تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:إخطار الإداريين/إزالة منع/أرشيف/مارس 2020
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
إزالة منع: Hasonx
- مستخدم: Hasonx (نقاش · مساهمات · مساهمات محذوفة · سجلات · سجل الإساءة · منع المستخدم · سجل المنع)
وضع الطلب: لم يتم، للأسباب الواردة في الرد أدناه.
- السبب: لقد منعت من كتابة وتعديل المقالات بسبب منع انشاء صفحات شخصية مخالفة , لقد خطأت وقمت بتنزيل المقالة بشكل تجريبي ومباشر لعدم معرفتي بوجود ملعب خاص للتجربة , الرجاء مساعدتي في ازالة منع حسابي لأستطيع التجربة في ملعبي الخاص وبعدها اقوم بكتابة مقالات ذات ملحوظية وموثوقه بمصادر--Hasonx (نقاش) 12:59، 28 فبراير 2020 (ت ع م)
- رد الإداري:
- @Hasonx: ما اسم الحساب الممنوع؟--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 13:04، 28 فبراير 2020 (ت ع م)
Hasonwolf — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Hasonx (نقاش • مساهمات)
إزالة منع: Baraa.an
- مستخدم: Baraa.an (نقاش · مساهمات · مساهمات محذوفة · سجلات · سجل الإساءة · منع المستخدم · سجل المنع)
وضع الطلب: لم يتم، للأسباب الواردة في الرد أدناه.
- السبب: تنصُّ سياسة أرابيكا على منعِ المهاجم الذي يُكرِّر هجماته لا أن يُمنع من الوهلة الأولى؛ وعليه فإني أطلبُ رفع المنع عن الزميل براء! من الغريبِ أن إداريًا بثّ في الموضوع؛ ثم قام آخر بالبث فيهِ من جديدٍ دون أيّ اعتبار للأول وخرج بخلاصة معاكسة للأول تمامًا ... يجبُ على إداريي الموسوعة الاحتكام للسياسة أولًا قبل الاعتماد على تقديراتهم! (إشارة لـ @محمد أحمد عبد الفتاح: كونكَ مشاركٌ في مراجعة طلب المنع).--علاء فحصي (نقاش) 17:38، 2 مارس 2020 (ت ع م)
- تعليق: قبل الرد على طلب المنع، بحثت في صفحة نقاش المستخدم، لم أجد تنبيهًا حول التهجم. رفضت الطلب ووضعت تنبيهًا واضحًا فيه إشارة للسياسة التي تنص على المنع في حالة الهجوم المتكرر. وراعيت في رفض الطلب أن المستخدم يعد جديدًا هنا، والتعديل اللاحق للمستخدم بعد التنبيه اعتذر فيه عما قال. في المساء، وجدت أن صالح منعه، بحثت أكثر لم أجد تنبيهًا واضحًا حول التهجم، وجدت أن المستخدم قال سابقًا أن تعديلًا ما لن يعجب (المستتركين)، وباسم قال له ألا يكرر ذلك، لكن كلامه لم يكن فيه إشارة للسياسة أو للمنع. هذه حقائق وليست تأويلات. إذا كان المستخدم قد علم بسياسة المنع للتهجم أو غيرها وتجاوزها لاحقًا يمكن منعه وهذا ما كتبته. أعتقد بحزم أنه علينا الوضوح مع الجدد. ثانيًا، بعد تقديم طلب إزالة المنع هذا، أتساءل أيضًا عن سبب المنع الأول، التعديلات غير الصحيحة التي أضافها المستخدم متعمدًا ليست واضحة، وصفحة نقاشه لا توضح ماهية هذه التعديلات، لا يبدو أن المستخدم يعلم سبب منعه (انظروا هنا)، أظن أن سبب المنع كان مملكة الجبل الأصفر، لكن لماذا لم تحمى المقالة من الإنشاء وينبه المستخدم قبل المنع؟ بناءً على هذه المعطيات مع أؤيد رفع المنع.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 21:32، 2 مارس 2020 (ت ع م)
- بخصوص المنع الأول: تعليق آخر منه باسم قديم.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 21:46، 2 مارس 2020 (ت ع م)
- إشارة: لُطفًا طاهر، هناك من يُشكك بصحة المنع الأوّل الذي قمت به. -- صالح (نقاش) 22:06، 2 مارس 2020 (ت ع م)
- تعليق: ضد رفع المنع، بعد سبعة أشهر من المساهمة، لا يمكن وصف أي مستخدم بأنّه جديد أو لا يعرف السياسات والإنسان بطبيعتهِ يعي بأن عليه ألا يتهجّم، والمستخدم أخطأ ثلاث مرات، الأولى أنّه هاجم قبل هذه المرة مجموعة زملاء اختلف معهم في تحرير عدة مقالات مثلما فعل هذه المرة مع زميل آخر في مقالات أخرى. هذا الأسلوب بوصف المخالف بمفردات مهينة، مثل: «مستترك / مستتركين / شبيح / شبيحة»؛ لن يمر مرور الكرام، وإذا غُض الطرف مرة عن إهانات سابقة، لن يكون هذا الأمر واردًا في المرات التالية، لهذا رأينا طلب المنع، والأمر ليس محكومًا بأي تقديرات، فالتقديرات تكون عند التأويل وعند وجود شكوك، لكن أمام النص الواضح الصريح لا مجال للتأويل أو التقدير. السياسة تنص على: منع المستخدم عند تكرار الهجمات، وتنص كذلك على: «وجوب ردع أي محاولة لدفع مستخدمين جادين بترك أرابيكا.» والمستخدم بهذه اللغة التي يخاطب بها زملاءه يدفع باتجاه طرد المستخدمين من المساهمة أو جعل الأجواء في أرابيكا متوتّرة ومسمومة. يمكن {{العودة لصفحة نقاشه للاطلاع على الخطاب المشحون الذي يُغلّف نقاشاته. المرة الثانية حين أعاد الهجوم لمرتين ضد Sakiv (ن)، والخطأ الثالث بأنّه برّر تهجمه بعد أن طُلِب منعه. بهذا منعه لمدة يوم واحد كان منعًا رحيمًا به، والكل يرجو أن يعود المستخدم ببداية جديدة وبلغة أخرى غير التي يستخدمها الآن. -- صالح (نقاش) 22:06، 2 مارس 2020 (ت ع م)
- @صالح: من الواضح أيضًا أنه لم ينبه إلى السياسة المتعلقة بالمنع للتهجم. ووصفي للمستخدم بالجديد لا يرتبط بمدة تسجيله فقط، هو أيضًا لا يبدو أنه يعلم سبب منعه الأول.}} بخصوص دفع المستخدمين لمغادرة المشروع، أعتقد أن "سياسة لا للهجوم الشخصي تخدم هذا الاتجاه، إلا أنها لا تعالج الهجوم الشخصي المكرر والموجه بصورة مشخصنة والذي يهدف أو قد يؤدي إلى دفع المساهمين لترك المشروع. يتوجب منع منفذ الهجوم المشخصن المتكرر الموجه لأي فرد. " تعني هجوم متكرر ضد شخص واحد. لكن على أية حال، لم يشر أحد لهذه السياسة أيضًا بغض النظر عن المعنى.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 22:21، 2 مارس 2020 (ت ع م)
- ضد رفع المنع، لقد أساء التعامل معي ولست مقتنع باعتذاره. الاعتذار يكون في صفحة النقاش الخاصة بالمستخدم الذي وجهت له تلك الكلمة المهينة. ثم أنه حصل على عدة تنبيهات سابقاً من زملاء آخرين. وأيضا المساهم عند إنشاء حساب له في أرابيكا عادة ما يرحب به ويتم إطلاعه على سياسات الموسوعة التي تشمل أن لا يتهجم على زملاءه لأي سبب كان.--Sakiv (نقاش) 22:30، 2 مارس 2020 (ت ع م)
- @Sakiv: أعتقد أن مكان الاعتذار ليس مشكلة، وهو اعتذر دون طلب مني. التنبيهات السابقة لم تتضمن الإشارة للمنع أو السياسة. كما أن اطلاع المستخدم على رسائل الترحيب وغيرها ليس مضمونًا. وإلا فليس علينا أن نجيب أي مستخدم جديد يسأل عن كيفية التعديل وغيره. أقدر انزعاجك جدًّا طبعًا، لكن أعتقد أنه يجب التعامل بوضوح مع المستخدمين الجدد.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 22:39، 2 مارس 2020 (ت ع م)
- رد الإداري: خلاصة: لم يتم تهجم واضح وصريح من المُستخدم، طبعًا لا يُمكن رفع المنع عنه، التحجج بمُفردات أو مُحاولة الالتفاف على سياسة المنع هذا مرفوض تمامًا، المُستخدم أخطأ وتهجم وتجاوز نطاق الأدب ويستحق المنع، في النهاية هذا منع لمدة يوم واحد وليس منعًا دائمًا. أرجو أن يعود بعد هذا المنع بصفحة جديدة واحترام جميع الزملاء مهما اختلفه معهم. وملحوظة: المُستخدم تهجم مرتين وهذا يُعتبر هجوم مُتكرر. تحياتي.--فيصل (راسلني) 03:42، 3 مارس 2020 (ت ع م)