أرابيكا:الميدان/سياسات/2021/أكتوبر

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

تحديث لسياسة أرابيكا لا للهجوم الشخصي

مشروع اقتراح بشأن مسودة تحديث لسياسة لا للهجوم الشخصي

نوع المشروع: تحديث حالة المشروع: مرفوض تاريخ انتهاء النقاش: 6 أكتوبر 2021
اسم المراقب: باسم (ن)


مرحباً بالجميع،

هذا تحديث لسياسة لا للهجوم الشخصي.

السياسة الحالية بحالة تعيسة ومهمل بها جوانب عدة، ولا تفي بالغرض والزمن الحالي.

يمكن للجميع الاطلاع على نص المسودة: أرابيكا:لا للهجوم الشخصي (مسودة التحديث) وإبداء رأيهم وملاحظاتهم هنا في الأسفل لتحسينها وصولاً إلى الشكل الذي يضمن التوافق عليها وفق المجتمع الحالي لأرابيكا.

--Yaakoub45 (نقاش) 04:17، 8 سبتمبر 2021 (ت ع م)

 تعليق: أتمنى من أحد الزملاء التطوّع لمراقبة النقاش، تحياتي--بــندر (نقاش) 05:36، 8 سبتمبر 2021 (ت ع م).

  •  تعليق: طبعًا موضوع هام جدًا، السياسة الحالية سيئة وقصيرة بلا أي تفاصيل. أيضًا أُريد أؤكد نُقطة بأن يجب إلغاء سياسة حد التهجم الشخصي لأن لا ضرورة لها، ولا حاجة لسياستان حول موضوع واحد. يُمكن تضمين كل النُقاط في سياسة واحدة رئيسية وهي "لا للهجوم الشخصي" منعًا للبس. ورأيت بأن تم الاعتماد حول الترجمة من أرابيكا الإنجليزية وهذا أمر جيد، كونه السياسات هُناك جيدة، أتمنى لو يتم استكمال الترجمة بالكامل كونه لم يتبقى إلا القليل حتى تكون السياسة مُتكاملة.--فيصل (راسلني) 08:09، 8 سبتمبر 2021 (ت ع م)
    أهلاً الأخ ◀ فيصل أتمنى لو كانت هُناك أي إضافات أو نواقص تم ملاحظتها طرحها هنا ليتم مناقشتها فكرة فكرة. أما بخصوص إلغاء سياسة حد التهجم الشخصي فننتظر رأي باقي الزملاء وكذا إنتقاء الأفكار الأساسية منها ودمجها مع السياسة فوق بعد مناقشتها. تحياتي لك.--Yaakoub45 (نقاش) 18:46، 9 سبتمبر 2021 (ت ع م)
  •  تعليق: موضوع مهم جداً، لا بد من تطوير سياسة أكثر شمول، مع الأسف نصطدم بشكل متكرر مع المُستخدمين الجدد وهذا أمر طبيعي لكن وجود سياسية كاملة قد يُخفف، بالعموم فهذه ليست المشكلة الأساسية أحياناً يحدث الاصطدام أثناء النقاشات بناءً على عدم توافق الآراء أو بناء على اختلاف الفكر أو اختلاف الخلفية المُجتمعية. --عُمر قنديل (نقاش) 22:39، 8 سبتمبر 2021 (ت ع م)
  • خلاصة أوليَّة: مُدِّد النقاش 15 يومًا إضافيًّا لِضعف المُشاركة وانعدام الاتفاق على إقرار التحديث الجديد--باسمراسلني (☎) 15:37، 26 سبتمبر 2021 (ت ع م)

،  تعليق:، 1) ممكن توضيح العبارة التالية: "يمكن إزالة التعليقات السيئة على الطرف الآخر فور لمحها من قبل أي محرر." 2) ثمة إفراط في استخدام كلمة "محرر" ما يوحي بأن السياسة تتعلق بالمحررين فقط وهذا خطأ، أتفهم أن المقصود هو كل المساهمين بكافة مستوياتهم وصلاحياتهم. --Mervat (نقاش) 11:39، 1 أكتوبر 2021 (ت ع م)

مرحبا @Mervat:
  • مثلا لو لاحظ أي شخص تعليق سيئ على طرف آخر في صفحات أرابيكا أن يتقدم بطلب الإخفاء أو الإزالة. (ليس إلزامي)
  • كنت سوف استخدم كلمة "مستخدم" بدل "محرر" لكن ظننت أن هذا لن يشمل حسابات IP. Yaakoub45 (نقاش) 22:23، 1 أكتوبر 2021 (ت ع م)

@Yaakoub45: أقترح أن تستخدم كلمة (مساهم).اباالحسن راسلني 08:31، 2 أكتوبر 2021 (ت ع م)

  • خلاصة نهائية: لم يُعتمد لِضعف المُشاركة في النقاش وعدم التوصُّل إلى خُلاصة--باسمراسلني (☎) 21:01، 17 أكتوبر 2021 (ت ع م)
 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

سياسة مراجعة الزملاء

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته، مرحبًا جميعًا. هذا النقاش حول تعديل ومناقشة لسياسة مراجعة الزملاء.

تذّكر السياسة أنّه «لا يمكن إعادة ترشيح المقالة المرفوضة للوسم قبل انقضاء فترة معينة لتحسين المقالة، تتحدد هذه الفترة بنوع الترشيح: 90 يوماً للمقالات المرشحة لوسم الجيدة، و180 يوماً للمقالات المرشحة لوسم المختارة. يبدأ احتساب المدة من تاريخ رفض الترشيح السابق.».

أعتقد أن هذه المدة طويلة، ويجب تقصيرها، خصوصًا بعد مُشاهدة هذا النقاش، فُهناك أمور بسيطة في المقالة قد يُمكن إصلاحها. أنا حصل لي مثل الشيء مع أحد المقالات، برأيي يجب تقصير المدة لأنها طويلة. اقترح تغييرها إلى شهر سواء مع المقالات الجيدة أو المختارة. بانتظار آرائكم واقتراحاتكم، وأنا مع ما يتفق عليه المجتمع.

أيضًا ما رأيكم في تغيير المدة لنقل المقالة إلى مرحلة التصويت هي حاليًا 21 يوم، ما رأيكم في تقصيرها أيضًا.

مع التحية والشكر. --حسن (نقاش) 13:14، 25 سبتمبر 2021 (ت ع م)

أنا رافض لكل هذه الاقترحات لأنها لا تؤدي إلى تحسين الجودة بأي شكل من الأشكال، بل على العكس تضعفها وتسمح لمن هب ودب بترشيح مقالاته للوسم.
فقط تنويه لمن لا يتابع نقاشات المراجعة، الزميل حسن يُرشِّح وسطياً مقالة للوسم كل 10-15 أيام، وطبعاً هناك إشكالات كبيرة في الجودة، خاصة أن هذه المقالات تاريخية وتتطلب بحثاً وتدقيقاً كبيراً يحتاج أشهراً لتغطية المواضيع الخلافية تغطية شاملة. وللمقارنة فقط مثلاً، الزميل باسم أعاد كتابة مقالة السلطان سليم الأول، عن نسخة كتبها هو بنفسه سابقاً، وهو أستاذ في التاريخ، فاستغرقته 4 أشهر، بالمقارنة مع الزميل حسن، فقد رشح 4 مقالات للوسم منذ مطلع أغسطس، وهو يضغط باستمرار لتخفيف الشروط وتسريع الوسم، وهذا لن نسمح به طبعاً لأننا نضعط منذ سنوات لتحسين الجودة ورفع الموثوقية، ومن يتابع شكل المقالات الموسومة منذ 4 سنوات وشكلها الآن سيلاحظ فرقاً هائلاً. Michel Bakni (نقاش) 13:30، 25 سبتمبر 2021 (ت ع م)
مرحبًا @Michel Bakni: أتفق معك في تحسين الجودة، وبخصوص قولك «الزميل حسن يُرشِّح وسطياً مقالة للوسم كل 10-15 أيام» برأيي أن المقالات الجيدة لا تأخذ وقتًا طويلًا، على عكس المقالات المختارة، خصوصًا عندما يكون هناك دراسة كافية، وليس كل المقالات بها أمور خلافية لدرجة كبيرة، على العموم هذا ليس موضوعنا. هذا رأيك واحترمه، وبانتظار آراء باقي الزملاء، وأنا مع ما يتفق عليه المجتمع. تحياتي. --حسن (نقاش) 13:41، 25 سبتمبر 2021 (ت ع م)
@Michel Bakni: «وهو يضغط باستمرار لتخفيف الشروط وتسريع الوسم، وهذا لن نسمح به طبعاً لأننا نضعط منذ سنوات لتحسين الجودة ورفع الموثوقية»!!! أنا أصلًا مع رفع جودة المقالات! ولم أطلب تخفيف الشروط وتسريع الوسم بهذه الطريقة!!! لا حول ولا قوة إلا بالله. --حسن (نقاش) 14:41، 25 سبتمبر 2021 (ت ع م)
أرجو أن تتوقف عن الإشارة المتتابعة كما سبق وأخبرتك من قبل.
ترشح مقالة للوسم كل 10-15 يماً وأنت مع رفع الجودة، كيف لو كنت مع خفض الجودة مثلاً؟ هل ترشح مقالة كل يوم؟
يا حسن من يهتم برفع الجودة يطور مقالاته بتأنٍ وهدوء ويستغرق أشهراً في إعدادها ومراجعتها، والبحث في المصادر وهذا هو سبب ارتفاع الجودة، أما الإنجاز السريع فهو حتماً ذو جودة منخفصة. Michel Bakni (نقاش) 14:45، 25 سبتمبر 2021 (ت ع م)
"يضغط باستمرار"!؟ انظر هنا:
وما بالك في المقالات الأخرى؟ كل هذا تعب وجهد واضح. أرجو تقديره على الأقل. حسن (نقاش) 15:04، 25 سبتمبر 2021 (ت ع م)
شيء مؤسف أنك لحد الآن لم تفهم نقطتي.
جودة المقالات المختارة لا تقاس بحجم المقالات قبل التطوير وبعده، بل بجودة المحتوى، وهذه الجودة هي ما أتحدث عنه منذ البداية. ببساطة شديدة، لا يمكنك أن تكتب عن موضوع ما مقالة بـ 10 أيام، وتكون هذه المقالة ذات جودة عالية، لأن هذا ليس وقت كافٍ لمراجعة المصادر الثانوية، فما بالك بالأولية.
عندما تبحث عن موضوع ما، عليك أن تبحث في الكتب والأخبار والمؤلفات، الموضوعة منذ أكثر من 1000 سنة، لترى من نقل عن من وبماذا اختلف فلان مع فلان وبماذا اتفق، ومجرد القراءة حول الموضوع لتأخذ فكرة عامة عنه تحتاج شهراً أو أكثر، ثم عليك أن تنخب ما قرأته وتصيغه، فتضع ما يتفق بعضه مع بعض، وما يختلف في بعضه في مقابل بعض، ثم تقدم بعضه على بعض حسب الأهمية، ثم عليك أن تكتب ذلك ببنية واضحة هي بنية مقالة أرابيكا، ثم عليك أن تعيد قراءة ما كتبته وتحسينه لأن الكتابة الأولى مليئة بالأخطاء والعثرات، وفي هذه الأثناء قد تعثر على كتاب أو معلومة تضطرك لتغيير أجزاء كبيرة من المقالة، وهذا كله يستهلك وقتاً كبيراً جداً، ناهيك عن ترتيب المراجع وتوثيقها التحقق منها، وهذا هو البحث والتحقيق والتوثيق، وهذا لا يمكن إنجازه بسرعة.
هل يمكن أن تفهم أن المشكلة هنا؟ أن عقل الإنسان سمته النقص وضعف الذاكرة؟ والحل هو المراجعة التكرارية والمستمرة للعمل لتحسين جودته وتطويره. هل ترى كل هذا يتفق مع فكرة إنتاج مقالة جيدة أو مختارة كل 10 أيام؟ لو كان الأمر كذلك، لماذا لا يفعلها كل الناس. اعلم يا حسن أيضاً أن الإنسان لا يعرف إلا النزر اليسير، وكلما عرف أكثر اكتشف أنه لا يعرف من العلم شيئاً، وأدرك بأن هناك مسؤولية عظمى في كتابة المعلومات للآخرين وفي تحري الدقة ورفع الجودة. Michel Bakni (نقاش) 15:29، 25 سبتمبر 2021 (ت ع م)

 تعليق: @Michel Bakni وحسن: المرجو التركيز على الموضوع المقترح إذا رشحت مقالا للحذف وتحدث أحد ما عن سبب ترشيحي المقال للحذف (سواء كان مخطئا أو مصيبا) فإنه يكون قد خرج عن موضوع النقاش، هذا تذكير لا أكثر.اباالحسن راسلني 15:34، 25 سبتمبر 2021 (ت ع م)

مرحباً أبا الحسن،
أعتقد أن النقاش هو في جوهر الموضوع، فسبب وجود آلية تمتد 3-4 أشهر قبل الوسم (المراجعة+التصويت) هو التحقق من الجودة، من خلال إعطاء وقت كافٍ لأكبر عدد ممكن من الأعضاء للاطلاع على المقالة بشكل منهجي وإبداء رأيهم بها. وبعض المقالات تعبر المراجعة ولا تعبر التصويت.
الفكرة الأساسية برأيي منح فترة المراجعة وقتاً كافياً.
أما بخصوص مسألة الفترة الزمنية، فالغرض منها وقف الترشيحات العبثية، وقد أوقفها هذا البند تماماً، فقبل تبنيه كنت تجد الترشيح الأول والثاني والثالث للمقالة نفسها خلال شهر أو شهرين، فيعيد المسستحدم ترشيح المقالة مع بعض التعديلات البسيطة فترفض مجدداً، ولكن هذا مرهق للمراجعين، وعددهم قليل أصلاً. Michel Bakni (نقاش) 15:48، 25 سبتمبر 2021 (ت ع م)
عزيزي، أنا فهمت قصدك، ولو تعلم فأنا تعبت جدًا على مقالة أم سلمة، وبدأت التطوير في الملعب. أنا الذي دفعني لطرح النقاش هو الأمور البسيطة مثل النقاش المُشار إليه في الأعلى، وهو أمر بسيط. راجع مصادر المقالات المُشار إليها في الأعلى، ستجد أن المصادر قديمة وموثوقة، مثل الإصابة في تمييز الصحابة أو سير أعلام النبلاء أو ....إلخ، لا سبيل للحصر. أيضًا أليس من الأفضل سحب النقاش؟ أظنه أفضل حل، لأنه لا توافق. حسن (نقاش) 16:12، 25 سبتمبر 2021 (ت ع م)
  •  تعليق: تحياتي للجميع. أود أن أجمل رأيي في نقاط سريعة:
  1. أولا: لا اعتراض قطعا على نص السياسة أو وجود مدة معينة وتحديدها شأن المجتمع ولن أخوض فيه لكن يجب توضيح بعض المسائل بنص السياسة أبرزها أن واضع السياسة كان مغزاه وفلسفته من تحديد مدة زمنية لإعادة الترشيح هو منع الترشيحات العشوائية وعلاج المشاكل الجوهرية/ الجذرية/ الكبرى/ العظمى بنص المقال التي لا يمكن تجاهلها وتحتاج مدة لإصلاحها وليس قطعا حرمان مقالة مستوفية لا تعاني من إشكالات جذرية وكبرى كما حصل في مثال معركة اللطرون.
  2. ثانيا: آلية قياس التفاعل في السياسة: وهنا يبرز السؤال هل بالضرورة أن يكون التفاعل داخل صفحة الترشيحات أم يحتسب السؤال في صفحات النقاش والردود فيها تفاعلا (وأنا ازعم أنه ليس بالضرورة أن يكون في الترشيحات) وما الحد الفاصل لمسألة التجاهل؟ ألا يؤخذ بالأعذار المعقولة خصوصا المستخدمين ذوي التاريخ الجدي المعروف؟ ألا يجب على الأقل إخطارهم في صفحات نقاشهم أو بالبريد الإلكتروني لضمان علمهم بأي مستجدات إذا لم يلاحظ رد معين لهم افتراضا لحسن النية. بمعنى عندما يرشح شخص حاصل على صلاحية مراجع مقالا فمن المفترض أن لا يغلق وكأنه عشوائي لاستحالة حصول هذا وأن لا نتشدد في إعادة فتح المراجعة خصوصا في حالة غياب المشاكل الجذرية وإذا ما كانت الملاحظات التي طلبها المعلقون خاضعة لضغط العمل الروتيني في الموسوعة (مسألة تعريب الصور مثالا فلو طلب تعريب صور ووضعت في ورشة الصور وتأخر تعريبها لبعد انتهاء المدة فهل يعتبر هذا الأمر مبررا لغلق مراجعة مقالة مستوفية للشروط وليس بها إشكالات معضلة علما بأنه أمر خارج عن تحكم صاحب الترشيح ويمكن العمل عليه خلال فترة التصويت الطويلة)
  3. ثالثا وأخيرا: تجميد الترشيحات بسبب تراكمها والذي قد يطول كثيرا أليس من المفترض أن يحسم (يخصم) من مهلة إعادة الترشيح أو وقت التصويت بالذات في المقالات التي لا تعاني من أي مشاكل جذرية؟ ألا يجب إخطار صاحب الترشيح بإعادة فتحه؟ قد لا ينتبه الشخص لسبب أو لآخر فتمر المدة دون علمه وقد يسبب التجميد تأخيرا في الوصول للوسم وهو أمر أيضا لا تحكم لصاحب الترشيح فيه وخاضع لسير العمل الروتيني في الموسوعة.

وفي النهاية أدعو الزملاء الإداريين لإبداء الرأي في المسألة @Avicenno، Dr-Taher، Elph، FShbib، Glory20، Freedom's Falcon، Ibrahim.ID، Memelord0، Meno25، Mervat، Michel Bakni، Mohamed Ouda، Nehaoua، إسلام، باسم، بندر، جار الله، سامي الرحيلي، Ajwaan، صالح، علاء، عمرو بن كلثوم، فيصل، محمد أحمد عبد الفتاح، وسام، وولاء:. مع التحية--Avicenno (نقاش) 19:57، 25 سبتمبر 2021 (ت ع م)

@Avicenno: شُكرًا لمشاركتك. للزميل ميشيل نحن هنا لا نتحدث عن حجم المقالة فقط، بل التوثيق أيضًا، وهذا يأخذ وقتًا وجهدًا كبيرًا، ولو لاحظت كيف كانت تلك المقالات من ناحية المصادر، وكيف هي الآن. أرجو تقدير هذا الجهد. أنا كل ما أفعله هنا هو لتطوير الموسوعة والمقالات التاريخية. كما الذي دفعني لطرح النقاش هو الأمور البسيطة مثل النقاش المُشار إليه في الأعلى (وهو هذا النقاش). أرجو أن تكون الفكرة قد وصلت. تحياتي. --حسن (نقاش) 07:58، 26 سبتمبر 2021 (ت ع م)
مع فكرة إشعار مرشّحي المقالات في حالات وجود ملاحظات، وجود تجميد، ونقل المقالة للمرحلة الثانية بالبريد الإلكتروني وفي صفحة النقاش، كما تفضل الزميل. كون المستخدم رشَح مقالة لا يعني أنه سيبقى متابعاً لمجريات المراجعة بصورة يومية وقد ينشغل الشخص لأسباب خارجة عن إرادته ما يُعطّل العملية. كما أدعو المراجعين لإجراء التعديلات اللازمة ما كان ذلك ممكناً، كما في حالة وجودة تعديلات لغوية وصياغة خفيفة مع إشعار مرشح المقالة. --Mervat (نقاش) 11:37، 1 أكتوبر 2021 (ت ع م)
@Mervat: شُكرًا لمشاركتك. --حسن (نقاش) 05:44، 2 أكتوبر 2021 (ت ع م)

 تعليق: تحية طيبة للجميع، سأحاول مناقشة الآراء السابقة حسب ترتيبها وليس حسب أصحابها حتى أتجنب كلا من الإطالة وشخصنة النقاش.

- المدة اللازمة لإعادة ترشيح مقالة مرفوضة، في نظري ليست فقط من أجل إصلاح عيوب المقالة ولكن أيضا حتى يستوعب مرشِّحها السياسات والمبادئ... فالمدة الحالية مناسبة للغاية، فلو أصلا قضى مستخدم ستة أشهر في إعداد مقالته فلا أظن أبدا أنها سترفض.

- تقصير مدة المراجعة لا يتعلق بالمقالات التي تبدو مقبولة من الوهلة الأولى، لكن الأمر مرتبط بعموم المقالات المرشحة، وهو ما سيؤدي إلى مرور مقالات بجودة متدنية لمرحلة التصويت.

- جودة المقالة لا تقاس بحجمها، طالع تصنيف المقالات الطويلة كمثال.

- في حال إقرار سياسة ما تفصل بين المقالات من ناحية المحتوى، فالأمر سيسبب مشاكل عظمى بين المرشح والمراجع، فكيف ستقنعونني بأن أقبل أن مقالتي أقل جودة من مقالة فلان لذلك تحتاج للبقاء 21 يوما في مرحلة المراجعة. سيكون في الأمر نوع من الطبقية في المجتمع الوكيبيدي.

- بالنسبة للتفاعل أرى ضرورة حصره في صفحة الترشيح، وأن تكون الإشارة الأخيرة قبل رفض المقالة متوازية مع إشارة أخرى في صفحة نقاش المرشح، مع ذكر ذلك في صفحة الترشيح حتى يكون المجتمع على اطلاع في حالة أي اعتراض مستقبلي للمرشح. ولما لا تكون هناك آلية يعمل بموجبها بوت على إعلام المرشح بالبريد الإلكتروني في حالة تأخره عن التجاوب في صفحة الترشيح.

- بالنسبة لمسألة التعريب يكفي أن يدرج المرشح وصلة دائمة يظهر فيها تاريخ تقديم طلبه في صفحة طلبات تعريب الصور، حتى يتبين أن المشكل في تأخر عملية التعريب فتمر المقالة لمرحلة التصويت دون رفضها.

- تجميد الترشيح يطال المقالات دون تفريق بينها من ناحية مشاكلها، وعليه لا يجب أن يكون هناك تفريق بينها بعد فك التجميد عنها.

ودمتم جميعا سالمين وأرجو تقبل مروري بصدر رحب. --يحيى بن علي (نقاش) 14:32، 2 أكتوبر 2021 (ت ع م)

@يحيى بن علي: شكرًا لمشاركتك في النقاش وإبداء الرأي. أطيب التحيات. --حسن (نقاش) 09:12، 4 أكتوبر 2021 (ت ع م)

تعديل سياسة نزع صلاحية إداريي الواجهة

 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

إضافة بند لسياسة مراجعة الزملاء

مرحبا جميعاً.. بعد اطلاعي على سياسات مراجعة الزملاء سواء المقدمة أو الكاملة منها وجدت خلوها من العمل عند عدم وجود مراجع للمقالة/القائمة لفترة زمنية معينة لذلك أقترح إضافة نص:

  • تنتقل المقالة/ القائمة المختارة أو الجيدة من مرحلة مراجعة الزملاء إلى مرحلة التصويت بعد مضي 15 يوماً من بدء ترشيحها دون وجود مراجع لها أو حصول تفاعل عليها.

بانتظار آرائكم لإضافته أو تعديله. مودتي --Sandra Hanbo (نقاش) 22:21، 18 أكتوبر 2021 (ت ع م)

مرحبًا @Sandra Hanbo: هناك بالفعل شرط يعالج هذا الأمر، ينص: «إذا انقضت المدة الافتراضية للمراجعة بدون وجود أي تعليق من المراجعين، يحق للمُرشح طلب نقل المقالة إلى مرحلة التصويت بشكل مباشر، ويجب أن يوضح هذا الانتقال بشكل صريح في مرحلة التصويت.» وهو شرط يعالج الأمر إن كان هناك مراجع سجل اسمه لمراجعتها وتخلّف عن مراجعتها بإبداء رأيه أو عدم وجود مراجع بشكل عام. تحياتي. -- صالح (نقاش) 03:00، 31 أكتوبر 2021 (ت ع م)

شكراً لردك @صالح: النص يوضح بعدم وجود تعليق من المراجع ويحتمل تأويله بعدم وجود مراجع بشكل عام، أليس من الأفضل إضافة بدون وجود مراجع للمقالة أو أي تعليق منه؟ أعتقد بذلك يصبح النص أوضح.--Sandra Hanbo (نقاش) 06:52، 31 أكتوبر 2021 (ت ع م)