أرابيكا:الميدان/أرشيف/سياسات/2009/يوليو

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

أرابيكا:نقاش الحذف/تصنيف:مدن بلغاريا

الرجاء من المهتمين مراجعة هذا النقاش. --Meno25 (نقاشمساهمات) 23:07، 10 يوليو 2009 (UTC)

فات الميعاد. --C≡N- (نقاش) 08:54، 18 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)
لم يفت وقت أي شيء؛ ما حذفه البوت يمكن أن يسترجعه البوت؛ المهم وجود توافق. --Meno25 (نقاشمساهمات) 00:40، 30 يوليو 2009 (UTC)

إغلاق ترشيح

ترشيح النظار الثلاثة إنتهى بالفشل بعد مرور 3 اسابيع. لماذا لم يغلق إلى الان. --أحب البتراء (نقاش) 23:14، 13 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)

أغلقها أسامة مشكوراً. --C≡N- (نقاش) 08:56، 18 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)

دعوة لمناقشة الحد الأدنى لجودة البذرة: الكائنات الحية

  • أرجو من المهتمين الانضمام لمناقشة مشروع إرشادات حول الحدود الدنيا للبذور عن الكائنات الحية. --abanima (نقاش) 20:10، 15 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)

الترجمة الآلية

  • صادفت اليوم هذا المثال: مقالة قديمة، يبدو (من بقاء كلمة «assumedly» و«مرحلة الهبوط» بدل «مرسى») أن بدايتها كانت ترجمة آلية؛ وقد مر على المقالة عدد من المحررين ولم يلاحظوها.
مثل هذه الأخطاء مزعج للغاية، ولكن، والأهم من ذلك، أنه يؤذي سمعة الموسوعة، وكما نرى من هذا المثال، يمكن أن تتهرب هذه الأخطاء من المراجعة وتبقى لسنوات (في المثال المطروح سنة ونصف تقريباً)، ولا نعرف ما أكثر أمثال هذه الترجمات في المقالات.
طبعاً، هذه المقالة مراجعة على الأقل، ولكن تظهر بشكل شبه يومي مقالات ترجمة آلية ويتم شطب معظمها، لكن بالتأكيد بعضها يبقى ولا يتم تحريره.
أولاً، أرى أن مقالات الترجمة الآلية الخام لا يمكن اعتبارها لغة عربية، لذلك يفترض أن تخضع للشطب بناء على بند «نص بلغة غير العربية».
ثانياً، أرى أن يتم التحذير في السياسات والإرشادات من استخدام الترجمات الآلية.
كحل وسط، يمكن أن نصبر على ترجمة آلية بضعة أيام، فإن لم تتم مراجعتها (أي ترجمتها من العربية الآلية إلى العربية البشرية) تشطب مهما بدا موضوعها ملحوظاً وهاماً. والشرط الإضافي وضع قالب {{ترجمة}} أو ما يعادله، ويجب أن يحوي هذا القالب أمراً يمنع محركات البحث من أرشفة المقالة.
وفي كل الأحوال، يجب أن يتوفر في هذه المقالات شرطان آخران، هما: أولاً أن تحوي على الأقل مقدمة بحجم بذرة نموذجية وبلغة عربية سليمة منذ البداية، وثانياً أن يتم إخفاء النص غير المراجع.
خلاصة الحديث: أرى أن يتم شطب الترجمات الآلية فوراً إلا باستثناءات نادرة يمكن مناقشتها وإقرارها.
--abanima (نقاش) 21:03، 15 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)
أشاطر أبانيما الرأي بأن مقالات الترجمة الآلية رديئة رداءة مقالات البوتات، وأؤيد الحل الوسط، أي وضع احتمال أن يأتي أحدهم وينقح المترجم، بالتالي وضع حد زمني، أسبوع على الأكثر، ضروري لمنح الفرصة، وإلا فإن المقالة تلك مآلها للشطب. --C≡N- (نقاش) 09:02، 18 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)
معك يا أبانيما، فهذه المقالات عصية عن التصحيح. وقد أمضيت في تصحيح إحداها وقتا أطول من ترجمتها من جديد. أنا مع الشطب مع طرحها لنقاش الحذف عل أن يقوم أحد المهتمين بمراجعتها.--باسم بلال نقاش 18:58، 6 أغسطس 2009 (ت‌ع‌م)

إخطار تشغيل البوت

مؤخرا حدثت عدة مشاكل بسبب تشغيل البوت. المشكلة لدينا أن سياسة البوت تمنح علم البوت مرة واحدة وتترك التعديل بحرية لصاحب البوت بعدها. ما أطلبه هو إقرار سياسة تفرض على مشغلي البوت وضع إخطار في صفحة خاصة يتم إنشاؤها لهذا الغرض مثلا أرابيكا:إخطار تشغيل البوت وعدم تشغيل البوت للقيام بالعمل ما لم يمر 48 ساعة على وضع الاخطار دون وجود أي اعتراض. الأمر سيكون مماثل لمنح علم البوت في كل مرة وهو شبيه بأسلوب تعامل أرابيكا الإنكليزية. هذا الأمر سيخلي مسؤولية صاحب البوت ويشعره بالراحة نفسيا على أن بوته لا يقوم بأي عمل يعترض عليه المجتمع، بالإضافة إلى توفير طريقة سهلة لإعلام المجتمع بنشاطات البوتات التي غالبا ما تتم دون أن يشعر بها أحد. --سايفرز (نقاشمساهمات) 04:28، 18 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)

أنا أؤيدك، ولكن فترة ال48 ساعة أعتقد أنها طويلة نوعا ما، فلماذا لا نقلل المدة مابين الإخطار والشروع بتشغيل البوت مابين 12 إلى 24 ساعة.. Muhends (نقاش) 04:48، 18 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)
ولم لا؟ إذا كان الموضوع إسعافياً مثل استرجاع تخريب أو سخام بكميات كبيرة فيمكن تشغيله بدون إخطار، أما الحالات غير العاجلة فمن الأفضل أن نعطي وقتاً للمساهمين للاطلاع على الموضوع، و12 ساعة قليلة بالتأكيد، فقد يفوت الإخطار كثيرين. --abanima (نقاش) 13:50، 18 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)

عناوين المقالات بالأجنبية

  • أعلم أن السياسة النافذة هي تسمية المقالات بعناوين عربية، لكني أحب أن أناقش الاستثناءات المحتملة. لفتت نظري اليوم مقالة هند3، وموضوعها أحد الأنزيمات المستخدمة في التشخيص الوراثي. عنوان المقالة باللغات الأجنبية، بما فيها اليابانية، HindIII. الموضوع أن الإنزيم لا علاقة له بهند، فالتسمية يتم تأليفها بناء على قاعدة: الحرف الأول من جنس البكتيريا زائد حرفان من اسم النوع زائد حرف من رمز الذرية أو المستفرد، ثم ترتيب الإنزيم حسب أولوية اكتشافه في هذه البكتيريا، ويكتب بأحرف رومانية. وهكذا HindIII يعني أن هذا ثالث إنزيم تم عزله من المستدمية النزلية Haemophilus influenzae من ذرية يبدأ رمزها بحرف D.
لهذا السبب أعتقد أن أمامنا حلان: الأول، وهو المحبذ، استثناء رموز الإنزيمات من سياسة تسمية المقالات بالعربية، لأن عددها ليس بقليل جداً، وقد نواجه صعوبات في تسميتها تسميات فريدة، بينما رموزها بالأحرف اللاتينية هي المستخدمة، وهي فريدة. الحل الثاني هو المبالغة في الترجمة، وبناء عليه يصبح هند3 منزدج، حيث الميم من المستدمية ثم نز من النزلية، ثم الدال مقابل D ثم ج الحرف العربي الذي معناه العددي 3، وهذا الحل بحث أصلي، مثلما أن هند3 بحث أصلي أيضاً لأن هذه التسمية غير مستخدمة على أرض الواقع وغير متفق عليها في المنشورات العربية حسب علمي. حاولوا جوجلة "إنزيم هند3" ثم "إنزيم hindIII".
--abanima (نقاش) 16:24، 19 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)

 تعليق: ومن باب طرح رأي أكثر تطرفاً: في الواقع، يفترض ألاّ نقوم بتهجئة الأسماء الأجنبية على هوانا بل الاستشهاد بمصادر مستقلة موثوقة لإثبات أن هذه التهجئة مستخدمة. هذا ينطبق على أسماء الألبومات والأغاني الأجنبية أرابيكا:لا أبحاث أصلية!!!. --abanima (نقاش) 16:50، 19 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)

  • القضية التي تطرحها مهمة، والحل ليس سهلا.. سأكتفي حاليا بالإشارة إلى بحث قدم إلى مجمع اللغة العربية بالقاهرة بعنوان "المختصرات وطريقة أدائها باللغة العربية" نشر بمجلة المجتمع الجزء 67 ص21-32 يتطرق إلى هذه المسألة وهو يقول (فيما يخص مسألتنا) أولا باستخدام الاختصارات المتداولة (يونسكو إلخ...) أما عند ترجمة اختصار جديد " وبالنسبة للمختصرات الأجنبية يتم ترجمة المصطلح أو التسمية كما هو في الأصل, وأخيرًا الالتزام باستعمال قواعد وضع المختصرات واستعمالها في الكتابة العربية." أي في حالتنا استخدام منزدج... على فكرة عند الاختصار فالكاتب يقترح وضع الأحرف منفصلة دون إشارة فصل بينها (أتذكرون نقاش الفاصلة المجازية)... ولكن (ولا بد لي من الاستدراك) علينا ألا ننسى أن هذه هي مقترحات ولا أعلم إن تبناها المجمع رسميا (تعذر حصولي على قرارات المجمع الرسمية) كما أنه ليس من وظيفتنا في أرابيكا تعريب المصطلحات العلمية بل استخدام المصطلحات الدارجة. لمن يريد الاطلاع على نص البحث كاملا ولا يملك المجلة "سمعت من أحد معارفي" بوجود نسخ منها على بعض المواقع وقد أشار صديق آخر أن مثل هذه المواقع قد تشكل تعديا على حقوق النشر وأنا لا أدعو أحدا لمخالفة القانون وناقل الكفر ليس كافرا . --Histolo2 (نقاش) 23:17، 21 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)
  • حربت القوقلة باستخدام HindIII+إنزيم فأعطاني 173 نتيجة. الصفحة الأولى فيها نتيجتان على الأقل بالفارسي وواحدة بدون عربي إلا في العنوان (على الأقل) لكن يبدو أن المختصر الإنكليزي مستخدم على أرض الواقع. والآن جدوا لي منزدجاً واحداً --abanima (نقاش) 12:29، 22 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)

 تعليق: أنا لا أعترض على استخدام الاختصار الأجنبي وهذه الطريقة مستخدمة في عدد من اللغات منها العبرية (القريبة من العربية) ولكن القضية أعم من هذه... علينا اتباع قواعد موجودة لذا يجب علينا الحصول على قرارات مجمع اللغة العربية مثلا أو على معجم من أحد الجمعيات العلمية (السورية مثلا أو العراقية إن كانت لا تزال فاعلة) الخ.. والعمل بموجبها وليس ترجمة المصطلحات بأنفسنا... واضح أنه عند الحديث عن إنزيم "مغمور" أو مصطلح لا يستخدمه سوى المتخصصون سنواجه صعوبة بإيجاد ترجمة مستخدمة (خاصة وأن أغلب العرب لا يستخدمون العربية في العلوم) لكن علينا على الأقل محاولة التقليل من الاعتماد على اجتهادنا الخاص. رغم عدم اطلاعي على قرارات مجمع اللغة العربية إلا أنني أتوقع أن نقاشاتهم شبيهة بنقاشاتنا توجد مقترحات عديدة إلا أن قلة قليلة منها تلقى موافقة بينما غالبيتها يتم الاعتراض عليها دون طرح بديل أو يتم تجاهلها تماما --Histolo2 (نقاش) 21:36، 22 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)

  • أتفق معك في ضرورة الاستناد إلى معاجم أو ما يشبهها كلما أمكن، ولهذا مثلاً ناقشت منذ بداية عملي هنا موضوع المصطلحات الطبية والمعجم الطبي الموحد. ولكن هناك مشكلة أخرى: المعاجم لا يتم تحديثها بسرعة، وتطورها أبطأ من تطور العلوم، لذا يمكن الاستناد إلى ما هو مستخدم بالفعل على أرض الواقع في المنشورات العلمية بالعربية وليس الجرائد طبعاً. وهنا يمكن الاستعانة بمن يدرس العلوم بالعربية (وحسب ما فهمت فإن التدريس بالأجنبية لا يشمل جميع العلوم في أغلب البلاد العربية)، لأن الكتب الجامعية العربية يجب أن تحوي ترجمات مقبولة أو مستخدمة على الأقل. أما الاجتهاد في صياغة مصطلحات فلا يجوز أبداً (نظرياً) وفي كل الأحوال يجب عدم اللجوء إليه إلا عند الضرورة القصوى وباتباع قواعد صارمة.
ما أطرحه هنا حالياً هو اقتراح استثناء رموز بعض الإنزيمات من قاعدة تسمية المقالات بالأحرف العربية. وبالمناسبة، لا أعتقد أن هذه الأنزيمات لها اسم مقروء كامل ولو بالإنكليزية، فهي تسمى إنزيم اقتطاع كذا (خليط أحرف وأرقام) ولا يورد كاملاً أبداً. --abanima (نقاش) 21:44، 22 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)
أنا أؤيد استثناء رموز الإنزيمات من سياسة التسمية باللغة العربية وأعتقد أنه يجب أن نستثني تسمية الجينات أيضا مثل p53 و myc و bcl-2 والتي بعضها لا يمثل أي اختصار وإنما هي مجرد تسمية باللغة الإنجليزية --مستخدم:Osm agha/توقيعي 22:18، 22 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)
نعم، رموز الجينات نقطة هامة أيضاً وأحبذ إن تتم الموافقة على إضافتها إلى الاستثناءات من سياسة التسمية. وما يدل على استقلالية هذه الرموز أنها تستخدم في النصوص العلمية بدون تفسير بخلاف المختصرات الأخرى التي ينبغي تفسيرها عند أول ظهور لها في النص حتى لو كانت معروفة مثل HDL وغيرها. --abanima (نقاش) 13:46، 23 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)
  • واستثناء آخر هو تسميات الفئران وغيرها من حيوانات التجارب التي تم استيلادها بحيث يكون تركيبها الجيني ثابتاً، مثل BALB/c وغيرها: هذه أيضاً تستخدم كما هي بدون شرح الاختصار وليس لها ترجمات معتمدة ومستخدمة على ما أعلم. --abanima (نقاش) 11:47، 30 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)
  • أعتقد أنه علينا أن نجمع أو نتفق على سياسة فيما يخص الإختصارات أو إختزالات الأجنبية التي تترجم للعربية ولو كان الإتفاق مبدئيا مثلا، فذلك قد يسهل عملية الإنتقال إلى سياسة أخرى أفضل فيما بعد. و بالنسبة للسياسة المبدئية فلدي إقتراح و هو أن لا نستعمل أي اختزال كالإسم الرئيسي للمقالة ثم نضيف مثلا تحويل الصفحة من الإسم المختزل بالعربية و اللغة الأصلية للإختزال (على سبيل المثال كاي-بوب كان يمكن تسمية المقال موسيقى شعبية كورية (بالإنكليزية: Korean Pop) مثلا ثم تحويل صفحات كاي-بوب و K-Pop نحوها) بذلك نسهل على المستخدم الوصول إلى المعلومة وهو الشيء الأهم باعتقادي. Rouis.k (نقاش) 09:05، 31 أغسطس 2009 (ت‌ع‌م)
  • هذا هو الأسلوب المتبع عموماً، حيث يتم إنشاء تحويلات من المختصرات الأجنبية (انظر مثلاً AIDS). السؤال هنا مختلف، وهو إذا كان المصطلح عبارة عن مجموعة أحرف أجنبية ليس لها مقابل بالعربية أصلاً، فإن اختراع هذا المقابل يشكل بحثاً أصلياً أي يخالف ركائز أرابيكا، فيصبح أمامنا الحلول التالية: أولاً، مخالفة ركائز أرابيكا، وهذا غير مقبول أساساً، ثانياً، عدم الكتابة عن هذا الموضوع بحجة غياب المصطلح المناسب، وهذا غير محبذ، وثالثاً، استخدام المختصر كما هو بالأحرف اللاتينية، وهذا ما أقترحه. --abanima (نقاش) 12:55، 31 أغسطس 2009 (ت‌ع‌م)

شطب صفحات المستخدم

لا يوجد حالياً اتفاق حول صفحات المستخدمين المخالفة، لذا أحب مناقشة القواعد التي يتم وفقها شطب صفحات المستخدم (إلا بناء على طلب المستخدم نفسه). ما أقترحه هو التالي:

  1. يتم شطب صفحات المستخدم المخالفة، أي التي تتألف من معلومات تشكل بحد ذاتها أساساً للحذف (تفاخر، هجوم، إعلان، نص خرق حقوق النشر، إلخ.)
  2. يتم شطب صفحات المستخدمين ذوي اسم مستخدم مخالف والذين تم منعهم منعاً دائماً بناء على هذا.
  3. يتم شطب صفحات نقاش المستخدمين الذين تم منعهم منعاً دائماً بسبب اسم مستخدم مخالف في حال لم يكن لهؤلاء المستخدمين مساهمات جدية (وغالباً لا يكون لأن المنع يحدث بسرعة، وهذه الحسابات في أغلب الأحيان حسابات غرض وحيد)، وفي حال اقتصرت صفحة النقاش على رسالة الترحيب وتنبيهات حول التصرفات المخالفة.
قصدي من هذا المقترح أن مثل هذه الصفحات المخالفة لا يفيدنا المحافظة على تاريخها للعموم، خاصة إذا كانت المخالفة صارخة مثل خرق حقوق النشر أو هجوم.
--abanima (نقاش) 14:42، 31 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)