تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
فتوى شلتوت
فتوی شلتوت | |
---|---|
محررو الوثيقة | محمود شلتوت |
الغرض | أجاز فيها التعبّد بالمذهب الشيعي الجعفري باعتباره مذهباً إسلامياً كالمذاهب السنية الأربعة |
تعديل مصدري - تعديل |
فتوى شلتوت هي فتوى تُنسب إلى شيخ الأزهر محمود شلتوت، قيل أنها صدرت في 17 ربيع الأول 1378 هـ / 1959 م، أجاز فيها التعبّد بالمذهب الشيعي الجعفري باعتباره مذهباً إسلامياً كالمذاهب السنية الأربعة (الحنفية والمالكية والشافعية والحنبلية).[1] وشلتوت هو أحد الأعضاء المؤسسين لدار التقريب بين المذاهب الإسلامية التي كانت تعمل على التقريب بين السنة والشيعة.[2]
نص الفتوى
السؤال
الجواب
أصداء الفتوى
تشكيك في صدور الفتوى
شكك يوسف القرضاوي إصدار هكذا فتوى عن الشلتوت وقال «تراث الشيخ شلتوت أنا أعلم الناس به... ما رأيت هذه الفتوى في حياتي قط ولم اسمع عنها».[4]
محمد الغزالي
علق محمد الغزالي على هذه الفتوى، حيث جاء في كتابه «دفاع عن العقيدة والشريعة» وهو يناقش مسألة التقريب:
المصادر
- ^ الكسواني، هيثم. "موسوعة مصطلحات الشيعة (17)". موقع الراصد. شبكة الراصد الإسلامة. مؤرشف من الأصل في 21 أكتوبر 2013. اطلع عليه بتاريخ ذو الحجة 1433 هـ.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ^ تجربة التقريب بين المذاهب الإسلاميّة \ الأستاذ فهمي هويدي\مابين (89) و (90) نسخة محفوظة 27 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
- ^ "الشيخ محمود شلتوت". المُعجَم الإسلامي. 2006. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ جمادى الثانية 1434 هـ.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ^ "القرضاوي: شلتوت لم يفتي بجواز التعبد بالمذهب الجعفري". شبكة الدفاع عن السنة. 17 - 4 - 2009. مؤرشف من الأصل في 2 يونيو 2017. اطلع عليه بتاريخ ذو الحجة 1433 هـ.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - ^ الغزالي، محمد (أبريل 2005). داليا محمد إبراهيم (المحرر). دفاع عن العقيدة والشريعة ضد مطاعن المستشرقين (ط. السابعة). الجيزة: نهضة مصر للطباعة والنشر. ص. 213-214.