تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
استسلام (رواية)
استسلام | |
---|---|
Soumission | |
معلومات الكتاب | |
المؤلف | ميشال ويلبك |
البلد | فرنسا |
اللغة | الفرنسية |
الناشر | فلاماريون |
تاريخ النشر | 7 يناير 2015 |
النوع الأدبي | خيال علمي |
التقديم | |
نوع الطباعة | غلاف مقوى |
عدد الصفحات | 300 |
ترجمة | |
تاريخ النشر | 2015 (العربية) |
تعديل مصدري - تعديل |
استسلام (بالفرنسية: Soumission) هي رواية كتبت بالفرنسية للروائي الفرنسي المثير للجدل ميشال ويلبك تحكي صعود رئيس عربي لفرنسا عام 2022 اسمه عباس من اصول جزائرية واستيلاء المسلمين على فرنسا بسبب الهجرة.[1][2][3]
إصدار الرواية
صدرت في يناير 2015 مباشرة بعد هجمات شارلي ايبدو وأصبحت أهم حدث أدبي في فرنسا تلك السنة وكانت محل انتقاد من المسلمين وترحيب من اليمين المتطرف الذي رأها تعكس الواقع.
انتقاد الرواية ومحاكمة الكاتب
قامت الجمعيات الحقوقية والإسلامية بمحاكمة الكاتب واتهمته بالإهانة العنصرية والتحريض على الكراهية الدينية ولكنه ينفي التهمة ويرى أنها تدخل في حرية التعبير.
روابط خارجية
- مقالات تستعمل روابط فنية بلا صلة مع ويكي بيانات
مراجع
- ^ 'Colombey-les-deux-Mosquées,' نسخة محفوظة 11 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ Willsher، Kim (16 ديسمبر 2014). "Michel Houellebecq provokes France with story of Muslim president". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2019-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-08.
- ^ "Après le buzz, "Soumission" de Michel Houellebecq arrive en librairie" (بالفرنسية). ليبراسيون. 7 Jan 2015. Archived from the original on 2015-01-10. Retrieved 2015-01-08.
تصنيفات:
- الخيال في 2022
- أعمال عن الإسلام السياسي
- أورابيا
- الاشتراكية في فرنسا
- الإسلام السياسي في فرنسا
- الإسلام في الخيال
- الإسلام والسياسة
- خلافات دينية في الأدب
- رهاب الإسلام
- روايات بالفرنسية
- روايات تجري أحداثها في باريس
- روايات تقع أحداثها في عقد 2020
- روايات خيال تأملي 2015
- روايات خيال علمي 2015
- روايات خيال علمي حولت إلى أفلام
- روايات ديستوبيا
- روايات عن انتخابات
- روايات فرنسية أنتجت سينمائيا
- روايات فرنسية حولت إلى عروض تلفزيونية
- روايات فرنسية حولت إلى مسرحيات
- روايات فرنسية في 2015
- روايات متلفزة
- روايات ميشال ويلبك
- كتب تنقد الإسلام
- كتب عن الاشتراكية
- معارضة الإسلام في فرنسا
- مكافحة الجهاد