|
تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/طه منتصر
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
النقاش التالي بشأن حذف المقالة الآتي ذكرها قد أغلق وأرشف. لا تعدله. أي مراجعة بعد هذا النقاش يجب أن تحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو ضمن طلبات مراجعة نتيجة نقاش الحذف إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا. نتيجة مراجعة الإداري: الحذف
9 فبراير 2010 نقاش لحذف طه منتصر
- سيرة لشخصية لا تستوفي معايير السير الشخصية. سبق وأن حذفتها فورا؛ لكن منشأها طلب مني إرجاعها، قائلا ما مفاده: أن الشخصية صاحبة السيرة؛ "تحقق الملحوظية"، لأنه قام بكذا وكذا. طلبت منه مصدرا لما قاله، واسترجعتها له؛ كي يتثنى له توثيقها وتوسيعها، وحتى ذلك الحين؛ تفضلوا بإبداء آراءكم حولها. --مستخدم:شرف الدين/توقيعي 15:19، 9 فبراير 2010 (تعم)
إبقاء يا جماعة بصرف النظر عن أنه الوالد. فقد شارك الرجل في حربي 1967 - 1973.و قاد لواء حربي مصري ( اللواء مجموعة من الكتائب ). قام ببناء مطار حربي بمدينة العريش كما أن الصفحة التي صنفتة بها كانت تحمل اسم " ضباط شاركوا في حرب أكتوبر ". أي أنها لجميع الضباط المشاركين في نصر أكتوبر و ليس المشاهير منهم فقط. مدحت منتصر (نقاش) 20:10، 9 فبراير 2010 (تعم)
- سيرة لأشخاص تاريخيين مهمين شاركوا في الأحداث الجارية فهي تستوفي معايير أرابيكا. مدحت منتصر (نقاش) 18:29، 9 فبراير 2010 (تعم)
- طالما أن هناك تصنيف مصريون شاركوا في حرب أكتوبر فالصفحة سليمة. فأي جندي صغير من حقة تسجيل إسمة بها. شكرا مدحت منتصر (نقاش) 19:11، 9 فبراير 2010 (تعم)
حذف فالشخصية لاتحقق الملحوظية، وقد كررنا أن الأرابيكا ليست صفحة تكريم، بل موسوعة، والرجل لم يحقق ولم ينجز اي شيء، هناك عشرات آلاف الجنود والضباط الذين شاركوا في الحروب. ضعو أسماءهم على صفحة الجيش المصري. معايير الملحوظية ليست حكماً على الكرم والجودة والأخلاق، بل هي معايير موسوعة لتنظيمها، كما في مقالات أخرى قد يُشطب الطيبون لعدم الملحوظية، بينما يخلد المجرمون بسبب إجرامهم. --د. محمد عبد الهادي (نقاشي • مساهمات) 13:45، 14 فبراير 2010 (تعم)
- حذف أوافقك تماما. تستحق بعض الشخصيات أن يتم تخليد اسمها لكن مكان ذلك ليس في أرابيكا. يمكن فتح ويكيا مثلا (أو أي موقع ويكي مجاني آخر) والعمل على توثيق وتخليد ذكراهم. رغم توجهها المنفتح أرابيكا ليس مكانا لكل المعلومات في الدنيا وهنالك بعض الشروط التي يجب على المقالات تحقيقها. ليس في هذا تقليل من قيمة أي شخص وتضحيته في سبيل وطنه لكن مكان التخليد ليس هنا. --Histolo2 (نقاش) 17:53، 14 فبراير 2010 (تعم)
--مستخدم:شرف الدين/توقيعي 12:56، 16 فبراير 2010 (تعم)
سأنقذ هذه المقالة! (سأنتهي من العمل 1 مايو) مدحت منتصر (نقاش) 02:07، 16 فبراير 2010 (تعم)
- حذف : علما بأنني حاولت إنقاذها ولم أفلح للأسباب التالية :
لم أجد المصادر والمراجع الكافية لتعزيز معلومات المقال.
المقال مكتوب بصورة معلومات عامة لا تعطي حق اللواء أركان حرب من المعلومات العسكرية.
لم أجد أي لقاء صحفي معه أو عنه في أي مكان.
التكريم والتفخيم ليسا من ضمن سياسات الموسوعة.
تحياتي. --(ألف - باء) (نقاش) 07:34، 16 فبراير 2010 (تعم)
- لا أفهم هل تشككون في صحة المعلومات؟..يمكنكم الإستعلام من المصادر المعنية ( وزارة الدفاع - قادة لواء - مستشفي المعادي العسكري - مطار العريش الحربي ...إلخ ). أما أن تبحث عنة في جوجل مثلا فهذا أمر صعب بسبب تقادم الموضوع فقد ظهر ويندوز 3.11 بعد وفاتة. و الله لست من دعاة الإفتخار و التباهي بالأباء و الأجداد و لكني قضيت طفولتي أشاهد الأوسمة و التكريم بمختلف أنواعة و لم أكن أفهم شيئا و عندما كان يصطحبني معة إلي مواقع عملة أحس أن أبي قد بني الهرم الرابع (كنت في دهشة).لدرجة أني حاولت تقليدة بقيادة مرحلتي الدراسية في طابور الصباح و أكثر من ذلك فقد حببني في لعبة الرماية حتي تمكنت بعد ذلك من الحصول علي الميدالية البرونزية لبطولة الجمهورية. فحينما كنت في العاشرة من عمري كلف أحد الجنود بإصطحابي إلي غرفة السلاح للتعرف علي أنواعها. إصطحبني إلي مدينة السويس لمشاهدة بقايا الدبابات الإسرائيلية المدمرة و سافرت معة إلي مدينة العريش لمشاهدة بناء مطار حربي هناك. و لكن شاءت الأقدار في فترة وجيزة لا تتجاوز ثلاثة أشهر أن يصيبة المرض و يرجع إلي خالقة. فوجدت شارع صلاح سالم مغلق تماما و يغطية ما يقرب من مائتي جندي علي جانبي الطريق و وجدت نفسي و أنا في الرابعة عشر من عمري أقف إلي جانب وزير الدفاع و مندوب الرئيس و ما يقرب من ألفي مشيع لوالدي ملفوفا بعلم مصر مدحت منتصر (نقاش) 14:28، 16 فبراير 2010 (تعم)
خلاصة: 
تم الحذف! فالسيرة لشخصية؛ لا تحقق معايير الكتابة في أرابيكا، ولم نجد لصاحبها من المصادر (كانت موثوقة أو حتى غير ذلك!) ما يثبت صحة مزاعم ملحوظيته. --مستخدم:شرف الدين/توقيعي 02:09، 25 فبراير 2010 (تعم)