تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
جنبية
جنبية
|
الجَنْبـية (وجمعها: جَنابي) في السعودية ودول الخليج، أو الشِـبريَّة في الشام، هي نوع من الخناجر العربية تُربط بحزام حول الخاصرة، وتستخدم الجنابي في السعودية كسلاح وزينة وعلامة شَرَف الرجل[3]، كما تنتشر في عُمان والجنوب العربي والإمارات بين القبائل وتُرتدى في الأفراح والأعراس. وصناعة الجنبية هي إحدى الحرف التقليدية الشائعة في تلك الدول.
الأصل والانتشار
يعود أقدم شاهد لاستعمال الجنبية إلى النقوش العرب القديمة، حيث ورد فيها لفظ 𐩦𐩸𐩨 "ش ز ب" (شَزِيب) في أحد نقوش في الجزيرة العربية بعنى خنجر معقوف، ويقارنه الباحثون بالجنبية [4][5]، كما تظهر في التمثال الشهير للملك مَعْدِي كَرِب المحفوظ بالمتحف الوطني بصنعاء يعود بتاريخه إلى القرن الثامن قبل الميلاد، وهو يشد وسطه بحزام واضعاً جنبية عليه[6] وتظهر خناجر على عدد من شواهد القبور الجنوبية البدائية من الألف الثالث والثاني قبل الميلاد.[7] ومن السعودية انتشرت الجنبية إلى عدة دول عربية، وأجزاء من جنوب آسيا وجنوب شرق آسيا[8]، ونقلها الرحالة إلى أرجاء الدولة العثمانية وفارس.[9] ولا يمكن عزل صناعة الجنابي السعودية عن السيوف ذائعة الصيت في الأدب العربي منذ عصور الجاهلية.
وتعد الجنبية من أقدم الأسلحة التي استخدمها الإنسان منذ عصوره الأولى، في الدفاع عن نفسه فهي من الأسلحة الصغيرة التي تستخدم في المواجهات فكان الشخص يحمل الجنبية على خصره أو تحت ثيابه. وتشكل الجنابي الإسلامية مجموعة كبيرة، متنوعة في أشكالها وتطرزها وزخارفها. ومنها مجموعة كبيرة تحتفظ بها المتاحف العالمية المختلفة، ومنها متحف الفن الإسلامي بالقاهرة الذي يقتني عدداً من الجنابي السعودية الذهبية والمرصعة بالجواهر.
وصف الجنبية
الجنبية عبارة عن آلة حادة تثبت على مقبض خاص ومن الجنبية عدة أنواع بعضها رخيص السعر وبعضها متوسط، وبعضها باهض الثمن يصل إلى مئات الآلاف بل إلى ملايين الريالات لها مواصفات خاصة يحتكرها ذوي الخبرة. فمقبض الجنبية وهو أغلاها يُعمل عادة من القرن أو الفضة، وأغلاها يكون من قرون الزرافة أو من قرن وحيد القرن، وقد يطعم ويزخرف المقبض بالذهب والفضة بمهارة عالية.
ويذكر أن الشيخ ناجي بن عبد العزيز الشايف شيخ مشائخ بكيل اشترى جنبيةً بمبلغ مليون دولار أمريكي وتعد أغلى جنبية (خنجر) في العالم، وعمرها أكثر من الألف عام، توارثها المشائخ وكانت تخص الإمام أحمد حميد الدين الذي حكم اليمن منذ عام 1948 حتى تم القضاء عليه في 1962، وكانت من قبله للإمام شرف الدين في القرن السادس الهجري (672 هـ).
استخداماتها
تستعمل الجنبية سلاحاً قاطعاً كحال السيوف والسكاكين والخناجر. أما في اليمن فتتمتع الجنبية بأهمية إجتماعية إضافية كرمز للرجولة والشدة، وتشير الجنبية المائلة إلى مستوى طبقي رفيع، وتستعمل في رقصة البَرَع الحربية، وفي احتفالات الزواج وغيرها.[10] كما تقدم الجنبية رهناً عند فض النزاعات القبيلة بصفتها رمزاً للشرف القبلي، وفي ذلك باب من أبواب الأحكام القبلية بحضرموت له قواعده الخاصة.[11]
مكونات الجنبية
تتكون الجنبية من:
الرأس
يسمى رأس الجنبية (المقبض) وهو الجزء الذي تتوقف عليه قيمة الجنبية فهو بذلك أهم أجزائها. والجنبية والخنجر من السلاح الأبيض، إلا أن الخنجر يتميز بمقبضه الفضي، أما الجنبية فيصنع رأسها من قرون وحيد القرن وقرون الوعل وسن الفيل أو من المواد البلاستيكية والخشب. هناك العديد من التسميات لأنواع الرؤوس (المقبض):
- الصيفاني (الزراف) ويتراوح عمر الجنبية التي تحمل رأس صيفاني بين 400 عام و1500 عام وهي لا تقدر بثمن وسمي صيفاني لشدة صفائه ورونقه ويسمى أيضاً القلب لأنه يؤخذ من لب قرن وحيد القرن ويميل لونه إلى الأصفرار المشوب بحمرة خفيفة وهو شفاف نوع ما وهو أغلى الرؤوس فقد يصل سعره إلى مبالغ خيالية. ومع مرور الوقت وكثرة اللمس والاستخدام للمقبض الصيفاني يكتسب جمالا وقيمة لأن اللمس يضفي عليه المزيد من البهاء والنعومة إذ يتغير لونه من قاتم إلى فاتح إلى شفاف كالزجاج. وأيضا من أسباب ارتفاع ثمن هذا النوع في الآونة الأخيرة قرار منظمة حماية حقوق الحيوان الذي قضى بمنع استيراد قرون وحيد القرن خوفاً عليه من الانقراض.
- الأسعدي وهو في الدرجة الثانية، وقيل بأنه يرجع إلى أحد ملوك اليمن القدماء وهو الحاكم أسعد الكامل
- العاجي المصنوع من عاج سن الفيل وهو في الدرجة الثالثة ويأتي من الهند ولونه أبيض والبعض منه يميل إلى الأصفرار الخفيف وثمنه مرتفع إلى حد ما.
- الكرك ويصنع من قرون البقر وهو أقل الرؤوس ثمنا.
- البلاستك والفيبر والخشب وهو الأقل في السعر.
كما أن القرون والعظام لا تتغير أحوالها بمرور الزمن بل تزداد جمالا وبهاء. وجرت العادة على استخدام الذهب والفضة في تزيين مقبض الجنبية. ويتم استيراد قرون وحيد القرن من كينيا ودول القرن الأفريقي والهند أما قرون البقر فمتوفرة محليا. وتتم صناعة رأس الجنبية بطريقة يدوية وبآلات بسيطة حيث يقوم الحرفي بتقطيع القرن أو السن أو الخشب ونحته وصنفرته، وصناعته على الشكل المطلوب أما بالنسبة للرؤوس البلاستيكية والفايبر فتصب في قوالب بعد صهرها. بعد ذلك يتم تزيين رأس الجنبية بقطعتين من الذهب الحميري أو الفضة يسميان بالزهرتين وهما على شكل جنيهات ذهبية دائرية الشكل تثبت من الخلف بقضيب أو مسمار من النحاس وقد تكون هذه الزهرات من الحديد أو الفضة المصبوغ باللون الأصفر أو الأحمر الباهت وينحت عليها رسومات وأشكال مختلفة. يحيط بأسفل رأس الجنبية ما يسمى بالمبسم وهو إطار معدني مستطيل الشكل يصنع غالباً من الذهب والفضة أو كليهما أو المعدن. معظم الجنابي الجيدة تعرف بنوع مقبضها، وفي الواقع هو الواضع الأساسي لسعر الجنبية اليمنية. أشهر المقابض هو ما يعطي الجنابي اسم الصيفاني (اشتقاقاً من الصفاء: أي صفاء اللون)، وتصنع مقابض الصيفاني من قرن وحيد القرن الأسود والذي قيمته يكلف 1500 دولار أمريكي لكل كيلوجرام[10]، وتعرف أنواع الصيفاني بألوانها المختلفة. وقد تكون لها خامات أخرى كالفضة، الخشب، قرون الحيوانات (غير ما ذكر سابقاً). وقد تستخدم القطع الذهبية والفضية في تزيين مقبض الجنبية كما هو الحال في الغالب.
النصلة (السلة)
وهي عبارة عن قطعة معدنية حديدية بالغة الحدة (كالموس أو أشد) في كلا الوجهين وفي وسطها خط مجوف إلى الأعلى يسمى العاير أو المعيرة. وهذا العاير يسمح بدخول الهواء في جرح المطعون بالجنبية ويؤدي إلى إصابة الجرح بالتسمم. ومن أهم أنواع النصال (السلال) الحضرمي والينز والعدني والزنك والمْبرد والهندوان والبتار وأفضلها الحضرمي والهندوان. وتلعب النصلة دوراً كبيراً في تحديد قيمة الجنبية ماديا ومن ناحية الاستخدام فبعضها مسنونة جدا وبشكل مريع وتحتفظ بهذه الحدة ولا تفقدها لذلك تتفاوت الأسعار حسب نوع الحديد المصنوعة منه ويتم صناعتها بطريقة يدوية حيث يتم توسيع النصلة عن طريق الطرق وكذلك القيام بطرق أطراف النصلة لتصبح رقيقة جدا وحادة كالموس وبعد ذلك يتم صنفرتها وصقلها أو تلميعها وتجهيزها لعملية الإلصاق برأس الجنبية، ثم يصب بعد ذلك اللحام الذي يتكون من الليان (نوع من اللحام) والرماد والزيت في مبسم الجنبية من أجل تثبيتها بإحكام شديد وأيضا للحفاظ على الجنبية وإعطاءها المنظر الجميل الأخاذ.
العسيب
وهو الجزء الخشبي الذي توضع بداخله الجنبية (الغمد) وعادة ما يصنع من الخشب الخفيف مثل خشب البرقوق أو العنبرود أو العشار أو الثالوث، فيتم نحته وتجهيزه ثم تغليفه «بالجلد» وخيوط الخيزران أو يتم تغليفه بالزنك المطعم بالذهب والفضة والنقوش. والأغمدة نوعان:
- الحاشدي وهو أكثر انتشارا حيث يتميز بصغر زاوية انحناء مؤخرة الغمد وشكله يشبه حرف اللام وهو الأكثر استخداما في الوقت الحالي
- البكيلي وهو على شكل حرف الراء وهو يشبه غمد السيف.
الحِزام
الذي يثبت فيه العسيب (غمد الجنبية) في منتصفه. وبواسطة هذا الحزام يستطيع الرجل ارتداء الجنبية بتثبيتها أسفل بطنه حيث يتم لف الحزام على الخصر. وصناعة العسوب والأحزمة الخاصة بالجنابي لها طابعها الخاص وفنونها المتميزة، ويتم تطريز الأحزمة بواسطة «الخيوط». والتطريز الجيد هو الذي يتم يدويا فيأخذ عدة ألوان ورسومات متناسقة وجميلة. هناك أنوع من هذه الأحزمة:
- المفضلي وهو أفضلها وسمي بهذا الاسم نسبة إلى بيت المفضل المشهور بصنع هذا النوع.
- المتوكلي وترجع تسمية هذا الحزام للإمام المتوكل.
- الكبسي.
- الطيري
- المركزي.
- المرهبي وهو الأرخص ثمناً
وتتفاوت الأحزمة تبعاً لتفاوت واختلاف أنواع الخيوط المستخدمة في تطريزه وجودة صنعة وجمال شكله وتطرز غالبية الأحزمة بالخيوط الذهبية والتي تسمى (بالسيم (والسيم نوعان الأصلي والعادي ويتم تطريز الحزام بالرسم الأولي للحزام على قطعة من القماش حيث يتم تطريزها بالنقوش والصور أما الأحزمة التي تفصل باستخدام آلات الخياطة الحديثة فليس لها أي قيمة معنوية تذكر وهي رخيصة الثمن.
أنواع الجنابي
في اليمن:
- الجنابي اليمنية:
- الجنبية الصيفانية وهي أغلاها على الإطلاق.
- الجنبية الحاشدية نسبة إلى قبيلة حاشد.
- الجنبية البكيلية نسبة إلى قبيلة بكيل.
- الجنبية الحضرمية نسبة إلى حضرموت.
- الجنبية التوزة التي تتميز بحزام عريض ووضعها يكون مائلاً على خصر من يلبسها.
- الجنابي الحضرمية: وهي أربعة أنواع:
- الجنبية القديمي: وهي من الحديد الهندوان ويجلب عامة من مناجم الحديد في الهند وهو أقرب إلى الإستيل وهو حديد معالج يتعرض إلى درجات حرارة عالية وصقل بارع لظهور اللمعة وعامة فإن الجنبية القديمي تكون قصيرة نوع ما ويميل ثلثيها الأسفل إلى الانحدار والانحناء السريع لتعطيها شكلها المميز وهي ليست عريضة.
- الجنبية القصبي: وهي أطول من القديمي وأعرض بشيء بسيط.
- الجنبية الحسيني: ويقال أنها أقصر من القصبي وليست عريضة وعموماً فقد انقرضت هذه الجنبية من الصنع والاستعمال.
- الجنبية القبلي: وهي جنابي طويلة نوع ما وعريضة وهي من أجمل الجنابي صنعاً وحديداً وصقلاً وهي مرغوبة عند قبائل القبلة في حضرموت وقبائل اليمن وقبائل المنطقة الجنوبية بالمملكة العربية السعودية ومنها غامد وزهران وخثعم وبلقرن وبني عمرو وهي أغلى الجنابي وأثمنها على الإطلاق.
في السعودية:
- الجنبية النجرانية: تعد الجنبية و الخنجر موروث أصيل في منطقة نجران و يتم صناعته من الحديد بمقبض يصنع من قرون بعض الحيوانات و يحلى بقطع من الفضة أو الذهب , في حين يصنع الغمد من الخشب المغطى بالجلد أو بصفائح من الفضة و يثبت الغمد في حزام من الجلد . وتتعدد أنواعها في نجران حيث يوجد نوع محلي يسمى أم تسعة أو أم فصوص و المشطف و هناك نوع آخر من الجنابي يسمى بالمكعب و كذلك الجنبية الدرما. ويسمى الجنبية أو الخنجر "المقبض" و هو ما يميز جودتها ومنها "الزراف" الذي يميل إلى اللون الأصفر والأحمر الخفيف وهو غالي الثمن، ويعد أفضل الأنواع وهناك نوع أخر لونه أبيض ويميل إلى الأصفر والنوع الثالث هو القرن وتكسو أشكال المقابض الذهب أو الفضة مما يكسبها جمالا ومهارة في الصنع، ثم يأتي الطوق ويليه الصدر وهو عبارة عن صفائح وأسلاك دقيقة وحلقات من الفضة أو الذهب، ثم القطاعة وتمثل الجسد أو الغمد، وغالبًا تتكون من صفائح فضية أو ذهبية مزخرفة بنقوش بديعة، وهو عبارة عن قطعة من الفضة المزركشة بنقوش ورسومات دقيقة جدًا في حين يُغطَّى الجزء الخلفي من الخنجر بالمخمل أو الصوف، أما (السلة) فلها أشكال متعددة.[12]
- الجنبية العسيرية: يتزين فيه الرجال و يكون الخنجر حاد و مقبضه من فضه وتوجد ثلاث أنواع له وهي الشامية , القديمية , المعيرة و يعد الخنجر (الجنبية) جزءا مكملا للباس الرجل العسيري و تكون عبارة عن خناجر صغيرة يطلق عليها في بعض أجزاء عسير بالمضية.[13]
- الجنبية النجدية: يسمى الخنجر بالقديمي أو الشبرية وهو مثل السيف يصنع من الفولاذ إلا أنه قصير حيث يبلغ طوله 30 سم و معقوف قليلا , له أيضًا غمد جلدي مزخرف ومطعم بالفصوص , وأحيانًا يكون الخنجر ذهبيا أو مطليا بالذهب, ويعلق بالحزام تحت السرة, كما أن هناك أنواعًا توضع على الجنب تسمى الجنبية ولها أسماء متعددة منها: الودين , الحويرثي , المسمار , الذريع وهو طول ذراع وتسمى أيضًا العكف لانحنائها .[14]
- الجنبية الجيزانية: في المدن يتكون اللباس من مئزر و صديرية من قماش البفتة البيضاء , ويضع الفرد خنجرا في وسطه مفضض الممسك ويسمى الجوفية , بينما رؤساء القبائل فيرتدي الرجل منهم قميصا طويلا تحته مئزر من قماش البفتة ويضع على رأسه عمامة , ويتمنطق بخنجر مفضض ورداء . سكان تهامة جيزان يرتدون مئزر أبيض و يتقلد عليه الجنبية أو الشفرة وتسمى الحزبة . وعلى أساس التقسيمات الثلاثة للمنطقة فإن اللباس في الماضي كان يختلف من منطقة إلى أخرى , ففي القسم التهامي (السهلي) يكون اللباس من ثلاث قطع: الثوب والقميص والكوت ثم تضاف إليها الغترة والجنبية والمسدس أحيانًا. أما في القسم الجبلي فتتميز الملابس الرجالية بحدة ألونها وتنوع خطوطها وتتكون في الغالب من قطعتين الشميز والمئزر مع لبس الجنبية أو الحزبة وفي القسم الساحلي يتكون لبس الرجل من مئزر و شميز لكن يكون خفيفًا و مختصرًا .
- الجنبية الحجازية: كانت الجنبية والخنجر في القرى من أبرز أدوات الزينة التي يتحلى بها الرجال , كما كان يتزين بها السادة والأشراف والأمراء في الحواضر , ويستعملون الخناجر الذهبية مشدودة إلى حزام من الجلد الناعم اللامع مما يجعل الجنبية تلمع عند لبسها.[15]
- الجنبية الحساوية:
- جنبية الباحة: يرتدي الرجال في منطقة الباحة منذ القدم حزام يكون فيه غالبا جنبية أو قديمية , الجنبية طويلة بشكل عرضي , أما القديمية فتكون بشكل طولي , وهما سلاحان شخصيان ومن لوازم الحياة سابقًا , بحيث كانت الجنبية أو القديمية ترافق صاحبها طول الوقت وفي كل مكان: في المسجد وفي الأسواق وفي المزرعة وفي الحفلات وكان بعضهم يعدها جزءًا من لباسه ولا يتركها إلا عند النوم . وكان الناس يعيبون على الشخص الذي يرونه لا يحمل سلاحه الشخصي .
المراجع
- ^ https://assaala.com/%D8%AC%D9%86%D8%AC%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%B1%D9%85%D8%B2-%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AB-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%86%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D9%88%D8%B4%D8%B1%D9%81%D9%87%D9%85/ نسخة محفوظة 2023-07-04 على موقع واي باك مشين.
- ^ https://www.alriyadh.com/474142 نسخة محفوظة 2023-07-04 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Expedition Magazine | Cult of the Jambīya". Expedition Magazine (بEnglish). Archived from the original on 2022-12-15. Retrieved 2023-10-01.
- ^ BEESTON, A F. L. (1976). Warfare in Ancient South Arabia (2nd. - 3rd. centuries A.D.) (بEnglish). London: Luzac & Co. Ltd. p. 21.
- ^ Irvine, A.K. (1967). "Homicide in pre-islamic South Arabia". BSOAS (بEnglish) (30): 228, 292. DOI:10.1017/S0041977X00062194.
- ^ Yūsuf ʿAbdallah (1988). "The Past Lives on: Man, Landscape and History in Yemen". Yemen: 3,000 Years of Art and Civilization in Arabia Felix: 478.
- ^ Rodionov، Mikhail (2001). "Towards Typology of Visited Shrines in the wâdî Ḥaḍramawt (with special references to Mawlâ Maṭar)". Raydan ع. 7: 273.
- ^ Gustainis، Justin (26 مارس 2013). Play with fire & midnight at the oasis: Morris and Chastain investigations. Solaris. ISBN:9781849975001. مؤرشف من الأصل في 2023-02-03.
- ^ Shackleford، Steve (يناير 2010). Blade's guide to knives & their values. Krause Publications. ص. 405. ISBN:9781440215056. مؤرشف من الأصل في 2023-07-20.
- ^ أ ب "تقرير ثقافي : الجنبية اليمنية .. تراثا عريقا بات عنوان هوية الشعب وزينة الرجال". مؤرشف من الأصل في 2016-12-25. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ^ باكرموم، رياض (2022). "ألفاظ خاصة بالجنبية الحضرمية". مجلة حضرموت.
- ^ "الخنجر النجراني.. إرث حضاري تتوارثه الأجيال". 2021/05/14. مؤرشف من الأصل في 2023-02-26.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - ^ "موسوعة المملكة العربية السعودية - عسير - الباب الرابع: الأنماط الاجتماعية والعادات والتقاليد » الفصل الثاني: الملابس وأدوات الزينة". مؤرشف من الأصل في 2023-02-19.
- ^ "موسوعة المملكة العربية السعودية - الرياض » الباب الرابع: الأنماط الاجتماعية والعادات والتقاليد » الفصل الثالث: الحرف والمهن » خامسًا: الصناعات اليدوية". مؤرشف من الأصل في 2023-07-01.
- ^ "موسوعة المملكة العربية السعودية - موسوعة المملكة العربية السعودية - مكة المكرمة » الباب الرابع: الأنماط الاجتماعية والعادات والتقاليد » الفصل الثاني: الملابس وأدوات الزينة » رابعًا: الحلي والزينة » ما يخص الرجال". مؤرشف من الأصل في 2023-07-01.
جنبية في المشاريع الشقيقة: | |