تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/شيم العرب
هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 03:36، 2 يوليو 2023 ( بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.
نسخة 03:36، 2 يوليو 2023 من عبود السكاف (نقاش | مساهمات) ( بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104)
(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
النقاش التالي بشأن حذف المقالة الآتي ذكرها قد أغلق وأرشف. لا تعدله. أي مراجعة بعد هذا النقاش يجب أن تحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو ضمن طلبات مراجعة نتيجة نقاش الحذف إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا. نتيجة مراجعة الإداري: إبقاء
8 أغسطس 2021 نقاش لحذف شيم العرب
- مكتوبة بأسلوب إنشائي جداً وبلا أي مصدر، أبرز ما ذكر فيها هو علم الفراسة ويوجد له مقالة مستقلة. إن كان من الممكن إنثاذها بإضافة مصادر واضحة حول موضوع المقالة وإلا فلتحذف. — موسى (نقاش) 15:53، 8 أغسطس 2021 (ت ع م)
- تعليق: @موسى: وجدت كتاب يتحدث عن الموضوع بشكلٍ مفصل، اسمه «من شيم العرب» من تأليفُ فهد المارك. ربما يمكن وسم المقالة بقوالب الصيانة اللازمة بدلًا من حذفها، أو يتطوع أحد الزُملاء لإنقاذها. تحياتي. --حسن (نقاش) 19:11، 8 أغسطس 2021 (ت ع م)
سأنقذ هذه المقالة! (سأنتهي من العمل في 30 أغسطس)@موسى: أنا عدلت هذه المقالة وكتبتها من جديد لكني تركت بعض الأقسام الأساسية وأضفت أقسام جديدة، لذا أرجو مراجعتها وإضافة أقسام أكثر وحذفها من المقالات المرشحة للحذف.-- Kış Gülü ناقشني 11:05، 30 أغسطس 2021 (ت ع م)
- أهلاً @Kış Gülü: شكراً لك، اعتمدت تعديلاتك.. أما إزالتها من نقاش الحذف فهو عمل الإداري، تحياتي. — موسى (نقاش) 14:20، 30 أغسطس 2021 (ت ع م)
- إبقاء -- Kış Gülü ناقشني
- تعليق: معظم النصوص تعود للعهد الإسلامي فهنا الشيم تنسب للإسلام لا إلى العرب، فالموضوع لم يُعطى حقه من ذكر الأهمية والتخصيص تحياتي –عادل امبارك راسلني 19:22، 30 أغسطس 2021 (ت ع م)
- حذف المشكلة في العنوان وليست في المحتوى، فالعرب كأي أمة أخرى، تغيرت طباعهم بتغير الزمن، لذا عن أي عصر تتحدث المقالة ولماذا تركز على الصفات الحميدة وتتجنب الرذيلة منها، وأتفق مع الزميل عادل في أن الموضوع مخلوط بنكهة إسلامية.اباالحسن راسلني 09:03، 2 سبتمبر 2021 (ت ع م)
- تعليق: أنا أوافق على أن الأخلاق المذكورة في المقال هي للمسلمين على الأغلب لكن أكثر شخصية ذكرت في المقال هي حاتم الطائي وهو بنفسه لم يدرك الإسلام، لذا أعتقد أن هذا الأمر يتطلب تفكير أكثر. -- دُرّة ناقشني 13:07، 6 سبتمبر 2021 (ت ع م)
- حذف ما مدى مصداقية الحديث عن شيم وخصال أمة بأكملها بشكل يعكس الصورة النمطية التي يحب كل شعب أن يلصقها بنفسه، لدى كل أمة صفات حميدة وأخرى رذيلة، والشعوب تكثر الحديث عن الصفات التي تحتاجها فالعربي في الصحراء كان بحاجة لإشاعة الكرم وإغاثة الملهوف ولو أنها كانت صفاة موجودة لدى الكل بالفطرة لما كان هناك حاجة لكثرة مدح هذه الصفات ومحاولة إشاعتها بين الناس، لذا أرى أن الموضوع لا قيمة له بهذه الطريقة، ربما من الافضل ان تحذف وشكرا عامر (نقاش) 00:40، 25 سبتمبر 2021 (ت ع م)
- حذف أتفق مع الزميل @اباالحسن وائل: فالعنوان به خطأ كبير، هذا من الناحية الموسوعية، رأيي الشخصي أنّها مقالة أقرب للكلام التعبيري، علمياً لا يُمكن إحاطة الموضوع، فالأمّة العربية كأيِّ أمّة لها تاريخ طويل مليئ بالأفكار والمعتقدات والتقلبات والتغيرات السياسية والاقتصادية والجغرافية. تحياتي --عُمر قنديل (نقاش) 22:06، 20 أكتوبر 2021 (ت ع م)
- خلاصة: إبقاء، وشكرا @دُرّة: لإنقاذ المقالة. شكرا لكم. --Dr-Taher (نقاش) 10:04، 26 أكتوبر 2021 (ت ع م)