تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
ذيل الحوت
ذيل الحوت (نوع لباس) هو حزام خصر، يبدو على شكل حرف Y من ثونغ أو G-string عندما يكون مرئيًا فوق خط الخصر من الجينز أو الشورت أو التنورة، ويشبه ذيل الحوت.[1][2][3] ظهر العديد من المشاهير بهذا المظهر، من ضمنهم كريستينا أغيليرا وفيكتوريا بيكام وماريا كاري وباريس هيلتون وبريتني سبيرز، وأصبح هذا المنظر شائعًا في أوائل العقد الأول من القرن 21، إلى جانب ظهور الجينز منخفض الارتفاع والملابس الداخلية الطويلة. لكنه اندثر في الآونة الأخيرة.
كانت البناطيل المصممة في تلك الآونة مثل الجينز أو السروال ذو القصات العالية تؤدي لزيادة عرض ذيل الحوت.[1][4] كان هذا الاتجاه مرتبطًا أيضًا بالاتجاه المتمثل في ارتداء وشم أسفل الظهر.[5]
اختارت جمعية اللهجات الأمريكية في يناير 2006 كلمة «ذيل الحوت» لتكون «الكلمة الأكثر إبداعًا» لعام 2005م.
التاريخ
أدت الشعبية المتزايدة للجينز إلى زيادة الاستعراض بالقمصان الخفيفة في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين.[6] وفي سبيل الشهرة والتأثير ظهرت بريتني سبيرز كمساهم رئيسي في شعبية جينز ذيل الحوت.[7][8][9] كما ظهرت الكلمة في عدة كتب مثل الزواج من نجم روك بقلم شيمان نوجنت،[10] ثونغ أون فاير بقلم نوار،[11] وبدون لون بواسطة جانيت ماكدونالد.[12] ذكرت صحيفة أوريغونيان، وهي صحيفة في بورتلاند بولاية أوريغون الأمريكية، أنه «في عام 2004 م هناك أعداد كبيرة لبست ذيل الحوت وأصبحت مصدر إلهاء لهم في الحرم الجامعي.»[13] حددت المعلقة الاجتماعية آن سي هول هذا الاتجاه في الحرم الجامعي على أنه «تقاطع واضح بين أزياء الحرم الجامعي اليومية والإباحية الناعمة».[5]
الانتشار
بحلول منتصف العقد الأول من القرن 21، أصبحت الظاهرة منشرة وشائعة لدى المشاهير، مما أتاح فرصًا للمصورين للظهور وإبراز هذه الاشياء بشكل مكثف.[14][15] وأُضيفت فيما بعد مجوهرات مثبتة على تلك الأحزمة.[16] ادعى جيس كارتنر مورلي من صحيفة الغارديان أن متابعة نجوم البوب في سراويل الهيبستر أدت إلى ظهور «الجينز المنخفض المتدلي، عصر جي سترينج».[17]
في 17 سبتمبر 2004، صرح كاتب في شيكاغو سن-تايمز أن «بريتني سبيرز وكريستينا أغيليرا كانتا تُصوَّران بانتظام مع أحزمة ثونغ ترتديها بشكل عالي فوق الجنز المنخفض. وحتى هالي بيري استسلمت لجنون الثونغ من خلال حضور حفل توزيع الجوائز مرتدية حزام ثونغ مرصع بالجواهر مع تنورة قصيرة.»[8] بالإضافة للعديد من الممثلات اللاتي ظهرن بذلك المظهر.[18]
بدأت العلامات التجارية في فرنسا في صنع الموضات الجديدة وتشجيع الطلاب والطالبات على إرتدائه لمواكبة الموضة، مثل التصاميم التي تحتوي على مجوهرات صغيرة أو نجوم مضيئة مخيطة في المؤخرة أو الأرداف.[19]
وفي الهند، انتشرت السراويل القصيرة من الجينز المنخفض في الحرم الجامعي.[20] وكان للمشاهير دور في التأثير على الشعب الهندي مثل عارضة الأزياء الهندية شيفالي زاريوالا.[21][22]
وفي اليابان، قدمت شركة الملابس سنا تصميم جينز ذيل الحوت.[23] وقدم المخرج السينمائي الإباحي مايك متروبوليس ثلاثة أفلام تستند إلى ذيل الحوت.[24]
أنشاء مطوروا محتوى الويب في عام 2003م موقع باسم هذه الظاهرة. ومن ثم بِيع اسم الموقع مقابل 6600 دولار في أكتوبر 2004م.[25] وقد ذُكر الموقع من خلال راديو ABC، ونيويورك تايمز، ورُشح كأفضل موقع ويب للبالغين من قبل جائزة المواهب الأسترالية في عام 2008.[26]
المناقشات القانونية
أقترح ممثل ولاية لويزيانا بالولايات المتحدة الأمريكية في عام 2004، ديريك شيبرد، مشروع قانون (HB1626)، يُعرف أيضًا باسم قانون السروال الفضفاض، إلى مجلس نواب لويزيانا. المشروع المقترح في القانون «يحظر على أي شخص الظهور علناً مرتدياً سرواله تحت خصره وبالتالي كشف جلده أو ملابسه الداخلية» ومن يخالف ذلك سيتعرضون لقضاء ثلاث أيام من الخدمة المجتمعية لمدة 8 ساعات لكل يوم وغرامة قدرها يصل إلى 175 دولارًا أمريكيًا كحد أقصى.[27] ولكن عارض الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية ذلك المقترح.[28] وأُعيد اقتراح مشروع القانون مرة أخرى في عام 2008 ورفضته لجنة مجلس الشيوخ. وفي مدينتين في لويزيانا، ديلكامبري، (عقوبة قصوى تبلغ 615 دولارًا أمريكيًا أو ما يصل إلى ستة أشهر في السجن) وأوبلوساس (عقوبة قصوى تبلغ 500 دولار أمريكي أو السجن لمدة تصل إلى ستة أشهر)، لمن يظهر مرتديًا سروالًا منخفضًا متدليًا أو جينز يؤدي إلى كشف بين الأرداف أو الملابس الداخلية.[29][30] وحُظرت الملابس التي فيها نوع من العري في 4 مدن أخرى في لويزيانا بما في ذلك الإسكندرية وشريفبورت، حيث يواجه المخالفون غرامات قدرها 150 دولارًا أمريكيًا أو 15 يومًا في السجن، وكذلك هوكينزفيل، جورجيا.[31]
في فبراير 2005 م، صوتت لجنة العدل بمجلس الشيوخ في فرجينيا بالإجماع في اجتماع عُقد على عجل ضد مشروع قانون اقترحه المندوب ألجي ت.هويل جونيور (نورفولك، فيرجينيا) لفرض غرامة قدرها 50 دولارًا أمريكيًا على أي شخص يظهر علنًا وعن قصد «يرتدي ويعرض ملابسه الداخلية تحت الخصر، بطريقة بذيئة أو غير لائقة في مكان عام».[32]
تمت الموافقة على مشروع القانون (HB1981)، المعروف أيضًا باسم قانون دروبي درويرز، من قبل مجلس نواب فرجينيا بأغلبية 60 – 34 صوتًا.[33][34] جرت محاولات لمنع ذلك المظهر في كل من أتلانتا، دالاس، بالتيمور، شارلوت، يونكيرس، دنكان، نتشتوشس، ستراتفورد، كونيتيكت، باين بلاف، ترنتون (نيوجيرسي) بليزانتفيل، نيو جيرسي، بالإضافة إلى ثلاث مدن أخرى في جورجيا، وروما.[31] وتحظر قواعد اللباس المدرسي أحيانًا ارتداء بعض السراويل منخفضة الارتفاع أو الملابس الداخلية الخليعة الظاهرة.[35][36][37]
انحسار الظاهرة
بحلول أخر العقد، واجه مرتدي ذيل الحوت معارضة شديدة من عدة جهات من ضمنهم:
كتبت جيسيكا كامينسكي في I Hate the Gym، تعليقًا على أسلوب الحياة، «أكره عندما تترك الفتيات ذيل الحوت يخرج من بنطلوناتهن.»[38] وفي عام 2007، كتبت الكاتبة الدينية تامي بيكسلر لونج: «هناك شيء خاطئ عندما يريد الرجال والفتيات المسيحيون الركض بملابسهم الداخلية معلقة أعلى بنطالهم، أو يبرز حزامهم من الجزء الخلفي من بنطلون الجينز المنخفض.»[39]
بدأ اتجاه ارتداء الجينز الذي يكشف ذيل الحوت في الاندثار إلى حد ما في منتصف العقد الأول من القرن الحادي والعشرين عندما بدأ مصممو الملابس الأمريكيون في تحويل التركيز من الجينز المنخفض المتدلي والصدر المكشوف إلى البنطلونات عالية الخصر والأزرار.[9] زعمت جيس كارتنر مورلي، كاتبة الموضة في الغارديان، أن «ذيل الحوت» و«الجزء المعلق فوق بنطال الجينز المنخفض»، هما «اثنان من جرائم الأزياء الحديثة». قد أدى ذلك الهجوم إلى تراجع في شعبية الجينز المتدلي.[40]
ونقلت عن لويز هون، محررة النسخة البريطانية من مجلة InStyle، قولها: «عندما يصبح المظهر سائدًا للغاية، يبدأ الناس في ارتدائه بشكل سيء. ثم يركض الأشخاص الأنيقون حقًا مسافة ميل (بعيدًا)».[41] قال آدم ليبس، مؤسس خط الملابس الداخلية ADAM، «لقد سئمت النساء منه. وقد سئموا وتعبوا من رؤية خيط يتدلى من أعلى الجينز الخاص بكل المشاهير».
التحليل الاجتماعي والثقافي
لبس هذا النوع من الملابس قد يوحي للغير بالإيحاء الجنسي، حيث وصفت الصحافة الديمقراطية هذا الاتجاه بأنه «راقص تعري أنيق».[42][43] وصف مفكروا ما بعد الحداثة، ياسمين جيواني وزملاؤها ذلك الاتجاه في كتاب Girlhood: Redefining the Limits كمحاولة لإعادة تعريف الطفولة مع الاعتراف بالنقاش الدائر حولها، حيث وصف الكتاب الاتجاه بأنه: مظهر «الفاسقة» الذي اشتهرت به بريتني سبيرز.[7] حتى أن بعض الخبراء وصفوا ذيل الحوت بأنه «نسوية ثونغ» للفتيات الصغيرات.[44] واتهم خبراء آخرون المسوقين بـ «البيع الفاحش للجنس للأطفال» وهذا يؤثر على المجتمع نحو إتجاه سيء.[45]
فترض أحد التحليلات أن أسلوب الثونج المكشوف قد يكون قد «انتشر» من مستوى الشارع المتدني إلى الشوارع الراقية، مثل مظهر جيمس دين مرتديًا الجينز والقميص.[46] يفترض تحليل آخر أن الموضة بدأت من قبل عارضة الأزياء جوردان في إنجلترا ومن المغنيات المشهورات ماريا كاري وبريتني سبيرز في الولايات المتحدة الأمريكية.[47] وقد تم مقارنة هذه الظاهرة لذيل الحوت بظاهرة أشرطة حمالة الصدر المرئية.[48][49]
وذكرت نيويورك تايمز أن: «تمامًا كما صنعت مادونا حمالات الصدر لباسًا عامًا في الثمانينات، قامت مونيكا لوينسكي وباريس هيلتون وبريتني سبيرز بتحويل سراويل النساء إلى ملابس مثيرة للعرض العام» فوق الأرداف وعرض بنطال الجينز وسراويل العرق، أصبحت أيقونة عامة ومثيرة للجدل.[9]
كلمة العام
تم اختيار كلمة «ذيل الحوت» في يناير 2006 لتكون «الكلمة الأكثر إبداعًا» لعام 2005 من قبل جمعية اللهجات الأمريكية، وهي مجموعة من اللغويين والمحررين والأكاديميين. حيث تلقت 44 صوتا مقابل 25 صوتًا لـأعلى الكعك، و15 لـالفرار.[52]
أثناء مناقشة هذه الموضات أو الصيحات الجديدة، لاحظت سالي تاجليامونتي، أستاذة اللغويات المشاركة في جامعة تورنتو، أن الشابات في أمريكا الشمالية أكثر تأثرًا من خلال الملابس من الرجال.[53] لقد ظهر استخدام الكلمة بالإشارة إلى ظاهرة الملابس الداخلية في وسائل الإعلام الإخبارية الرئيسية،[54][55]
بالرغم من عدم إضافة الكلمة في القواميس، إلا أنها تظهر في القواميس الإلكترونية مثل Urban Dictionary،[56] والقاموس المزدوج اللسان وWiktionary، بها مدخلات للكلمة.[57][58]
انظر أيضًا
المراجع
- ^ أ ب Kremer، John. "Reduplicatives and Rhyming Words". Sing-Song Words. Open Horizons. مؤرشف من الأصل في 2018-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-27.
- ^ Vildasol، Maddox؛ Angelo Vildasol (2006). The Alphabet of Manliness. Citadel Press. ص. 147. ISBN:0-8065-2720-X. مؤرشف من الأصل في 2021-09-06.
- ^ Flocker، Michael (2006). Death by PowerPoint: A Modern Office Survival Guide. Perseus Books Group. ص. 219. ISBN:0-306-81512-5. مؤرشف من الأصل في 2022-05-27.
- ^ Garchik, Leah (2004-08-23). "Daily Datebook". سان فرانسيسكو كرونيكل: F8. "A Hollister spy says the thong visible from the back of low-rise jeans is called a "whale tail."
- ^ أ ب Hall، Ann C.؛ Mardia J. Bishop (2007). Pop-porn: Pornography in American Culture. Praeger. ص. 57. ISBN:978-0-275-99920-9. مؤرشف من الأصل في 2021-09-13.
- ^ Steele، Valerie (2005). Encyclopedia of clothing and fashion. Charles Scribner's Sons. ص. 318. ISBN:0-684-31394-4. مؤرشف من الأصل في 2021-09-18.
- ^ أ ب Jiwani، Yasmin؛ Candis Steenbergen؛ Claudia Mitchell (2006). Girlhood: Redefining the Limits. Black Rose Books. ص. 173. ISBN:1-55164-276-X.
- ^ أ ب Kim، Jae-Ha (17 سبتمبر 2004). "Good riddance: The tail end of the thong's popularity is in sight". Chicago Sun-Times. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-06.
- ^ أ ب ت Kczynski، Alex (12 سبتمبر 2004). "Now You See It, Now You Don't". New York Times. Fashion & Style. مؤرشف من الأصل في 2015-05-28. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-30.
- ^ Nugent، Shemane (2004). Married to a Rock Star. Globe Pequot Press. ص. 119. ISBN:1-59228-561-9.
- ^ Noire (2007). Thong on Fire: An Urban Erotic Tale. Atria Books. ص. 226. ISBN:978-1-4165-3302-3. مؤرشف من الأصل في 2021-09-18.
- ^ McDonald، Janet (2007). Off-Color. Farrar, Straus and Giroux. ص. 5. ISBN:978-0-374-37196-8. مؤرشف من الأصل في 2021-10-07.
- ^ Quinn، Tom (24 يونيو 2004). "Updated Dress Code Addresses New Styles". ذا أوريجونيان: 1.
- ^ Clydesdale، Lindsay (6 فبراير 2008). "So Thong, And Thanks For Nothing". Daily Records. مؤرشف من الأصل في 2009-01-14. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-03.
- ^ Websites like the Whale tail World listed out their own version of top celebrity whale tails نسخة محفوظة 14 يناير 2016 على موقع واي باك مشين.
- ^ Achor Hayes، Tracy (13 مارس 2001). "Waistbands dive to daring new depths". Dallas Morning News. A. H. Belo Corporation. مؤرشف من الأصل في 2019-09-02. اطلع عليه بتاريخ 2009-04-11.
- ^ Cartner-Morley، Jess (16 فبراير 2008). "One-piece in our time". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 2017-09-14. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-30.
- ^ Celebrities Are Showing Off Butt Cleavage, ABCNews.com, 2009-06-25, Retrieved: 2010-12-15 نسخة محفوظة 6 يناير 2015 على موقع واي باك مشين.
- ^ Lichfield، John (14 أكتوبر 2003). "Our Man In Paris: Thongs of innocence and experience". The Independent. London. مؤرشف من الأصل في 2008-04-11. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-03.
- ^ Sharma، Kalpana (14 يوليو 2007). "Pssst! It's showing!". Times of India. India Times. مؤرشف من الأصل في 2017-09-28. اطلع عليه بتاريخ 2009-04-11.
- ^ Sharma، Kalpana (14 يوليو 2007). "Pssst! It's showing!". Times of India. Bennett, Coleman & Co. Ltd. مؤرشف من الأصل في 2017-09-28. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-28.
- ^ Staff Correspondent (5 فبراير 2007). "Sexy doesn't do it anymore". Times of India. Bennett, Coleman & Co. Ltd. مؤرشف من الأصل في 2009-01-13. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-28.
- ^ News Desk (9 أبريل 2009). "Are they jeans or is it a thong?". Metro.com. Associated Newspapers Limited. مؤرشف من الأصل في 2021-03-07. اطلع عليه بتاريخ 2009-04-11.
- ^ "Mike Metropolis". Internet Movie Database. مؤرشف من الأصل في 2020-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-30.
- ^ Jackson، Ron. "Mingle.com Meets Banker.com In the 40K Club Atop This Week's Sales Chart". Domain Name Journal. Internet Edge Inc. مؤرشف من الأصل في 2016-03-03. اطلع عليه بتاريخ 2008-07-29.
- ^ "Nominated for Best Adult Web Site". Australian Adult Industry Awards. مؤرشف من الأصل في 2011-07-06. اطلع عليه بتاريخ 2008-07-29.
- ^ Thomas، Bethany (13 مايو 2004). "Memo to Britney: Lose the low-slungs". Weird news. NBC News. مؤرشف من الأصل في 2017-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-27.
- ^ "Baggy Pants Bill Blocked in Louisiana". Politics. Fox News. Associated Press. 22 أبريل 2008. مؤرشف من الأصل في 2012-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-27.
- ^ AFP (30 أغسطس 2007). "No more low-slung pants in Alexandria". International News. France24. مؤرشف من الأصل في 2009-01-16. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-27.
- ^ AFP (30 أغسطس 2007). "Fancy pants just not hip in Atlanta". World. Herald Sun. مؤرشف من الأصل في 2021-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-27.
- ^ أ ب Parker، Laura (15 سبتمبر 2007). "Is It a Crime to Wear Baggy Pants?". ABC News. مؤرشف من الأصل في 2015-01-12. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-03.
- ^ Bahrampour، Tara (11 فبراير 2005). "A Brief Matter of Style". Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-03.
- ^ "Virginia OKs Fine for Low-Rider Pants". Fox News. 9 فبراير 2005. مؤرشف من الأصل في 2012-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-03.
- ^ Dybdahl، Pete (10 فبراير 2005). "Don't get caught with your pants down". The Roanoke Times. مؤرشف من الأصل في 2013-02-01. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-03.
- ^ Bowen، Jon (8 مارس 1999). "Thong Wars". Ivory Towers. Salon. مؤرشف من الأصل في 2011-10-24. اطلع عليه بتاريخ 2008-07-22.
- ^ Lyons، Jessica (27 سبتمبر 2001). "Armed with high ideals, Joseph Pawlick enforces a mandate for change at Salinas High--whether teachers, students and parents want it or not". Monterey County Weekly. مؤرشف من الأصل في 2007-06-28. اطلع عليه بتاريخ 2008-07-22.
- ^ Mary، Spicuzza (14 سبتمبر 2000). "Panty Ranting". MetroActive News. مؤرشف من الأصل في 2019-09-15. اطلع عليه بتاريخ 2008-07-22.
- ^ Kaminsky، Jessica (2004). I Hate the Gym. Simon Spotlight Entertainment. ص. 33. ISBN:0-689-87369-7. مؤرشف من الأصل في 2021-09-06.
- ^ Lung، Tamie Bixler (2007). Clean Up on Aisle Me: Lifeskills 101. Authorhouse. ص. 54. ISBN:978-1-4259-7897-6.
- ^ Cartner-Morley، Jess (25 مارس 2005). "Hang up your hipsters". The Guardian. London: Guardian Media Group. مؤرشف من الأصل في 2017-03-02. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-28.
- ^ Cartner-Morley، Jess (9 أبريل 2005). "No time to waist". The Sydney Morning Herald. Fairfax Media. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-28.
- ^ Wolfe، Rayne (17 أكتوبر 2006). "Stripper chic: as scanty styles of dress enter the teen mainstream, parents are left wondering where to set limits, or if they can". The Press Democrat. The New York Times Company. مؤرشف من الأصل في 2020-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-28.
- ^ Thomsen، Anisa (24 أكتوبر 2006). "Sexualizing girls". The Press Democrat. The New York Times Company. مؤرشف من الأصل في 2020-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-28.
- ^ Masquelier، Adeline Marie (2005). "Dirt, Undress, and Difference: Critical Perspectives on the Body's Surface" in American Anthropological Association Meeting. Indiana University Press. ص. 27. ISBN:0-253-21783-0.
A rebellion against parents and other adults who seem to have forgotten their own fling with hot pants and the no-bra look.
- ^ Buddenberg، Laura J.؛ Kathleen M. McGee (2004). Who's Raising Your Child?. Boys Town Press. ص. 61–63. ISBN:1-889322-59-8. مؤرشف من الأصل في 2021-09-18.
- ^ Jackson، Tim؛ David Shaw (2006). The Fashion Handbook. Routledge. ص. 26. ISBN:0-415-25580-5.
- ^ Steele، Valerie (2005). Encyclopedia of clothing and fashion. Charles Scribner's Sons. ص. 121. ISBN:0-684-31394-4. مؤرشف من الأصل في 2021-09-22.
- ^ "Gross anatomy: Girls". TimeOut New York. مؤرشف من الأصل في 2008-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-30.
- ^ "Farewell to fashion faux pas of summer". Star Tribune. مؤرشف من الأصل في 2008-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-30.
- ^ Smith، Chrysti M. (2003). Verbivore's Feast: A Banquet of Word & Phrase Origins. Farcountry Press. ص. 125. ISBN:1-56037-265-6.
- ^ Partridge، Eric (1966). Origins: A Short Etymological Dictionary of Modern English. Routledge. ص. 217. ISBN:0-415-05077-4. مؤرشف من الأصل في 2021-09-22.
- ^ "Words of the Year 2005" (PDF). American Dialect Society. 6 يناير 2006. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-05-24. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-03.
- ^ Harlow، John (8 يناير 2006). "Hey exogals, girl talk is the future of English". The Sunday Times. London. مؤرشف من الأصل في 2011-09-26. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-03.
- ^ "Showbiz Tonight". CNN transcripts. CNN. 16 يناير 2006. مؤرشف من الأصل في 2020-06-09. اطلع عليه بتاريخ 2008-07-22.
- ^ "The Situation Room". CNN transcripts. CNN. 16 يناير 2006. مؤرشف من الأصل في 2020-06-09. اطلع عليه بتاريخ 2008-07-22.
- ^ Peckham، Aaron. "pull me thong". Urban Dictionary. مؤرشف من الأصل في 2017-03-13. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-27.
- ^ Barrett، Grant. "whale tail". Double-Tongued Dictionary. مؤرشف من الأصل في 2012-05-24. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-27.
- ^ Peckham، Aaron. "whale tail". Urban Dictionary. مؤرشف من الأصل في 2013-11-02. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-27.
ذيل الحوت في المشاريع الشقيقة: | |