تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/قصاصة
19 سبتمبر 2009 نقاش لحذف قصاصة
- بحث اصلي--Shipmaster (نقاش) 08:32، 19 سبتمبر 2009 (تعم)
- حذف: بحث أصلي. مصطلح أطلقته جماعة من الناس لم يحظ بتأييد مجتمع الأدباء والنقاد تجري محاولة الترويج له عن طريق أرابيكا. --abanima (نقاش) 12:09، 19 سبتمبر 2009 (تعم)
- أستاذي الفاضل تحية التقدير أرجو تفضلكم بمتابعة التنسيق الجديد للموضوع والتثبت من الحقيقة وهي ليست باي حال من الأحوال ترويجابل هي حقيقة وقد عززت الأفكار بوصلات خارجية ودعمتها بتنسيق المصادر (ثبت المراجع) فأنا واحد من كتاب العراق ويمكنك التأكد من هذا في اللوائح وأعمل صحفيا في جريدة الزمان الدولية، ولي خمسة كتب بين تأليف وترجمة، ولي في موضوع المقالة هذه وحدها كتاب مع زميل لي (مشترك) بجزأين صدرا في 1993- و1995 عن اتحاد الأدباء في العراق- الموصل. أتمنى عليك إعادة النظر في الحذف عميق التقدير Hhammer (نقاش) 03:51، 21 سبتمبر 2009 (تعم)
- تعليق: ما أزال عند رأيي: اطلعت على المصادر ولم أجد في أي منها كلمة قصاصة، أي أن المصادر لا علاقة لها بالموضوع وإدراجها غير مبرر؛ هذا أولاً. ثانياً، وهذا الموضوع يتعلق بالنقاش أدناه حول الرواية الشعرية، جميع المصادر تستسشهد بالمصطلح في عنوان الرواية فقط، أي تؤكد كون هذا المصطلح بحثاً أصلياً بمفهوم أرابيكا. أخيراً، الاستشهاد بأرابيكا لا يجوز لأنها مصدر غير موثوق بالتعريف. --abanima (نقاش) 13:35، 21 سبتمبر 2009 (تعم)
- ألأستاذ الفاضل
- مرة أخرى شكرا لك على التعليق
وأود أن تكون صبورا معي بعض الشيء
- في أدناه مقطع من مقال عن الرواية الشعرية للناقد العراقي المعروف منذر عبدالحر ويشير في المقطع إلى القصاصة وجهدنا فيه منذ بداية التسعينات:
((تُري هل نجحَ بشّار عبد الله في تجربتِهِ ( الإشكالية ) هذهِ ؟ . . أظنُّ أنّهُ لا يبحثُ عن فكرة النجاح والفشل ، لأنّهُ لو أرادَ ذلك لصنعَ لنفسِهِ مدخلاً أكثر جماهيريةً وأقلَّ تساؤلاً - وهو متمكّنٌ من ذلك - ، ولكنهُ يسعي لتعزيز رحلتِهِ النظرية التي بدأها مع بعض زملائه من كتّاب وشعراء ( الموصل ) وبالذات مع المبدع الدءوب الحيوي القلق ( سعد محمود ) الذي ساهم معه في تقديم رؤيةٍ أدبيةٍ جعلا لها إطاراً نظرياً نشراه معاً وهو ( القصاصة ) التي اقترحاها - مع بعض من زملائهم في الموصل كما أشرنا - بديلاً تجنيسيّاً للأجناس الأدبية المعروفة ، وفي ظني إنّها محاولةً جريئةٌ تقتضي الوقوف عندها ومحاورة مطلقيها ، لكنهم - لظروفٍ ما - أهملوا الفكرة وذهب كلٌّ منهم إلي مشاغلِهِ الذاتية ، فانطلق بشّار عبد الله ليقدّمَ كتابه الجديد ( من يسكب الهواء في رئة القمر ) ، وقد أبعده عن التجنيس ولكنّهُ أدخله في إشكالية القراءة التي أفترض فيها قارئاً صبوراً متأنياً باحثاً عن سِّر الهذيان ، أو سِّر الإبحار ، أو سِّر الرغبة التي تجعلُ كاتباً يقدِّمُ رؤيتَهُ المضببة بهذا الأسلوب الذي ينتمي إلي السريالية بشكلٍ أو بآخر مذكّراً إيّاي أنا شخصياً ( بلوتر يامون ) وأناشيد ( مالدورو ) . . لكن ( يامون ) أعطي لكتابتِهِِ شكلاً وتمرَّدَ عليه ، وجنّسَ كتابتَهُ وتمرَّدَ علي التجنيس وما زال حتي هذهِ اللحظة ينعمُ بسرّيةٍ كبيرةٍ في أناشيدِهِ كما أنّهُ عرضةٌ لإعادة قراءته بشكلٍ دائم . . .)وهذا رابطه لتتأكد بنفسك(http://www.azzaman.com/index.asp?fname=2008\01\01-11\679.htm&storytitle=رواية%20شعرية%20تسكب%20الهواء%20في%20رئة%20القمر ))
- الروابط الأخرى كلها تعزز مفهوما أردته وهو أن الرواية الشعرية مصطلحا كان تطورا عن القصاصة.
- لست أقول لهذا لتعدل عن الحذف، فرأيك محترم عندي، ولكن قلي من التأمل قد يجعلك تجد عندي شيء من حق في تثبيت جهدي، مع العلم أن المصطلحات كلها واردة ومثبتة في (موسوعة أعلام الموصل في القرن العشرين) للدكتور عمر الطالب التي صدرت في 2008 وقد أدرجت ذلك في المصادر، طبعا الموسوعة غير منشورة على الانترنيت فأنت تعرف أن العراق مبتلى بحرب ضروس واحتلال لكن الموسوعة صادرة عن مركز دراسات الموصل في جامعة الموصل. فضلا عن تثبيت المصطلحات نفسها في أنطولوجيا شعراء العراق الموسومة (أمراء الرؤى) الصادر عن الجزائر.وهو ما وضعته مصدرا أيضا في موضوعي القصاصة والرواية الشعرية. ليس عندي أكثر سوى أن تكون مكاني وتناضل لأكثر من خمس عشرة سنة كما فعلنا نحن في تلك الأجواء المشحونة بالحروب والحصار لتأسيس المصطلح وترى اليوم جهدك ما يزال رغم تثبته في موسوعة وأنطولوجيا وصحف ومجلات، ما يزال يلقى الرفض وليس مجرد التشكيك.
- أشكر صبرك معي
- وكل عام وأنتم بخير عيد سعيد أعاده عليكم وعلينا باليمن واليسر. تقديري العميق Hhammer (نقاش) 01:54، 22 سبتمبر 2009 (تعم)
- شطب. أتفق جدا مع مبررات الحذف في الاعلى. --Tarawneh (نقاش) 16:07، 30 سبتمبر 2009 (تعم)
- خلاصة: بحث أصلي. حذف. --abanima (نقاش) 18:51، 17 نوفمبر 2009 (تعم)