تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أبو بكر زين العابدين عبد الكلام
أبو بكر زين العابدين عبد الكلام | |
---|---|
معلومات شخصية | |
تعديل مصدري - تعديل |
أبو بكر زين العابدين عبد الكلام المشهور باسم عبد الكلام (15 أكتوبر 1931 - 27 يوليو 2015)، عالم فضاء هندي ورجل دولة شغل منصب الرئيس الحادي عشر للهند من 2002 إلى 2007. ولد ونشأ في رامسوارام في تاميل نادو ودرس الفيزياء وهندسة الطيران. أمضى العقود الأربعة التالية كعالم ومسؤول علمي بشكل رئيسي في منظمة البحث والتطوير الدفاعية [English] (DRDO) ومنظمة أبحاث الفضاء الهندية (ISRO) وكان مشاركًا بشكل وثيق في برنامج الفضاء المدني الهندي وجهود تطوير الصواريخ العسكرية.[1] عُرف باسم رجل الصواريخ الهندي لعمله على تطوير تكنولوجيا الصواريخ الباليستية ومركبات الإطلاق.[2][3][4] كما لعب دورًا تنظيميًا وفنيًا وسياسيًا محوريًا في تجارب الهند النووية (عملية بوخران -2 في عام 1998) وهي الأولى منذ التجربة النووية الأصلية التي أجرتها الهند في عام 1974.[5]
انتخب عبد الكلام رئيسا للهند في عام 2002 بدعم من حزب بهاراتيا جاناتا الحاكم والمؤتمر الوطني الهندي المعارض آنذاك. يشار إليه على نطاق واسع باسم "رئيس الشعب"،[6] عاد إلى حياته المدنية في التعليم والكتابة والخدمة العامة بعد فترة ولاية واحدة. حصل على العديد من الجوائز المرموقة بما في ذلك بهارات راتنا وهو أعلى وسام مدني في الهند.
في 27 يوليو 2015 توفي عبد الكلام عن عمر يناهز 83 عامًا أثناء إلقاءه محاضرة في المعهد الهندي للإدارة شيلونج [English] إثر إصابته بسكتة قلبية.[7] حضر الآلاف بمن فيهم كبار الشخصيات على المستوى الوطني مراسم الجنازة التي أقيمت في مسقط رأسه في رامسوارام، حيث أقيمت له مراسم دفن عسكرية.[8]
نشأته وتعليمه
ولد أبو بكر عبد الكلام في 15 أكتوبر عام 1931 في بلدة راميسوارام التي تقع بولاية تاميل نادو بجنوب الهند، وترعرع في كنف والديه اللذين ينتميان لعائلة تاميلية مسلمة فقيرة، وكان أبوه «زين العابدين» يملك قاربا يكسب عيشه منه، أما أمه «أشيامّا» فكانت ربة بيت.[9][10][11][12]
عمل في فترة صباه لمساعدة أسرته على مواجهة أعباء الحياة الصعبة.[13] وبعد أن أنهى دراسته الابتدائية عمل موزعا للصحف [13][14] ، وفي سنوات الدراسة وصفه مدرسوه وزملاؤه بأنه كان يتمتع بذكاء وجدية في التعلم وخاصة في مادة الرياضيات [14] ، وبعد تخرجه في مدرسة «راماناثابورام شوارتز الثانوية» التحق بكلية القديس يوسف في مدينة تيروشيراباللي بولاية تاميل نادو، ومنها أكمل دراسته في الفيزياء بجامعة مدراس وتخرج فيها عام 1954.[15] وفي عام 1955 تخصص في دراسة هندسة علوم الفضاء.[12] وعندما كان يعمل في مشروعه الدراسي كان عميد الكلية غير راضي عنه بسبب عدم إحرازه تقدما في مشروعه العلمي المكلف به، وهدده بإلغاء منحته الدراسية إلا إذا أنهى مشروعه على الوجه المطلوب ومنحه ثلاثة أيام فقط كمهلة، وعمل عبد الكلام في مشروعه ليلا ونهارا بشكل متواصل خلال هذه الأيام الثلاثة حتى حقق ما طلب منه مما أبهر عميد الجامعة الذي قال فيما بعد (.. إنني وضعتك ياعبد الكلام تحت ضغط وطلبت منك مواجهة مدة زمنية قصيرة صعبة..) [16] ، ولقد قال عبد الكلام في حديث له أنه خاب أمله في تحقيق حلمه بأن يصبح طيارا عسكريا مقاتلا ولكن وضع في الترتيب التاسع في تصفيات النخبة على مستوى دولة الهند التي أختيرت لهذا العمل حيث لم يكن هناك سوى ثمانية فرص فقط متوفرة في القوة الجوية الهندية.[17]
حياته العملية وانجازاته
بعد تخرجه في معهد مدراس التقني (إم. آى، تي - تشيناي) في عام 1960 ، إنضم عبد الكلام لمؤسسة تطوير الطيران التابعة للمنظمة الهندية لأبحاث وتطوير الدفاع (DRDO)، وبدأ عمله بتصميم طائرة هليوكوبتر صغيرة للجيش الهندي، إلا أنه لايزال غير مقتنع باختيار هذه الوظيفة في هذه المنظمة.[18] ، كما أنه أيضا كان عضوا في اللجنة الوطنية الهندية لأبحاث الفضاء بقيادة عالم الفضاء الفيزيائي الهندي فيكرام سارابهاي .[12] ، وفي عام 1969 انتقل عبد الكلام إلى منظمة البحوث الفضائية الهندية المعروفة باسم «آيسرو» (ISRO) حيث أصبح مديراً لمشروع أول مركبة إطلاق للأقمار الاصطناعية (SLV - III) واستطاع بنجاح إطلاق القمر الاصطناعي الهندي «روهيني» ووضعه في مداره حول الأرض في شهر يوليو عام 1980 ، ولقد كان انضمام عبد الكلام لمنظمة البحوث الفضائية أكبر إنجاز في حياته لتحقيق أحلامه وطموحاته. وابتدأ عمله بتوسيع مشروع الصواريخ بشكل مستقل في منظمة تطوير الأبحاث الدفاعية في عام 1965.[19] وفي عام 1969 حصل عبد الكلام على موافقة الحكومة الهندية بتوسيع البرنامج ليشمل انضمام المزيد من المهندسين.[20]
في الفترة مابين عام 1963 و1964 زار مركز أبحاث لانغلي التابع لوكالة الفضاء الأمريكية ناسا في هامبتون بولاية فرجينيا، ومركز غودارد لرحلات الفضاء في غرين بلت بولاية ماريلاند بالولايات المتحدة الأمريكية ومنشآت «والوبس» لرحلات الفضاء في الساحل الشرقي بولاية فرجينيا [21][22] ، وخلال الفترة مابين السبعينيات والتسعينيات بذل عبد الكلام جهودا كبيرة لتطوير مركبة إطلاق الأقمار الاصطناعية القطبية وهي نظام إطلاق موسع تسمح للهند باطلاق أقمار الاستشعار عن بعد في مدرات معينة بالفضاء بالإضافة لمشروع نظام اطلاق الأقمار الاصطناعية (SLV - III)، وكلا المشروعين تحققت بنجاح.
شهد عبد الكلام مع العالم النووي الهندي راجارامانا أول تجربة نووية للهند أطلق عليها اسم بوذا المبتسم في 18 مايو عام 1974 في صحراء راجستان [23] حيث كان عبد الكلام ممثلاً عن مختبر البحوث الباليستية (TBRL). وفي السبعينيات حققت منظمة البحوث الفضائية الهندية «آيسرو» (ISRO) بنجاح إطلاق القمر الاصطناعي روهيني - 1 للفضاء وهو أول سلسلة من الأقمار الاصطناعية الهندية باستخدام منصة إطلاق صواريخ (SLV) [24]
في السبعينيات عمل عبد الكلام على مشروعين هما «مشروع الشيطان» و«مشروع الشجاع» وذلك لتطوير الصواريخ الباليستية من تقنية برنامج (SLV) الناجحة [24] ، وعلى الرغم من عدم موافقة اتحاد مجلس الوزراء الهندي لكن رئيسة الهند أنديرا غاندي مولت هذين المشروعين الفضائيين من الأموال السرية ومن صلاحيات سلطتها التقديرية وتحت إدارة عبد الكلام.[24]
بذل عبد الكلام دورا أساسيا في اقناع اتحاد مجلس الوزراء لإخفاء الحقيقة لهذه المشاريع الفضائية السرية [24] ، ولقد كانت أبحاثه العلمية وقيادته التربوية التعليمية منحته مجداً وهيبة في طول البلاد وعرضها مما دفع الحكومة لبدء برنامج الصواريخ المتقدمة تحت قيادته [24] ، وعمل عبد الكلام مع خبير المعادن والمستشار العلمي لوزير الدفاع «أروناشالام» حيث شدد وزير الدفاع الهندي فينكاتارامان على مقترح لتطوير جعبة صواريخ باليستية معاً بدلا من واحد تلو الآخر [25] وكان لوزير الدفاع هذا دور أساسي في الحصول على موافقة مجلس الوزراء لاعتماد مبلغ 3,88 مليار روبية لهذه المهمة التي أطلق عليها «البرنامج المتكامل لتطوير الصواريخ الموجهة» المعروف باسم (GMDP) وعين عبد الكلام رئيسا تنفيذيا للبرنامج.[25]
قام عبد الكلام بدور جوهري في تطوير العديد من الصواريخ في إطار هذه المهمة بما في ذلك صواريخ «أجني» الباليستية المتوسطة المدى التي تحمل رؤوس نووية، وصواريخ «برثفي» أرض - أرض التكتيكية الباليستية قصيرة المدى. وعلى الرغم من النجاح الذي حققته هذه المشاريع إلا أنها تعرضت لإنتقادات بسبب سوء الإدارة والتكلفة وتجاوز المدة المقررة.[25][26] ولقد كان عبد الكلام المستشار العلمي الرئيس لرئيس الوزراء الهندي وسكرتارية منظمة البحوث والتطوير الدفاعية من يوليو عام 1992 حتى ديسمبر عام 1999 ، وقد أجريت تجارب اختبار تفجير القنابل النووية التي عرفت باسم (بخران - 2) خلال هذه الفترة حيث قام عبد الكلام بدور سياسي وتكنولوجي مكثف كمنسق ورئيس للمشروع مع العالم النووي والفيزيائي الهندي شيدامبارام خلال رحلة الاختبار [10][27] ، وكان للصور واللقطات التي أخذت لعبد الكلام خلال تلك الفترة النشطة في وسائل الإعلام المختلفة جعلت شخصيته معروفة ومشهورة في طول البلاد وعرضها.[28]
في عام 1998 وقف عبد الكلام مع طبيب القلب الشهير سوما راجو في تطوير دعامة تاجية للقلب بتكلفة منخفضة، وتكريما لهما سميت باسم (دعامة كلام - راجو) [29][30] ، وفي عام 2012 عمل مرة أخرى مع الدكتور سوما راجو في تصميم جهاز حاسب آلي «كمبيوتر» لوحي للرعاية الصحية في المناطق الريفية بالهند أطلق عليه اسم (كلام - راجو اللوحي).[31]
الرئاسة
تولى عبد الكلام منصب رئيس الجمهورية الهندية وأصبح بذلك الرئيس الحادي عشر للهند خلفا للرئيس الأسبق ك. ر. نارايانان حيث فاز في الانتخابات الرئاسية في عام 2002 بـ 922,884 صوتا انتخابيا مقابل 107,366 صوتا لمنافسه لاكشمي ساهغال وبذلك أصبح رئيسا منتخبا لفترة رئاسية مدتها خمس سنوات من 25 يوليو 2002 حتى 25 يوليو 2007 ، وفي 10 يونيو عام 2002 أعرب التحالف الوطني الديمقراطي (التجمع الوطني الديمقراطي الهندي (NDA) الذي كان في السلطة آنذاك معبرا لزعيم المعارضة ورئيس المؤتمر الوطني الهندي سونيا غاندي اقتراحا بأن يرشح عبد الكلام لمنصب رئيس الجمهورية الهندية.[32] كما أعلن حزب ساماجوادي والمدعوم من حزب المؤتمر الوطني ترشيح عبد الكلام [33][34] ، وبعد أن دعم حزب ساماجوادي ترشيحه له اختار ك. ر. نارايانان عدم الترشح لولاية ثانية لمنصب الرئيس وترك المجال مفتوحا لعبد الكلام.[35]
عقب عبد الكلام على إعلان ترشيحه من قبل رئيس الوزراء أتال بيهاري فاجبايي بقوله (.. يغمرني حقا مايحدث في كل مكان سواء في الإنترنت أو في وسائل الإعلام الأخرى، لقد طلب مني أن أعطي رسالة. كنت أفكر ما الرسالة التي يمكنني إعطائها لشعب البلاد في هذه المرحلة..).[36] وفي 18 يونيو من ذلك العام قدم عبد الكلام أوراق ترشحه للبرلمان الهندي بصحبة رئيس الوزراء أتال بيهاري فاجبايي وكبار زملاؤه الوزراء.[37]
بدأ الاقتراع للانتخابات الرئاسية في يوم 15 يوليو عام 2002 في البرلمان الهندي، وكانت إدعاءات وتحليلات مجالس الولايات ووسائل الإعلام أن الانتخابات هي من جانب واحد وأن النصر بفوز عبد الكلام بها أمراً مفروغا منه في النهاية، وبدأ العد التنازلي في 18 من شهر يوليو ذلك العام [38] ، وفاز عبد الكلام في الانتخابات الرئاسية وأصبح الرئيس الحادي عشر لجمهورية الهند [39] وانتقل عبد الكلام إلى القصر الرئاسي الذي يطلق عليه باللغة الهندية (راشتراباني باهاوان) ويعني بيت النصر وذلك بعد أن أدى اليمين الدستورية في يوم 25 يوليو [40] ، وكان عبد الكلام هو الرئيس الهندي الثالث الذي منح جائزة التكريم بهارات راتنا وهي أرفع درجة تكريم مدني في الهند وقبل أن يصبح رئيسا سبق أن منحت الهند هذا التكريم أيضا لكل من الدكتور سارفابالي رادهاكرشنان عام 1954 وللدكتور ذاكر حسين في عام 1963 والذي أصبح أيضاً رئيسا للهند مابين عام 1967 حتى 1969 [41]
خلال فترة ولايته كرئيس كان عبد الكلام يعرف «برئيس الشعب» لمحبة الشعب الهندي له.[42][43][44] وقد واجه عبد الكلام نقدا بسبب تقاعسه في عمله بصفته رئيساً للهند في تحديد مصير 20 من 21 التماس رحمة رفعت له [45] حيث أن المادة 72 من الدستور الهندي تخول رئيس الجمهورية منح العفو أو تعليق أو تحويل أحكام الإعدام، وتخفيف حكم الإعدام من المدانين المحكوم عليهم بالموت [45][46] وتصرف عبد الكلام في واحد فقط من التماسات الرحمة في مدة حكمه في الرئاسة التي امتدت لخمس سنوات، ورفض التماس رحمة من المغتصب «داهانجوي شاترجي» الذي شنق فيما بعد [45] ، وكان من أهم العشرين مناشدة بالتماس الرحمة الذي رفعه له «أفضل جورو» الكشميري الذي أدين بالتآمر في هجوم على البرلمان الهندي في ديسمبر عام 2001 وحكم عليه بالإعدام من قبل المحكمة العليا في الهند عام 2004 [46] K ، وهذه الالتماسات بالرحمة كان من المقرر أن يضطلع بها في 20 أكتوبر 2006 لكنه تركها معلقة مما يعني إستمرار تنفيذ أحكام الإعدام.[46]
في نهاية فترة ولايته في 20 يونيو 2007 أعرب عبد الكلام استعداده للنظر في التقدم لولاية ثانية في منصبه، وكان هناك يقين في فوزه بالانتخابات الرئاسية عام 2007 [47] ، لكن بعد يومين من حديثه عن الفترة الثانية قرر عدم خوض الانتخابات الرئاسية مرة أخرى لأنه يريد تجنب الانخراط في أي عمليات سياسية [48] ، بالإضافة إلى ذلك لم يكن لديه دعم من الأحزاب اليسارية وحزب شيف سينا وحزب التحالف التقدمي المتحد (UPA) للحصول على ولاية جديدة.[49][50]
عند اقتراب مدة انتهاء ولاية الرئيس الثاني عشر للهند براتبها باتيل الذي تنتهي فترة ولايته ا الرئاسية في 24 يوليو 2012 زعمت تقارير إعلامية واسعة في شهر إبريل أن عبد الكلام من المرجح أن يتم ترشيحه لولاية ثانية [51][52][53] ، وكانت مواقع التواصل الاجتماعي تضج بالأنشطة لتوسيع دعمهم لترشيحه [54][55] ، وهناك احتمال كبير بأن حزب بهاراتيا جاناتا أيد ترشيحه له، كما أن حزب ساماجوادي وحزب المؤتمر الوطني الهندي اقترح اسمه لعام 2012 لخوض الانتخابات الرئاسية [56][57] ، وقبل شهر واحد من الانتخابات أعرب السياسي الهندي مولايام سينغ ياداو الذي ينتمي لحزب ساماجوادي عن ولاية أوتار براديش، والسيدة ماماتا بانيرجي عضو البرلمان ووزيرة السكك الحديدية وعضو ائتلاف عن غرب البنغال التي تنتمي لحزب المؤتمر الوطني أيدوا ترشيح عبد الكلام لفترة رئاسية ثانية [58] ، ولكن في 18 يونيو 2012 رفض عبد الكلام خوض الانتخابات الرئاسية لعام 2012 بعد الكثير من التكهنات [59] ، وقد وجه رسالة للشعب الهندي يعيد تأكيده عدم خوض الانتخابات وفيها شكرالمواطنين على الثقة الكبيرة والدعم الذي غمروه به مما يعكس تحقيق متطلبات الشعب ومودتهم له.[59]
الانتقادات والخلافات
التجارب النووية
كان هناك جدل يحيط بدور عبد الكلام بصفته عالم نووي من أنه لاتوجد تقارير موثوق بها وواقعية من عائدات التجارب النووية التي يطلق عليها اسم «بوخران - 2» [60] ، واعترف علناً مدير موقع التجارب النووية الدكتور «سانثانام» بأن القنبلة النووية الحرارية (القنبلة الهيدروجينية) أخفق اختبارها وتبدد، وانتقد عبد الكلام لاصداره تقرير خاطئ عنها [60] ، ومع ذلك رفض عبد الكلام هذه الادعاءات وأن العالم شيدامبارام شريك رئيس في «بوخران - 2»، ووصف هذه الادعاءات غير صحيحة.[61]
موقفه من محطة كودانكيولام للطاقة النووية
إنتُقد عبد الكلام أيضا من قبل مجموعات مدنية بخصوص موقفه من محطة كودانكيولام للطاقة النووية التي تقع في ولاية تاميل نادو بجنوب الهند، حيث أنه أيد إنشاء المحطة هذه ولم يتحدث أو يفتح حواراً مع السكان المحليين حول الموقع [62] ، ونتيجة لذلك عندما زار موقع المحطة قوبل بمظاهرات غاضبة ومعادية لزيارته، ووصف بأنه عالما مؤيدا للتجارب والطاقة النووية ولا يلتفت أو يعير أهمية لضمان السلامة لهذه المحطة والسكان.[63]
تفتيشه من قبل السلطات الأمنية الأمريكية
تم تفتيش عبد الكلام في مطار جون إف كينيدي الدولي في نيويورك في 29 سبتمبر 2011 عند انتظاره صعود الطائرة وجرى تفتيشه بطريقة خاصة بأجهزة التفتيش الاشعاعية بالمطار حيث أنه من وجهة نظرهم لايعتبر من فئة الشخصيات المعفاة من إجراءات الفحص الأمني في إطار المبادئ التوجيهية الأمريكية، ثم جرى تفتيشه من جديد بعد صعوده لطائرة الخطوط الجوية الهندية من قبل مسؤولين أمنيين أمريكيين وطلبوا تفتيش سترته وأحذيته بإدعاء أن هذه الأشياء لم تفحص وفقاً للإجراءات المقررة خلال الفحص الأمني الخاص الذي جرى له بالمطار، وقد احتج طاقم الطائرة على هذه المعاملة لشخص عبد الكلام وأن له اعتباره بصفته رئيساً سابقاً لجمهورية الهند [64][65] ، ولم يتم الإبلاغ عن هذا الحادث حتى يوم 13 نوفمبر 2011 [66] ، وبعدها هددت الهند من جانبها في إتخاذ إجراءات انتقامية ضد هذا التصرف حسب ماتراه والمعاملة بالمثل، كما كان هناك شعور عام بالغضب في أنحاء البلاد [67] ، وقام وزير الخارجية الهندي بالاحتجاج على هذا الحادث غير الودي مما دعى الحكومة الأمريكية بكتابة رسالة لعبد الكلام تضمنت أسفها العميق لما حدث له من إزعاج.[65]
لقد سبق أن خضع عبد الكلام للتفتيش من قبل الموظفين الأمنيين لخطوط طيران كونتننتال على الأرض في مطار أنديرا غاندي الدولي في نيودلهي في يوليو 2009 ، وعومل كأي مسافر عادي على الرغم من كونه ضمن لائحة أمن الطيران المدني من الأشخاص المعفيين من الفحص الأمني في الهند.[68]
مستقبل الهند: 2020
مقال تفصيلي: الهند 2020
نشر عبد الكلام في كتابه (الهند عام 2020 دعوته بقوة لاتخاذ عمل لتنمية وتطوير الهند ووصولها إلى قوة عظمى في المعرفة وأمة متقدمة وذلك بحلول عام 2020 وقال في كتابه أيضاً أن البرنامج الهندي للأسلحة النووية سوف يؤكد مكانة الهند كقوة عظمى في المستقبل. ولقد كان هناك طلب كبير من قبل كوريا الجنوبية في إصدارات مترجمة من كتب عبد الكلام [69] ، واستمر عبد الكلام في الاهتمام بشكل فعال في حقول التنمية الأخرى مثل العلوم والتقنية، وقد اقترح برنامج بحثي لتطوير الزراعة الحيوية. وهو مؤيد لحلول المصدر المفتوح لنشر المعلومة ويعتقد باستخدام البرمجيات الحرة على نطاق واسع وأنها ستجلب فوائد تكنولوجية ومعلوماتية لعدد أكبر من الناس.[70]
وضع عبد الكلام هدفا للتفاعل مع 100 ألف طالب خلال العامين التي تلت استقالته من منصب المستشار العلمي في عام 1999 [14] ، ومن كلماته التي قالها عن ذلك: (.. أشعر بالراحة في الشراكة مع الشباب وخاصة طلاب المدارس الثانوية.. ومن الآن وصاعدا فإنني أعتزم تبادل الخبرات معهم ومساعدتهم في إشعال خيالهم وإعدادهم للعمل من أجل تقدم الهند.)، وأضاف (..لقد وضعت فعليا خارطة طريق متاحة من أجل ذلك الهدف.) [71] ، واستمر عبد الكلام في التفاعل والتواصل مع الطلاب خلال توليه منصب الرئيس وأيضا خلال مرحلة مابعد الرئاسة بصفته أستاذ زائر للعديد من المعاهد الهندية أو مستشارا في المؤسسات الأكاديمية والبحثية الأخرى في انحاء الهند، وهو مؤيد قوي لعلوم الفضاء والطاقة الشمسية [72] ، وفي عام 2012 اقترحت الصين التعاون بين البلدين لتطوير قمر اصطناعي للطاقة الشمسية وذلك خلال زيارة عبد الكلام للصين.[73]
مابعد الرئاسة
بعد أن انتهت فترة ولايته الرئاسية في عام 2007 عمل عبد الكلام أستاذا وأستاذ زائر ومستشار في العديد من مراكز البحوث العلمية والتقنية والمعاهد العلمية في الهند منها:
- أستاذ زائر في المعهد الهندي للإدارة في مدينة شيلونغ عاصمة ولاية ميغالايا الهندية.
- أستاذ زائر في المعهد الهندي للإدارة في مدينة أحمد آباد بولاية كجرات [74]
- أستاذ زائر في المعهد الهندي للإدارة في مدينة اندور بولاية ماديا براديش.[75]
- زميل فخري في المعهد الهندي للعلوم في مدينة بنغالور عاصمة ولاية كارناتاكا.
- مستشار في المعهد الهندي لعلوم وتقنية الفضاء في ثيروفانانثابورام عاصمة ولاية كيرالا.[76]
- أستاذ لهندسة الفضاء في جامعة آنّا في تشيناي عاصمة ولاية تاميل نادو.[77]
- أستاذ في جامعة جي إس إس في مدينة ميسور بولاية كارناتاكا.[78]
- عضو مشارك زائر في العديد من المؤسسات الأكاديمية والبحثية في جميع أنحاء الهند.[79]
كتب ووثائق
مؤلفاته
- «التطورات في ميكانيكا السوائل وتقنية الفضاء». تأليف عبد الكلام ورودام ناراسيمها. نشر الأكاديمية الهندية للعلوم. 1988.[80]
- الهند عام 2020: رؤية للألفية الجديدة. تأليف عبد الكلام وراجان. نيويورك 1998.[81]
- «أجنحة النار» السيرة الذاتية. تأليف عبد الكلام وأرون تيواري. 1999.[10]
- «إشعال العقول»: إطلاق العنان للقوة في الهند. دار نشر فايكنغ. 2002 .[82]
- «شرارات مضيئة». دار نشر بونيا المحدودة 2004.[83]
- «مهمة الهند». تأليف عبد الكلام ورسوم مناف قبطا. دار نشر كتب بنغوين. 2005.[84]
- «أفكار ملهمة». دار نشر راجبال وأبناؤه.[85]
- «الروح التي لاتقهر». دار نشر راجبال وأبناؤه.[86]
- «تطلعات الأمة». تأليف عبد الكلام وسيفانو بيلاي. دار نشر ناتا ماكجرو هيل. نيودلهي.
- «أنت ولدت لتزهر: خذ رحلتي لما هو أبعد» تأليف عبد الكلام وأرون تيواري. دار نشر كتب المحيط. 2011.[87]
- «نقاط التحول»: رحلة عبر التحديات. منشورات هاربر كولنز. الهند2012.[88]
- «الهدف 3 مليار» تأليف عبد الكلام وسريجانو بال سينغ. منشورات كتب بنغوين.
- «رحلتي: تحول الأحلام لأفعال». منشورات روبا. 2013.
- «بيان رسمي من أجل التغيير: تكملة للهند 2020». تأليف عبد الكلام وبونراج. دار نشر هاربر كولينز. 2014.[89]
كتب ووثائق كتبت عن سيرته الذاتية
- «حياة وأوقات الدكتور عبد الكلام». تأليف إس. شندرا. منشورات دار بنتاغون 2002.[90]
- «الرئيس عبد الكلام». تأليف آر. ك. بروثي. منشورات أنمول 2002.[91]
- «عبد الكلام: رؤية الهند» تأليف ك. بوشان وجي. كاتيال. منشورات أ. بي. إتش. 2002.[92]
- «الحلم الصغير» (فيلم وثائقي). إعداد بي. دانابال ومنفيلي. الأعمال الإعلامية الخاصة والمحدودة. 2008.[93]
- «تأثير عبد الكلام: سنواتي مع الرئيس». تأليف بي. إم. نير. منشورات هاربر كولينز 2008.[94]
- «أيامي مع المهاتما عبد الكلام». تأليف أ. ك. جورج. منشورات نوفل 2009.[95]
تكريمه
منح عبد الكلام العديد من الجوائز والأوسمة والميداليات من الحكومات والمراكز العلمية والمعاهد التقنية في الهند ودول العالم، وكرمته الحكومة الهندية بأوسمة تكريم كان أهمها جائزة بهارات راتنا وهي أعلى جائزة تكريم مدنية في الهند لمساهماته في البحث العلمي وتحديث تقنية الدفاع للبلاد.[96]
منح عبد الكلام شهادة الدكتوراه الفخرية من 40 جامعة.[97][98] وفي مناسبة ميلاد عبد الكلام التاسع والسبعون اعتبرت الأمم المتحدة أن هذا اليوم هو يوم الطلاب العالمي [99] ، وفي عام 2005 أعلنت سويسرا أن يوم 29 مايو من كل عام هو يوم العلم، وذلك بمناسبة زيارة عبد الكلام لهذه الدولة.[100]
وهذه أهم الأوسمة والجوائز التي منحت لعبد الكلام في بلاده الهند:
- وسام بادما بوشان من الحكومة الهندية في عام 1981، وهو أعلى ثالث جائزة تكريم مدنية في الهند.[101][102]
- وسام بادما فيبهوشان من الحكومة الهندية في عام 1990، وهو أعلى ثاني جائزة تكريم مدنية في الهند <.[101][102]
- جائزة بهارات راتنا من الحكومة الهندية عام 1997، وهي أعلى جائزة تكريم مدنية في الهند.[101][103]
- جائزة أنديرا غاندي للتكامل الوطني من المؤتمر الوطني الهندي عام 1997.[12][101]
آراؤه السياسية
- جمع عبد الكلام الكثير من تصوراته في كتابه «الهند 2020» والذي وضع فيه مخطط لتطوير الهند إلى قوة عظمى قائمة على المعرفة وجعلها بلداً متقدماً بحلول عام 2020.
- يؤمن بأهمية السلاح النووي في جعل بلاده قوة عظمى.
- يؤيد برامج المصدر المفتوح كوسيلة لتوسيع انتشار تكنولوجيا المعلومات.
- يؤمن بقدرة العلم على حل مشكلات المجتمع.
وفاته
في يوم 27 من شهر يوليو 2015 كان عبد الكلام يلقي محاضرة في المعهد الهندي للإدارة في شيلونغ وفجأة سقط على الأرض نتيجة نوبة قلبية توفي على أثرها عن عمر ناهز 83 عام [104] ، وأدت وفاته المفاجئة إلى حزن عميق في طول البلاد وعرضها. وحضر مراسم الجنازة الآلاف من الشعب وكبار الشخصيات والمسؤولين على المستوى الوطني في الهند، ونقل جثمانه لمسقط رأسه في راميسوارام بولاية تاميل نادو حيث دفن بها.[105]
بعد وفاته أعلنت حكومة ولاية تاميل نادو أنه في يوم ميلاده الذي يصادف يوم 15 أكتوبر سيكون «يوم النهضة للشباب» في جميع أنحاء الدولة. ووضعت الحكومة جائزة الدكتور عبد الكلام وهي على شكل ميدالية ذهبية وشهادة ومبلغ مالي يقدر بـ 7500 دولار أمريكي يتم منحها سنويا في يوم الاستقلال ابتداء من عام 2015 للمواطنين في الدولة الذين يقدموا إنجازات في تعزيز النمو والتقدم العلمي في العلوم الإنسانية ورعاية الطلبة، كما أعيدت تسمية العديد من المؤسسات التعليمية والعلمية وغيرها من المواقع باسمه تشريفا لمكانته.[106]
انظر أيضًا
- كتاب الهند 2020 (أحد مؤلفات عبد الكلام)
روابط خارجية
- مقالات تستعمل روابط فنية بلا صلة مع ويكي بيانات
المصادر
- ^ Ramchandani (2000). Dale Hoiberg (المحرر). A to C (Abd Allah ibn al-Abbas to Cypress). New Delhi: Encyclopædia Britannica (India). ص. 2. ISBN:978-0-85229-760-5. مؤرشف من الأصل في 2016-08-29. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-10.
- ^ Pruthi، R. K. (2005). "Ch. 4. Missile Man of India". President A.P.J. Abdul Kalam. Anmol Publications. ص. 61–76. ISBN:978-81-261-1344-6. مؤرشف من الأصل في 2022-11-02.
- ^ "India's 'Mr. Missile': A man of the people". 30 يوليو 2015. مؤرشف من الأصل في 2015-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-30.
- ^ "Kalam's unrealised 'Nag' missile dream to become reality next year". تايمز أوف إينديا. 30 يوليو 2015. مؤرشف من الأصل في 2017-01-03. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-30.
- ^ Sen، Amartya (2003). "India and the Bomb". في M. V. Ramana؛ C. Rammanohar Reddy (المحررون). Prisoners of the Nuclear Dream. Sangam Books. ص. 167–188. ISBN:978-81-250-2477-4.
- ^ Amarnath k Menon (28 يوليو 2015). "Why Abdul Kalam was the 'People's President'". DailyO.in. DailyO. مؤرشف من الأصل في 2015-08-13. اطلع عليه بتاريخ 2015-08-20.
- ^ Rishi Iyengar (28 يوليو 2015). "India Pays Tribute to 'People's President' A.P.J. Abdul Kalam". Time Inc. مؤرشف من الأصل في 2015-07-31. اطلع عليه بتاريخ 2015-08-20.
- ^ Neha Singh (30 يوليو 2015). "'People's President' APJ Abdul Kalam Buried with Full State Honours in Rameswaram". International Business Times. IANS. مؤرشف من الأصل في 2015-08-19. اطلع عليه بتاريخ 2015-08-20.
- ^ "Dr Abdul Kalam, People's President in Sri Lanka". Daily News (Sri Lanka) via HighBeam Research. 23 يناير 2012. مؤرشف من الأصل في 2018-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-03.
- ^ أ ب ت Kalam، Avul Pakir Jainulabdeen Abdul؛ Tiwari، Arun (1 يناير 1999). Wings of Fire: An Autobiography. Universities Press. ISBN:978-81-7371-146-6. مؤرشف من الأصل في 2017-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-03.
- ^ Jai، Janak Raj (1 يناير 2003). Presidents of India, 1950–2003. Regency Publications. ص. 296. ISBN:978-81-87498-65-0. مؤرشف من الأصل في 2017-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-22.
- ^ أ ب ت ث "Bio-data: Avul Pakir Jainulabdeen Abdul Kalam". Press Information Bureau, الحكومة الهندية. 1 مارس 2012. مؤرشف من الأصل في 2018-12-26. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-01.
- ^ أ ب Sharma، Mahesh؛ Das، P.K.؛ Bhalla، P. (2004). Pride of the Nation : Dr. A.P.J. Abdul Kalam. Diamond Pocket Books (P) Ltd. ص. 13. ISBN:978-81-288-0806-7. مؤرشف من الأصل في 2017-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2012-06-30.
- ^ أ ب ت Bhushan، K.؛ Katyal، G. (2002). A.P.J. Abdul Kalam: The Visionary of India. New Delhi: A.P.H. Publishing Corporation. ص. 1–10, 153. مؤرشف من الأصل في 2017-02-02.
- ^ K. Raju؛ S. Annamalai (24 سبتمبر 2006). "Kalam meets the teacher who moulded him". الصحيفة الهندوسية. Chennai, India. مؤرشف من الأصل في 2013-09-28. اطلع عليه بتاريخ 2012-06-29.
- ^ Dixit، Sumita Vaid (18 مارس 2010). "The boy from Rameswaram who became President". ريديف دوت كوم [English]. مؤرشف من الأصل في 2018-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-04.
- ^ "Failed in my dream of becoming pilot: Abdul Kalam in new book". The Hindu. Chennai, India. 18 أغسطس 2013. مؤرشف من الأصل في 2018-06-10. اطلع عليه بتاريخ 2013-08-18.
- ^ Gopalakrishnan، Karthika (23 يونيو 2009). "Kalam tells students to follow their heart". تايمز أوف إينديا. Chennai, India. مؤرشف من الأصل في 2013-10-14. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-04.
- ^ editor؛ Ramchandani, vice president Dale Hoiberg; editor South Asia, Indu (2000). A to C (Abd Allah ibn al-Abbas to Cypress). New Delhi: Encyclopædia Britannica (India). ص. 2. ISBN:978-0-85229-760-5. مؤرشف من الأصل في 2020-03-03.
{{استشهاد بكتاب}}
:|الأخير=
باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ "Avul Pakir Jainulabdeen Abdul Kalam". National Informatics Centre. مؤرشف من الأصل في 2017-05-01. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-01.
- ^ Avul Pakir Jainulabdeen Abdul Kalam؛ Arun Tiwari (1 يناير 1999). Wings of fire: an autobiography. Universities Press. ص. 37. ISBN:978-81-7371-146-6. مؤرشف من الأصل في 2017-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-01.
- ^ Educational Foundation for Nuclear Science, Inc. (نوفمبر 1989). Bulletin of the Atomic Scientists. Educational Foundation for Nuclear Science, Inc. ص. 32–. ISSN:0096-3402. مؤرشف من الأصل في 2017-02-02. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-01.
- ^ FIles. "1974 Nuclear files". Nuclear Age Peace Foundation. Nuclear files archives. مؤرشف من الأصل في 2019-05-18. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-14.
- ^ أ ب ت ث ج "Missile Chronology, 1971–1979" (PDF). James Martin Center for Nonproliferation Studies at Monterey Institute of International Studies, Nuclear Threat Initiative. يوليو 2003. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-06-24. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-01.
- ^ أ ب ت "The prime motivator". Frontline. 22 يونيو – 5 يوليو 2002. مؤرشف من الأصل في 2006-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-05.
- ^ Pandit، Rajat (9 يناير 2008). "Missile plan: Some hits, misses". تايمز أوف إينديا. TNN. مؤرشف من الأصل في 2013-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-01.
- ^ Jerome M. Conley (2001). Indo-Russian military and nuclear cooperation: lessons and options for U.S. policy in South Asia. Lexington Books. ص. 106. ISBN:978-0-7391-0217-6. مؤرشف من الأصل في 2017-02-02. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-04.
- ^ ANI (8 نوفمبر 2011). "Koodankulam nuclear plant: A. P. J. Abdul Kalam's safety review has failed to satisfy nuke plant protestors, expert laments". The Economic Times. Chennai, India. مؤرشف من الأصل في 2020-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2012-06-20.
- ^ "Story of indigenous stents". The Hindu-Businessline. India. 15 أغسطس 2001. مؤرشف من الأصل في 2013-11-13.
- ^ "The stent man". Rediff-News. India. 19 ديسمبر 1998. مؤرشف من الأصل في 2017-03-01.
- ^ Gopal، M. Sai (22 مارس 2012). "Now, 'Kalam-Raju tablet' for healthcare workers". The Hindu. India. مؤرشف من الأصل في 2014-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-19.
- ^ تايمز أوف إينديا (11 يونيو 2002). "NDA's smart missile: President Kalam". The Economic Times. مؤرشف من الأصل في 2016-08-07. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-29.
- ^ "SP to support Kalam for President's post". ريديف دوت كوم [English]. 11 يونيو 2002. مؤرشف من الأصل في 2018-11-06. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-01.
- ^ "NCP supports Kalam's candidature for presidentship". ريديف دوت كوم [English]. 11 يونيو 2002. مؤرشف من الأصل في 2019-06-26. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-01.
- ^ "Narayanan opts out, field clear for Kalam". ريديف دوت كوم [English]. 11 يونيو 2002. مؤرشف من الأصل في 2019-06-26. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-01.
- ^ "Overwhelmed by response: Kalam". ريديف دوت كوم [English]. 13 يونيو 2002. مؤرشف من الأصل في 2018-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-01.
- ^ "Presidential nominee Abdul Kalam files nomination papers". ريديف دوت كوم [English]. 18 يونيو 2002. مؤرشف من الأصل في 2018-07-25. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-01.
- ^ "Polling for presidential election begins". ريديف دوت كوم [English]. 15 يوليو 2002. مؤرشف من الأصل في 2018-07-25. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-01.
- ^ Ved، Mahendra (26 يوليو 2002). "Kalam is 11th President in 12th term". تايمز أوف إينديا. مؤرشف من الأصل في 2013-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-04.
- ^ "Abdul Kalam elected President". الصحيفة الهندوسية. Chennai, India. 18 يوليو 2002. مؤرشف من الأصل في 2013-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-01.
- ^ "List of Bharat Ratna Awardees" (PDF). Ministry of Home Affairs, India. 2010. ص. 2. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2013-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2013-03-12.
- ^ Tyagi، Kavita؛ Misra، Padma. Basic Technical Communication. PHI Learning Pvt. Ltd. ص. 124. ISBN:978-81-203-4238-5. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-02.
- ^ "APJ Abdul Kalam is people's president: Mamata Banerjee". Press Trust of India. 19 يونيو 2012. مؤرشف من الأصل في 2014-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-04.
- ^ Perappadan، Bindu Shajan (14 أبريل 2007). "The people's President does it again". الصحيفة الهندوسية. Chennai, India. مؤرشف من الأصل في 2013-12-24. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-01.
- ^ أ ب ت "The journey of a mercy plea". The New Indian Express. 21 مايو 2010. مؤرشف من الأصل في 2013-02-08. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-05.
- ^ أ ب ت V.، Venkatesan (28–10 March April 2009). "Mercy Guidelines". Frontline. مؤرشف من الأصل في 8 مارس 2013. اطلع عليه بتاريخ 5 July 2012.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - ^ "Kalam not to contest presidential poll". ريديف دوت كوم [English]. 22 يونيو 2007. مؤرشف من الأصل في 2016-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-02.
- ^ "Kalam not to contest Presidential polls". تايمز أوف إينديا. 22 يونيو 2007. مؤرشف من الأصل في 2013-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-02.
- ^ "Kalam not to contest Presidential polls". تايمز أوف إينديا. 22 يونيو 2007. مؤرشف من الأصل في 2013-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-03.
- ^ "Talks under way on Presidential election". Chennai, India. 10 مايو 2007. مؤرشف من الأصل في 2013-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-02.
- ^ Prafulla Marapakwar، تايمز أوف إينديا (23 أبريل 2012). "Next President should be apolitical: Pawar". Times of India. مؤرشف من الأصل في 2013-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-23.
{{استشهاد بخبر}}
: تأكد من صحة قيمة|الأول=
(مساعدة) - ^ Raj، Rohit (23 أبريل 2012). "Virtual world seeks second term for Abdul Kalam". Deccan Chronicle. مؤرشف من الأصل في 2012-05-05. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-23.
- ^ NDTV Correspondent (23 أبريل 2012). "Race for Rashtrapati Bhawan: APJ Abdul Kalam a good choice, says SP; backs Pawar". إن دي تي في. مؤرشف من الأصل في 2012-06-24. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-23.
- ^ Azeez، Parwin (8 مايو 2012). "Kalam for President clicks on social networks". The Times of India. مؤرشف من الأصل في 2013-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-08.
- ^ "Netizens campaign for second term to Kalam". Deccan Herald. 26 أبريل 2012. مؤرشف من الأصل في 2016-03-06. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-27.
- ^ "President poll: BJP rejects Pranab Mukherjee, Hamid Ansari, may back Kalam". CNN-IBN. New Delhi. 30 أبريل 2012. مؤرشف من الأصل في 2015-01-01. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-30.
- ^ Press Trust of India (PTI) (30 أبريل 2012). "Presidential polls: We will not support Pranab Mukherjee, BJP says". The Times of India. New Delhi. مؤرشف من الأصل في 2013-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-30.
- ^ "Prez poll: Mulayam, Mamata suggest APJ Kalam, Manmohan Singh, Somnath Chatterjee". زي نيوز. 13 يونيو 2012. مؤرشف من الأصل في 2020-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2012-06-13.
- ^ أ ب Karthick S (18 يونيو 2012). "Abdul Kalam not to contest presidential poll 2012". تايمز أوف إينديا. Chennai, India. مؤرشف من الأصل في 2013-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2012-06-18.
- ^ أ ب R.، Ramachandran (12–25 سبتمبر 2009). "Pokhran row". Frontline. مؤرشف من الأصل في 2011-02-03. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-05.
- ^ Hardnews bureau (أغسطس 2009). "Pokhran II controversy needless: PM". Hard News. مؤرشف من الأصل في 2017-06-19. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-01.
- ^ "Dr Kalam's 'assurance' on nuclear power plants draws flak". Financial Magazine. 7 نوفمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2018-11-06. اطلع عليه بتاريخ 2011-11-11.
- ^ "Kalam bats for Kudankulam but protesters unimpressed". تايمز أوف إينديا. 7 نوفمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2013-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-05.
- ^ "Outrage over Kalam's frisking, US says sorry". Hindustan Times. 13 نوفمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2014-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-04.
- ^ أ ب "U.S. 'regrets inconvenience' after Kalam faces double security check". الصحيفة الهندوسية. Chennai, India. 13 نوفمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2013-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-01.
- ^ "Former President A. P. J. Abdul Kalam frisked twice in US". تايمز أوف إينديا. 13 نوفمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2014-01-04. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-03.
- ^ "Kalam frisking: US apologises to India". NDTV. 13 نوفمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2014-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-03.
- ^ "Dr A. P. J. Abdul Kalam frisked at Delhi airport". تايمز أوف إينديا. 21 يوليو 2009. مؤرشف من الأصل في 2013-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-01.
- ^ "Kalam, the author catching on in South Korea". Outlook magazine . 9 فبراير 2006. مؤرشف من الأصل في 2009-05-11. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-25.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط|الأول=
يفتقد|الأخير=
(مساعدة)صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link) - ^ Becker، David (29 مايو 2003). "India leader advocates open source". سي نت. مؤرشف من الأصل في 2014-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-17.
- ^ Bhushan، K.؛ Katyal، G. (2002). A.P.J. Abdul Kalam: The Visionary of India. New Delhi: A.P.H. Publishing Corporation. ص. 1–10, 153. ISBN:9788176483803. مؤرشف من الأصل في 2020-03-03.
- ^ PTI (9 يناير 2012). "US, APJ Abdul Kalam proposes 'nano energy packs' for energy from space". مؤرشف من الأصل في 2020-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2013-05-29.
- ^ PTI (2 نوفمبر 2012)، "US, China proposes space collaboration with India"، The Times of India، مؤرشف من الأصل في 2013-11-13
- ^ "Campus Connect, Class Apart" (PDF). Ahmedabad: The Times of India. 14 سبتمبر 2008. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-05.
- ^ "Former President Dr. A P J Abdul Kalam teaches the students of IIM Indore". IIM Indore. 2009. مؤرشف من الأصل في 2011-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-05.
- ^ "Mission moon and Mars our goals: Kalam". Thiruvananthapuram: The Hindu. 29 يونيو 2012. مؤرشف من الأصل في 2013-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-05.
- ^ "Kalam may become honorary professor at Anna University". The Times of India. 15 يوليو 2007. مؤرشف من الأصل في 2013-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-05.
- ^ "Students can interact with Abdul Kalam on R&D". The Times of India. 17 مايو 2012. مؤرشف من الأصل في 2013-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-05.
- ^ "Honorary Fellowship of IISc". Iisc.ernet.in. 27 مايو 2008. مؤرشف من الأصل في 2016-05-28. اطلع عليه بتاريخ 2013-07-10.
- ^ "Developments in Fluid Mechanics and Space Technology". National Informatics Centre. مؤرشف من الأصل في 2018-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-01.
- ^ Kalam، A.P.J. Abdul؛ Y.S.، Rajan (1998). India 2020: A Vision for the New Millennium. New York. ISBN:9780670882717. 0670882712, 9780670882717. مؤرشف من الأصل في 2020-03-03.
- ^ Kalam، A.P.J. Abdul (2002). Ignited minds: unleashing the power within India. Viking. مؤرشف من الأصل في 2020-03-03.
- ^ Kalam، A.P.J. Abdul (2004). The luminous sparks : a biography in verse and colours. Bangalore: Punya Pub. ISBN:978-81-901897-8-1.
- ^ Rajan، A.P.J. Abdul Kalam with Y.S. (2005). Mission India : a vision for Indian youth. New Delhi, India: Puffin Books. ISBN:978-0-14-333499-6. مؤرشف من الأصل في 2022-07-17.
- ^ Kalam، A.P.J. Abdul (2007). Inspiring thoughts. Delhi: Rajpal & Sons. ISBN:978-81-7028-684-4.
- ^ Kalam، A.P.J. Abdul (2006). Indomitable Spirit. Delhi: Rajpal & Sons. ISBN:978-81-7028-654-7.
- ^ You Are Born To Blossom : Take My Journey Beyond. New Delhi, India: Ocean Books. ISBN:81-8430-037-9. مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ^ "Turning Points:A journey through challenges". Harper Collins India. مؤرشف من الأصل في 2019-06-26.
- ^ "Dr. Abdul Kalam's new Book A Manifesto for Change to release on July 14". news.biharprabha.com. مؤرشف من الأصل في 2019-03-30. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-27.
- ^ Rohde، David (19 يوليو 2002). "Nuclear Scientist, 70, a Folk Hero, Is Elected India's President". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2018-12-25. اطلع عليه بتاريخ 2012-06-29.
- ^ Pruthi، Raj (1 يناير 2003). President Apj Abdul Kalam. Anmol Publications. ISBN:978-81-261-1344-6. مؤرشف من الأصل في 2019-06-26. اطلع عليه بتاريخ 2012-06-29.
- ^ Bhushan، K.؛ Katyal، G. (1 يناير 2002). A.P.J. Abdul Kalam: The Visionary of India. APH Publishing. ISBN:978-81-7648-380-3. مؤرشف من الأصل في 2017-02-02. اطلع عليه بتاريخ 2012-06-29.
- ^ "Documentary on Kalam released". The Hindu. Chennai, India. 12 يناير 2008. مؤرشف من الأصل في 2009-05-11. اطلع عليه بتاريخ 2009-03-27.
- ^ Nair، P. M. (1 مارس 2008). The Kalam Effect: My Years with the President. HarperCollins Publishers, a joint venture with the India Today Group. ISBN:978-81-7223-736-3. مؤرشف من الأصل في 2019-06-26. اطلع عليه بتاريخ 2012-06-29.
- ^ Fr A K George (14 يناير 2009). My Days with Mahatma Abdul Kalam. Novel Corp. ISBN:978-81-904529-5-3. مؤرشف من الأصل في 2017-02-02. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-24.
- ^ "Bharat Ratna conferred on Dr Abdul Kalam". ريديف دوت كوم [English]. 26 نوفمبر 1997. مؤرشف من الأصل في 2018-01-19. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-13.
- ^ "Dr.Kalam's Page". abdulKalam.com. مؤرشف من الأصل في 2020-03-24. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-01.
- ^ Dayekh، Ribal (16 أبريل 2011). "Dr Abdul Kalam former President of India arrives to Dubai". تومسون رويترز.com. مؤرشف من الأصل في 2016-06-04. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-17.
- ^ "Students recall Kalam's services". الصحيفة الهندوسية. Chennai, India. 19 أكتوبر 2010. مؤرشف من الأصل في 2013-10-29. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-01.
- ^ "Kalam receives honorary doctorate from Queen's University Belfast". Chennai, India: The Hindu. 26 مايو 2005. مؤرشف من الأصل في 2014-05-02.
- ^ أ ب ت ث "Dr. Abdul Kalam's Diverse Interests: Prizes/Awards". Indian Institute of Technology Madras. مؤرشف من الأصل في 2012-09-06. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-01.
- ^ أ ب "Bharat Ratna conferred on Dr Abdul Kalam". ريديف دوت كوم [English]. 26 نوفمبر 1997. مؤرشف من الأصل في 2018-01-19. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-01.
- ^ "List of recipients of Bharat Ratna" (PDF). Ministry of Home Affairs , Government of India. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2013-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-01.
- ^ Rishi Iyengar (28 July 2015). "India Pays Tribute to ‘People’s President’ A.P.J. Abdul Kalam". Time Inc. Retrieved 20 August 2015.
- ^ Neha Singh (30 July 2015). "'People's President' APJ Abdul Kalam Buried with Full State Honours in Rameswaram". International Business Times. IANS
- ^ "Award in Kalam's name, birthday to be observed as 'Youth Renaissance Day'". Economic Times. 31 July 2015. Retrieved 31 July 2015.
في كومنز صور وملفات عن: أبو بكر زين العابدين عبد الكلام |
- أبو بكر زين العابدين عبد الكلام
- أشخاص مرتبطون بالطاقة الشمسية
- أشخاص مرتبطون بشيلونغ
- أشخاص من مقاطعة رامانتبورم
- تاميليون
- جنائز رسمية في الهند
- حاصلون على بادما بوشان في خدمة مدنية
- حاصلون على بهارات راتنا
- خريجو جامعة مدراس
- رؤساء الهند
- سياسيون هنود في القرن 20
- سياسيون هنود في القرن 21
- طاقة نووية في الهند
- مسلمون هنود
- مسلمون هنود في القرن 21
- مهندسو فضاء هنود
- مهندسون من تامل نادو
- مهندسون هنود في القرن 20
- مهندسون هنود في القرن 21
- مواليد 1350 هـ
- مواليد 1931
- وفيات 1436 هـ
- وفيات 2015
- وفيات بسبب توقف القلب
- وفيات بسبب نوبة قلبية
- وفيات في شيلونغ
- مهندسون تاميليون
- شعراء تاميليون