تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/سورة النورين وسورة الولاية
هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبد العزيز (نقاش | مساهمات) في 03:33، 2 يوليو 2023 ( بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.
29 سبتمبر 2020 نقاش لحذف سورة النورين وسورة الولاية
- المقالة مشكوك في صحة معلوماتها وغير مبنية على أسس أو مراجع موثوقة وواضحة، المقالة تقول في مقدمتها أنه نص مختلق! وهذه الآيات مدرجة في كتاب لكاتب مجهول من الهند! ولا أحد يعرف مصدرهاولا أحد من الطوائف الإسلامية أدعت صحة وجود هذه الأيات، فقط بعض الباحثين (الذي لم يذكر أسمهم) ويقولون بأنها نصوص ذرادشتية، الكثير من الإدعاءات في المقالة موسومة بمصدر عبارة عن أسماء مراجع لا يمكن التحقق منها، إذن لماذا تم إنشاء المقالة من الأساس؟
أيضاً لو تتبعنا خط سير المقالة نجد الموضوع أقرب لعملية نشر معلومات مضللة عبر مشروعات أرابيكا، شخص ما يكتب المقالة على مشروع ما ثم تترجم لأرابيكا الإنجليزية (وطبعاً لأن معظمهم ليسوا مسلمين يتعاملون مع المعلومات كحقائق)، ثم قام شخص ما بترجمة المقالة من الإنجليزية بحسن نية، وهكذا وهكذا، نجد الموضوع يسير في مغالطة ااستدلال الدائري.
لهذا السبب أرى أن المقالة تخالف سياسات أرابيكا ويجب حذفها، وطلب الحذف لا علاقة له بأي أسباب دينية. --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 17:51، 29 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- حذف أتفق معك والمقالة يجب أن تحذف، لا يوجد أي ملحوظية أو طرح أكاديمي لهذه المسألة. Maudslayer (نقاش) 19:59، 29 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- تعليق: أعتقد أن الموضوع في حد ذاته موسوعي، وقد سمعت به ذات مرة، فبالإطلاع على المصدر هنا والذي يعرض صورة تعتبر تاريخية، أعتقد أنه يجب إعادة كتابة المقالة لجعلها موسوعية وترك القارئ يحكم، وبأن الموضوع ذُكر لأول مرة في موقع تبشيري رغم نفي الطائفتين له تحياتي -- عادل امبارك راسلني 19:51، 29 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- @Nehaoua: نحن لا نتكلم عن معلومات مثبتة بواسطة طرف ما، بل مجرد إفتراضات من مصادر ضعيفة أو مشكوك فيها وهناك طعن في مصداقيتها، والمقالة نفسها لا تؤكد شيء بل تشير إلى أن هذه المعلومات ربما تكون مأخوذة من مصادر غير إسلامية، حتى الصورة التي تظن أنها تاريخية لا معلومات عنها وربما تكون مزيفة، قيام موقع تبشيري بنشر ذلك في حد ذاته سبب لهدم المعلومة كاملة لأنها إدعاء من طرف غير محايد، إذن لماذا ننشر هذا الكلام؟ قيامنا بنشر أي معلومات مثل هذه في أرابيكا يجعل الافتراضات حقائق ويعطيها ثقل لا تستحقه، كونك سمعت عن المعلومة مسبقاً ليس معيار أيضاً لأن الأنترنت مليء بالشائعات والمعلومات المغلوطة وبالطبع نحن لا ننشر عن هذه الأشياء بحسب سياسة أرابيكا. --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 23:36، 30 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- حذف لنفس الأسباب التي ذكرها الزميل إبراهيم أعلاه. --Aboodiراسلني!✐ 20:49، 29 سبتمبر 2020 (ت ع م)
- حذف المقالة لا تقدم أي معلومة بشكل صريح وإنما ما تقدمه يعتبر مبهماً --Sgh45 (نقاش) 02:10، 1 أكتوبر 2020 (ت ع م)