هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

احتلال نينوى 2003

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها 91.205.42.9 (نقاش) في 19:10، 6 نوفمبر 2023 (تعديل). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

احتلال نينوى 2003 أو معركة الموصل الأولى عند دخول القوات الأمريكية إلى الموصل حدثت مواجهات عنيفة بين ضباط في الحرس الجمهوري وفصائل سنية ضد القوات المحتلة الأمريكية وقوات بيشمركة[1]انطلقت من شارع النعيمي في الموصل و امتدت الى مدن نينوى.

احتلال نينوى 2003
معلومات عامة
التاريخ وسيط property غير متوفر.
بداية 23 مارس 2003
نهاية أيلول 2003
البلد  العراق
سبب مباشر احتلال
النتيجة
  • مقتل عدي و قصي صدام
  • توقف اطلاق النار و تهديد بانسحاب القوات المحتلة
  • سيطرة قوات بيشمركة كردستان العراق على سهل نينوى

سيطرة أيضا قوات بيشمركة كردستان العراق على قضاء سنجار و ناحيتي ربيعة وزمار

  • نزوح 76,000 الف مدني من مناطق التي تسيطر عليها بيشمركة
القادة
* محمد خلف شقارة
  • الزعيم أبو طلحة _ الأنصار
  • موسى مهدي
  • حسن إبراهيم فرحان الكلداني (رئيس الإعلام في AQI)
جون ساتلر  الولايات المتحدة
القوة
حزب البعث الموالون
  • الجيش الإسلامي في العراق
  • متمردون عراقيون آخرون
  • أنصار السنة
 الولايات المتحدة
الخسائر
يقدر ب 600_ 71 قتيلاً على الاقل (مؤكد)

الخسائر الفعلية غير معروفة

170 قتيلاً من و جرح 18اخرين  الولايات المتحدة

في بداية الامر كانت هناك مظاهرات بعد مقتل ابناء الرئيس العراقيصدام حسين.[2] مما ادى الى تزايد الوضع و تحشد القوات الامريكية و التحالف الى مدينة الموصل و انهاء الاعتصام بالقوة ، فضلا عن مساعدة قوات البيشمركة الكردية مما زاد الامر سوء بعد قتل العلماء و ادى الامر الى المقاومة ضد الاحتلال و القوات المواليه له و شهد الصراع عن مقتل الالف من الطرفين و المدنيين فضلا عن نزوح حوالي 100 الف من منطاق سهل نينوى بالقوة على يد القوات الكردية ، شهد احد شوراع الموصل قتل العديد من القوات الامريكية حتى اسموه ب (شارع الموت ) امتدت المعركة حتى معركة الموصل 2004 .

البداية

في البداية رفض اهلي مدينة الموصل الاحتلال الامريكي للمدينة و خرجو للمظاهرات في ساحة الاحرار في الموصل مطالبين بخروج قوات الاحتلال من الموصل و ضواحيها لتبدا القوات الامريكية بفض الاعصتام و اطلق الغازات السامة ، بعد ذالك تحول الامر الى مقاومة و قتلو اثنان من شركة بلاك وتر[3] الامريكية مما سبب غضب القوات الامريكية لتعتقل العشرات في حي الزنجلي في الموصل ، و طالبو الاهالي بخروجهم فورا لكن ذالك لم يحدث لتنادي بعض جوامع الموصل حي على الجهاد و تصبح فوضى في المدينة ، و بعد ذالك تدخلت قوات البيشمركة مما زاد الامر سوء لتمدد المقاومة في نواحي الموصل و تفجير جسر بادوش و قتل العديد من قوات البيشمركة و التحالف الدولي .

المصادر

  1. ^ الراوى، بشرى جميل (2019). "التحليل النقدي للخطاب السياسي:, خطاب سقوط الموصل وتحرير الموصل". مجلة آداب الفراهيدي: 290. DOI:10.51990/2228-011-038-027. مؤرشف من الأصل في 2021-05-23.
  2. ^ Exergie und Anergie. Springer Berlin Heidelberg. ص. D8–D9. مؤرشف من الأصل في 2020-07-14.
  3. ^ الجندي، محمود جميل (2014-04). "مسؤولية الشركات الأمنية عن انتهاك حقوق الإنسان : بلاك ووتر نموذجا". المستقبل العربي. ج. 36 ع. 422: 73–86. DOI:10.12816/0020996. ISSN:1024-9834. مؤرشف من الأصل في 2023-10-23. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)