تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/تصنيف:ضحايا مزعومون للقمع في سورية
النقاش التالي بشأن حذف المقالة الآتي ذكرها قد أغلق وأرشف. لا تعدله. أي مراجعة بعد هذا النقاش يجب أن تحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو ضمن طلبات مراجعة نتيجة نقاش الحذف إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا. نتيجة مراجعة الإداري: الحذف
15 يونيو 2011 نقاش لحذف تصنيف:ضحايا مزعومون للقمع في سورية
- قام الأخ نسر برلين بحذف هذا التصنيف من كافة صفحاته ثم رشحه للشطب مباشرة مع توضيح في خانة السبب: "تصنيف لا يتفق عليه إثنين من العقلاء ، كلمة مزعومون تعني الكذابين مسبقاً ، فعلى أي أساس يوضع تصنيف بهذا العنوان؟". أعتقد أن هجوميَّة الطرح وعدمَ اللجوء إلى النقاش في البداية أمران واضحان، لكن بأي حال ليسَ هذا موضوعي، فهدفي هوَ نقد سبب الشطب حد ذاته. في الحقيقة لا يُوجد أي سبب موضح، إنما المكتوب أعلاه لا يَتعدى كونه عبارة هجوميَّة، لكننا سنفترض منها أن السبب هو عدم الحيادية، معَ أن التصنيف يذكر في عنوانه لا في شرحه فقط أن هؤلاء ليسوا ضحايا للقمع "كحقيقة"، بل زعموا أو زُعم أنهم كذلك، وللقارئ أن يَختار بنفسه تصديق مزاعمهم من عدمه، وأنا أتساءل في النهاية، كيفَ يُفترض أن تكون الحياديَّة إن لم يَكن توضيح الزعم كافياً؟ أم أنه شطب للشطب أو لمآرب أخرى؟ --عباد (نقاش) 13:56، 15 يونيو 2011 (ت ع م).
- تعليق: شكرا لك أخ عباد ، في الحقيقة أنت استوعبت وجهة نظري بوضوح ، فأنا لست هجوميا بل دفاعيا ، لأن وجود هكذا اسم لتصنيف في ويكبيديا يعتبر صفعة صريحة لحياديتها فلم أشأ أن تستمر هذه المهزلة فالنظام المتكلم بشأنه ليس نظام بريطانيا أو هولندا بل أنه من أبشع الأنظمة القمعية المتفق عليها ولا يقول قائل بأننا نزعم أنه نظام قمعي.--نسر برلين (نقاش) 08:18، 16 يونيو 2011 (ت ع م)
- حذف الحذف.--نسر برلين (نقاش) 08:20، 16 يونيو 2011 (ت ع م)
- حذف--Του Δημήτρη (نقاش) 15:56، 16 يونيو 2011 (ت ع م)
- حذف لا اري مبرر لوجود تصنيف بهذا الاسم . فاما انهم فعلا ضحايا او ليسوا ضحايا لا يجوز وضع معلومات غير موثقة في الموسوعة --Mr.Ibrahim 07:59، 17 يونيو 2011 (ت ع م)
- حذف-- فـارس الجُويلي راسلني 13:05، 18 يونيو 2011 (ت ع م)
- حذف. جمال الحجيلان (رأيك؟) 17:34، 22 يونيو 2011 (ت ع م)
- خلاصة: حذف.--Avocato (نقاش) 08:26، 22 يوليو 2011 (ت ع م)