تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/رسل النعيمي
هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 03:27، 2 يوليو 2023 ( بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.
28 يونيو 2019 نقاش لحذف رسل النعيمي
- لا تُحقق المعايير ولا سياسة الملحوظية. حسب المقالة فالشخصية تكتسب شهرتها من الانستجرام، ولكن من مُطالعة حسابها فيظهر 201 ألف متابع فقط، وأيضًا الحساب غير مُوثق. تحياتي -- عَلاء راسِلني 19:47، 28 يونيو 2019 (ت ع م)
- مرحباً @علاء: بالنسبة لمقالة رسل النعيمي لقد قمت بالفعل بإعادة صياغة المقالة في مستخدم:HitomiAkane/ملعب بشكل أكثر موسوعية و كنت على وشك استبدالها بالمقالة الحالية قبل حوالي ساعتين من ترشيحك للمقالة للحذف عندما تواجهت مع مشكلة مرشح التخريب بسبب استبدال كامل النص و كل ذلك ناقشته في صفحة نقاش_المستخدمة:شيماء#استفسار_بخصوص_مقالة_رسل_النعيمي
بالنسبة للشخصية موضوع المقالة فإعتقد أنها تحقق المعايير التالية:
- شخصية معروفة و ظهرت إعلامياً بشكل ملحوظ
- كاتبة و لها كتاب منشور
- يمكن تطبيق اختبار جوجل والنتائج من مواقع حيادية وإخبارية معروفة
بالنسبة للملحوظية أعتقد أن الحديث عن هذه الشخصية مهم كونها إمرأة عربية ناشطة في العمل التطوعي وناشطة في نشر فكرة السعادة وسبل تحقيقها وهو مفهوم شبه غائب عنا في العالم العربي الأمر الذي سيحقق برأي اختبار الـ 100 عام كونها من أوائل المبادرين في هذا المجال أما بالنسبة لملاحظة أن الشهرة كانت عبر الإنستغرام و الحساب يحوي فقط 201 ألف متابع! فلا أعتقد أن الرقم يعتبر قليلاً بالنسبة للمجال المطروح في هذا الحساب ومسألة توثيق الحساب ليست معياراً لجودة المحتوى وإنما لتوثيق بيانات صاحب الحساب. أرجو أخذ النقاط السابقة بعين الاعتبار وأيضاً وجود نسخة أكثر موسوعية في ملعبي لاستبدال أي خطأ نجم عني. HitomiAkane (نقاش) 00:00، 29 يونيو 2019 (ت ع م)
حذف أولى HitomiAkane إعادة صياغتك للمقالة لا دخل له في الملحوظية الشخصية هناك الألوف في العالم العربي (من مدربي تطوير الذات وطاقة الايجابية)، النقطة الثانية هي مجرد فقاعة عُرفة بسبب الضجة التي أثارتها بنشر فيديو تتحدث فيه عن يوم القيامة وقبل ذلك لم يكن أحد يعرفها ولا ذات شهرة حالها كحال أي شخص عادي.--Dedaban (نقاش) 04:45، 29 يونيو 2019 (ت ع م)
- مرحباً @Dedaban: أنا قلت أنني أعمل على إعادة الصياغة لتكون المقالة موسوعية أما الملحوظية فذكرت أنها من أوائل النساء العربيات في نشر مفهوم السعادة, نتمنى أن يصل عددهم إلى الألوف لتنتشر السعادة في مجتمعنا, النقطة الثانية لا أعتقد أن وصف الفقاعة كان مناسباً حتى و إن كان طرحها عن يوم القيامة لا يوافق معتقداتك, وهي عرفت قبل هذا الطرح بسنوات و كانت مشهورة من خلال تنظيمها لمهرجان السعادة الذي كان في 2017 وظهورها الإعلامي للحديث عن مفهوم السعادة في كلٍ من قناة روتانا خليجية في 2014, قناة الوسطى في 2017, قناة الآن في 2017, قناة سما دبي في 2017, قناة العربية في 2017, شكراً لمساهمتك HitomiAkane (نقاش) 05:29، 29 يونيو 2019 (ت ع م)
- @HitomiAkane: أبحث عن الملحوظية في كلامك ولم أجدها السعادة مفهوم كل إنسان يفهمه وليس بحاجة لمن يدله عليه، وهي ليست من أول نساء العالم العربي من أدعن هذا فهناك الكثير غيرها في هذه المجال (الذي يسميه البعض بيع الوهم) ناهيك عن أنه مسألة الطاقة الايجابية والسلبية غير علمية وهناك العشرات أن لم يكن أكثر ممن يخرجون على القنوات تحت اللقاب مختلفة بسم تطوير الذات والطاقة الايجابية والسعادة. أن فتحنا المجال لكتابة هكذه سير عن أشخاص على الموسوعة سوف يأتي أخرون ويتحججون بمثل هذه المقالات الغير موسوعية لكتابة مقالات عن أشخاص دون الملحوظية وتضحى المسألة مسألة ترويج ودعاية.
- @Dedaban: أقدر اهتمامك و أشكره, و كما قلت فهي من أوائل و ليست أول من طرح مشروع لبحث المشاكل بغية الوصول إلى السعادة كما كانت الإمارات أول بلد عربي يقدم هذا الطرح و تنجح فيه ونتمنى أن يمتد إلى باقي البلدان العربية عبر الاجتهادات الشخصية أمثال رسل و الحكومية كحكومة الإمارات, كما أنني أتفق معك أن المقالات الغير موسوعية ستفتح المجال للمطالبة بمقالات مشابهة لذلك قمت بإعادة الصياغة بشكل أكثر موسوعية (أتمنى أن أكون قد وفقت فيه) في مستخدم:HitomiAkane/ملعب يمكنك الاطلاع عليها لو توفر لديك الوقت, شكراً مرة أخرى على اهتمامك HitomiAkane (نقاش) 06:07، 29 يونيو 2019 (ت ع م)
- خلاصة: شطب المقالة تستوجب الشطب المباشر فهي بأختصار شديد (مدربة تنمية بشرية) بصرف النظر عن المسميات الجديدة التي حصلت عليها أو المصطلحات التي أخترعتها كلها في النهاية تندرج تحت هذا المفهوم، الكثير من مدربي التنمية البشرية يحضرون أحداث وتنظيمات ويظهرون في التلفاز ويلتقون مع مسئولين وتنشر عنهم مقالات بهدف تلميعهم، كل هؤلاء يستخدمون وسائل Public relations لخلق بروباجندا عنهم ونحن نعلم كل هذه الطرق، المقالة لا تحتاج لتنسيق ولا تحسين ولا مصادر فالشخصية نفسها لا تحقق معايير الملحوظية --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 20:26، 29 يونيو 2019 (ت ع م)