تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/صبري الحيقي
من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
النقاش التالي بشأن حذف المقالة الآتي ذكرها قد أغلق وأرشف. لا تعدله. أي مراجعة بعد هذا النقاش يجب أن تحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو ضمن طلبات مراجعة نتيجة نقاش الحذف إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا. نتيجة مراجعة الإداري: إبقاء
23 أغسطس 2019 نقاش لحذف صبري الحيقي
- المقالة حذفت عدة مرات من قبل بسبب عدم الملحوظية ويتم إعادة إنشائها من جديد ولذلك أتمنى النقاش وحسم مسألة الملحوظية بشكل نهائي، من خلال تحرياتي وجدت أن الشخصية عادية تماماً مثل أي شخص في مجاله وليس هناك جوائز أو تكريمات تميزه، مؤلفاته وأعماله غير مشهورة بقدر كبير، لا يتوفر عن الشخصية الكثير من المصادر رغم كونها شخصية معاصرة --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 23:54، 23 أغسطس 2019 (ت ع م)
- أهلًا @Ibrahim.ID: الشخصية تُحقّق الملحوظية، وسبق أن استُرجِعت المقالة وفق طلبات الاسترجاع في 16 يوليو 2019 (الطلب قُدِم في 3 يوليو)، وأنا قمتُ بمعالجة الطلب. له مؤلفات كثيرة وتولّى مناصب حكومية على الصعيد الثقافي. أمّا عن مشكلة المصادر، فهي بسبب وضع اليمن، لا تنس هناك حالة عدم استقرار كليّة في اليمن منذ العام 2011 (أي منذ تسعة أعوام تقريبًا) يوم كانت أرابيكا العربية لا تتجاوز 150 ألف مقالة؛ وحالة عدم استقرار جزئية قبل العام 2011 ليس هنا معرض طرحها. هناك مئات المواقع اليمنية (كثير منها رسمية، خاصة الصحف والمجلات)؛ أُغلِقت خلال هذه الفترة، اليوم إذا بحثت عن عبد الله البردوني فقط في نطاق المواقع اليمنية، ستعتقد أنّه لم يكن موجودًا أو أنّه لا يُحقّق الملحوظية!. تحياتي. --صالح (نقاش) 00:29، 24 أغسطس 2019 (ت ع م)
- @صالح: شكراً على إضافتك، ولكن لكي لا يساء الفهم الموضوع ليس فيه خلاف على قرارك، الفكرة أن المقالة أعيد إنشائها عدة مرات رغم حذفها من أكثر من إداري، تم إنشائها تحت أسماء مختلفة، تم طلب استرجاعها ورفض ثم قام المستخدم بتقديم طلب استرجاع على اسم أخر وقمت مشكوراً باسترجاعها، كلها أمور تشير إلى وجود تلاعب تحايل على السياسات وإصرار عجيب على إعادة المقالة ولو بالقوة، تقرير تدقيق المستخدم هنا يؤكد وجود صلة بين منشأ المقالة والمستخدم Alhaikitivo الذي قام ساهم وأنشأ مقالات متعلقة بالشخصية، ولهذا السبب قمت بإنشاء هذا النقاش لحسم المسألة بشكل أوسع، بالنسبة لتعليقك أود أن أوضح أن الشخصية لم تتقلد أي مناصب في الحكومة بل مناصب عادية جداً في مجلات ثقافية تابعة لجهة حكومية، وهناك مئات الأشخاص مثله وهناك أيضاً من لهم مقالات نقدية فنية هذا ليس مبرر للمحلوظية، لو حاولت أن تبحث عن أي اعمال له لن تجد عنها أي مصادر ولا دليل على شهرتها الكبيرة، لا يمكن أن نعتمد عما قيل في المقالة أنه حقيقة، ولكن طالما يرى الأخرين أنه يحقق االملحوظية فلا مشكلة الغرض من النقاش هو حسم المسألة ليس أكثر --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 10:49، 1 سبتمبر 2019 (ت ع م)
- تعليق: سأقيّم المقالة بناءً على ما هو موجودٌ فيها، دون النظر إلى مدى شهرة الشخصيَّة في وسائل الإعلام، على اعتبار ما أوضحه الزميل @صالح: أعلاه. بدأ صبري كتاباته النقديَّة والأدبيَّة في صحيفة الجمهوريَّة الرسميَّة وهو يَبلغ من العمر 17 عامًا، وحجز لنفسه مكانًا في صفحتها الأخيرة، والعاملون في مهنة الصحافة يعون جيدًا أهميَّة النشر في هذه الصفحة؛ وأصدر ديوانه الأول في سنٍ مبكرة أيضًا، وتكرّر عرض أعماله، وقُدِّمت مسرحيته «العراف» كمشروع تخرج لطلبة معهد الفنون الجميلة في عدن، وحصلت على جائزة في «مهرجان المسرح اليمني»، وهي مناسبة مرموقة تُقام في مدينة عدن منذ نحو 11 عامًا. يظهر جليًا أنَّ صبري لم يتوقف لحظةً عن أنشطته الثقافيَّة والأدبيَّة، وشارك في معارض محليَّة وخارجيَّة، إلى جانب تقلّده عددًا من المناصب. وأُشير أيضًا إلى رصيد مؤلّفاته، ومنشوراته، ومعارضه. خُلاصة القول: أجد أن الشخصيَّة حافظت على ديمومة نتاجها الفكري منذ بداية ظهورها في 1978، وحتَّى 2008 -أحدث تاريخ ورد في المقالة- وبدأت في تحقيق إنجازات سريعة، لذلك، أرى إبقاء المقالة. تحيَّاتي للجميع. --Glory20 (نقاش) 21:07، 25 أغسطس 2019 (ت ع م)
- شطب غير ملحوظة Shorouq☆The☆Super☆ninja2★(نقاش)★ 10:31، 15 سبتمبر 2019 (ت ع م)
- حذف خلال بحثي عنه لا يظهر أنه يحقق الملحوظية، وكذلك معظم المعلومات الموجودة في المقالة هي من دون مصادر --FPP نــــاقــــشــــهُ 12:11، 19 سبتمبر 2019 (ت ع م)
- خلاصة: لا توافق حول الحذف.--جار الله (نقاش) 12:13، 15 أكتوبر 2019 (ت ع م)
تصنيف مخفي: