|
تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/مالك بن ربيع دحلان
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
النقاش التالي بشأن حذف المقالة الآتي ذكرها قد أغلق وأرشف. لا تعدله. أي مراجعة بعد هذا النقاش يجب أن تحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو ضمن طلبات مراجعة نتيجة نقاش الحذف إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا. نتيجة مراجعة الإداري: حذف
18 أبريل 2021 نقاش لحذف مالك بن ربيع دحلان
- لا ملحوظية --Tarawneh (نقاش) 12:50، 18 أبريل 2021 (ت ع م)
إبقاء يحقق الملحوظية وفقاً للمصادر المدرجة في المقالة، لكن فقط تحتاج إلى تنسيق وحذف ألفاظ التفخيم والترويج. — موسى (نقاش) 17:45، 19 أبريل 2021 (ت ع م)
- @موسى:، هناك سؤال مطروح عليك، يُرجى الرد للإنهاء النقاش. شكرا لكم. --Dr-Taher (نقاش) 12:31، 24 مايو 2021 (ت ع م)
- Dr-Taher، Tarawneh مرحباً... وفقاً لسياسة ملحوظية الأكاديميين قسم المناصب والعضويات النقطة الثانية: أن ينال زمالة أو يختار عضوًا في الجمعية الملكية أو الأكاديمية الوطنية للعلوم أو ما يعادلها. ووفقاً لمقالة الشخصية "وفي عام 2020 انتخبته الجمعية الملكية زميلاً ملكياً وهي أعلى مرتبة آكاديمية" (المصدر) لذلك فهو يحقق الملحوظية لاستيفائه لهذه النقطة.. تحياتي — موسى (نقاش) 13:15، 24 مايو 2021 (ت ع م)
- @موسى:، تلك جمعية مختلفة. --Tarawneh (نقاش) 22:50، 24 مايو 2021 (ت ع م)
- @موسى:بالتأكيد لا. الجمعية الملكية في إدنبرة هي نكتة مقارنة مع الجمعية الملكية. سياسة الملحوظية صارمة بهذا الخصوص ولا تعطي المجال لأي كان للحصول على ملحوظية أكاديمية. --Tarawneh (نقاش) 15:04، 29 مايو 2021 (ت ع م)
- Dr-Taher، Tarawneh مرحباً... وفقاً لسياسة ملحوظية الأكاديميين قسم المناصب والعضويات النقطة الثانية: أن ينال زمالة أو يختار عضوًا في الجمعية الملكية أو الأكاديمية الوطنية للعلوم أو ما يعادلها. ووفقاً لمقالة الشخصية "وفي عام 2020 انتخبته الجمعية الملكية زميلاً ملكياً وهي أعلى مرتبة آكاديمية" (المصدر) لذلك فهو يحقق الملحوظية لاستيفائه لهذه النقطة.. تحياتي — موسى (نقاش) 13:15، 24 مايو 2021 (ت ع م)
- @موسى:، هناك سؤال مطروح عليك، يُرجى الرد للإنهاء النقاش. شكرا لكم. --Dr-Taher (نقاش) 12:31، 24 مايو 2021 (ت ع م)
خلاصة: لحسم الموضوع أنا قمت بعمل تحري عن لشخصية ولم أجد سوى خبرين يتحدثون عن علاقته بالأمير حمزة + المصادر التي بالمقالة هي عبارة عن صفحات ويب لجامعات وضعت لمجرد أن ذكر أسمه فيها (كاي باحث عادي) وبعضها مصادر لمؤسسات تابعة له وملفات PDF + النقطة التي اشار لها الزميل رامي هامة وموضوعية ولم يتم الرد عليها، لذلك المقالة لا تحقق الملحوظية وتستوجب الحذف --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 22:03، 30 يونيو 2021 (ت ع م)