بلدية القديح
بلدية القديح وتوابعها هي بلدية تتبع بلدية محافظة القطيف بالقديح، بالمنطقة الشرقية، للمملكة العربية السعودية.[1][2] وهي الجهة المسؤولة عن تقديم الخدمات البلدية التي تشمل خدمات الأراضي والمنح والمخططات، والتشييد والبناء، والرخص المهنية، والعقار والاستثمار، وخدمة المجتمع.
بلدية القديح | |
---|---|
علم المملكة العربية السعودية | شعار بلدية محافظة القطيف |
اللقب | الخُط هجر كيتوس |
تاريخ التأسيس | 1344هـ |
تقسيم إداري | |
البلد | السعودية |
المنطقة | المنطقة الشرقية. |
المسؤولون | |
أمين المنطقة الشرقية | فهد بن محمد الجبير |
رئيس بلدية محافظة القطيف | صالح بن محمد القرني |
رئيس بلدية القديح | صالح بن سعيد زعرر |
السكان | |
معلومات أخرى | |
التوقيت | +03:00 (ت ع م+03:00 غرينيتش) |
التوقيت الصيفي | ت ع م+03:00 غرينيتش |
الرمز البريدي | 32661 |
الرمز الهاتفي | +966-013 |
الموقع الرسمي | https://www.eqatif.gov.sa/index.php/ar/albldyat-alfryt/bldyt-alqdyh |
تعديل مصدري - تعديل |
التأسيس
تأسست بلدية القديح مع بقية توابع بلدية القطيف سنة 1344هـ وكانت وقتئذ تضم من صفوى شمالاً حتى سيهات جنوباً. ومع التطور العمراني للقرى، تم إنشاء ست بلديات ذات ميزانيات مستقلة. وفي عام 1402هـ ضمت هذه البلديات الست في بلدية واحدة تحت اسم بلدية منطقة القطيف المصنفة تحت الفئة (أ). وفي عام 1407هـ تم دمج بلدية منطقة القطيف إدارياً ومالياً وبكامل تشكيلاتها الإدارية بأمانة مدينة الدمام وأصبحت ميزانيتها مدمجة مع الأمانة. في نهاية عام 1428هـ تم فصل البلدية إدارياً ومالياً وبكامل تشكيلاتها الادارية، وأصبحت ميزانيتها مرتبطة بوزارة الشئون البلدية والقروية.[1][2]
الأحياء التابعة لها
- حي القديح.
- حي جبل السروات.
- حي المقيلي.
مهام البلدية
- مهام قسم إصدار الرخص والشهادات الصحية
- مهام قسم إصدار رخص المباني
- مهام قسم إصدار رخص الحفريات
- مهام قسم أعمال الوقاية الصحية
- مهام قسم مراقبة البناء
- مهام قسم مراقبة خدمات المرافق البلدية
- مهام قسم مراقبة الأسواق التجارية
- مهام قسم حماية المسطحات الخضراء
- مهام قسم مراقبة المواد الغذائية.
أنشطة ومشاريع البلدية
انظر أيضاً
مراجع
- ^ أ ب "بلدية محافظة القطيف". www.eamana.gov.sa. مؤرشف من الأصل في 2016-07-30. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-10.
- ^ أ ب بلدية محافظة القطيف، نبذة عن البلدية. نسخة محفوظة 16 يوليو 2019 على موقع واي باك مشين.