عرض العنوان | منال الشريف |
مفتاح الترتيب الافتراضي | منال الشريف |
حجم الصفحة (بالبايت) | 53٬776 |
معرف النطاق | 0 |
معرف الصفحة (ID) | 1510299 |
لغة محتوى الصفحة | ar - العربية |
نموذج محتوى الصفحة | نص ويكي |
فهرسة الروبوتات | مسموح بها |
عدد التحويلات إلى هذه الصفحة | 1 |
محسوبة كصفحة محتوى | نعم |
صورة الصفحة | |
معرف عنصر أرابيكا | لا شيء |
تعديل | السماح لكل المستخدمين (لا نهائي) |
النقل | السماح لكل المستخدمين (لا نهائي) |
منشئ الصفحة | عبود السكاف (نقاش | مساهمات) |
تاريخ إنشاء الصفحة | 06:38، 18 فبراير 2023 |
أحدث محرر | عبود السكاف (نقاش | مساهمات) |
تاريخ آخر تعديل | 06:38، 18 فبراير 2023 |
عدد التعديلات | 1 |
عدد المؤلفين المختلفين | 1 |
عدد التعديلات الأخيرة (في 90 يوما) | 0 |
عدد المؤلفين المختلفين الأخيرين | 0 |
Description | Content |
Article description: (description ) This attribute controls the content of the description and og:description elements. | منال الشريف (25 أبريل 1979) هي ناشطة حقوقية سعودية، اشتهرت بتزعمها لحملة مطالبة لحقوق المرأة في القيادة مواجهةً بذلك القيود الاجتماعية والعادات التي فرضت منع المرأة من قيادة السيارة في السعودية، وفتوى هيئة كبار العلماء الرسمية - آنذاك - بتحريم قيادة المرأة للسيارة، واعتُبرت القضية قضية رأي عام في المجتمع السعودي.[7] ورغم أن نظام المرور السعودي لا ينص على منع النساء من القيادة إلا أن تراخيص القيادة لا تصدر إلا للرجال.[8] ساهمت في إطلاق مبادرة «سأقود سيارتي بنفسي» للمطالبة بالسماح بقيادة المرأة للسيارة في السعودية. وقد قامت الناشطة وجيهه الخضير بتسجيل فيديو لها أثناء القيادة، كما سجلت فيديو آخر لشريف أثناء قيادتها هي الأخرى كجزء من الحملة.[9] وقد تم نشر الفيديو على موقع اليوتيوب والفيس بوك.[2] تم اعتقال الشريف والإفراج عنها يوم 21 مايو؛ وأعيد القبض عليها مرة أخرى في اليوم التالي.[4][10] وفي 30 مايو، أطلق سراح منال مقابل كفالة مالية، [11] بشرط استدعائها للاستجواب إذا تطلب الأمر، بالإضافة إلى منعها من القيادة أو الظهور في الإعلام.[12] ربطت كل من صحيفة نيويورك تايمز والأسوشيتدبرس حملة الشريف بالوجه الأكبر من الربيع العربي، وأيضًا بالمدة الطويلة التي احتجزت فيها الشريف وسط تخوفات السلطة السعودية من اندلاع احتجاجات.[13][14]
وفور انتهاء حملتها، أخذت الشريف كعادتها تنتقد الحكومة السعودية، وتنشر على حسابها بموقع تويتر قضايا مثل: تقييد الحريات على العاملات الأجنبيات، قلة انعقاد الانتخابات لمجلس الشورى، وأخيرًا مقتل لاما الغامدي. وقد طرحت قضاياها في كل من مجلة التايم، وفورين بوليسي، ومنتدى أوسلو فريدوم. |