أرابيكا:الميدان/لغويات/2016/مايو

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

التنوين بالفتحة

لاحظت أن كثير من المستخدمين ومنهم ذوي الخبرة في قواعد اللغة العربية يضعون التنوين بالفتحة على ألف التنوين وليس على الحرف الآخير من الكلمة، مثال: "انظر أيضاً" بدلًا من "انظر أيضًا" والصحيح هو الآخير، وهو أمر مشهور لغويًا، وتُكتب هكذا في القرآن الكريم أيضًا، مثال فقط وليس للحصر: كلمة كفوًا في قوله تعالى  وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ  ، ولذلك أردت التنويه على هذا الخطأ --Omaislam (نقاش) 23:24، 11 مايو 2016 (ت ع م)

نوقش هذا الموضوع مرات عديدة، وخلاصته بصحة الحالتين، مع التأكيد على التزام أسلوب واحد في المقالة نفسها. --مستخدم:Mervat Salman/توقيع 07:08، 12 مايو 2016 (ت ع م)
كلام ميرفت صحيح. انظر نقاش:تنوين وأتمنى أن لا يفتح هذا الموضوع مجددا تجنبا للجدل وحفاظا على هدوء الموسوعة--Avicenno (نقاش) 22:01، 15 مايو 2016 (ت ع م)
كما ذكرَ الزُملاء الأمر قد تم نقاشه فيما سَبق ولاخطأ في الاستعمال، احترامي-- عَلاء  :) راسِلني..! 14:11، 26 مايو 2016 (ت ع م)
أرى ضرورة التركيز على معالجة الأخطاء الإملائية الواضحة، فبعض المستخدمين يكتبون "أنظر" بدلًا من انظر، والبعض الآخر يكتبون "ايضا" بدلًا من أيضًا.--نصر الله غانمناقشني 07:52، 27 مايو 2016 (ت ع م)
@نصر الله غانم: نَعم، فالأصح (انظر) ولكن ايضا تصلح أيضاً وَأيضًا، ولكن صراحةً مقابل كم الأخطاء النحوية واللغوية الأُخرى سنجد أنَّ عنوان هذا القِسم ليس بهذه الأهمية كونه من آخر أقسام المقالة تقريباً، وأيضاً بأنهُ ظاهر ويمكن إصلاحه بشكل مُباشر، ولكن خطأ كخطأ الفواصل وحرف الواو والنقطتان الرأسيتان بالإضافة إلى خلل الألف الفارقة وكخطأ تعريف غير بال التعريف وغيرها، يُشكل أهمية كبيرة نظراً لكثرة استعمالها في المقالات، تحياتي-- عَلاء  :) راسِلني..! 08:50، 27 مايو 2016 (ت ع م)
@علاء: بالتأكيد أتفق معك، ويجب أن نقوم بحملة كبيرة يشارك فيها عدد لا بأس به من المحررين العارفين بقواعد اللغة إضافة إلى البوتات، يتم فيها تصحيح المقالات لغويًا وإملائيًا، وبعدها نقوم بصياغة سياسة تمهل كاتب المقالة فترة معينة لإصلاح المقالة إذا كان فيها عدد كبير من الأخطاء، وإن مرت الفترة دون إصلاح تحذف المقالة. لكن هذا الشيء صعب جدًا في المنظور القريب.--نصر الله غانمناقشني 09:01، 27 مايو 2016 (ت ع م)
  • تحياتي @Omaislam: تناقشنا في هذا الأمر سنة 2011 (منذ 13 سنة) لمدة 3 شهور متواصلة تقريباً (طالع النقاش)، ووصلنا إلى أنه يمكن استخدام الطريقتين للتنوين، أي أنه قُتل بحثاً ونقاشاً. --مستخدم:Faris knight/توقيع 14:20، 28 مايو 2016 (ت ع م)

مصطحات متعلقة بالسينما

السلام عليكم.. أواجه مشكلة في تعريب بعض المقالات الخاصة بالسينما، أرجو المساعدة في تقريب الترجمة.. المصطلحات هي:

  • Cast: في معجم المصطلحات السينمائية لماري تيريز جورنو تُرجمت "Casting" بـ"توزيع الأدوار". وفي مقالات الأفلام هنا نُترجم "Cast" بـ"طاقم التمثيل".
  • Cast member
  • Ensemble cast (بالفرنسية: Distribution d'ensemble)‏: في المعجم السابق تُرجمت "Distribution" بـ"توزيع" وأُشير إلى أنها تعني أيضًا "توزيع الأدوار"، بينما "d'ensemble" ترجمت إلى "لقطة".. أعتقد أن الأقرب هو "توزيع أدوار متكافئ" أو "توزيع لقطات متكافئ".. المقصود بالمصطلح هو أن الممثل الرئيسي والممثلين الثانويين يظهران في العمل (الفيلم مثلًا) بوقت وأهمية متساوية تقريبًا.
  • A-list

--شبيب..ناقشني 17:35، 16 مايو 2016 (ت ع م)

أكسفورد ستريت

مع انني اجمالا اميل الى التعريب - لكن يراودني الشك احيانا. اذا اردت ان اكتب عن بعض شوارع لندن فهل الافضل الابقاء على التسمية الانكليزية ام ترجمة قسم منه؟ مثلا Oxford Street عندنا في الموسوعة الان هو شارع أكسفورد لكن Edgware road أكثر العرب يسمونه اجور رود؟ مثال اخر هو Drury Lane المسمى الان شارع دروري مع ان شارع لا يعادل lane ? نفس المسألة ينطبق على ميدان و Square ، هل من رأي لأحد في هذا الموضوع؟--الدُبُونِيْ (نقاش) 12:28، 19 مايو 2016 (ت ع م)

واجهت اليوم نفس المشكلة عندما كنت بصدد إنشاء مقالة عن فيلم "Cloverfield Lane 10" فالمشكلة كما ذكرت أنك لا تدري هل تذهب مع الاسم الإنجليزي الكامل "10 كلوفرفيلد لَيْن" أم مع التعريب "خط/زقاق/طريق كلوفرفيلد 10" وفي النهاية وجدت مقالة بالعربية على الإنترنت تتكلم عن الفيلم وتسميه "ممر كلوفرفيلد 10" وهو الإسم الذي اخترته. أطن أن الأنسب هو اختيار الإسم الأكثر شيوعًا بين المتكلمين بالعربية على الأنترنت. ولكن في بعض الحالات يصبح من الصعب تحديد الاسم الأكثر شيوعا خاصة في حالة شوارع لندن التي ذكرتها أو في حالة الأفلام الحديثة التي لم تشتهر بعد باسم عند المتكلمين بالعربية. --كولد (نقاش) 21:15، 21 يونيو 2016 (ت ع م)

مشروعية استخدام الاحرف غير العربية

السلام عليكم , لاحظت في الفترة الاخيرة ان هناك بعض المحررين يكتبون الاسماء الاجنبية باحرف غير عربية . مثال هذه الجملة " فيما عدا علم الجمهورية الژورژية السوڤێتية الاشتراكية " . لاحظوا ان احرف الجيم و الفاء و الياء العربية قد استبدلت بحروف غير موجودة في اللغة العربية اطلاقا . آمل ان نتفق جميعا على سياسة موحدة بخصوص عدم امكانية استخدام احرف غير عربية في الكتابة العربية و الا فان الموسوعة ستشكل مصدر خطر على اللغة العربية كون مئات الالاف من العرب يقتبسون معلوماتهم منا .. مؤيد العودة (نقاش) 13:03، 26 مايو 2016 (ت ع م)

التعليقات

  • حرفا «پ» و«ڤ» أقرَّت بضع مجامع لُغويَّة (أو كُلها لست مُتأكدًا) استعمالها كونها تُمثل أصوات غير موجودة بالعربيَّة، وهي شائعة في الكثير من المطبوعات الآن. حرف «ژ» يُمكن الاستعاضة عنه بالجيم لِذا لم أقرأ أو أرى أحدًا يستعمله في اللُغة العربيَّة إلَّا في المثال أعلاه الآن. حرف «چ» مُستعمل في الكثير من المطبوعات المصريَّة للإشارة إلى الجيم غير المصريَّة، وفي بعض دُول المشرق يستعملونه كبديل عن «G»، لكنها حالات قليلة بحسب ما رأيت، وبعضهم يستعيض عنه بالشين. حرف «گ» مُستعمل في بعض المنشورات العراقيَّة، وفي لُبنان وسوريا أحيانًا.
أنا من أنصار استعمال هذه الحُروف (عدا الزاي الثُلاثيَّة لِعدم التفرقة كثيرًا بين صوتها وصوت الجيم حاليًّا)، وأستعملها في الكثير من الأحيان ضمن سياق النص، وبكُل صراحة أنا ضد منع استعمالها، ومع ترك الأمر لِحُريَّة اختيار كُل شخص. قناعتي الشخصيَّة أنَّ بعض الكلمات إن لم تُعرَّب وبقيت على حالها فلا يجب كتابتها إلَّا كما تُلفظ، والجيم لا تُلفظ إلَّا جيمًا، والغين لا تُلفظ إلَّا غين، وهكذا--مستخدم:باسم/توقيع--: 13:56، 26 مايو 2016 (ت ع م)
و لكن لا يجوز لنا ان نستخدمها في كتابة العربية الفصيحة . هل تعلم ان بعض مقالات الموسوعة تحوي حرف ( گ ) بدلا من حرف غ .؟! هل سمعت قبلا في اللغة العربية بشخص يدعى ( ژوزيف ستالين ) ؟! اعتقد اننا جميعا هنا بصفتنا سفراء للغة العربية مدعوون للحفاظ على سلامة استخدام اللغة العربية اينما كان . و ان كنا نتحدث بلهجات مختلفة فهذا لا يتح لنا التلاعب بسلامة الاحرف العربية . مؤيد العودة (نقاش) 14:19، 26 مايو 2016 (ت ع م)
  • مع معك كل الحق، لا يفترض نهائيا استعمال حروف غير الحروف العربية في التحرير فذلك مضر بالغتنا، وبخصوص الأحرف التي لا توجد في لغتنا مثل V فتكتب بالفاء ولاداعي للذهاب بعيدا واستخدام حروف أخرى غير موجودة في لغتنا، وبالنسبة لحرف g فيكتب إما غينا أو جيما وهما الأشهر كمثال google تكتب غوغل أو جوجل ولا داعي لحروف أخرى مثل قوقل (لا أفهم من أين أتى حرف القاف في كلمة كهذه)، كلمة english أقترح أن تترجم دائما وأبدا إنجليزية بالجيم فذلك هو الأشهر ولا داعي للترجمات إنغليزية وإنكليزية.

أوافق الزميل في إنشاء سياسة تمنع استخدام الحروف غير العربية وأقترح على أصحاب البوتات إضافة مهمة إيجاد واستبدال هذه الحروف في مهمات بوتاتهم --Momas (نقاش) 14:04، 26 مايو 2016 (ت ع م)

نعم أعرف ذلك، وسبق أن دخلنا بجدالات سابقة بِسبب أيُها أصح: الغين أم الجيم، واستمرَّ الجدال شُهور ولم نصل إلى نتيجة مُرضية إلَّا عبر ترك الأمر لِكُل شخص على حدى. مثال «ژوژف» الذي ذكرته أنا ضدَّه أساسًا لأنَّ الصوت لِهذا الحرف موجود بالعربيَّة ولا ضرورة لاستبدال الجيم بالزاي الثُلاثيَّة. لكنني ضد فرض نوع من الكتابة على الجميع. وشخصيًا سأظل استخدم تلك الحُروف--مستخدم:باسم/توقيع--: 15:35، 26 مايو 2016 (ت ع م)

بالنسبة لي أفضل عند إضافة العبارة أن يتم إضافة المقابل لها باللغة الأصلية، فمثلًا كلمة van بالإنجليزية تكتب 'فان' وكلمة fan أيضًا تكتب 'فان'، وبالتالي سيحتار القارئ أيهما هو المقصود، أما عندما أضيف van إلى جانب 'فان' سيعرف القارئ أن المقصود هو van، هذا الأمر يوفر حرية للمحرر أن يكتب الحروف التي تناسبه، حتى لو كتب كلمة 'قوقل' فسيفهمها القارئ إذا كان بجانبها كلمة google.--نصر الله غانمناقشني 16:23، 26 مايو 2016 (ت ع م)

ادعوكم جميعا الى الاطلاع على هذه المقالة لتفهموا ما اعنية بصورة اوضح . انتبهوا الى احرف الجيم و الفاء و الياء و الغين العربية التي اختفت و استبدلت بحروف غير عربية . مؤيد العودة (نقاش) 21:01، 26 مايو 2016 (ت ع م)
هنالك شيء نسيت أن أقوله وهو ضرورة الاعتماد على المصادر في استخدام التسميات، فمثلًا إن كان معظم المصادر تستخدم تسمية (الاتحاد السوفييتي) يجب استخدام هذه التسمية دائمًا، أما إذا لم يكن هنالك تسمية متفق عليها بين المصادر (بعض المصادر تستخدم تسمية (الاتحاد السوفيتي) وهنالك مصادر أخرى تكتب (الاتحاد السوفياتي)) يستطيع المحرر أن يكتب الاسم كما يشاء مع مراعاة استخدام الأسماء التي تستخدمها المصادر، لكن هنالك مواضيع لا يوجد مصادر عربية تتحدث عنها وفي تلك الحالة يمكن كتابة الاسم بأي طريقة.--نصر الله غانمناقشني 09:31، 27 مايو 2016 (ت ع م)
يبدو أن الموضوع الذي طرحه الزميل مؤيد ليس موضوعا خلافيا أو مستحدثا في أرابيكا العربية لكي نختلف عليه، لن تجد تسمية في أي مصدر تسمي جورجيا بغير هذا الاسم أو جوزيف كذلك، أما كلمة السوفيتي فالمعاجم العربية والمصادر القديمة عندما كانت هذه الدولة قائمة تستخدم الفاء العربية لا غيرها إلى في حالات قليلة لتوضيح اللفظ. يمكننا وضع توضيح للكلمات الخلافية في جزء من المقالة للتوضيح بأن السوفيتي يلفظ السوڤيتي وكذلك جوجل أو كوكل أو قوقل يلفظ گوگل لكن العناوين ونصوص الموسوعة يجب أن تكون بحروف عربية. أما الاصرار على استخدام حروف ليست عربية كمات في مقالة أعلام الجمهوريات السوفيتية التي أشار إليها مؤيد فعتبره نوعا من التخريب والتشويه لأرابيكا العربية. --محمود (نقاش) 12:39، 27 مايو 2016 (ت ع م)

@مصعب: رأيك فأنت تهتم بهذه المواضيع --محمود (نقاش) 12:39، 27 مايو 2016 (ت ع م)

في حال وجود طريقة كتابة شائعة في المنشورات العربية فلها الأولوية مثل سوفييتي ولا داعي لاستخدام أحرف غير عربية. أما حالات الخلاف حول الجيم والغين وعدم وجود نمط أشيع من غيره في الكتابة فأؤيد الحرف غير العربي عوضا عنهما للخروج من الخلاف ولعدم وجود حرف عربي يقابل الصوت المطلوب--09:43، 28 مايو 2016 (ت ع م)
أنا مع تقنين استخدام هذه الأحرف، ويجب تنبيه المستخدمين من غير العرب إلى عدم جواز استخدام الأحرف غير العربية إلا إن اقتضت الضرورة (كما في حالة حرف v مثلاُ)، ويجب اعتماد الشيوع كما أشار الزميل محمود أعلاه. أرجو من الجميع إصلاح ما يمكن إصلاحه عند مصادفة هذه الحالات غير المقبولة وتنبيه المستخدم. شكراً. --مستخدم:Mervat Salman/توقيع 07:42، 29 مايو 2016 (ت ع م)
الهدف من استخدام هذه الأحرف هو توضيح النطق الصحيح للأسماء الأجنبية وهي مفيدة خصوصًا عندما يتعلق الأمر بتسميات غير مشهورة للأسماء الأجنبية التي تحتوي على "V" و"P" و"J"، ولكننا لا نستبدل الأحرف العربية الأصلية بهذه الأحرف، فنحن لا نضع هذه الأحرف في عناوين المقالات والقوالب والتصنيفات ولكننا نستخدمها أثناء تحرير الصفحات، وهناك أيضًا العديد من المطبوعات العربية التي تستخدم هذا الأحرف، كما أننا لسنا سفراء للغة العربية وإنما نحن محررين في الأرابيكا، والأرابيكا هي موسوعة وليست قاموسًا، وأخيرًا كل واحد حر في أن يختار الأحرف التي يريدها فمن يريد أن يستخدم هذه الأحرف فليستخدمها ومن لا يريدها فلا يستخدمها.--Twilight Magic (نقاش) 10:26، 29 مايو 2016 (ت ع م)
بناءاَ على ما اشارت اليه الست ميرفت , سأبدأ عملية الاصلاح . اما بالنسبة لموضوع التوضيح . لا اعتقد ان جمهورية جورجيا توضح باللغة العربية بالشكل التالي ( جمهورية ژورژيا ) . مؤيد العودة (نقاش) 11:50، 29 مايو 2016 (ت ع م)
بالمناسبة . هل من احد بامكانه ان يقرأ هذه الكلمة الموجودة في أرابيكا العربية ؟ ( كويبيڜێڤ ) هل من شخص يمكن ان يفسر لي كيف يقرأ او يلفظ الحرف ( ڜ ) آمل ممن اقترح ان نستخدم هذه الحروف للتوضيح ان يجد لنا طريقة لنفهم هذه الحروف بحد ذاتها . مؤيد العودة (نقاش) 11:58، 29 مايو 2016 (ت ع م)
@مؤيد العودة: لن أقبل بِفرض هذا على المُستخدمين. الحُروف الزائدة التي لا تُقرأ كالتي ذكرتها (مثل تلك الشين أو الزاي الثُلاثيَّة) لا مُشكلة في تبديلها، أمَّا البقيَّة فلا للأسباب الموضحة سلفًا، وسوف أسترجع أي تعديل مثل هذا. عن نفسي سوف أستمر مهما حصل باستعمال تلك الحُروف، ولن أقبل أبدًا أن يفرض عليّ أحد الطريقة التي أكتب بها، ولن أقبل أن تُفرض على أحد من المُستخدمين. باختصار: أي استبدال لِتلك الحُروف (پ - ڤ - گ) سوف أسترجعه على الفور ولن أتردد. إعفونا من هذه الجدالات ولنترك كُل شخص يكتب على راحته دون تطرُّف ومُبالغة--مستخدم:باسم/توقيع--: 12:07، 29 مايو 2016 (ت ع م)
  • بنظري أستخدام هذه الحروف في الوصلات غير مسموح لكن لا مانع من أستخدامها في نص المقالات إلا أن كان هناك تحويلة للوصلة أو يجب وضع الوصلة الصحيحة و| وبعدها يكتب المستخدم الكلمة بالحروف الغير عربية، ولا أتفق مع منع المستخدم الكتابة بحروف معينيه كمثال الشعر الشعبي لدينا في الأحواز وحتى العراق والخليج يتم أستخدام هذه الحروف بكثرة ولا يمكن نقل بيت شعر تقريبا دون ذكر هذه الحروف وتبديلها لا يجعل من بيت الشعر مفهوم أو صحيح وحتى في بعض الأسماء أو المدن يجب كتابتها بهذه الحروف، أرجو عدم فرض أسلوب معين بالكتابة خصوصا حروف الگ والچ مستخدم كثيراً لدينا، شكراً لكم.--مستخدم:جار الله/توقيع 13:00، 29 مايو 2016 (ت ع م)
أعتقد أن الطرح المجرد من نوع (منع إستخدام محارف سوى X) لا معنى له، "ژ" حرف أتفق مع وصف @باسم: له، غير مبرر. لا تنسو ان لغة القرآن التي يشد الكثيرون إليها الرحال عندما يتعلق الأمر بالصحة والخطأ لم تكن منقطة أصلا. في المقابل نحتاج إلى توازن لجعل أرابيكا مصدر للمعرفة، حصر كيفية كتابة مناطق مختلفة لاصوات ليس موجودة في كلامهم مفيد، البحث عن محارف صوتية عربية مقابل لل IPA عظيم، ويمكن التفكير فيه كنقطة بداية للحل، اللغة العربية ليست "متفوقة" في تغطيتها للأصوات المستخدمة في العالم، بل ان ما يبدو هو العكس، هناك ضعف في تمثيل الأصوات، تمثله بوضوح غياب إتفاق عليه بين دول عربية مختلفة، وما يبدو أنه شح في البحث في ذلك المجال. يمكن إنشاء قوالب تساعد المهتمين على توضيح اللفظ، صفحات التحويل تساعد في التوصيل إلى المعرفة وتخطي عقبة طرق الكتابة المختلفة، الموضوع لا يحتاج إلى خطابات "حفاظ" و"حماية"، القراء والكتاب يأتون من مشارب مختلفة ويلفظون الحروف بطرق مختلفة، هيا نعمل على اقتناص تلك المعارف والمعلومات بالقدر الذي تستحقه، لا ان نقصيها لأنها "لا تناسبنا".--ميسرة (نقاش) 14:15، 30 مايو 2016 (ت ع م)
أتفق مع @Uwe a: على ضرورة العمل على توضيح الأصوات، يمكن بدء مشروع تسجيل صوتي أوالاستعانة بمختصين في الصوتيات لرسم الأحرف غير العربية. أما بالنسبة لتحديد المقبول والمرفوض، فيمكن وضع قائمة بسيطة وسهلة لأن الأحرف الأجنبية المرفوضة والمقبولة قليلة. لحين ذلك، سنطلب من المستخدمين الذين بدءوا باستخدام الأحرف المعجمة جزافاً التوقف عن ذلك لحين البت نهائياً، وبخلاف ذلك سنعتبره تخريباً. هل من اتفاق؟ --مستخدم:Mervat Salman/توقيع 14:36، 30 مايو 2016 (ت ع م)
  •  تعليق: من المفروض ان نضع كقاعدة عامة (منع استخدام أي حروف غير عربية)، ولكن يمكننا وضع استثناء لحروف معينة (مع تسمية هذه الحروف في نص السياسة)، لا يجوز ان نترك الحبل على الغارب ! لا يجوز ان نجد المسميات (ژوزيف - جمهورية ژورژيا) هذا أسمه عبث، المسميات أيضاً يجب ان تنطبق عما تجمع عليه المصادر، لا يجوز وضع تسمية مختلفة لأنها ستكون (بحث أصلي)، وأتفق مع رأي الأخت ميرفت --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 21:17، 30 مايو 2016 (ت ع م)
  •  تعليق: أعتقد أن الموضوع بحاجة لمزيد من البحث، يبدو أننا جميعًا نتفق على عدم استخدام الحروف التي تملك نطقًا صوتيًا مقاربًا في العربية أو التي لا تعتبر شائعة كحرفي "ژ/ڜ" وغيرها. النقطة الرئيسية للنقاش هي الحروف الشائعة الإستخدام في العربية والتي تعوض النقص في بعض الأصوات الغير موجودة في اللغة العربية كحروف "پ / ڤ / چ". كنوع من التعويض فمن العرف في العربية هو تعويض ال"پ" التي توافق حرف P بالباء المرققة كقولنا بنما، بيرو، باكستان، بولندا البرتغال. وكذلك من العرف تبديل الـ"ڤ" التي توافق حرف V بالفاء كقولنا فيتنام، فنزويلا. وانا أرى أنه من غير المنطقي السماح بالحروف الدخيلة أن تتجاوز العرف والشيوع هنا وربما يمكننا إضافة تلك الحروف وتوضيح طريقة نطقها في صدر المقالة لا أن تكون كامل المقالة بهذه الحروف. لاحظ أيضًا أن بعض اسماء الدول قد تم تعريبها وإضافة "ال" التعريف لها كالبرتغال فليس من المقبول كتابتها الپرتغال مثلًا. عمومًا أنا مع السماح باستخدام هذه الأحرف إن لم تكن الأحرف المقاربة بالعربية شائعة الاستخدام بشكل كبير كما يتضح في اسماء الدول السابقة. تبقت لدينا المشكلة الأزلية وهي في حروف "چ / گ" حيث أن الأخوة من العراق وإيران والدول التي لها قرب باللغة الفارسية يميلون لاستخدام الكاف المحورة. بينما بقية الدول تميل لاستخدام الجيم المصرية وأعتقد ان السبب هو انتشار المطابع المصرية وأسلوب الكتابة المصري وتأثيره على الثقافة العربية. ولا تنسوا أيضًا حرف القيف والذي يرسم " ݠ ". وبالمناسبة أنا اتفق مع مجمع اللغة العربية الافتراضي في مسألة الانحراف الصوتي اللهجي عند استخدام حرف " گ " وإن كنت أرى الحرف الذي قاموا بإنشائه غير شائع أبدًا. وكذلك " ڨ " والتي لا أؤيد استخدامها لتشابهها مع " ڤ ".

خلاصة:

  • اتفاق على السماح باستخدام حرف "ڤ / پ" (إن لم يكن هناك تعريب شائع للمصطلح).
  • اتفاق على عدم السماح للأحرف غير الشائعة في العربية أو لها لفظة صوتية قريبة جدًا مثل "ژ / ڜ "
  • اختلاف على نطق مكافئ حرف الـ G، ومبدئيًا نسير مع الاتفاق السابق للمجتمع باستخدام حرف "غ" المحايد حتى يتفق المجتمع مرة أخرى على استخدام حرف جديد. --زياد ( ملفينقاشيراسلني ) 00:48، 31 مايو 2016 (ت ع م)
  •  تعليق: اعتقد أن سياسة عدم استخدام الحروف غير العربية إلا للضرورة مطبقة دون ان تكتب - وإن كنت لا ارى جوهريتها في المقام الأول - وعدا ذلك نرى حفنة صغيرة من الأمثلة التي ولدت هذا النقاش في المقام الأول، والتي حلها كان بسيطا، تعديل المحتوى لإستبدال المحارف الغريبة، والإبقاء على المحارف المستحدثة لكن الشائعة، ولكنني أساسا أود ان اشير إلى أنه ما لم يتم حصر هذه الأمثلة ومحاولة حل المعضلة الأساسية التي نصطدم فيها بهذه المحارف، ألا وهو توضيح اللفظ وإيجاد طريقة عملية لعمل ذلك في أرابيكا، فإننا لا نفعل شيئا سوى خلق سياسة اخرى نضمها للقائمة الطويلة من الأدوات التي نستلها كمجتمع لمحاربة المحررين ونصنع لها البوتات، ونترك العمل الجاد في حل مشكلة اللفظ لمساحة التمني. وبالمناسبة، ومن باب التوضيح والحصر لتنوع الإستخدامات، فإن ال"چ" تستخدم في مصر لتلفظ "ج" (أي كما يسمونها معطشة) ... لأنه وعدا ذلك تلفظ "گ" (أو جيما مصرية)، فيكتبون جراچ وليس چراج بل ويكتبون في لافتات چورچ وليس جورج على عكس ما قد يتوقعه مشرقيون، خليجيون ومغاربة أو ما قد يظهر من بعض الأمثلة... أتمنى أن نلتزم بأن نفكر في "حل" بدلا من "قوانين"!
  • أسئلة ذات علاقة:
    هل مثل هذا المشروع قابل للإستخدام؟ (طالع أيضا (للأسف) أبجدية صوتية دولية عربية)
    هل نستخدم الأبجدية الصوتية الدولية IPA ونكون بذلك "قياسيين"، لا وبل ربما "علميين"
    هل نستعير من اللغات التي تستخدم أصوات لا تملكها العربية ولكن تستخدم المحارف العربية كأساس لها، كالكردية والبشتو والفارسية وغيرها، محارف باصواتها، فتكون مقروءة بالحد الأدنى لمن يعرف الحرف العربي؟ وكيف نتعامل مع عدم توحدها والخلط الموجود في محارف مستخدمة فعلا في بلدان عربية، ولكن بأصوات مختلفة؟--ميسرة (نقاش) 04:15، 31 مايو 2016 (ت ع م)