ب"إهانة المقدسات"، وفي ذلك مآخذ طويلة بين المحكمة وإقرار التشريعات، فرغم أن الدستور الايطالى يؤكد مبدأ علمانية الدولة في المواد التالية: 2 و 3 و 7 و 8 و 19 و 20) إلا أن العلمانية الإيطالية ليست بعلمانية لائكية إن صح القول، إن وجد إختلاق بين مصطلحي لائكي وعلماني، فعلماني ليس بالضرورة استئصالي وغير متعايش مع الثقافات والديانات المختلفة بما هو عليه بعض اللائكيين المتطرفين .
- وفيما يخص إيطاليا فقد وجدت أن هناك عددا من النصوص التشريعية التى نصت على جريمة المساس بالشعور الديني، أو بما يمكن مقابلته إن صحت المقابلة في بعض الدول (بإهانة المقدسات الدينية). ولكن في سنة 2005 طبقا للقرار رقم 168 قضت المحكمة بعدم دستورية عدد من النصوص التشريعية، التى نصت على جريمة المساس بالشعور الدينى، بسبب أنها نصوص تمثل معاملة خاصة للكاثوليكيين بالنظر إلى غيرهم من معتنقى الأديان الأخرى.
- ولكن نجد نصا تشريعيا واضحا تم إقراره في سنة 1995 (رقم 440)،من قبل المحكمة الدستورية الايطالية، القاضي بدستورية النص الذى يعاقب من يهين "الذات الإلهية" أيا كان مدلولها. رغم قضائها بعدم دستورية فرض عقوبات ضد من يسب رجال الدين أوالرموز الدينية.
- ولكن ما يهمنا هنا في المقالة، هو إن كانت جريمة إهانة "الذات الإلهية" حسب ما قضت به المحمة الدستورية (بدستورية النص) و(اعتباره جرما يعاقب عليه القانون)، فلا يمكن الإشارة إليها في المقالة هنا، لأن المقالة تتطرق لأكثر أنواع الجرائم شيوعا في إيطاليا. ولا يمكن للمقالة أن تتطرق لكل أنواع الجرائم التي يعاقب عليها القانون الإيطالي. فقد آثرت أن أتحدث عن أهم الجرائم في إيطاليا وليس كلها، لأن الجريمة تتعدد أشكالها وأصنافها ولا يمكنني إدراج كل أنواع الجرائم والأفعال التي يعاقب عليها القانون الإيطالي في المقالة.
- وشكرا لتعليقك، والمقالة مفتوحة طبعا، لكل التعديلات التطوعية البناءة غير التخريبية، وسأكون مرحبا ومسرورا لذلك. وشكرا على تصويتكم وآراءكم في هذه الصفحة.--محمد بوعلام عصامي *«Md.Boualam» (نقاش) 06:23، 18 سبتمبر 2015 (ت ع م)
- عمل جميل محمد --مستخدم:باسم/توقيع--: 06:32، 18 سبتمبر 2015 (ت ع م)
- وشكرا لتعليقك، والمقالة مفتوحة طبعا، لكل التعديلات التطوعية البناءة غير التخريبية، وسأكون مرحبا ومسرورا لذلك. وشكرا على تصويتكم وآراءكم في هذه الصفحة.--محمد بوعلام عصامي *«Md.Boualam» (نقاش) 06:23، 18 سبتمبر 2015 (ت ع م)
- تعليق: شكراً لك على المجهود، ولكن ملاحظتي فقط على التدقيق الإملائي من ناحية همزات الوصل والقطع وكذلك التنوين، عدلت بعض ما ورد في المقدمة، ولكن يستحسن مراجعة المقالة مرة أخرى. هناك ملاحظة أخرى تتعلق بالوصلات الداخلية، يجب علينا وضع المصطلحات التي تحتاج إلى تعريف في وصلات (خصوصاً عند ورودها في المرة الأولى، حيث لا يحتاج تكرار الوصلة مرات عدة إلا عندما يتطلب الأمر ذلك)، أتفق معك بأن المبالغة في وضع الوصلات الداخلية يخل بالشكل العام للمقالة ولكن لابد من توضيح المصطلحات للقراء من كل فئات المجتمع، قمت بوضع عدد من المصطلحات في وصلات ولا أعلم ما إذا احتاجت المقالة عمل إضافي أم لا من ناحية الوصلات. عذراً على الإطالة، وبالتوفيق.--MrJoker07 (نقاش) 00:20، 20 سبتمبر 2015 (ت ع م)
تم التدقيق من حيث همزتي الوصل والقطع، وربط وصلات الويكي من داخل المقالة، وسأستمر في التدقيق +ربط مزيد من الوصلات قريبا.
ولكن بالنسبة لحركة التشكيل "التنوين" فأعتقد أن استعمال الحركات يكون في المصاحف وفي النصوص القرآنية المقتبسة من المصحف. وكذلك تستعمل في الكثير من النصوص المعدة للأطفال، وفي النصوص الخاصة بالمراحل الأولى للتعليم الدارسي اللغة العربية كلغة ثانية. أما في النصوص العامة كأرابيكا فهي تستعمل فقط لمنع إلتباس المعنى على القارئ، مثلا في كلمتي (عمان) العاصمة و(عمان) الدولة الخليجية، لتوضيح الأمر، وعندما يكون هناك أكثر من طريقة لنطق الكلمة والتي قد تفضي إلى معانٍ تختلف عن المعنى المراد من النص. انظر هنا مثلاحركة التشكيل#.D8.A7.D8.B3.D8.AA.D8.B9.D9.85.D8.A7.D9.84.D8.A7.D8.AA .D8.A7.D9.84.D8.AD.D8.B1.D9.83.D8.A7.D8.AA وبدوري أشكرك جزيل الشكر على تنبيهك وتفاعلك ومساهمتك الايجابية.. تحياتي--محمد بوعلام عصامي *«Md.Boualam» (نقاش) 03:32، 20 سبتمبر 2015 (ت ع م)
- أشكرك أخي محمد على سرعة التجاوب في تنفيذ الملاحظات. ولكن يبدو أنك أسأت فهمي بخصوص النقطة الثانية فأنا لم أقصد التشكيل بشكل عام وإنما قصدت التنوين خصوصاً (كما في المثال: استقراراً أمنياً واجتماعياً)، بالتوفيق.--MrJoker07 (نقاش) 07:16، 20 سبتمبر 2015 (ت ع م)
أهلا @MrJoker07:، أعتذر على التأخير، وأرجو أن تلتمس لنا عذرا، في حقيقية الأمر تعلم جيدا أن إعادة تشكيل التنوين في كل المقالة هو أمر مكلف شيئا ما من حيث الوقت، وقد رأيت مقالات مختارة لم يشكل فيها االتنوين، ولهذا المرجو أن تساعدني في استعمال البوت، أو تطلب ذلك من أحد الأصدقاء أن يتفضل بالتعديلات مشكورا، فبهذه الخاصية سيكون الأمر يسيرا ولن يأخذا وقتا كثيرا. شكرا--محمد بوعلام عصامي *«Md.Boualam» (نقاش) 19:40، 26 سبتمبر 2015 (ت ع م)
- @محمد بوعلام عصامي: تم، فقط هنالك ملاحظة بخصوص الجملة الأولى في فقرة «الرشوة»، والتي تقول «الرشوة تحل أينما يحط الفساد، كالأخطبوط الذي أنهك ولا يزال قوة البلدان التي لم تستطع الخروج من هذا النفق المظلم.» أرى بأنه من الأولى إزالتها، وبالتوفيق.--MrJoker07 (نقاش) 08:51، 27 سبتمبر 2015 (ت ع م)
- @MrJoker07: شكرا جزيلا، بخصوص العبارة، لدي وجهة نظر خاصة، وإن كان لديكم رؤية أخرى يمكن أن تعدل في العبارة فالأمر تشاركي ومفتوح، ولكن دعني أبدي رأيي في الموضوع:
وإن كانت العبارة يغلب عليها الجانب الأدبي، (أخطبوط الفساد) فهي أكثر دقة في وصف انتشار آفة الفساد في الدول والأنظمة وكيف تنخر في قوتها ومقومات نهوضها. وهو مصطلح مستخدم عالميا وسأمدك بالعديد من المصار الموثوفة عربية وبلغات عالمية أخرى التي تدعم العبارة.
- لغويا: نقول حطّت الطائرة، حط الطائر: حطَّ الشَّخصُ أو الشَّيءُ وغيرُهما : نزَل ، انحدر ، هبط من عُلُوٍّ إلى سُفل. حطَّ نفسَه في الموضوع : تدخَّل فيما لا يعنيه ، تعرَّض لما ليس من شأنه.
وبالنسبة لكلمة حلّ: نقول حلّ فصل الربيع علينا، حلّ ضيفا علينا...
وموقع الرشوة والفساد لا يمكن أن نقارنها بين إيطاليا وبعض الدول العربية والعالم الثالث المعروف بغياب تطبيق القوانين والمحاكم المستقلة، ففي إيطاليا إذا ثبتت الجريمة في حق أحد لن ترحمه العدالة والمحاكم والمجتمع المدني في تطبيق العدالة والقوانين، فهي رشوة تمر تحت جنح الظلام، أما الدول التي يسقط عليها قلم الشفافية وحقوق الإنسان والقوانين والعدالة، فالفساد يمر عنوة وهو جزء من النظام والحياة اليومية وأمر عادي تم التطبيع معه بديكتاتورية أمر الواقع.
- وإليك بعض الإشارات من مصادر استعملت كلمة "اخطبوط في وصف الفساد":
-"أخطبوط الفساد وقوته "الحقيقة نيوز""
-"روما: جمال سلبه اخطبوط الفساد"
ومع ذلك فقد عدلت العبارة الى:"الرشوة تحط أينما يعشش الفساد، كالأخطبوط الذي أنهك ولا يزال قوة العديد من البلدان التي لم تستطع الخروج من هذا النفق المظلم"--محمد بوعلام عصامي *«Md.Boualam» (نقاش) 12:14، 27 سبتمبر 2015 (ت ع م)
- خلاصة: تمَّ اختيارها بعد استيفائها للشُروط--مستخدم:باسم/توقيع--: 19:17، 17 يناير 2016 (ت ع م)