هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
يرجى إضافة وصلات داخلية للمقالات المتعلّقة بموضوع المقالة.
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى مصادر موثوقة.

ضابئ البرجمي

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبد العزيز (نقاش | مساهمات) في 09:33، 1 يناير 2024 (استبدال قوالب (بداية قصيدة، بيت ، شطر، نهاية قصيدة) -> أبيات). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
ضابئ البرجمي
معلومات شخصية
بوابة الأدب

ضابئ بن الحارث بن أرطاة التميمي البرجمي شاعر، خبيث اللسان، كثير الشر. عرف في الجاهلية. وأدرك الإسلام، فعاش بالمدينة إلى أيام عثمان. وكان مولعاً بالصيد، وله خيل. ومن شعره أحد أبيات الشواهد:

فمن يك أمسى بالمدينة رحله
فإنّي، وقيّار بها، لغريب

سجنه

وكان ضعيف البصر: سجنه عثمان بن عفان لقتله صبياً بدابته، ولم ينفعه الاعتذار بضعف بصره. ولما انطلق هجا قوماً من بني نهشل، فأعيد إلى السجن. وعرض السجناء يوماً فإذا هو قد أعدّ سكيناً في نعله يريد أن يغتال بها عثمان، فلم يزل في السجن إلى أن مات (1).

مصادر

الأعلام للزركلي.