من أقواله
- شكر النعمة مشاهدة المنة.[3]
- لو قيل للطمع: من أبوك؟ قال: الشك في المقدور، ولو قيل: ما حرفتك؟ قال: اكتساب الذل، ولو قيل: ما غايتك؟ قال: الحرمان.[3]
- أَصْلُ غَلَبة الهوى مُقارَفَة الشّهوات. فأذا غَلَب الهوى أَظْلَم القلْبُ. وإذا أَظْلَم القلبُ ضاق الصدرُ، وإذا ضاق الصدرُ ساء الخُلُق، وإذا ساءَ الخُلُق أَبْغَضَه الخَلْق، وإذا أبغضه الخَلْقُ أبغضهم، وإذا أبغضهم جَفاهم، وإذا جفاهم صار شيطانًا.[1]
- من أرضى الجوارح بالشهوات غرس في قلبه شجر الندامات.[4]
- الصوفي من صفا قلبه من كل دنس، ويلم صدره لكل أحد، وسخت نفسه بالبذل والإيثار.[2]
مصادر
- ^ أ ب ت ث طبقات الصوفية، تأليف:أبو عبد الرحمن السلمي، ص178-183، دار الكتب العلمية، ط2003.
- ^ أ ب طبقات الأولياء، تأليف: ابن الملقن، ج1، ص62.
- ^ أ ب حلية الأولياء، تأليف: أبو نعيم الأصبهاني، ج10، ص235-236.
- ^ الرسالة القشيرية، تأليف: القشيري، ص61، دار الكتب العلمية، ط2001.