أرابيكا:الميدان/منوعات/2013/أكتوبر

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

القيمة الاقتصادية لأرابيكا

نشر قبل أيام بحث يقدّر القيمة الاقتصادية لموسوعة أرابيكا. انتهى البحث إلى أن من يريد إعادة كتابة الموسوعة دون الاعتماد على نمطها التعاوني المجتمعي المفتوح فسيكلفه ذلك 6.6 مليار دولار لإعادة كتابة المحتوى الحالي، ثم 630 مليون دولار لتحديث المحتوى وإثرائه سنويًا. بعض الناس يحتاجون تكلمهم بالدولارات علشان يفهمون قيمة المعرفة الحرة. ;)--OsamaK (ناقش) 15:46، 9 أكتوبر 2013 (ت ع م)

وفق هذه الأرقام تكون الآن قيمة أرابيكا العربية تقريباً 74 مليون دولار و7 مليون دولار سنوياً لتحديثه. صحيح أن الأرقام كبيرة ولكنها صغيرة لو أرادت إحدى الحكومات إدخالها في الميزانية وتأليف محتوى حسب مزاجها . --زاهر نقاش 16:55، 9 أكتوبر 2013 (ت ع م)

معايير الحذف السريع

مرحبا ؛ قمت بتعديلات على صفحة معايير الحذف السريع ، لأنها في السابق كانت عند الذهاب لصفحة أرابيكا:معايير الحذف السريع#g13 مثلا ، لا تجد الصفحة تقف عند البند 13 من البند g ، أما الآن فيمكن ذلك لكل بنود الحذف السريع ، إن كان هناك أي اعتراض أرجو طرحه هنا.--أحمدناقش 19:45، 17 أكتوبر 2013 (ت ع م)

هل تقصد بأنك قمت بتعديل أسم الصفحة؟ --Shereen ramadan (نقاش) 01:41، 18 أكتوبر 2013 (ت ع م)
لا ، فقط أضفتُ {{أنجر}} في نهاية كل بند ، حتى يمكن الوقوف على كافة البنود بسهولة.--أحمدناقش 07:01، 18 أكتوبر 2013 (ت ع م)
أحسنت أحمد , هكذا يمكننا توجيه أي شخص للبند مباشرة , لكن لدي سؤال لماذا لا تجعلها عربية مثلاً [[أرابيكا:معايير الحذف السريع#ص13]]حيث ص ترمز لقسم الصفحات --Mohammedbas (نقاش) 06:57، 18 أكتوبر 2013 (ت ع م)
الموضوع يحتاج نقاش أولا قبل تحويلها للعربية.--أحمدناقش 07:01، 18 أكتوبر 2013 (ت ع م)
إذا فلنناقش ذلك في صفحة نقاشها ,أعتقد إنها لن تلقي معارضة --Mohammedbas (نقاش) 07:06، 18 أكتوبر 2013 (ت ع م)

تصنيفات غير دقيقة =

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. لاحظت وجود نوعين من التصنيفات أراها غير دقيقة، وأريد أن أطلع على رأيكم بخصوصها: التصنيف الأول النسبة إلى الإعاقة الناشئة بفعل التقدم في السن، مثلا ابن عباس والفنانة شافية أحمد مضافان في تصنيف مكفوفون، وفي هذا إيهام للقارئ بأن مثل هذه الشخصيات عاشت حياتها فاقدة للبصر كما هو الحال مع أبي العلاء المعري وطه حسين؛ بينما الواقع أنهم أشخاص فقدوا بصرهم بعد التقدم في السن أو نتيجة حادث أو مرض متأخر، ثم لو طبقنا مثل هذا المعيار الفضفاض لكان الكثير من أعلام الموسوعة مدرجين تحت هذا التصنيف. وأقترح بهذا الخصوص عدم إدراج أي شخص تحت أي إعاقة ما لم يكن قد اكتسبها في صغره أو اشتهر بها في كتب التراجم والطبقات.

التصنيف الثاني نسبة شخصيات تاريخية إلى دولة قطرية، كإدراج أبي حيان التوحيدي تحت تصنيف كتاب عراقيون، وإدراج أبي تمام تحت تصنيف شعراء سوريون وهكذا... وفي هذا مغالطة تاريخية، وسيستبين الأمر حين تحاول تطبيق هذا التصنيف على بعض الشخصيات التاريخية كالإمام الشافعي الذي ولد في غزة وعاش في الحجاز والعراق ومصر وأصله من بني هاشم من مكة. لذا أقترح الاكتفاء بإدراج الأعلام الذين سبقوا في الوجود الدولة القطرية تحت تصنيف عام يرتكز إلى قومياتهم أو أديانهم أو حرفهم ... مثل علماء عرب، أدباء أكراد وهكذا. وشكرا لكم علي العُمَري (نقاش) 10:12، 25 أكتوبر 2013 (ت ع م)

شكرا اخي العمري. اتفق معك في نسبة شخصيات تاريخية إلى دولة قطرية، كنت قد كتبت شيئا مشابها قبل فترة، وطبعا كلامك صحيح الى حد ما، لأنه لو نسب كل شخص الى دولة فاذا يجب وضع تصنيف «سعودي» للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، وهذا لن يقبله أحد. المشكلة تكمن في أن بعض هذه النسب كان لها معنى قبل نشوء الدولة الحديثة. مثلا لو رجعنا 300 سنة للوراء وقلنا فلان سعودي فهذه نسبة لا معنى لها لأن الدولة لم تقم بعد، لكن اذا رجعنا 300 او حتى الف سنة وقلنا فلان مصري أو عراقي فهذه نسب لها معنى، وحتى وان لم تقم الدولة الحديثة في هذه الأقطار. على العموم موضوع التصانيف مهم ويجب متابعته باستمرار. أيضا راجع تعليقاتي هنا أخي علي وشكرا.--الدبونينقاش 14:30، 25 تشرين الأول 2013

أشكرك أخي الدبوني على التجاوب والاهتمام، وأنا لم أنف أن يكون للكثير من هذه النسب معنى قبل قيام الدولة القطرية الحديثة، لكن هذا لا يعني عدم وجود الكثير من الإشكالات التي تجعل استخدام هذا التصنيف غير دقيق، ولو كان الأمر يقف عند نسبة بعض الشخصيات التاريخية في الجزيرة العربية قبل قيام الدولة السعودية لكان الأمر بسيطا حيث ينسب كل من ولد في إقليم إلى إقليمه فيقال حجازي ونجدي وأحسائي وتهامي إلخ.... لكن هنالك أساسا فرق بين الوجود التاريخي والدولة القطرية في كثير من الدول، فالمغرب التاريخية مثلا ليست هي الدولة المغربية الحديثة، وسوريا التاريخية ليست هي سوريا الدولة القطرية الحديثة... لبنان كانت جزءا من سوريا، الكويت ما حدودها التاريخية، البحرين كانت تضم مساحة أكبر من المساحة الحالية بكثير، هنالك من يعتقد أيضا بأن جزءا من عمان كان تابعا لليمن، وجزء من الإمارات كان تابعا لعمان وهلم جرا... وفضلا عن هذا فما هو المعيار الدقيق لتصحيح نسبة الشخص إلى هذا البلد أو ذاك، هنالك شخصيات عاشت في بلد وهي من بلد آخر ومنها من يختلف عرقيا عن أهل البلد كأبي حنيفة وسيباويه وهما فارسيان، فهل نضعهما تحت تصنيف علماء عراقيون أم فرس أم إيرانيون؟ وماذا عن ابن خلدون الحضرمي والذي لم ير اليمن بعينيه في حياته، هل يصح أن نضعه تحت اسم علماء يمنيون؟ ما أريد قوله هو أن هذه التصنيفات أقل ما يقال عنها أنها لا تخلو من التباس ناتج من إسقاط واقع على واقع آخر وإن لم يصدق هذا على كل الشخصيات. هذه باختصار وجهة نظري وهي تحتمل الصواب والخطأ بطبيعة الحال، وشكرا مرة أخرى لاهتمامك بالأمر يا عزيزي.

علي العُمَري (نقاش) 10:39، 26 أكتوبر 2013 (ت ع م)