هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

الموك

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 03:01، 22 فبراير 2023 (بوت: إصلاح التحويلات). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
دبابة للمعارضة بدرعا

الموك أو الموم (بالإنجليزية: Military Operations Center)‏ هي غرفة عسكرية خارجية ومقر قيادة وتنسيق وإصدار أوامر تديرها الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وبريطانيا والأردن وبعض دول الخليج، تشكلت في عام 2013 وتطورت عام 2014، وتضم فصائل عدة من الجيش الحر في درعا والقنيطرة وريف دمشق وريف حلب الشمالي.[1][2]

المبادئ

تهدف الغرفة إلى تقديم مختلف أشكال الدعم للفصائل المنضوية تحت لواءها مقابل احترام شروط أو «خطوط حمراء»، والتي هي:

وفي حال خالفت فصيل هذه الشروط يتم معاقبتها بطرائق عدة كقطع الإمداد، وإيقاف الرواتب عن مقاتليه.[1]

المنتمين

الدعم

تتعدد أشكال الدعم ما بين لوجستية وعسكرية دولية، تتمثل بتسليح الفصائل بمختلف أنواع الأسلحة الغربية، وتقديم سلات غذائية، ورواتب شهرية، ومعالجة الجرحى [2]، ومعسكرات تدريب [1] ، وأمان روسي بعدم استهداف فصائل الموك.

خلافات وانتقادات

  • الفصائل الموكية لا يحق لها شن أية عملية عسكرية إلا بموافقة من غرفة الموك، يتهم بعض الناشطين فصائل الجنوب بتعطيل جبهات القتال بين الجيش الحر والجيش السوري [5]، كما أن معارك المعارضة في الجنوب بعد انضمامها لغرفة الموك لم تعد تسير وفق مصالح وأهداف «الثورة السورية»، وإنما وفق المصالح الغربية وأمن دول الجوار، مثل معركة «الأرض لنا»، التي جاءت بهدف أبعاد ما سماه «الميليشيات الإيرانية» عن القوات الأمريكية في بلدة التنف[6]، ومعارك حوض اليرموك والتي جاءت بهدف إبعاد الجماعات المتطرفة عن الحدود السورية الإسرائيلية.
  • اتهم أحد قادة الجيش الحر أمريكا بأنها تنجد «الفاسدين»، وعديمي الخبرة على حسب قوله.[4]
  • تمرد حركة أحرار الشام وجبهة النصرة عن الموك، واتهم بعض قادة الأول مبادئ غرفة الموك بأنها مناقضة للحرية والكرامة.[3]

تأثيره على الحرب الأهلية

محاربة داعش بدرعا

الموك والانسحاب من داريا

معركة ريف دمشق

معارك المنشية

طالع أيضا

مراجع