تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني لا للإبادة الجماعية في غزة .... لا لقتل المدنيين لا لاستهداف المستشفيات والمدارس .... لا للتضليل والكيل بمكيالين أوقفوا الحرب .... وانشروا السلام العادل والشامل
الصفحات التي تصل إلى طارق مهدي عبد التواب (التحويلات):
تعرض عنصرًا واحدًا.