|
تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/محمود حسين (سياسي)
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
النقاش التالي بشأن حذف المقالة الآتي ذكرها قد أغلق وأرشف. لا تعدله. أي مراجعة بعد هذا النقاش يجب أن تحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو ضمن طلبات مراجعة نتيجة نقاش الحذف إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا. نتيجة مراجعة الإداري: إبقاء
23 يوليو 2022 نقاش لحذف محمود حسين (سياسي)
- لا شيء يعطيه الملحوظية سوى فقط منصبه داخل جماعة الإخوان وهذا غير كافي، لو سار الأمر بهذا الشكل فكل شخص سيتقلد منصب داخل جماعته سيتم إنشاء مقالة عنه وهذا غير منطقي، كل المصادر أيضاً بالمقالة مستمدة من موقع (إخوان ويكي) أو من مواقع غير مستقلة، على جانب أخر الشخصية لا تحقق ملحوظية الأكاديميين. --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 14:40، 23 يوليو 2022 (ت ع م)
إبقاء المقالة لم تكن مكتوبة بطريقة توضح ملحوظية الشخصية، أضفت فقرة توضح مدى ملحوظيته ودوره في عدة أحداث مؤثرة. تحياتي.--إسلامنقاش 12:09، 25 يوليو 2022 (ت ع م)- إبقاء يحقق الملحوظية-- كريم ناقِشني 13:01، 25 يوليو 2022 (ت ع م)
- شكراً للزميل إسلام ولكن في الحقيقة تعديلاتك لم تغير وضع المقالة، فكل ما تم إضافته هو أحداث وشأن داخلي داخل جماعة الأخوان ولا تأثير لها على الشأن العام أو أي أوضاع سياسية، ورجاءاً من الجميع: لا داعي للتعلل بالملحوظية بحجة توفر مصادر خارجية فكما نعلم هناك مصادر إعلامية مؤيدة للإخوان تنقل كل شيء عنهم، المصادر عموماً لا تغير من جوهر المقالة والنقطة الرئيسية (أن هذا الشخص ليس لديه أي مناصب أو أعمال بارزة خارج جماعته) وبالتالي هذا لا يصلح كمعيار للملحوظية وإلا اي جماعة أو حزب سيستغلها كحجة لإعطاء الملحوظية لأي شخصية تابعة له لمجرد أنها تابعة له. --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 13:08، 26 يوليو 2022 (ت ع م)
- «لا داعي للتعلل بالملحوظية بحجة توفر مصادر خارجية فكما نعلم هناك مصادر إعلامية مؤيدة للإخوان تنقل كل شيء عنهم»: كل المراجع التي اعتمدت عليها معارضة للإخوان وتنتقد الشخصية، وتجنبت أي مصادر مؤيدة لمعرفتي بطرحك هذه النقطة. تلقي كل هذه المصادر وهي معارضة له وتنتقده، دليل على أن الأمر ليس شأنًا داخليًا بل اهتم به الرأي العام أيضًا. تحياتي.--إسلامنقاش 14:33، 26 يوليو 2022 (ت ع م)
- هذه المصادر المعارضة للأخوان قامت بتغطية الحدث الذي اضفته للمقالة لأنه يخص جماعة الإخوان وليس الشخص نفسه، وأنا سؤالي واضح: ما هو أهمية هذه الشخصية بالظبط؟ ما نراه هو مجرد شخص ذو منصب داخل جماعة لا أكثر ولا أقل، واتخاذ هذا كمبرر للملحوظية يعارض السياسات تماماً ويضرب مفهومها لأن السياسة تنص على (لا ملحوظية موروثة - لا ملحوظية تلقائية) ولا يجوز الإقرار بملحوظية شخص لمجرد تبعيته لجهة مشهورة وإلا سنجد مئات المقالات لكل شخصية، يجب علينا النقاش حول نقطة الأهمية قبل التعلل بالمصادر لأن مثل هذه الشخصيات ستجد لهم عدة مصادر بسبب إهتمامهم بالجهة وليس الشخص نفسه ولذلك لا يصلح كمعيار، على سبيل المثال كبار الموظفين أو أعضاء مجلس إدارة النادي الأهلي (النادي الأكثر شعبية في مصر) ستجد عشرات الأخبار عنهم، هناك أيضاً موظفة في جوجل حذفت مقالتها لنفس السبب. --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 07:33، 2 أغسطس 2022 (ت ع م)
- للآسف أن تخلط بين أمرين اعتمادًا على رأي شخصي، لو كانت موظفة جوجل لديها أعمال ملحوظة اهتم بها الرأي العام حتى لو كانت داخل شركة جوجل، لكان لها الملحوظية الشخصية دون المؤسسة التي تعمل بها، وهناك عشرات المقالات التي تحقق ذلك في تصنيف:موظفو جوجل وتصنيف:موظفو فيسبوك مثل محمد عمر (صحفي مصري). وفي مثالنا هنا الأعمال والأحداث المؤثرة التي تفترض أنها شأن داخلي للجماعة، هي في الحقيقة لاقت اهتمامًا بالغًا في الرأي العام المصري والعربي بدليل كثرة المصادر غير المؤيدة.--إسلامنقاش 09:44، 2 أغسطس 2022 (ت ع م)
- من الواضح أخي الفاضل أنك لم تطالع النقاش المطروح كمثال، ففي هذا النقاش البعض تعلل بأن الشخصية تحقق الملحوظية لأن أسمها ذكر في الخبر، ولكن في حقيقة الامر أن أسمها ذكر فقط لأنها تعمل لصالح جوجل وليس من أجلها هي فهمت قصدي؟ نفس الشيء ينطبق على الشخصية هنا أن أسمه ورد في المصادر فقط لأن الصحيفة تهتم بأخبار الجماعة وليس عنه شخصياً، يعني لو كان هناك شخص أسمه "فلان الفلاني" بدلا من "محمود حسين" لوجدنا في الخبر اسم فلان الفلاني لأنه ليس الشخص المستهدف بالخبر ولذلك التعلل بأنه "محل اهتمام بالغ" هذا غير حقيقي تماماً لأن الإهتمام يرتكز على الجماعة وليس الشخص، بعكس مثلاً عندما نتحدث عن شخصيات مثل: عصام العريان أو محمد سعد الكتاتني الذين تقلدوا مناصب رسمية ولهم ملحوظية مستقلة عن الجماعة. --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 08:12، 8 أغسطس 2022 (ت ع م)
- من الواضح أخي الفاضل أنك تقرأ تعليقي السابق جيدًا، فإني لم أحتج بمجود ورود اسمه في بعض المصادر كما تقول، بل ذكرت أكثر من مرة إن الاحتجاج على ملحوظيته "لانخراطه في الأعمال والأحداث المؤثرة التي اهتم بها الرأي العام". ولا يوجد في السياسات ما ينص على كون الأعمال الملحوظة داخل حيز مكاني معين (حزب/شركة/جماعة) فإنه يتم استبعادها، بل الملحوظية مجردة يُبت فيها من خلال المصادر دون اشتراط حيز مكاني أو زمني معين.--إسلامنقاش 09:34، 8 أغسطس 2022 (ت ع م)
- من الواضح أخي الفاضل أنك لم تطالع النقاش المطروح كمثال، ففي هذا النقاش البعض تعلل بأن الشخصية تحقق الملحوظية لأن أسمها ذكر في الخبر، ولكن في حقيقة الامر أن أسمها ذكر فقط لأنها تعمل لصالح جوجل وليس من أجلها هي فهمت قصدي؟ نفس الشيء ينطبق على الشخصية هنا أن أسمه ورد في المصادر فقط لأن الصحيفة تهتم بأخبار الجماعة وليس عنه شخصياً، يعني لو كان هناك شخص أسمه "فلان الفلاني" بدلا من "محمود حسين" لوجدنا في الخبر اسم فلان الفلاني لأنه ليس الشخص المستهدف بالخبر ولذلك التعلل بأنه "محل اهتمام بالغ" هذا غير حقيقي تماماً لأن الإهتمام يرتكز على الجماعة وليس الشخص، بعكس مثلاً عندما نتحدث عن شخصيات مثل: عصام العريان أو محمد سعد الكتاتني الذين تقلدوا مناصب رسمية ولهم ملحوظية مستقلة عن الجماعة. --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 08:12، 8 أغسطس 2022 (ت ع م)
- «لا داعي للتعلل بالملحوظية بحجة توفر مصادر خارجية فكما نعلم هناك مصادر إعلامية مؤيدة للإخوان تنقل كل شيء عنهم»: كل المراجع التي اعتمدت عليها معارضة للإخوان وتنتقد الشخصية، وتجنبت أي مصادر مؤيدة لمعرفتي بطرحك هذه النقطة. تلقي كل هذه المصادر وهي معارضة له وتنتقده، دليل على أن الأمر ليس شأنًا داخليًا بل اهتم به الرأي العام أيضًا. تحياتي.--إسلامنقاش 14:33، 26 يوليو 2022 (ت ع م)
- شكراً للزميل إسلام ولكن في الحقيقة تعديلاتك لم تغير وضع المقالة، فكل ما تم إضافته هو أحداث وشأن داخلي داخل جماعة الأخوان ولا تأثير لها على الشأن العام أو أي أوضاع سياسية، ورجاءاً من الجميع: لا داعي للتعلل بالملحوظية بحجة توفر مصادر خارجية فكما نعلم هناك مصادر إعلامية مؤيدة للإخوان تنقل كل شيء عنهم، المصادر عموماً لا تغير من جوهر المقالة والنقطة الرئيسية (أن هذا الشخص ليس لديه أي مناصب أو أعمال بارزة خارج جماعته) وبالتالي هذا لا يصلح كمعيار للملحوظية وإلا اي جماعة أو حزب سيستغلها كحجة لإعطاء الملحوظية لأي شخصية تابعة له لمجرد أنها تابعة له. --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 13:08، 26 يوليو 2022 (ت ع م)
تعليق: ذُكِر في المقالة حصوله على مناصب لا علاقة لها «بالجماعة»، مثل:
- عُين مدرسًا في كلية الهندسة جامعة أسيوط عام 1984م، ثم أستاذًا مساعدًا ثم أستاذًا بها.
- شغل منصب عضو المجلس الأعلى للنقابة العامة للمهندسين المصرية في الفترة من 1987م إلي 1995م
- وكيل النقابة العامة للمهندسين 1988م إلي 1991م. وأمين صندوق النقابة العامة للمهندسين 1993م حتى فرض الحراسة على النقابة.
- رئيس اتحاد المهندسين العرب 1993م إلي 1994م.
- وعضو بغرفة التحكيم العربية-- كريم ناقِشني 08:25، 2 أغسطس 2022 (ت ع م)
- نعم أنا طالعتها وكلها مناصب عادية للغاية ووصل إليها الكثير من الأشخاص، هناك ألاف من اساتذة الجامعات ومئات سبق لهم أن كانوا أعضاء نقابات، اتحاد المهندسين العرب عبارة عن منظمة خاصة وكذلك غرفة التحكيم العربية، ليس من بينها أي مناصب رفيعة سواء محلية أو دولية، نحن حذفنا مئات المقالات المشابه وأتخيل لو لم يكن هذا الشخص تابع للجماعة لكانت مقالته شطبت من أول مرة بدون نقاش، فلماذا نحن سنعطيه تمييز عن غيره؟ --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 08:12، 8 أغسطس 2022 (ت ع م)
خلاصة: إبقاء وفقًا لغالبية الآراء أعلاه، وأيضًا الشخصية تُحقق جميع الشروط الموجودة في سياسة الملحوظية (تغطية مهمة، تغطية مستقلة، مصادر موثوقة، مصادر ثانوية). أما بخصوص الاستشهاد بنُقطة "ملحوظية تلقائية" أرجو أن يتم قراءة البند بالكامل وليس مُجتزأ، البند يذكر الآتي: «لا يوجد موضوع ملحوظ تلقائيًا لمجرد وجوده، بل يلزم أن يُظهر الدليل أن الموضوع قد حصل على تغطية كبيرة من مصادر مستقلة وموثوقة.» وهذا موجود في هذه الشخصية، وبخصوص الاستشهاد بنقطة "لا ملحوظية موروثة"، أيضًا أرجو أن يتم قراءة البند كاملاً وليس مجتزأ حيثُ يذكر الآتي: «بصورة عامة، يلزم دراسة ملحوظية كل موضوع على حدة» لا يجوز التعميم بهذا الشكل، لأن أنا أيضًا يُمكنني التعلل وأقول بأن "يجب حذف مقالات كل الوزراء" لأنه الملحوظية لا تُورث، ولأن المصادر تتحدث عنه بحكم مناصبهم، وليس لأشخاصهم، ولو كانت هناك شخصية باسم "الوزير فلان الفلاني" سيتم ذكره أيضًا، هذه النقطة غير صحيحة بتاتًا، لأن يلزم دراسة كل موضوع على حدة وفقًا للسياسة وللمصادر ولمنصبه وأهميته. تحياتي.--فيصل (راسلني) 02:23، 14 أغسطس 2022 (ت ع م)