أرابيكا:إخطار الإداريين/استرجاع/2013/فبراير
أحمد قدوس الله (عدل | نقاش | تاريخ | وصلات | راقب | سجل)
- سبب طلب الاسترجاع: إجراءات غير صحيحة وغير مكتملة (على أقل تقدير). القصة من البداية: كُتبت هذه الصفحة، أحمد قدوس الله، قام Abanima (ن) بشطبها، والسبب المذكور في سجل الحذف هو "سيرة لشخصية لا تستوفي معايير السير الشخصية"، رصدت ذلك، استرجعت الصفحة، وراسلت الإداري، أعلمته بالاسترجاع، وقلت أن الشطب غير صحيح، فأرسل لي ردًا. أقول أن سياسة الشطب، تحديدًا البند السابع في قسم المقالات المتعلق بالسير الذاتية، يقول "أي سيرة ذاتية لشخص واضح جليًا أنه لا يحقق معايير السير الشخصية، كأن يكتب شخص عن نفسه أنه تخرج من الجامعة وعمل محاسبًا بإحدى الشركات، أو يكتب شخص عن ابنه أنه ولد في اليوم السعيد كذا ودخل مدرسة كذا". هذه ليست الحالة هنا. البند لا يتضمن إشارة إلى اللهجة الدعائية، ولا يشترط توثيق مقالات السير الواردة. هنا سؤال، هل كان الشطب صحيحًا أم غير ذلك؟ وإذا تطلب الأمر توضيحًا، فهذه سيرة عن مدرب تنمية بشرية وليس عن مدرس أو محاسب..إلى آخره، فهذا التصنيف من الأعمال يعطي صاحبه ملحوظية أكثر، لا أقول أن كل مدربي التنمية البشرية ترقى سيرهم إلى مقالات أرابيكا، لكن أشير إلى أن الأمر يختلف بالكلية عما يعنيه بند شطب السير، تجدر إلى الإشارة هنا إلى أن الصفحة تذكر كتبًا لصاحب الشخصية. ما حدث بعد الاسترجاع هو أني أدخلت 3 مراجع إلى المقالة، وأشرت إلى بند شطب السير. قام الإداري بترشيح المقالة لنقاش الحذف، جاء في التعليل تعليق على المرجع الثاني في المقالة، قيل أنه "عبارة عن تعريف به دون ذكره ما يميزه". هذا المرجع يقول أنه قدم محاضراته خارج بلده، في عدة بلدان أخرى. أليس هذا مميِزًا؟ المقالة الأصلية من مجلة روز اليوسف، وهي في قسم "وجوه مصرية". ثم قيل أن المرجع الثالث دعائي، لا أعتقد هذا. مشكلة أخرى هي أن التعليقات اللاحقة المؤيدة للحذف كلها ذهبت إلى أن الصفحة تستحق الشطب أيضًا. في يوم الحذف، جاء كاتب الصفحة Trainerahmedarafa (ن) وأضاف لها معلومتين لم توثقا بعد حول تاريخ ميلاد الشخصية وتقديمه برنامجًا في محطة فضائية مصرية وآخر في إذاعة مغربية. أعتقد أن نقاش الحذف هذا أغلق بسرعة، وأغلق في نفس اليوم الذي ظهرت فيه معلومات تظهر ملحوظية أكثر للشخصية، وأيضًا كان في نيتي كتابة تعليق أوضح فيه خطأ الدعوة إلى الشطب.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 02:58، 2 فبراير 2013 (ت ع م)
- أهلا محمد. لم أفهم سبب ملحوظيته التي تراها. هل قدم شيئا جديدا ضمن عمله؟ أم أن ملحوظيته هي ملحوظية لطبيعة عمله و ليس له نفسه. لا أعتقد أن كونه يقدم محاضرات في هذا الموضوع يؤهله ليحصل ليصبح ذو ملحوظية. أنا أقوم بإعطاء محاضرات في جميع أنحاء العالم و لا أعتقد أن هذا يؤهلني لأكون ضمن الموسوعة. السؤال المهم هنا، ماذا قدم الرجل ليستحق ملحوظية تؤهله للتواجد هنا؟ أنا أخشى أن تكون المقال مجرد أداة دعائية لنمط عمله بدلا من أن تكون مقال موسوعي عن شخص مميز. --Tarawneh (نقاش) 07:38، 2 فبراير 2013 (ت ع م)
- تعليق: من الناحية الإجرائية، استرجاع مقالة محذوفة بناء على نقاش يجب مناقشته في صفحة مراجعة نقاشات الحذف لأن ما اتفق عليه المجتمع يفترض ألا يكون إلغاؤه بقرار فردي من أحد الإداريين. --abanima (نقاش) 12:31، 2 فبراير 2013 (ت ع م)
- إلى طروانة، أتحدث عن محاضرات لمدرب تنمية بشرية، يقدمها خارج بلده، أعتقد أن هذا يميزه عن غيره. وملحوظة على الهامش، لا أعتقد أن رأيي ورأيك في عمل صاحب الشخصية له أي علاقة بالنقاش. أما عن مراجعة "نقاش" الحذف، فطبعًا، لا أرى نقاشًا، ثانيًا، كل المؤيدين للحذف ذهبوا إلى الشطب، وهذا خطأ، يدفع إلى التساؤل، هل كان هناك "نقاش حذف"؟ إن كان كل من أيدوا الحذف ذهبوا إلى "الشطب". فإن صفحة الاسترجاع هذه مناسبة جدًا. المقالة لا تقع تحت طائلة الشطب، بكل تأكيد. --محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 18:15، 2 فبراير 2013 (ت ع م)
- بالعكس: كما ترى، المشاركون في النقاش اتفقوا أن المقالة لشخصية من الواضح أنها لا تحقق معايير السير، أي أن بند الشطب ينطبق عليها وما كان هناك داع لنقاش الحذف. هذا قد يشير إلى أن تفسيرك أنت لذلك البند ضيق أكثر من المطلأرابيكا: فليس من الضروري أن ينطبق حصراً على من كتب عن نفسه أو ابنه. وأستنتج من ذلك أن شطبها كان مبرراً في الأساس. فمن غير المقعول أن تطلب سياسة الشطب ترشيح كل مقالة عن شخصية لم يثبت أنها سيرة ذاتية لشخص أو سيرة لابنه لنقاش الحذف.
- مدرب التنمية البشرية مهنة مثلها مثل غيرها، وطبيعتها الحكي لا غير. من هذا المنطلق مجرد تقديمه لمحاضرات خارج بلده لا يختلف أساساً عن تقديم خادمة فلبينية ما تقتضيه طبيعة مهنتها خارج بلدها، أو عمل سائق أو طيار على الخطوط الدولية أو لصالح شركة خارج بلده، إلا إذا تميز عن سائر زملائه بشيء يمكن توثيقه من مصادر مستقلة عنه وموثوقة. ومجرد ذكر مرة أو مرتين في وسائل الإعلام لا يكفي لإثبات الأهمية الموسوعية: كما قلت، كل وسيلة إعلام تقدم في كل عدد مقابلة مع هذا الشخص أو ذاك، ولكن هذا لا يكفي للكتابة عنه في أرابيكا.
- abanima (نقاش) 08:07، 3 فبراير 2013 (ت ع م)
- إلى طروانة، أتحدث عن محاضرات لمدرب تنمية بشرية، يقدمها خارج بلده، أعتقد أن هذا يميزه عن غيره. وملحوظة على الهامش، لا أعتقد أن رأيي ورأيك في عمل صاحب الشخصية له أي علاقة بالنقاش. أما عن مراجعة "نقاش" الحذف، فطبعًا، لا أرى نقاشًا، ثانيًا، كل المؤيدين للحذف ذهبوا إلى الشطب، وهذا خطأ، يدفع إلى التساؤل، هل كان هناك "نقاش حذف"؟ إن كان كل من أيدوا الحذف ذهبوا إلى "الشطب". فإن صفحة الاسترجاع هذه مناسبة جدًا. المقالة لا تقع تحت طائلة الشطب، بكل تأكيد. --محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 18:15، 2 فبراير 2013 (ت ع م)
- أهلا محمد. لم أفهم سبب ملحوظيته التي تراها. هل قدم شيئا جديدا ضمن عمله؟ أم أن ملحوظيته هي ملحوظية لطبيعة عمله و ليس له نفسه. لا أعتقد أن كونه يقدم محاضرات في هذا الموضوع يؤهله ليحصل ليصبح ذو ملحوظية. أنا أقوم بإعطاء محاضرات في جميع أنحاء العالم و لا أعتقد أن هذا يؤهلني لأكون ضمن الموسوعة. السؤال المهم هنا، ماذا قدم الرجل ليستحق ملحوظية تؤهله للتواجد هنا؟ أنا أخشى أن تكون المقال مجرد أداة دعائية لنمط عمله بدلا من أن تكون مقال موسوعي عن شخص مميز. --Tarawneh (نقاش) 07:38، 2 فبراير 2013 (ت ع م)
- في تعليقي السابق، قلت أن كل المؤيدين للحذف ذهبوا إلى (الشطب). الواقع أن هذا ليس صحيحًا، قام أبو حمزة بالمشاركة على أساس (الحذف)، ثم أغلق النقاش! لم ألاحظ مشاركته في "النقاش"، ولم ألاحظ طبعًا أنه شارك على أساس (الحذف). لذلك جاء تعليقي كما جاء، للمزيد من التوضيح حول تعليقي السابق المبني على أساس عدم وجود مشاركات على أساس (الحذف)، حول مناسبة صفحة الاسترجاع هذه (جدًا) للطلب، أزيد على ذلك الآن، بعد تفكير لاحق لتعليقي، أنها الصفحة الصحيحة، كان تقديم طلب لمراجعة نقاش الحذف ليكون خطأ، لأنه تضييع للوقت، إن كان (المجتمع) قد (توافق) والصحيح أنه (اتفق) على الشطب، فإنه يكفي جدًا رأي إداري واحد في طلب الاسترجاع وليس مراجعة نقاش الحذف، لأن المقالة حذفت على أساس رأي صاحب الصلاحيات الإدارية الذي شطب المقالة أولًا مضاف عليه (توافق المجتمع) على الشطب أيضًا. لكن هناك مشاركة على أساس الحذف، وهي مشاركة واحدة، وأيضًا صاحبها هو الذي أغلق التصويت! لذلك، أنظر إلى المشاركات الأخرى، تلك التي لم تشارك على أساس الحذف، بل الشطب، هناك تعليق أضافته الإدارية لا روسا، لا يمكن أن يحسب لصالح الحذف أو الشطب. لذلك كله، موقفي كما هو، لن أنقل الطلب إلى صفحة مراجعات نقاشات الحذف، سأعمل على إثبات خطأ الشطب، وعندها لا يبقى في صفحة النقاش غير مشاركة واحدة تحتسب هي مشاركة أبو حمزة الذي جاءت مشاركته على أساس الحذف، وكان تعليقه فقط "لا ملحوظية"، وأغلق النقاش، إن أثبتُ أن الشطب خطأ، تبقى هذه المشاركة الواحدة التي جاءت على أساس الحذف وأغلقت النقاش! أعتقد أن إغلاق النقاش من قبل مستخدم شارك فيه هو شبهة، وإن كانت مشاركته على أساس الحذف، وكانت المشاركة الوحيدة الصحيحة، يتعدى الأمر الشبهة إلى الخطأ الكامل، لو كانت المشاركة على أساس الشطب، لربما كان الأمر مقبولًا نوعًا ما (لكن ليس من طرفي). لذلك أطالب باسترجاع المقالة إذا أثبت أن الشطب خطأ، لأنه عند هذه النقطة لا يصبح الحكم على طلبي مقتصرًا على وجهة نظر إداري واحد ينظر فيه، بل يحق للمجتمع ككل أن يعيد تقييم المقالة. فهل نحن متفقون؟--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 12:37، 3 فبراير 2013 (ت ع م)
- في الحقيقة أغلقت النقاش لتوفير الوقت على الجميع، للمبررات التي أشار أبانيما أعلاه، ولأغلق الباب أمام النقاشات الجدلية التي يعشقها البعض. أبو حمزة أسعد بنقاشك 13:23، 3 فبراير 2013 (ت ع م)
بيان خطأ الشطب:
- بداية من الرد علي بعد قولي أن الشطب غير صحيح، كان الرد: "تعبيرك غير دقيق: الشطب كان صحيحاً لأنها سيرة غير موثقة لشخصية معاصرة مكتوبة بأسلوب دعائي ولا تحوي سوى وصلة إلى موقعه الشخصي."، سياسة الشطب لا تطلب التوثيق لأي مقالة، مهما كان موضوعها، شخصية أو غير ذلك. واستخدام لهجة دعائية لا يعني الشطب. لو كان الرد علي فيه توضيح بمثال المربية الفلبينية أو الطيار على خطوط دولية، لكان ذلك مقبولًا من ناحية التفسير الصحيح للسياسة، هذا إن كانت هناك مساواة بين مربية وطيار من جهة ومدرب التنمية البشرية من جهة أخرى، وهذا دون ذكر أنه مؤلف كتب ومقدم برامج، سأفند هذه المقارنة في نقطة لاحقة. وهذا الرد، ما معنى "يمكن"؟!
- تفسير البند السابع من سياسة الشطب هو النظر إلى المعلومات المقدمة في المقالة وليس التوثيق أو لغة الكتابة. التصرف الصحيح للإداري عند الحكم على مقالة مرشحة للشطب هو التحقق مما إذا كان فيها رمق أو نبضة ملحوظية، إن ظهرت فيها لمحة الملحوظية هذه، لا يصح الشطب. البند السابع من سياسة شطب المقالات يقول: "أي سيرة ذاتية لشخص واضح (جليًا) أنه لا يحقق معايير السير الشخصية". أضفت الخط السفلي والقوسين للتوضيح. وسياسة الشطب الإنجليزية توضح أكثر، بندها السابع في المقالات عنوانه: "لا إشارة إلى الأهمية (الأشخاص، والحيوانات، والمنظمات، ومحتوى الوب، والأحداث)، والتفصيل يقول: "أي مقالة عن شخص حقيقي، أو حيوان(ات) بعينها، أو منظمات، أو محتوى وب، أو حدث منظم لا تشير إلى ما يجعل موضوعها مهمًا. وهذا يختلف عن إمكانية التوثيق، والمصادر الموثوق بها، وهو معيار أقل من الملحوظية. هذا المعيار ينطبق فقط على مقالات محتوى الوب، ومقالات الأشخاص، والمنظمات، والحيوانات المعينة، وليس المقالات عن كتبهم، وألبوماتهم، وبرمجياتهم، وأعمالهم الإبداعية الأخرى. هذا المعيار لا ينطبق على أجناس الحيوانات، ينطبق فقط على حيوانات بعينها. هذا المعيار لا ينطبق على أي مقالة بها أي ادعاء قابل للتصديق للأهمية، حتى لو كان الادعاء غير مدعوم بمصدر موثوق، أو لا يستوفي إرشادات محلوظية أرابيكا. هذا المعيار ينطبق إذا كان ادعاء الأهمية غير قابل للتصديق. إذا كانت قابلية المصداقية في الادعاء غير واضحة، يمكنك تطوير المقالة بنفسك، أو اقتراح حذف المقالة، أو إضافة المقالة إلى قائمة المقالات المرشحة لنقاش الحذف." انتهى الاقتباس. أوضح أن اقتراح حذف المقالة غير موجود عندنا.
- لا أؤيد شطب المقالة، والإدارية ولاء لا تؤيد ذلك أيضًا، هذا يعني أنه يمكن أن يكون هناك مقالة يختلف الإداريون على شطبها لهذه الدرجة! لو أُدخلت مقالة مثلها، ثم شطبها إداري، فيقدم شخص مهتم بالمقالة طلب استرجاع، فالأمر يصبح وفقًا لحظه، أن يرد على طلب الاسترجاع إداري يؤيد الشطب، فيرفض الطلب، أو إداري ضد الشطب، فيسترجع المقالة. إذا كان الإداريون يختلفون لهذه الدرجة في الشطب، ماذا سيفعلون في نقاش الحذف إذًا؟! مع ملاحظة الأسباب التي على أساسها يؤيد صاحب الصلاحيات الإدارية الشطب.
- المساواة بين أعمال صاحب المقالة، والمربية الأجنبية أو الطيار على خطوط دولية لا تصح. إنه أمر عادي أن يركب المرء طائرة على خطوط دولية عدة مرات، ولا يعرف اسم قائدها أساسًا، ولا يهتم بذلك أصلًا. لكن الأمر يختلف في حالة شخص يعطي دروس أو محاضرات. من المنطقي أن نستنتج أن محاضرًا في مجال التنمية البشرية يجب أن يحقق شهرة ما في بلده ليقدم محاضراته في بلاد أخرى، كما أنه كتب كتبًا، وقدم برنامجين، إذاعي خارج بلاده، وتلفزيوني في قناة فضائية، المربية وقائد الطائرة لن يفعلا ذلك. النسخة الأولى من المقالة التي شطبت، لم تتضمن المعلومات حول المحاضرات الخارجية والبرامج، لكنها تضمنت الكتب. والمصوتون بالشطب في نقاش الحذف صوتوا قبل إضافة معلومة البرامج.
- لا يصح إقحام آرائنا الشخصية في مواضيع المقالات، كنت أعتقد أن الأمر ينحصر فقط فيما قال طروانة في نقاش الحذف، حينما قال أنه غير مقتنع بهذه الدورات، لكن يبدو أيضًا أن صاحب الصلاحيات الإدارية الذي شطب المقالة يفعل مثله، قال "مجرد (حكي)"، هذه إشارة إلى ذلك.
أنتظر الآن موقف الإداريين من الشطب. --محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 09:43، 7 فبراير 2013 (ت ع م)
- بالنسبة لي، كان (ولا يزال) «من الواضح جلياً أنه لا يحقق». مدرب تنمية بشرية مهنة مثله مثل غيرها من المهن، و«الملحوظية» هي التميز (المثبت بمصادر موثوقة) عن الآخرين ضمن مجال عمل الشخص. لا يهم هنا الظهور في الفضائيات (أنا ظهرت حوالي ساعة ونصف في برنامج قناة فضائية، فهيا، اكتب مقالة عني لأضع فيها قالب شطب حالما ألاحظها (لن أشطبها بيدي بسبب تعارض مصالح).
- عندما ضربت لك مثال المربيات أو السائقين أو الطيارين كان في بالي أنني شاهدت في أوقات متفرقة مقابلات تلفزيونية مع ممثلي هذه المهن تتعلق بتجربتهم وطبيعة عملهم. وبالمناسبة، قائد الطائرة يحيي الركاب في بداية الرحلة ويعرّفهم باسمه
- نشر كتب؟ أي واحد لديه ما يعادل بضعة مئات من الدولارات يستطيع نشر كتاب. ولكن النشر (ولا الإيداع في مكتبات) لا يعني أهمية الكتاب أو أن أحداً قرأه: يلزم توثيق منفصل لأهمية الكتاب.
- العمل خارج البلد؟ لا منطق في افتراض أن من عمل خارج بلده يتمتع بكفاءة أكثر ممن بقي في بلده: لا توجد علاقة مثبتة بين الأمرين، إنما فقط تصورات شعبية من قبيل عقدة الخواجة. وافتراضاتك المنطقية بحث أصلي ولا تكفي لتوثيق مقالة أو الحكم على ملحوظيتها.
- المشاركون في نقاش الحذف أدلوا بأصواتهم قبل إضافة معلومات كان من الممكن أن تغير رأيهم؟ هذا لا يُنظر فيه في هذه الصفحة، إنما في صفحة مراجعات نقاشات الحذف.
- وأخيراً، نعم: يمكن أن تكون اختلافات كبيرة في الموافق نحو تلك القضية أو تلك بين المشاركين في أرابيكا، سواء كانوا إداريين أم لم يكونوا. هذا طبيعي، ويتم حله بالمناقشة.
- abanima (نقاش) 19:16، 7 فبراير 2013 (ت ع م)
- ربما يظهر المرء مستضافًا في برنامج، ساعة، ساعتين، حلقة، حلقتين، أو عدة حلقات، لكن هذا يختلف تمامًا عن أن يكون هو مقدم البرنامج، وأن يكون مقدم برامج في قناتين، منهم إذاعة خارج بلاده، وهو ليس مذيعًا يستضيف آخرين، بل البرنامج له يقدم فيه ما يشاء دون توجيه، هذا يبين (أهمية) لصاحب المقالة عن الآخرين في مجاله، توثيق ذلك بمصادر لا ينظر فيه عند الشطب، وكذلك نشر الكتب.
- هناك (مقابلات) مع أصحاب كل المهن، لكن أصحاب هذه المهن التي ضُربت مثالًا لا يقدمون برامج يشرحون فيها ما يعملون أو يعلمون الآخرين شيئًا. مدرب التنمية البشرية يفعل. أعلم أن قائد الطائرة يقدم نفسه للركاب، لكن بما أنه ليس هناك - في أغلب الأحيان - تواصلًا بين الركاب وقائد الطائرة، فإنه من المحتمل جدًا أن لا يهتم الكثيرون بالاسم، الحالة تختلف مع مدرب التنمية البشرية، الذي يتواصل مع متابعيه وجهًا لوجه.
- افتراضاتي حول عمل صاحب المقالة خارج بلاده أقرب إلى الصحة منها إلى الخطأ، خاصة إذا وضعت في السياق الكلي للمقالة، فليس كل مدرب تنمية بشرية ينشر كتبًا ويقدم محاضرات وبرامج خارجه بلده، ومرة أخرى، المصادر ليست شرطًا عند الشطب. أوافق على أن هذا الافتراض لا يكفي (إثباتًا) (لملحوظية) المقالة، لكنه يدعمه على أيه حال، وأحيل إلى سياستي الشطب العربية والإنجليزية.
- حديثي حول الخلافات كان عن (الشطب)، الطرف المؤيد للشطب، يتحجج بغياب المصادر، غياب المصادر لا يرد في بنود الشطب، كما يسأل عنه في نقاش الحذف وليس الشطب. ويساوي بين مدرب تنمية بشرية يصل لمئات أو آلاف من الأشخاص مباشرة، ومربية أجنبية وطيار لا يصلا أو يؤثرا في أحد تقريبًا، الطرف الرافض للشطب يتحدث عن برامج وكتب، والآخر يتحدث عن (مقابلات).
- أكرر طلبي لموقف الإداريين من الشطب!--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 00:11، 8 فبراير 2013 (ت ع م)
- مرحبا بالأخوة في هذا النقاش..أريد أن أشير إلى أن مدرب التنمية البشرية أصبح له صيتا واسع النطاق في مصر في السنوات الأخيرة.. ويستحق أن يتم إنشاء مقالة عنه- ما دامت له مؤلفات ويقدم برامج مثلا- حتى نكون مواكبين للعصر.. وكما قلت سابقا في تعليقي هنا أن الشخصية تحقق الملحوظية ولكنها غير موضحة في المقالة..وفي حاجة إلى من يوثقها بشكل واضح.. ولو تحدثت مثلا عن وظيفة الأستاذ الجامعي مثلما أعمل أنا..لا يمكنني إنشاء مقالة تتحدث عني بأنني أستاذة جامعية وأقوم بإعطاء محاضرات..إلخ.. هذا لا يجعلها مقالة موسوعية وسيتم شطبها على الفور.. ولكن في حالة أنني أقوم بتأليف كتب أو بترجمة أعمال أجنبية مثلا يتم نشرها في الوطن العربي وخارجه.. فأرى أن مقالتي في هذه الحالة سوف تحقق الملحوظية على خلفية المؤلفات التي ستكون موثقة برقم دولي معياري للكتاب.. وهناك أيضا العديد من المقالات في أرابيكا التي تتحدث عن مقدمي البرامج ومصادرها هي الفيس بوك أو الموقع الرسمي للمذيع نفسه ولم يتعرض لها أي شخص لا بترشيحها للحذف أو الشطب فورا..ويرجع السبب في ذلك إلى كونها شخصية ملحوظة في الوسط الإعلامي فحسب دون وجود مصادر توثقها مثل تامر أمين، أحمد سمير، وائل الإبراشي، معتز الدمرداش، ويسري فودة، وغيرهم الكثير والكثير حيث لا يسعني الوقت لذكرهم.. ومن وجهة نظري لا أرى أي داع للتعنت حيال هذه المقالة تحديدا، حيث توجد الكثير من أمثالها في الموسوعة. --لا روسا راسلني!. 17:01، 9 فبراير 2013 (ت ع م)
- مرحبا ولاء. أنا موقفي يميل إلى الحذفية عموماً، وبالدرجة الأولى أكره أن يكون في أرابيكا مقالات غير قابلة للتوثيق لأن هذا يخالف الركائز الخمس. كلمة «ملحوظية» (مثلها مثل كلمة «موسوعية») من الكلمات المبهمة معناها غير محدد. لهذا السبب أتجنب الاعتماد عليها كثيراً. المشكلة في هذه المقالة بالذات أنها خضعت للشطب ثم بدأ نقاش حذف (والآن الاسترجاع) حولها. وجود مقالات أخرى غير موثقة إلا من الفيسبوك يعني أنها يجب أن تحذف أو تشطب ما لم يمكن توثيقها، ولكن ليس آلياً، إنما عندما يصادفها يوماً ما أحد مهتم بأهمية التوثيق. ومع كل احترامي لك، عندما تكتبين كتباً كمدرس في الجامعة هذا جزء من واجباتك. عندما تترجمين كتباً وتنشرينها هذا جيد، ولكن لا يكفي لإثبات الملحوظية: فما أكثر الكتب التي لا يقرأها أحد (بصرف النظر عن محتواها ومستواها). لهذا، من أجل توثيق الكتب، يجب الاعتماد على مصادر مستقلة، وهي المنشورات النقدية حول كل كتاب لأنها تدل على أن الكتاب لوحظ من قبل المختصين، وليس على وجوده في الأمازون أو مكتبات أو صفحة عنه في موقع دار النشر. منذ أيام جاءتني رسالة من دار نشر تدعوني لنشر مؤلفاتي العلمية عندهم (مع أنني ليس لدي مؤلفات)، بشكل شبه مجاني مع الحصول على ISBN ووضع العنوان في الأمازون. بحثت يومها عن دار النشر هذه (وتقع في ألمانيا) فوجدت أنه مجرد بزنس: في الواقع لن يشتري أحد ما تنشره، والكتب التي يصدرونها لا تخضع لمراجعة، ورغم كل الصيت دار نشر أوروبية خلبية! لذا أرجوكم: أرابيكا قبل كل شيء موسوعة؛ فأرجو دائماً تذكر الركائز الخمس (وأرابيكا:ليست) عند مناقشة مثل هذه الأمور واتخاذ القرارات. أرابيكا لا تشترط الكمال ولا تطالب بتوثيق كل مقالة؛ ولكن كل مقالاتها يجب أن تكون قابلة للتوثيق من مصادر مستقلة موثوقة. وعند التشكيك بإمكانية التوثيق، يجب تقديم مثل هذه المصادر لإثبات أنها موجودة، وإلا فلا يجوز أن تبقى مثل هذه المقالات في أرابيكا. --abanima (نقاش) 21:47، 9 فبراير 2013 (ت ع م)
اغلاق صفحه الشاعر فهد جمال
فهد جمال (عدل | نقاش | تاريخ | وصلات | راقب | سجل)
- الشاعر الغنائي الكويتي فهد جمال يحتاج لمثل هذه الصفحه في أرابيكا للتعريف بنفسه : --Fahaad (نقاش) 21:52، 2 فبراير 2013 (ت ع م)
الرد
اhttp://ar.wikipedia.org/wiki/مجدي_العوضي (عدل | نقاش | تاريخ | وصلات | راقب | سجل)
- 'أريد تكون هذه الصفحة بمثابة توثيق لجميع القصائد التي ألفتها: --77.64.40.136 (نقاش) 12:28، 9 فبراير 2013 (ت ع م)
مستشفى الجميل العام
حُذف هاته الصفحة، ولا أرى سببا لذلك. أعتقد أن للمستشفيات العربية مكان في ويكيبديا العربية.--محمد مختاري (نقاش) 12:09، 10 فبراير 2013 (ت ع م)
- مقالات أرابيكا لا بدّ أن تتحدث عما هو "ملحوظ" في الواقع، ومقالتك التي حُذفت لا تحقق معايير الملحوظية.--مستخدم:أسامة الساعدي/توقيعي 08:28، 11 فبراير 2013 (ت ع م)
يحيى عرودكي (عدل | نقاش | تاريخ | وصلات | راقب | سجل)
- سبب طلب الاسترجاع:المقالة لشخص مهم اقتصاديا , و عمل في الأمم المتحدة لتطوير و تنمية اقتصاد الدول مثل اليمن, وقعت الكثير من العاهدات العالمية من قبله , و تم محاولة إدخال أطعمة و غذاء فاسد إلى سورية من قبل مدير شركة تافكو , لكنه صده ووقف أمامه , و لديه مؤلفات كثيرة , وله مقالات عديدة في الجرائد , و تم معه مقابلات عديدة على شاشة التلفاز , و شكره عبد الناصر في رسالة لأحد كتبه. --GhiathArodaki (نقاش) 03:43، 14 فبراير 2013 (ت ع م)
جعفر الحسيني الشيرازي (عدل | نقاش | تاريخ | وصلات | راقب | سجل)
- سبب طلب الاسترجاع: مقالة تمثل شخصية معروفة في الأوساط الشيعية، وله عدَّة مؤلفات مطبوعة ومنشورة. يبدو أن الإداري الذي حذفها لا يعرف شيئاً عن معايير السير الشخصية في الموسوعة. --ميثم علي (نقاش) 07:26، 17 فبراير 2013 (ت ع م)
الرد
- هل يمكن لك أن تعطينا بعض المصادر الموثوقة التي تؤيد ملحوظية هذا الشخص؟--مستخدم:Elph/sign 07:31، 17 فبراير 2013 (ت ع م)
مصطفى الأسمر (عدل | نقاش | تاريخ | وصلات | راقب | سجل)
- المقالة المنشورة تحت عنوان "مصطفى الأسمر ومشواره العظيم مع الكتابة" هي خاصة بي ولم أنشرها في مواقع أخرى ، أرجو التكرم باسترجاعها: --أيمن الأسمر (نقاش) 18:44، 25 فبراير 2013 (ت ع م)
ّّّأيمن الأسمر (نقاش) 18:44، 25 فبراير 2013 (ت ع م)
الرد
- لم يتم أرجو منك أن تقرأ أرابيكا:ليست--مستخدم:Elph/sign 19:09، 25 فبراير 2013 (ت ع م)
حتى الآن لا أجد مبررا واضحا لإلغاء الصفحة ، إن كانت المشكلة في التنسيق يمكن إعادة تنسيقها بمعرفتكم ، شكرا
السلام عليكم ورحمة الله
الأخ عباس ، لم يصلني ردكم سواء هنا أو على الرسالة الخاصة التي أرسلتها إليكم ، أرجو التكرم بالإفادة وشكرا
نقراء في سياسة تعارض المصالح
--مستخدم:Elph/sign 06:12، 27 فبراير 2013 (ت ع م)
الأخ العزيز عباس
هذه المقالة ليست عن نفسي ، وإذا كان موضوعها "مصطفى الأسمر" فليس ذلك بصفته والدي ، ولكن بصفته قاص وروائي مصري معاصر أزعم أنه معروف ، ويمكنك التأكد بنفسك من خلال البحث عنه على الشبكة العنكبوتيه ، وقد وثقت في الجزء الأخير من المقالة لكتبه المنشورة وجهات نشرها ، وهي جهات رسمية معروفة مثل المجلس الأعلى للثقافة ، الهيئة المصرية العامة للكتاب ، الهيئة العامة لقصور الثقافة ، اتحاد كتاب مصر ، أرجو منك أن تعيد قراءة المقالة مرة أخرى ، وستجد أنها تستحق النشر.
وإذا رأيت غير ذلك ، فقل لي بالله عليك كيف يمكن إدراج صفحة لأديب مثل مصطفى الأسمر أو غيره إذا كنتم ترفضون ما قمت به.
تحياتي
- تعليق:الظاهر أن الرجل يحقق ملحوظية، ولكن مشكلة المقالة أنها كتبت بطريقة إنشائية وتعبيرية خالصة، وحينما حذفها الزميل عباس ذكر أن سبب الحذف أنها غير موسوعية، ولذا أقترح إعادة صياغتها بالشكل الذي يتلائم مع الموسوعة، ولادته، حياته، كتاباته، وفاته، من دون ذكر ألقاب ولا مديح ولا ألفاظ تفخيم، مثل "مشواره العظيم" الخ، مع احترمنا الكامل لوالدك، ولكن الموسوعة لها ضوابط، أكتب المقالة في ملعبك الخاص، الذي تجده في أعلى الصفحة عندك تحت عنوان "ملعبي" بالطريقة التي ذكرتها لك، وحبذا لو أشرت إلى مصادر مستقلة تكلمت عن والدك وعن أعماله، وبعد ذلك اعطنا الرابط، لنتحقق من موافقة المقال للمعايير.--مستخدم:أسامة الساعدي/توقيعي 14:43، 27 فبراير 2013 (ت ع م)
نعم يا أسامة. الرجل يبدو ملحوظ. لامانع لدي لإسترجاع المقالة--مستخدم:Elph/sign 14:53، 27 فبراير 2013 (ت ع م)
- استرجعت المقالة بعد حذف المقاطع التعبيرية، وأرجو من الأخ أن يعيد كتابتها بالشكل الذي شرحته له.--مستخدم:أسامة الساعدي/توقيعي 14:58، 27 فبراير 2013 (ت ع م)