هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

سهاد حسن

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 11:17، 17 مارس 2023 (بوت: إصلاح التحويلات). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
سهاد حسن
معلومات شخصية
اسم الولادة سهاد حسن محي الدين
مكان الميلاد  بغداد
الإقامة الأردن
الجنسية  العراق
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة بغداد
سنوات النشاط 1970 - 2006

سهاد حسن(-) إعلامية عراقية [1] لقبت بفاتنة الشاشة العراقية وتعتبر أول مذيعة تفتتح البث الملون عام 1976 [2]

حياتها

بدايتها كانت في الإذاعة وهي في سن السابعة عشر عاما قبل انتقالها إلى التلفزيون وعملت مع المذيعين الراحلين رشدي عبد الصاحب ومقداد مراد

مشوارها المهني

بدأت مشوارها المهني في الحقل التلفزيوني عام 1970 بعد اجتيازها دورة إذاعية وتلفزيونية حيث عملت كمذيعة ربط ثم تحولت إلى مقدمة برنامج لطلبات المشاهدين عبر الرسائل البريدية عام 1971. في عام 1973 بدأت بقراءة نشرات الأخبار للدول العربية اشتركت فيها مع رشدي عبد الصاحب وحصلت النشرة الإخبارية التي قدمتها على المرتبة الأولى في العالم العربي .[3] اشتركت في برنامج في بولندا.كلفت عام 1976 بافتتاح المحطة الجديدة للتلفزيون الملون في العراق.بالإضافة إلى العمل مذيعة للأخبار قدمت برامج إخبارية أسبوعية مثل حول العالم وبرنامج العالم في أسبوع. في مطلع الثمانينات أصبحت رئيسة قسم مذيعات التلفزيون.حصلت على لقب المذيع الأول قبل احالتها للتقاعد.اختفت قسريا عن الأنظار لمدة 14 عاما، منذ عام 1990

قضية الحكم عليها بالإعدام

تم اعتقالها وسجنها بسبب تعليقها الساخر على ملابس الرئيس صدام حسين ،قائلة:

««كنت جالسة على طاولة كبيرة بقسم الإخبار مع مجموعة من المحررين ولفت نظري ظهور الرئيس يرتدي ملابس الكاوبويوي وقبعة أمريكية في زيارته للبصرة وقلت وقتها كيف للرئيس أن يلبس هذه الملابس، ما يصير رئيس دولة يلبسها وهو طيلة الوقت يحكي عن الأميركيين»»

تم بعدها نقل حديثيها حرفياً للرئيس، وبعد شهر جاء رجال الآمن لمنزلها ونقلوها للأمن العام، وخضعت للتحقيق، ومضت شهر في الأمن العام ثم أحالوها لمحكمة الثورة، وتم رفع أوراقها وبعد خمس أشهر جاء قرار رئيس الجمهورية وصدر القرار القاضي بمحكمة الثورة باسم بالإعدام شنقًا حتى الموت ومصادرة الأملاك المنقولة وغير المنقولة».

تم نقلها لسجن النساء مع سجينات حزب الدعوة، وقضت فيها معهن 17 يومًا، ثم جاء مرسوم جمهوري خفضوا الحكم للمؤبد، وبعد عامين بعد حرب الخليج عام 1991 جاء عفو شمل السياسيين كلهم، وكنت واحدة منهن» . [4]،عملت في قناة الشرقية عام 2004 لفترة قصيرة،[5]بعد مرضها ومصادرة ممتلكاتها بعد تعرضها وابنها لمضايقات في 2006 اضطرت للسفر إلى الأردن

مراجع