قائمة الخلفاء العباسيين
خُلفاء أو حُكام الخِلافَة العبَّاسِيَّة هُم مجموعةٌ من الخُلفاء العرب المُسلمين الذين يعود أصلُهم إلى العبَّاس بن عبد المطلب الهاشِميُّ القُرشيّ، وهو أحد أعمام النبيُّ مُحَمَّد والثَّاني مِمن أسلموا، قاد الخُلفاء العبَّاسِيين الدولة الإسلامية المُمتدة على رُقعة واسعة من حدود الصِّين شرقًا حتى المَغرب غربًا، وذلك من العاصمة الأساسية بَغْدَاد غالبًا منذ 132 هـ / 750 م حتى 656 هـ / 1258 م.
أمير المؤمنين في الدولة العباسية | |
---|---|
ملكية سابقة | |
السواد، وهو شعار بني العباس في بغداد | |
أول حاكم | أبو العباس عبد الله السفاح |
آخر حاكم | عبد الله المستعصم بالله (في بغداد) محمد بن يعقوب المتوكل على الله (في القاهرة) |
نظام الحكم | أمير المؤمنين الخليفة[أ] |
مقر الحكم | الكوفة (750 - 766) بغداد (766 - 836 / 892 - 1258) |
التبعية | وراثيَّة |
بداية السلالة | 750م/132هـ |
نهاية السلالة | 656هـ/1258م - 922هـ/1517م |
الخليفة في الإسلام هو قائد مُسلمٌ على الدَّولة الإسلاميَّة ويحكمُها بالشَّريعة الإسلاميَّة، وسمي بذلك لأن الخليفة هو من يخلف النبيُّ مُحَمَّد رسول الله في الإسلام لتولي قيادة الأُمَّة الإسلاميَّة ويُستأمن على عُموم النَّاس في بِلاده وفق الشَّريعة، ويحرصُ على مافيه الصَّالح في دينِهم ودُنياهم، وكثيراً ما يشار إليه أيضاً باسم أميرُ المُؤمنين.
اعتمد العبَّاسِيين في تأسيس دولتهم على حشد الفُرس والخُراسانيين الناقمين على الدَّولة الأُمويَّة، وذلك لاستبعادهم من مناصب الدولة والمراكز الهامة، واستمرار فرض الجزية على من أسلموا، كذلك تم استمالة الشيعة للمساعدة على زعزعة كيان البِلاد على غرار مقتل الحُسين، وكان الهدف الأساسي، هو إسقاط الدَّولة الأمويَّة بسبب استئثارهم بالخِلافة وحدهم، ولأن العبَّاسِيين أكثر قُربًا من النبيُّ مُحمَّد، وأما سبب اعتمادهم على العجم، فهو لصعوبة إقناع العرب في الثَّورة على بني أُميَّة.
أسس العبَّاسِيين خِلافتهم من الكوفة عام 132 هـ / 750 م، بعد نجاح ثورتهُم الكبيرة فانتقلت عاصمة الحُكم الإسلامي من دمشق إلى الكوفة، ثم الأنبار قبل أن يقوم ثاني خُلفائها أبُو جَعْفَر المَنْصُور بتشييد مدينة بَغْدَاد أو مدينةُ السَّلام لتكون عاصمة لهم منذ 146 هـ / 764 م، والتي ازدهرت طيلة ثلاثة قُرون، فأصبحت أكبر مدن العالم، وأجملها، وحاضرة العُلوم والفُنون، إلا أن نجمها أخذ بالأفول مع بداية غروب شمس الدولة العباسية ككل، وقد تنوّعت الأسباب التي أدّت لتفكُّك الخِلافة العبَّاسِيَّة، حيث سيطر على الحُكم البُويهيُّون الفُرس لمدة مائة وعشرةُ أعوام، حتى جاء السَّلاجقة التُّرك وأزالوهم بطلبٍ من الخليفة آنذاك، ومع أنها شهدت انتعاشًا بسيطًا، إلا أن السَّلاجقة بدأو يُضيِّقُون على الخُلفاء، ويتنازعون فيما بينهم، ما جعل الخليفة المُقْتَفي لأمر الله يستغل الفرصة لإعادة الخِلافَة العبَّاسِيَّة إلى قُوتها واستقلاليُّتها بعد أن كان للسلاجقة حُضور في بَغْدَاد لما يزيد عن مائة وعامين، وبقيت الخِلافَة تستقوي شيئًا فشيئًا، إلا أن الغزو المغُوليُّ بدأ يضرب جيرانها الشَّرقيين المُسلمين والذي أنهى الدَّولة الخوارزميَّة ليُصبح للمغُول حُدودًا مع الخِلافَة العبَّاسِيَّة.
انتهت الخِلافة العبَّاسِيَّة في بَغْدَاد سنة 656 هـ / 1258 م، عندما أقدم القائد المغُوليُّ هولاكو خان على حِصار العاصمة العبَّاسِيَّة ومن ثُم نهب وحرق المدينة، وقُتل أغلب سكانها بما فيهم الخليفة عبدُ الله المُسْتَعْصِم بالله وبعض أبنائه، وقد انتقل من بقي على قيد الحياة من بَنو العبَّاس إلى فارِس، والجزيرة العربيَّة، والشَّام، ومِصر وذلك بعد تدمير بَغْدَاد، وعاش الناس بضعةُ سنوات دون وجود خليفة كما اعتادوا على وجوده منذ وفاة النبيُّ مُحَمَّد، فقام المماليك في مِصر باستدعاء أحد العبَّاسِيين الذين نجوا من سُقوط بغداد، لإقامة الخِلافة مجددًا في القاهِرة سنة 660 هـ / 1261 م، إلا أن منصب الخليفة قد أصبح مجرد رمز لوحدة الأمَّة الإسلاميَّة دينيًا، أما في الواقع فإن سلاطين المماليك كانوا هم الحكّام الفعليين للدولة.
استمرت الخِلافة العبَّاسِيَّة قائمة في القاهرة حتى سنة 922 هـ / 1518 م، عندما غزا الجيش العُثماني بلاد الشام، ومِصر آنذاك وأسقط الحُكم المملوكيّ، فتنازل آخر الخلفاء عن لقب الخليفة للسلطان العُثماني سليم الأول، فأصبح العثمانيون التُّرك خُلفاء المسلمين بفتوى من بعض المشايخ الذين لم يشترطوا وجود قُرشي لمنصب الخليفة، فانتقل على أساسه مركز الخِلافة من القاهرة إلى الآستانة.
ظهرتْ الألقاب في زمان الخلفاء العباسيين، خلافاً لما كان عليه الخلفاء الأمويون الذين قال فيهم الخوارزمي "ولا نعوت لهم ولا ألقاب"، كثرت التلقّبُ في عهد العباسيين، ابتداءً من الخلفاء كالسفاح والمهدي والهادي والرشيد، واقتدى بهم وزراء الدولة وغيرهم.[1][2]
جدول الخلفاء
# | تخطيط | الخليفة | فترة الخلافة | مُلاحظات | |
---|---|---|---|---|---|
العَصْرُ العَبَّاسِيُّ الذَّهبي
(العَصْرُ العبَّاسِيّ الأوَّل) (132 - 232 هـ) / (750 - 847 م) يشمل هذا العصر تسعة خلفاء أولهم السفاح وآخرهم الواثق، حيث استطاع العبَّاسِيُّون تأكيد قوة خلافتهم ونُفوذهم، وهو العصرُ الذهبيّ لتاريخ الدَّولة. | |||||
1 | عبدُ الله السفَّاح |
(23 ربيعُ الآخِر 132 - 11 ذو الحجَّة 136 هـ) (25 يناير 750 - 8 يونيو 754 م) |
| ||
2 | عبدُ الله المَنْصُور |
(13 ذو الحجَّة 136 - 6 ذو الحجَّة 158 هـ) (10 يونيو 754 - 6 أكتوبر 775 م) |
| ||
3 | مُحَمَّد المِهْديّ |
(6 ذو الحجة 158 - 8 محرم 169 هـ) (6 أكتوبر 775 - 24 يوليو 785 م) |
| ||
4 | مُوسى الهادِي |
(8 مُحرَّم 169 - 14 ربيع الأوَّل 170 هـ) (24 يوليو 785 - 14 سبتمبر 786م)[6] |
| ||
5 | هارُون الرَّشيد |
(14 ربيع الأوَّل 170 - 1 جُمادى الآخرة 193 هـ) (14 سبتمبر 787 - 24 مارس 809 م)[8] |
| ||
6 | مُحَمَّد الأمين |
(1 جُمادى الآخرة 193 - 25 مُحرم 198 هـ) (24 مارس 809 - 27 سبتمبر 813 م)[9] |
| ||
7 | عبدُ الله المأمُون |
(25 مُحرم 198 - 18 رجب 218 هـ) (27 سبتمبر 813 - 9 أُغُسطُس 833 م)[11] |
| ||
8ى | مُحَمَّد المُعْتَصِم بالله |
(18 رجب 218 - 18 ربيع الأوَّل 227 هـ) (9 أُغُسطُس 833 - 5 يناير 842 م)[13] |
| ||
9 | هارون الواثِق بالله |
(18 ربيع الأوَّل 227 - 24 ذو الحجة 232 هـ) (5 يناير 842 - 10 أُغُسطُس 847 م)[15] |
| ||
العَصْر العَبَّاسِيُّ الثَّاني
(عصر النفوذ التُّركي) يشمل هذا العصر 13 خليفة أولهم جَعْفَر المُتوكِّل وآخرهم عبدُ الله المُستكفي[17]. وهذا العصر يُعتبر بداية الضَّعف والانقسامات داخل الخِلافة العبَّاسِيَّة، وظُهور سُلالات جديدة، وشهدت خلع وقتل عددًا من الخُلفاء على يد الأتراك، ورغم أنها فترة ضعف طويلة إلا أنها استُثنت على يد الأمير طلحة المُوفَّق النَّاهض بالخِلافة ومُبعث قُوتها بعد انقسامها، وذلك من زمن المُعتمد حتى المُعتضد. | |||||
10 | (24 ذو الحجة 232 - 4 شوَّال 247 هـ)
(10 ديسمبر 847 - 11 ديسمبر 861 م)[18] |
| |||
11 | (4 شوَّال 247 - 5 ربيع الآخِر 248 هـ)
(11 ديسمبر 861 - 7 يونيو 862 م)[20] |
| |||
12 | (6 ربيع الآخر 248 - 4 مُحرَّم 252 هـ)
(8 يُونيو 862 - 17 أكتوبر 866 م)[21] |
| |||
13 | مُحَمَّد المُعْتَز بالله | (4 مُحرَّم 252 - 27 رجب 255 هـ)
(17 أكتوبر 866 - 11 يُوليو 869م)[23] |
| ||
14 | (29 رجب 255 - 15 رجب 256 هـ)
(11 يُوليو 869 - 21 يُونيو 870 م)[25] |
| |||
15 | (10 رجب 256 - 19 رجب 279 هـ)
(16 يُونيو 870 - 14 أُكتُوبر 892م)[26] |
| |||
16 | (20 رجب 279 - 22 ربيع الآخر 289 هـ)
(15 أكتوبر 892 - 5 أبريل 902 م)[27] |
| |||
17 | (22 ربيع الآخر 289 - ذو القعدة 295 هـ)
(5 أبريل 902 - 13 أُغُسطُس 908 م)[28] |
| |||
18 | (ذو القعدة 295 - 20 شوَّال 320 هـ)
(13 أُُغُسطُس 908 - 31 أُكتُوبر 932 م)[29] |
| |||
19 | مُحَمَّد القاهِر بالله | (20 شوَّال 320 - 2 جُمادى الأولى 322 هـ)
(31 أُكتُوبر 932 - 24 أبريل 934 م) |
| ||
20 | (6 جُمادى الأولى 322 - 15 ربيع الأوَّل 329 هـ)
(29 أبريل 934 - 12 ديسمبر 940 م)[31] |
| |||
21 | (20 ربيع الأوَّل 329 - 14 صفر 333 هـ)
(17 ديسمبر 940 - 26 أُغسطُس 944 م)[32] |
| |||
22 | (14 صَفَر 333 - 22 جُمادى الآخرة 334 هـ)
(17 ديسمبر 944 - 2 فبراير 946 م)[33] |
| |||
العَصْرُ العبَّاسِيُّ الثَّالِث
خلفاء هذا العصر خمسة خلفاء، أولهم المستكفي بالله وآخرهم القائم بأمر الله.[35] وقد زادت دولة الخلافة العباسية في هذا العصر ضعفًا. |
|||||
22 | (14 صَفَر 333 - 22 جُمادى الآخرة 334 هـ)
(17 ديسمبر 944 - 2 فبراير 946 م)[33] |
| |||
23 | الفَضْل المُطيع لله |
(22 جُمادى الآخرة 334 - 15 ذو القعدة 363 هـ) (2 فبراير 946 - 12 أكتوبر 974 م)[36] |
| ||
24 | عبدُ الكريم الطَّائِع لله |
(15 ذو القعدة 363 - 12 رمضان 381 هـ) (5 أُغُسطُس 974 - 22 نوفمبر 991 م)[37] |
| ||
25 | أحمد القادِر بالله |
(12 رمضان 381 - 25 ذو القعدة 422 هـ) (22 نوفمبر 991 - 29 نوفمبر 1031 م)[38] |
| ||
26 | عبدُ الله القائِم بأمر الله |
(25 ذو القعدة 422 - 13 شعبان 467 هـ) (29 نوفمبر 1031 - 2 أبريل 1075 م)[39] |
| ||
العَصْرُ العَبَّاسِيُّ الرَّابِع
(عصر النفوذ السَّلجُوقيّ) خُلفاء هذا العَصْر سِتةُ خُلفاء، وبدأ بعد أن جاء السلاجقة تحت زعامة طغرل بك إلى بغداد بناءً على طلب الخليفة لمواجهة ثورة البساسيري المُؤيد للفاطميين الشيعة في العاصمة بغداد، وقد استعادت فيه الخلافة العبَّاسِيَّة موقعها واسمها، وحكم أوائل خُلفائها بهدوء، إلا أن الفترة الأخيرة شهدت تدخل وإفساد السلاجقة في الحُكم، فخلعوا وقتلوا الخليفتين المُسترشد والراشد، مما جعل الخليفة المُقتفي يُعجل من إنهاء سيطرتهم على بغداد، فكان حصار السلاجقة على بغداد عام 1157 لثلاثة أشهر فاشلًا ومُنهيًا لنُفوذهم. | |||||
26 | عبدُ الله القائِم بأمر الله |
(25 ذو القعدة 422 - 13 شعبان 467 هـ) (29 نوفمبر 1031 - 2 أبريل 1075 م)[39] |
| ||
27 | عبدُ الله المُقْتَدِي بأمر الله |
(13 شعبان 467 - 15 مُحرَّم 487 هـ) (2 أبريل 1075 - 3 فبراير 1094م)[40] |
| ||
28 | أحمد المُسْتَظْهِر بالله |
(15 مُحرَّم 487 - 16 ربيع الآخر 512 هـ) (3 فبراير 1094 - 6 أُغُسطُس 1118 م)[41] |
| ||
29 | الفَضْل المُسْتَرْشِد بالله |
(16 ربيع الآخر 512 - 17 ذو القعدة 529 هـ) (6 أُغُسطُس 1118 - 29 أُغُسطُس 1135 م)[42] |
| ||
30 | المَنْصُور الرَّاشِد بالله |
(27 ذو القعدة 529 - 18 ذو الحجة 530 هـ) (29 أُغُسطُس 1135 - 17 سبتمبر 1136 م)[43] |
| ||
31 | مُحَمَّد المُقْتَفِي لأمر الله |
(18 ذو الحجة 530 - 2 ربيع الآخر 555 هـ) (17 سبتمبر 1136 - 12 مارس 1160 م)[44] |
| ||
العَصْرُ العبَّاسِيُّ الخامِس
(عصر النُّهوض الأخير) (551 - 656 هـ / 1156 - 1258 م) خلفاء هذا العصر سبعة خلفاء، أولهم المُقتفي وآخرهم المُستعصم.[35] وقد استعادت فيه الخِلافَة العبَّاسِيَّة قُوتها وسُلطتها، وبات للخليفة هيبتُه وطاعتُه، ولكنها كانت تضم المناطق من الأحواز والبَصْرَة جُنوبًا حتى نواحي المَوْصِل مع تبعيات اسميَّة للخليفة لدى الدُول والممالك الإسلامية المُجاورة، واستمر هذا العصر حتى سُقوط الخِلافَة على يد المَغُول عام 1258م. | |||||
31 | مُحَمَّد المُقْتَفِي لأمر الله |
(18 ذو الحجة 530 - 2 ربيع الآخر 555 هـ) (17 سبتمبر 1136 - 12 مارس 1160 م)[44] |
| ||
32 | يُوسُف المُسْتَنْجِد بالله |
(2 ربيع الآخر 555 - 9 ربيع الآخر 566 هـ) (12 مارس 1160 - 18 ديسمبر 1170 م)[45] |
| ||
33 | الحَسَن المُسْتَضِيء بأمر الله |
(9 ربيع الآخر 566 - 2 ذو القعدة 575 هـ) (18 ديسمبر 1170 - 27 مارس 1180 م)[46] |
| ||
34 | أحمد النَّاصِر لدين الله |
(2 ذو القعدة 575 - 30 رمضان 622 هـ) (28 مارس 1180 - 5 أُكتُوبر 1225 م)[47] |
| ||
35 | مُحَمَّد الظَّاهِر بأمر الله |
(30 رمضان 622 - 14 رجب 623 هـ) (8 أُكتُوبر 1225 - 10 يُوليو 1226 م)[48] |
| ||
36 | المَنْصُور المُسْتَنْصِر بالله |
(14 رجب 623 - 10 جُمادى الآخرة 640 هـ) (10 يُوليو 1226 - 5 ديسمبر 1242 م)[49] |
| ||
37 | عبدُ الله المُسْتَعْصِم بالله |
(10 جُمادى الآخرة 640 - 14 صفر 656 هـ) (5 ديسمبر 1242 - 20 فبراير 1258 م)[50] |
|
خلفاء القاهرة
# | لقب[51] | الخليفة | فترة الخلافة[52] |
---|---|---|---|
العَصْرُ العَبَّاسِيُّ السَّادِس
(السلطنة المملوكية) | |||
38 | المستنصر بالله الثاني، أبو القاسم. | أحمد المستنصر بالله(أ) | (659هـ - 660هـ)
(1261م - 1262م) [53] |
39 | الحاكم بأمر الله الأول، أبو العباس. | أحمد الحاكم بأمر الله | (660هـ - 701هـ)
(1262م - 1302م)[54] |
40 | المستكفي بالله، أبو الربيع | سليمان المستكفي بالله | (701هـ - 736هـ)
(1302م - 1340م) |
41 | الواثق بالله الثاني، أبو إسحق | إبراهيم الواثق بالله | (736هـ - 742هـ)
(1340م - 1341م) |
42 | الحاكم بأمر الله الثاني، أبو العباس | أحمد الحاكم بأمر الله | (742هـ - 753هـ)
(1341م - 1352م) |
43 | المعتضد بالله الثاني، أبو الفتح، أبو بكر | أبو بكر المعتضد بالله | (753هـ - 763هـ)
(1352م - 1362م) |
44 (1) |
المتوكل على الله الأول، أبو عبد الله | محمد المتوكل على الله | (763هـ - 779هـ)
(1362م - 1377م) |
45 (1) |
المستعصم بالله الثاني، أبو يحي | زكريا المستعصم بالله | (779هـ - 779هـ)
(1377م - 1377م) |
44 (2) |
المتوكل على الله الأول، أبو عبد الله | محمد المتوكل على الله | (785هـ - 788هـ)
(1377م - 1383م) |
46 | الواثق بالله الثالث، أبو حفص | عمر الواثق بالله | (788هـ - 785هـ)
(1383م – 1386م) |
45 (2) |
المستعصم بالله الثاني، أبو يحي | زكريا المستعصم بالله | (785هـ - 791هـ)
(1386م - 1389م) |
44 (3) |
المتوكل على الله الأول، أبو عبد الله | محمد المتوكل على الله | (791هـ - 808هـ)
(1389م - 1406م) |
47 | المستعين بالله الثاني، أبو الفضل | العباس المستعين بالله | (808هـ - 816هـ)
(1406م - 1414م) |
48 | المعتضد بالله الثالث، أبو الفتح | داود المعتضد بالله | (816هـ - 845هـ)
(1414م - 1441م) |
49 | المستكفي بالله الثالث، أبو الربيع | سليمان المستكفي بالله | (845هـ - 854هـ)
(1441م - 1451م) |
50 | القائم بأمر الله الثاني، أبو البقاء | حمزة القائم بأمر الله | (854هـ - 859هـ)
(1451م - 1455م) |
51 | المستنجد بالله الثاني، أبو المحاسن | يوسف المستنجد بالله | (859هـ - 884هـ)
(1455م - 1479م) |
52 | المتوكل على الله الثاني، أبو العز | عبد العزيز المتوكل على الله | (884هـ - 903هـ)
(1479م - 1497م) |
53 (1) |
المستمسك بالله، أبو الصبر | يعقوب المستمسك بالله | (903هـ - 914هـ)
(1497م - 1508م) |
54 (1) |
المتوكل على الله الثالث | محمد المتوكل على الله | (914هـ - 922هـ)
(1508م - 1516م) |
53 (2) |
المستمسك بالله، أبو الصبر | يعقوب المستمسك بالله | (922هـ - 923هـ)
(1516م - 1517م) |
54 (2) |
المتوكل على الله الثالث | محمد المتوكل على الله | (923هـ - 923هـ)
(1517م - 1517م) |
شجرة الخلفاء العباسيين
حواش
- أ: ابن محمد الظاهر. كان في السجن عندما اقتحم التتار بغداد، ففتح السجانون أبواب السجون، وأُطلق، وتمكن من الهروب إلى عرب العراق فبقي عندهم حتى سمع بانتصار المماليك في معركة عين جالوت، ثم توجه إلى القاهرة، فأثبت نسبه، ثم بايعه السلطان بيبرس بالخلافة. لُقّب بالمستنصر على لقب أخيه منصور. قُتل في معركة مع التتار 3 محرم 660 هـ.[53]
المصادر
- ^ حبيب الزيات (كانون الثاني - آذار 1968). الأسماء والكنى والألقاب النصرانية (ط. السنة الثانية والأربعون). مجلة المشرق. ص. 1. مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2021.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|سنة=
(مساعدة) - ^ العباسيون/بنو العباس في بغداد-تاريخ الحكام والسلالات (مؤرشف). نسخة محفوظة 2020-04-09 على موقع واي باك مشين.
- ^ محمود شاكر ج 1: ص65
- ^ محمود شاكر ج 1: ص91
- ^ محمود شاكر ج 1: ص127
- ^ أ ب محمود شاكر ج 1: ص137
- ^ تاريخ الخلفاء-السيوطي-29
- ^ أ ب محمود شاكر ج 1: ص143
- ^ محمود شاكر ج 1: ص165
- ^ محمود شاكر ج 1: ص166
- ^ محمود شاكر ج 1: ص181
- ^ محمود شاكر ج 1: ص182
- ^ محمود شاكر ج 1: ص199
- ^ محمود شاكر ج 1: ص200
- ^ محمود شاكر ج 1: ص209
- ^ محمود شاكر ج 1: ص210
- ^ محمد سهيل طقوش (2011). التاريخ الإسلامي الوجيز (PDF). بيروت - لبنان: دار النفائس. ص. 171.
- ^ محمود شاكر ج 1: ص213
- ^ محمود شاكر ج 1: ص215
- ^ أ ب محمود شاكر ج 2: ص49
- ^ محمود شاكر ج 2: ص52
- ^ محمود شاكر ج 2: ص53
- ^ محمود شاكر ج 2: ص56
- ^ محمود شاكر ج 2: ص56و58
- ^ أ ب محمود شاكر ج 2: ص59
- ^ أ ب محمود شاكر ج 2: ص65
- ^ أ ب محمود شاكر ج 2: ص86
- ^ أ ب محمود شاكر ج 2: ص102
- ^ أ ب محمود شاكر ج 2: ص107
- ^ محمود شاكر ج 2: ص121
- ^ أ ب محمود شاكر ج 2: ص123
- ^ أ ب محمود شاكر ج 2: ص125
- ^ أ ب محمود شاكر ج 2: ص127
- ^ أ ب د. هاشم عبد الراضي؛ أ.د. طه عبد المقصود أبو عُبَيّة. التاريخ الأموي والعباسي. مصر: مطبعة مركز جامعة القاهرة للتعليم المفتوح. ص. 211.
- ^ أ ب محمد سهيل طقوش. التاريخ الإسلامي الوجيز (PDF). بيروت - لبنان: دار النفائس. ص. 187.
- ^ أ ب محمود شاكر ج 2: ص147
- ^ أ ب محمود شاكر ج 2: ص164
- ^ أ ب محمود شاكر ج 2: ص176
- ^ أ ب ت محمود شاكر ج 2: ص191
- ^ أ ب محمود شاكر ج 2: ص216
- ^ أ ب محمود شاكر ج 2: ص232
- ^ أ ب محمود شاكر ج 2: ص248
- ^ أ ب محمود شاكر ج 2: ص261
- ^ أ ب ت ث محمود شاكر ج 2: ص263
- ^ أ ب محمود شاكر ج 2: ص285
- ^ أ ب محمود شاكر ج 2: ص296
- ^ أ ب محمود شاكر ج 2: ص298
- ^ أ ب محمود شاكر ج 2: ص300
- ^ أ ب محمود شاكر ج 2: ص324
- ^ أ ب محمود شاكر ج 2: ص326
- ^ العباسيون/بنو العباس في القاهرة (مؤرشف). نسخة محفوظة 2020-04-09 على موقع واي باك مشين.
- ^ الخلفاء العباسيون في مصر-موقع أسرة آل باوزير العباسية. (مؤرشف). نسخة محفوظة 2020-04-09 على موقع واي باك مشين.
- ^ أ ب التاريخ الإسلامي-المستنصر بن أحمد بن محمد الظاهر. (مؤرشف). نسخة محفوظة 24 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
- ^ التاريخ الإسلامي-الحاكم بأمر الله أحمد بن الحسن. (مؤرشف). نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
المراجع
- محمود شاكر. كتاب التاريخ الإسلامي الجزء الخامس: الدولة العباسية ج 1.
- محمود شاكر. كتاب التاريخ الإسلامي الجزء السادس: الدولة العباسية ج 2.
- جلال الدين السيوطي. كتاب تاريخ الخلفاء.
- العباسيون/بنو العباس في بغداد-موقع تاريخ الحكام والسلالات.
- العباسيون/بنو العباس في القاهرة-موقع تاريخ الحكام والسلالات.
- محمد فريد بك المحامي. كتاب تاريخ الدولة العلية العثمانية.
— عائلة مالكة —
| ||
سبقه السُلالة الأموية |
خُلفاء المُسلمين
750–1258م |
تبعه السُلالة العُثمانيَّة |