هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

رهاب النخاريب

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 23:13، 15 مارس 2023 (بوت: إصلاح التحويلات). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
الثقوب الموجودة في رؤوس بذور اللوتس تثير شعورًا بعدم الراحة أو النفور لدى بعض الأشخاص.

رهاب النخاريب أو تريبوفوبيا بالإنجليزية (Trypophobia) هو خوف من رؤية ومواجهة الأشياء التي تحتوي على ثقوب صغيرة مثل نخاريب النحل والدبابير وثقوب الإسفنج والأشجار والنباتات أو الجسم والفطائر الخ.[1][2][3] ورغم أن الجمعية النفسية الأمريكية لم تعترف بهذا المرض إلا أن الآلاف من الناس قد أكدوا أنهم مصابون به وأعلنوا عن إنشاء جمعية على الفيسبوك

الاسم

تم صياغة اسم هذا المرض في 2005 في أمريكا من اللغة اليونانية من مقطعين: تريبو:ثقب صغير،فوبيا:خوف .

معلومات

يعده البعض خوف من رؤية ومواجهة الأشياء التي تحتوي على ثقوب صغيرة مثل خلية النحل والدبابير و ثقوب الإسفنج والأشجار و النباتات أو الجسم والفطائر  يسميه البعض فوبيا أو خوف وهذه تسمية خاطئة لأنه في الحقيقة ليس بمرض ولا ينتمي لأي نوع من أنواع الفوبيا وهو فقط عبارة عن شيء مقزز يسبب توتر وقرف وتقزز عند رؤيته وليس خوف على الإطلاق، وهذا النوع من التوتر الذي يجعل الجسم يصاب بقشعريرة وشعور بالحكة أحياناً مثله مثل الشخص الذي يرى قمل في رأس شخص بجانبه فيشعر بتقزز وشعور بالحكة وكأن القمل قد ملأ رأسه مع أن البعض صنفه كمرض لكن هذا ينافي شعور الفوبيا إطلاقاً ويختلف عن أنواع الفوبيا إجمالاً مثل:

فوبيا الحيوانات

فوبيا المرتفعات
فهي ما تسمى خوف لأنه حالة يعيشها الشخص واقعاً وليست فكرة يمكن تغييرها.  
لذلك فإن جمعيات الطب النفسي في العالم لم تصنفه كمرض أو خوف أو رهاب بأي شكل من الأشكال. ولأن التخلص منه أسهل بكثير من التخلص من عادة قضم الأظافر أو مص الإصبع، كما أنه لا يحتاج لعلاج مطول وأدوية نفسية مثل علاج أنواع الفوبيا، والشخص الذي يتميز بشدة النظافة والتقزز من أي شكل غريب يشعر بهذا الإحساس عادة عند رؤية الثقوب الصغيرة وبمجرد تغيير الفكرة والشعور بصغر حجم هذه الثقوب وأنها مصنوعة من المعجون أو الشمع ومن الممكن تغييرها من ثقوب إلى سطح أملس، ،
والتفكير في أن خلايا النحل المقززة هذه من الممكن إعادة تشكيلها إلى شموع ناعمة ذات روائح عطرة، ، 
هنا تنتهي فكرة التقزز ويعود الإنسان طبيعي جداً وبعد التفكير الإيجابي هذا سيجد نفسه ينظر لهذه الثقوب نظرة تختلف تماماً فلا يعود يشعر بالتقزز والتوتر لو رأها مرة أخرى. 

انظر أيضا

مراجع

  1. ^ Doucleff، Michaeleen. "Fear Of Cantaloupes And Crumpets? A 'Phobia' Rises From The Web". الإذاعة الوطنية العامة. مؤرشف من الأصل في 2018-07-19. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-10.
  2. ^ Eveleth، Rose (5 سبتمبر 2013). "Trypophobia Is a Fear of Holes". Smithsonian. مؤرشف من الأصل في 2013-11-03. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-15.
  3. ^ Don Hockenbury, Sandra E. Hockenbury (2016). Discovering Psychology. Macmillan Higher Education. ص. 32. ISBN:1464176965. مؤرشف من الأصل في 2020-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-26.

وصلات خارجية