حتحور

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
حتحور

اسمه في الهيروغليفية
O6X1
O1
D2
D21
X1
H8
C9
Ḥwt Ḥr
تمثال حتحور في متحف الأقصر.

حتحور هي إلهة السماء، والحب، والجمال، والأم والسعادة، والموسيقى، والخصوبة، سميت قديما باسم بات ووجدت على لوحة نارمر، وكان يرمز لها بالبقرة أمنيه، عبادتها كانت ما بين مدينة الأشمونين بالقرب من الفيوم ومدينة أبيدوس بالقرب من سوهاج.[1][2][3]

حتحور
بالهيروغليفية
O7D2
r
C9

أو
O10


أو بدون المخصص
O6X1
D2

الوصف والتسمية

الملك منقرع من الأسرة الرابعة، باني هرم الجيزة الأصغر وبجانبه حتحور وعلى رأسها قرص الشمس بين قرنين، وبجانبه أيضا زوجته الملكة.التمثال ب المتحف المصري بالقاهرة.

معبودة مصرية قديمة. جعلها أصحابها تارة في صورة بقرة، وتارة في صورة امرأة لها أذنا بقرة أو على رأسها قرنان. كانت عندهم رمز الأمومة البارة. وفي اسمها حتحور أي بيت حور أو ملاذ حور ما يشير إلى ذلك. فهي التي أوت اليتيم حورس ابن إيزيس وأرضعته وحمته. فغدت بذلك أمًا له وللطبيعة كافة باعتبارها رمزًا إلى السماء. ثم جعلوها راعية للموتى وأسكنوا روحها ما يزرع عند قبورهم من شجر الجميز، ثم أبرزوها من الأغصان جسدًا يرسل الفيء ويسقي الظمآنين ممن رقدوا في حظائر الموت. وتصوروا أنها تجوب أحيانا الصحراء غرب النيل في هيئة اللبؤة لحماية القبور هناك. ما زال اسمها حيًا في اسم ثالث شهور السنة القبطية (هاتور) وتدخل في التقويم المصري الحديث.

الاسم بالكامل

يُقرأ الاسم من اليسار إلى اليمين.

O6X1
O1
D2
D21
X1
H8
C9

Ḥwt Ḥr

حوط حور
أي «حضن (أم) حورس»، وقيل: أي "سيدة الفيروز"، وهو حجر لونه أزرق بلون السماء أو أميل إلى الخضرة قليلاً، أرتبط في عرف المصريين بالحفظ من الحسد، وهو من أحجار القناع الذهبي لتوت عنخ أمون.

مراجع

  1. ^ "Spotlights on the Exploitation and Use of Minerals and Rocks through the Egyptian Civilization". Egypt State Information Service. 2005. مؤرشف من الأصل في 2008-11-20. اطلع عليه بتاريخ 2010-04-20.
  2. ^ "Spotlights on the Exploitation and Use of Minerals and Rocks through the Egyptian Civilization". Egypt State Information Service. 2005. مؤرشف من الأصل في 2009-01-08. اطلع عليه بتاريخ 2010-04-20. نسخة محفوظة 20 نوفمبر 2008 على موقع واي باك مشين.
  3. ^ "Hathor" at Dictionary.com نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.

اقرأ أيضا